إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح (ع) من ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    إن شاء الله اورد لك بعض ما قاله أهل البيت ع في هذا المجال

    وحتى ذلك الوقت أحب أن أعرف فهمك لحديث الثقلين وحديث السفينة إن كنت تؤمن به .




    س: هل يجب أخذ العلم من أهل البيت ع ؟ وما الدليل؟
    حديث الثقلين حوى أكثر من قرينة لبيان ذلك

    1- تارك : وصية رسولنا الكريم فهو ذاهب الى ربه وترك لنا بعد موته

    2- ما ان تمسكتم به لن تضلوا : أمر بالتمسك ونتيجة هذا التمسك الابتعاد عن الضلال وعدم التمسك نتيجته الضلال
    دليل وجوب التمسك قرينة الضلال في الحديث.

    3- ثقلين : بالله عليك أخي أترى أن أهل البيت ثقل كما ترى القرآن الكريم ثقل فإن كنت لا تراهم كذلك فالرسول ص يخبرك أنهم ثقل كما أن القرآن ثقل.

    هل أخبرنا الرسول ص أن الصحابة ثقل؟


    س: هل يجب أخذ العلم من الصحابة ؟ وما دليلكم.


    في الكافي عن سليم بن قيس الهلالي قال: قلت لأمير المؤمنين عليه السلام: إني سمعت من سلمان والمقداد وأبي ذر شيئا من تفسير القرآن، وأحاديث عن نبي الله غير ما في أيدي الناس، ثم سمعت منك تصديق ما سمعت منهم، ورأيت في أيدي الناس أشياء كثيرة من تفسير القرآن ومن الاحاديث عن نبي الله صلى الله عليه وآله، أنتم تخالفونهم فيها، وتزعمون أن ذلك كله باطل، فترى الناس يكذبون على رسول الله متعمدين ويفسرون القرآن بآرائهم؟؟

    قال: فأقبل عليه السلام عليّ فقال: قد سألت فافهم الجواب:
    "إن في أيدي الناس حقاً وباطلاً، وصدقاً وكذباً، وناسخاً ومنسوخاً، وعاماً وخاصاً، ومحكماً ومتشابهاً، وحفظاً ووهماً، ولقد كذب على رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ على عهده حتّى قام خطيباً فقال: "من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار". ثم كذب عليه من بعده.
    وإنما أتاك بالحديث أربعة رجال ليس لهم خامس:
    1- رجل منافق مظهر للإيمان متصنع بالإسلام لا يتأثم ولا يتحرج يكذب على رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ متعمداً. فلو علم الناس أنّه منافق كاذب لم يقبلوا منه ولم يصدقوا قوله ولكنهم قالوا صاحب رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ رأى وسمع منه فيأخذون بقوله وقد أخبره الله عن المنافقين بما أخبره ووصفهم بما وصفهم فقال تعالى: "وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم". ثم بقوا بعده ـ عليه السلام ـ فتقربوا إلى أئمة الضلالة والدعاة إلى النار بالزور والبهتان. فولوهم الأعمال وجعلوهم حكاما على رقاب الناس وأكلوا بهم الدنيا، وإنّما الناس مع الملوك والدنيا، إلا من عصم الله فهذا أحد الأربعة.

    2- ورجل سمع من رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ شيئاً لم يحفظه على وجهه فوهم فيه ولم يتعمد كذباً فهو في يديه ويرويه ويعمل به، ويقول: أنا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وآله.
    فلو علم المسلمون أنّه وهم فيه لم يقبلوه منه ولو علم هو أنّه كذلك لرفضه.

    3- ورجل ثالث سمع من رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ شيئاً يأمر به ثم نهى عنه وهو لا يعلم، أو سمعه ينهى عن شيءٍ ثم أمر به وهو لا يعلم، فحفظ ولم يحفظ الناسخ.
    فلو علم أنّه منسوخ لرفضه ولو علم المسلمون إذ سمعوه منه أنّه منسوخ لرفضوه.

