آصف بن برخيا!..
هو ابن أخت نبينا سليمان (ع) ووزيره، وكان رجلا من الصالحين.. وهو من جاء بعرش ملكة سبأ بطرفة عين.
كان عالما، وله معرفة بالكتب السماوية.. وكان ممن تكامل خلقه وعلمه وتقواه وإيمانه، إلى درجة كبيرة أدى إلى معرفته بالاسم الأعظم، الذي يمنحه قوة خارقة.. فلذا أتى بعرش بلقيس بطرفة عين!..
وكان عند آصف حرفاً واحداً، فتكلم به فخسف بالأرض ما بينه وبين سرير بلقيس حتى تناول السرير بيده، ثم عادت الأرض كما كانت أسرع من طرفة عين.
هكذا يحدثنا القرآن الكريم عن عباد الله الصالحين والمؤمنين، الذين كانوا التقوى لباسهم، والعمل الصالح طريقهم!.. هذا معيار الخالدين والمخلصين، وسيرة الرجال العظماء!..
هو ابن أخت نبينا سليمان (ع) ووزيره، وكان رجلا من الصالحين.. وهو من جاء بعرش ملكة سبأ بطرفة عين.
كان عالما، وله معرفة بالكتب السماوية.. وكان ممن تكامل خلقه وعلمه وتقواه وإيمانه، إلى درجة كبيرة أدى إلى معرفته بالاسم الأعظم، الذي يمنحه قوة خارقة.. فلذا أتى بعرش بلقيس بطرفة عين!..
وكان عند آصف حرفاً واحداً، فتكلم به فخسف بالأرض ما بينه وبين سرير بلقيس حتى تناول السرير بيده، ثم عادت الأرض كما كانت أسرع من طرفة عين.
هكذا يحدثنا القرآن الكريم عن عباد الله الصالحين والمؤمنين، الذين كانوا التقوى لباسهم، والعمل الصالح طريقهم!.. هذا معيار الخالدين والمخلصين، وسيرة الرجال العظماء!..
تعليق