    4- وآخر رابع لم يكذب على الله ولا على رسوله مبغض للكذب خوفاً من الله وتعظيماً لرسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ، بل حفظ ما سمع على وجهه، فجاء به كما سمع، لم يزد فيه ولم ينقص، وعلم الناسخ والمنسوخ، فعمل بالناسخ ورفض المنسوخ..
    فإن أمر النبي مثل القرآن ناسخ ومنسوخ، وخاص وعام، ومحكم ومتشابه، قد يكون من رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ الكلام له وجهان: كلام عام وكلام خاص مثل القرآن، وقال الله تعالى في كتابه "ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا". فيشتبه على من لا يعرف ولم يدرِ ما عنى الله ورسوله.
    ليس كل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله كان يسأله عن الشيء فيفهم، وكان منهم من يسأله ولا يستفهمه، حتى إن كانوا ليحبون أن يجيء الأعرابي والطاري فيسأل رسول الله، صلى الله عليه وآله، حتى يسمعوا

    به ولا ما عنى رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ فيحمله السامع ويوجهه على غير معرفة لمعناه وما قصد به وما خرج من أجله، وليس كل أصحاب رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ من كان يسأله ويستفهمه حتّى إنهم كانوا ليحبون أن يجيء الأعرابي والطارئ فيسأله ـ عليه السلام ـ حتّى يسمعوا وكان لايمربي من ذلك شيء إلا سأتل عنه وحفظته فهذه وجوه ما عليه الناس في اختلافهم وعللهم في رواياتهم".



    "وقد كنت أدخل على رسول الله ( ص ) كل يوم دخلة وكل ليله دخلة فيخليني فيها أدور معه حيث دار، وقد علم أصحاب رسول الله ( ص ) أنه لم يصنع ذلك بأحد من الناس غيري فربما كان في بيتي يأتيني رسول الله ( ص ) أكثر ذلك في بيتي وكنت إذا دخلت عليه بعض منازله أخلاني وأقام عني نساءه . فلا يبقى عنده غيري وإذا أتاني للخلوة معي في منزلي لم تقم عني فاطمة ولا أحد من بني ،
    وكنت إذا سألته أجابني وإذا سكت عنه وفنيت مسائلي ابتدأني، فما نزلت على رسول الله ( ص ) آية من القرآن إلا أقرأنيها وأملاها علي فكتبتها بخطي وعلمني تأويلها وتفسيرها وناسخها ومنسوخها ومحكمها ومتشابهها ، وخاصها وعامها ، ودعا الله أن يعطيني فهمها وحفظها ، فما نسيت آية من كتاب الله ولا علما أملاه علي وكتبته، منذ دعا الله لي بما دعا ، وما ترك شيئا علمه الله من حلال ولا حرام ، ولا أمر ولا نهي كان أو يكون ولا كتاب منزل على أحد قبله من طاعة أو معصية إلا علمنيه وحفظته ، فلم أنس حرفا واحدا ، ثم وضع يده على صدري
    ودعا الله لي أن يملا قلبي علما وفهما وحكما ونورا ، فقلت :
    يا نبي الله بأبي أنت وامي منذ دعوت الله لي بما دعوت لم أنس شيئا ولم يفتني شئ لم أكتبه أفتتخوف علي النسيان فيما بعد ؟ فقال : لا، لست أتخوف عليك النسيان والجهل".


    --------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
    باب فرض طاعة الائمة محمد بن إسماعيل، عن الفضل بن شاذان، عن صفوان بن يحيى، عن منصور ابن حازم قال:


    قلت لابي عبدالله عليه السلام: إن الله أجل وأكرم من أن يعرف بخلقه بل الخلق يعرفون بالله،
    قال: صدقت،
    قلت إن من عرف أن له ربا، فقد ينبغي له أن يعرف أن لذلك الرب رضا وسخطا، وأنه لا يعرف رضاه وسخطه إلا بوحي أو رسول، فمن لم يأته الوحي فينبغي له أن يطلب الرسل فاذا لقيهم عرف أنهم الحجة وأن لهم الطاعة المفترضة،



    فقلت للناس: أليس تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان هو الحجة من الله على خلقه؟ قالوا: بلى،



    قلت: فحين مضى صلى الله عليه وآله من كان الحجة؟
    قالوا: القرآن فنظرت في القرآن فإذا هو يخاصم به المرجي والقدري والزنديق الذي لا يؤمن به حتي يغلب الرجال بخصومته، فعرفت أن القرآن لا يكون حجة إلا بقيم،
    فما قال فيه من شئ كان حقا



    فقلت لهم: من قيم القرآن
    قالوا: ابن مسعود قد كان يعلم

    وعمر يعلم

    وحذيفة يعلم،



    قلت: كله؟

    قالوا لا،



    فلم أجد أحدا يقال إنه يعلم القرآن كله إلا عليا صلوات الله عليه



    وإذا كان الشئ بين القوم فقال هذا: لا أدري وقال هذا: لا أدري وقال هذا لا أدري، وقال هذا: أنا أدري،



    فأشهد أن عليا عليه السلام كان قيم القرآن، وكانت طاعته.






    القضية أن الله فرض عليكم اتباع اهل البيت ع
    ولم يفرض عليكم اتباع الصحابة










    تعليق


    • #47
      أخي عبد الله حاول ان تقرأ كتاب المراجعات ففيه اجابة لكثير من تساؤلاتك

      أقتبس منه بعض ما يفيد في هذا المجال:



      وقد قال أمير المؤمنين (2) «فأين تذهبون وأنى تؤفكون؟ والأعلام قائمة والآيات واضحة، والمنار منصوبة فأين يتاه بكم، بل كيف تعمهون وبينكم عترة نبيكم وهم أزمة الحق،وأعلام الدين، وألسنة الصدق، فأنزلوهم بأحسن منازل القرآن وردوهم ورود الهيم العطاش. أيها الناس خذوها (3) من خاتم النبيين صلى الله عليه وآله وسلم: «إنه يموت من مات منا وليس بميت، ويبلى من بلي منا وليس ببال، فلا تقولوا بما لا تعرفون فإن أكثر الحق فيما تنكرون وأعذروا من لا حجة لكم عليه وأنا هو ـ ألم اعمل فيكم بالثقل الأكبر (4) وأترك فيكم الثقل الأصغر، وركزت فيكم راية الإيمان… الخ» (1)





      وقال عليه السلام (2) : «انظروا أهل بيت نبيكم فالزموا سمتهم واتبعوا أثرهم فلن يخرجوكم من هدى، ولن يعيدوكم في ردى، فإن لبدوا فالبدوا، وإن نهضوا فانهضوا، ولا تسبقوهم فتضلوا، ولا تتأخروا عنهم فتهلكوا» (3)





      وذكرهم عليه السلام مرة فقال (4) : «هم عيش العلم وموت الجهل، يخبركم حلمهم عن علمهم، وظاهرهم عن باطنهم، وصمتهم عن حكم منطقهم، لا يخالفون الحق ولا يختلفون فيه، هم دعائم الاسلام وولائج الاعتصام، بهم عاد الحق الى نصابه، وانزاح الباطل عن مقامه، وانقطع لسانه عن منبته، عقلوا الدين عقل وعاية ورعاية لا عقل سماع ورواية، فان رواة العلم كثير ورعاته قليل» (5) .





      وقال عليه السلام من خطبة أخرى (6) «عترته خير العتر وأسرته خير الأسر وشجرته خير الشجر نبتت في حرم وبسقت في كرم لها فروع طوال وثمرة لا تنال» (7) .

      وقال عليه السلام (1) : «نحن الشعار والأصحاب والخزنة والأبواب، ولا تؤتى البيوت الا من أبوابها، فمن أتاها من غير أبوابها سمي سارقاً ـ الى أن قال في وصف العترة الطاهرة ـ : فيهم كرائم القرآن وهم كنوز الرحمن، ان نطقوا صدقوا، وان صمتوا لم يسبقوا، فليصدق رائد أهله، وليحضر عقله» (2) ؛ الخطبة.





      وقال عليه السلام من خطبة له (3) : «واعلموا أنكم لن تعرفوا الرشد حتى تعرفوا الذي تركه، ولن تأخذوا بميثاق الكتاب حتى تعرفوا الذي نقضه، ولن تمسكوا به حتى تعرفوا الذي نبذه، فالتمسوا ذلك من عند أهله، فإنهم عيش العلم، وموت الجهل، هم الذين يخبركم حكمهم عن علمهم، وصمتهم عن منطقهم، وظاهرهم عن باطنهم، لا يخالفون الدين ولا يختلفون فيه، فهو بينهم شاهد صادق وصامت ناطق» (4) .





      قوله عليه السلام: «بنا اهتديتم في الظلماء وتسنمتم العلياء، ومنا انفجرتم عن السرار (5) وقر سمع لم يفقه الواعية» (6) ؛ الخطبة (7) .




      وقوله (1) : «أيها الناس استصبحوا من شعلة مصباح واعظ متعظ، وامتاحوا من صفو عين قد روقت من الكدر» (2) الخطبة.





      وقوله (3) : «نحن شجرة النبوة، ومحط الرسالة؛ ومختلف الملائكة، ومعادن العلم، وينابع الحكم ـ ناظرنا ومحبنا ينتظر الرحمة، وعدونا ومبغضنا ينتظر السطوة» (4) .





      وقوله (5) : «أين الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا كذباً وبغياً علينا، أن رفعنا الله ووضعهم، وأعطانا وحرمهم، وأدخلنا وأخرجهم، بنا يستعطى الهدى ويستجلى العمى. إن الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم، لا تصلح على سواهم، ولا تصلح الولاة من غيرهم ـ الى أن قال عمن خالفهم ـ : «آثروا عاجلاً وأخروا آجلاً، وتركوا صافياً ـ وشربوا آجناً» (6) الى آخر كلامه. وقوله (7) : «فإنه من مات منكم على فراشه، وهو على معرفة حق ربه، وحق رسوله، وأهل بيته، مات شهيداً ووقع أجره على الله، واستوجب ثواب ما نوى من صالح عمله، وقامت النية مقام اصلاته لسيفه» (1) .






      وقوله عليه السلام: «نحن النجباء، وأفراطنا أفراط الأنبياء، وحزبنا حزب الله عز وجل، والفئة الباغية حزب الشيطان، ومن سوى بيننا وبين عدونا فليس منا» (2) (3) .





      وخطب الامام المجتبى أبو محمد الحسن السبط سيد شباب أهل الجنة فقال: «اتقوا الله فينا فإنا أمراؤكم» (4) الخطبة (5) .







      3وكان الإمام أبو محمد علي بن الحسين زين العابدين وسيد الساجدين، اذا تلا قوله تعالى : «يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين» يدعو الله عز وجل دعاء طويلاً، يشتمل على طلب اللحوق بدرجة الصادقين والدرجات العلية، ويتضمن وصف المحن وما انتحلته المبتدعة المفارقة لأئمة الدين والشجرة النبوية، ثم يقول: «وذهب آخرون الى التقصير في أمرنا، واحتجوا بمتشابه القرآن، فتأولوا بآرائهم، واتهموا مأثور اخبر فينا إلى أن قال: فالى من يفزع خلف هذه الأمة، وقد درست اعلام هذه الملة، ودانت الأمة بالفرقة والاختلاف، يكفر بعضهم بعضاً والله تعالى يقول: «ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات» فمن الموثوق به على ابلاغ الحجة، وتأويل الحكم؟ الا اعدال الكتاب وأبناء أئمة الهدى، ومصابيح الدجى، الذين احتج الله بهم على عباده، ولم يدع الخلق سدى من غير حجة، هل تعرفونهم أو تجدونهم؟ إلا من فروع الشجرة المباركة، وبقايا الصفوة الذين أذهب الله عنهم الرجس، وطهرهم تطهيراً، وبرأهم من الآفات، وافترض مودتهم في الكتاب»؟ (1) .




      هذا كلامه (2) عليه السلام بعين لفظه. فأمعن النظر فيه، وفيما تلوناه عليك من كلام أمير المؤمنين، تجدهما يمثلان مذهب الشيعة في هذا الموضوع بأجلى مظاهره، واعتبر هذه الجملة من كلامهما، نموذجاً لأقوال سائر الأئمة من أهل البيت، فإنهم مجمعون على ذلك، وصحاحنا عنهم في هذا متواترة. والسلام.




      التعديل الأخير تم بواسطة عمادعلي; الساعة 17-08-2008, 12:46 PM.

      تعليق


      • #48
        شكرا لك اخي عماد ولي عودة لك إن شاء الله

        تعليق


        • #49
          شكرآ اخى عماد على هدا الموضوع وعلى الأدله والناصبى الدى شارك فى اول المشاركه وعمل نفسه ابو العريف
          قام ايخبط ويغلط سؤالك عن ركوب السفينه قال صاحب السفينه منحاش وخائف لمدة الف وثلاثة مئة سنه وبعدا خبط وجاب عن التربه واللطم واكل التراب وغلط على امامى المهدى (ع) فى بداية حديثه انا مستغرب من هدول يخرج عن الموضوع وبعدها يستدرك الأمر ويبدا بلصق مالك وما اللطم او التربه خلك فى صلب الموضوع ويش حارنك الشيعه تسجد على التربه او تللطم احنا احرار فى السجود خلك فى صلب الموضوع وخلاص

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
          ردود 2
          12 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X