إن شاء الله اورد لك بعض ما قاله أهل البيت ع في هذا المجال
وحتى ذلك الوقت أحب أن أعرف فهمك لحديث الثقلين وحديث السفينة إن كنت تؤمن به .
س: هل يجب أخذ العلم من أهل البيت ع ؟ وما الدليل؟
حديث الثقلين حوى أكثر من قرينة لبيان ذلك
1- تارك : وصية رسولنا الكريم فهو ذاهب الى ربه وترك لنا بعد موته
2- ما ان تمسكتم به لن تضلوا : أمر بالتمسك ونتيجة هذا التمسك الابتعاد عن الضلال وعدم التمسك نتيجته الضلال
دليل وجوب التمسك قرينة الضلال في الحديث.
3- ثقلين : بالله عليك أخي أترى أن أهل البيت ثقل كما ترى القرآن الكريم ثقل فإن كنت لا تراهم كذلك فالرسول ص يخبرك أنهم ثقل كما أن القرآن ثقل.
هل أخبرنا الرسول ص أن الصحابة ثقل؟
س: هل يجب أخذ العلم من الصحابة ؟ وما دليلكم.
في الكافي عن سليم بن قيس الهلالي قال: قلت لأمير المؤمنين عليه السلام: إني سمعت من سلمان والمقداد وأبي ذر شيئا من تفسير القرآن، وأحاديث عن نبي الله غير ما في أيدي الناس، ثم سمعت منك تصديق ما سمعت منهم، ورأيت في أيدي الناس أشياء كثيرة من تفسير القرآن ومن الاحاديث عن نبي الله صلى الله عليه وآله، أنتم تخالفونهم فيها، وتزعمون أن ذلك كله باطل، فترى الناس يكذبون على رسول الله متعمدين ويفسرون القرآن بآرائهم؟؟
قال: فأقبل عليه السلام عليّ فقال: قد سألت فافهم الجواب:
"إن في أيدي الناس حقاً وباطلاً، وصدقاً وكذباً، وناسخاً ومنسوخاً، وعاماً وخاصاً، ومحكماً ومتشابهاً، وحفظاً ووهماً، ولقد كذب على رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ على عهده حتّى قام خطيباً فقال: "من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار". ثم كذب عليه من بعده.
وإنما أتاك بالحديث أربعة رجال ليس لهم خامس:
1- رجل منافق مظهر للإيمان متصنع بالإسلام لا يتأثم ولا يتحرج يكذب على رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ متعمداً. فلو علم الناس أنّه منافق كاذب لم يقبلوا منه ولم يصدقوا قوله ولكنهم قالوا صاحب رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ رأى وسمع منه فيأخذون بقوله وقد أخبره الله عن المنافقين بما أخبره ووصفهم بما وصفهم فقال تعالى: "وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم". ثم بقوا بعده ـ عليه السلام ـ فتقربوا إلى أئمة الضلالة والدعاة إلى النار بالزور والبهتان. فولوهم الأعمال وجعلوهم حكاما على رقاب الناس وأكلوا بهم الدنيا، وإنّما الناس مع الملوك والدنيا، إلا من عصم الله فهذا أحد الأربعة.
2- ورجل سمع من رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ شيئاً لم يحفظه على وجهه فوهم فيه ولم يتعمد كذباً فهو في يديه ويرويه ويعمل به، ويقول: أنا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وآله.
فلو علم المسلمون أنّه وهم فيه لم يقبلوه منه ولو علم هو أنّه كذلك لرفضه.
3- ورجل ثالث سمع من رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ شيئاً يأمر به ثم نهى عنه وهو لا يعلم، أو سمعه ينهى عن شيءٍ ثم أمر به وهو لا يعلم، فحفظ ولم يحفظ الناسخ.
فلو علم أنّه منسوخ لرفضه ولو علم المسلمون إذ سمعوه منه أنّه منسوخ لرفضوه.
4- وآخر رابع لم يكذب على الله ولا على رسوله مبغض للكذب خوفاً من الله وتعظيماً لرسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ، بل حفظ ما سمع على وجهه، فجاء به كما سمع، لم يزد فيه ولم ينقص، وعلم الناسخ والمنسوخ، فعمل بالناسخ ورفض المنسوخ..
فإن أمر النبي مثل القرآن ناسخ ومنسوخ، وخاص وعام، ومحكم ومتشابه، قد يكون من رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ الكلام له وجهان: كلام عام وكلام خاص مثل القرآن، وقال الله تعالى في كتابه "ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا". فيشتبه على من لا يعرف ولم يدرِ ما عنى الله ورسوله.
ليس كل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله كان يسأله عن الشيء فيفهم، وكان منهم من يسأله ولا يستفهمه، حتى إن كانوا ليحبون أن يجيء الأعرابي والطاري فيسأل رسول الله، صلى الله عليه وآله، حتى يسمعوا
به ولا ما عنى رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ فيحمله السامع ويوجهه على غير معرفة لمعناه وما قصد به وما خرج من أجله، وليس كل أصحاب رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ من كان يسأله ويستفهمه حتّى إنهم كانوا ليحبون أن يجيء الأعرابي والطارئ فيسأله ـ عليه السلام ـ حتّى يسمعوا وكان لايمربي من ذلك شيء إلا سأتل عنه وحفظته فهذه وجوه ما عليه الناس في اختلافهم وعللهم في رواياتهم".
"وقد كنت أدخل على رسول الله ( ص ) كل يوم دخلة وكل ليله دخلة فيخليني فيها أدور معه حيث دار، وقد علم أصحاب رسول الله ( ص ) أنه لم يصنع ذلك بأحد من الناس غيري فربما كان في بيتي يأتيني رسول الله ( ص ) أكثر ذلك في بيتي وكنت إذا دخلت عليه بعض منازله أخلاني وأقام عني نساءه . فلا يبقى عنده غيري وإذا أتاني للخلوة معي في منزلي لم تقم عني فاطمة ولا أحد من بني ،
وكنت إذا سألته أجابني وإذا سكت عنه وفنيت مسائلي ابتدأني، فما نزلت على رسول الله ( ص ) آية من القرآن إلا أقرأنيها وأملاها علي فكتبتها بخطي وعلمني تأويلها وتفسيرها وناسخها ومنسوخها ومحكمها ومتشابهها ، وخاصها وعامها ، ودعا الله أن يعطيني فهمها وحفظها ، فما نسيت آية من كتاب الله ولا علما أملاه علي وكتبته، منذ دعا الله لي بما دعا ، وما ترك شيئا علمه الله من حلال ولا حرام ، ولا أمر ولا نهي كان أو يكون ولا كتاب منزل على أحد قبله من طاعة أو معصية إلا علمنيه وحفظته ، فلم أنس حرفا واحدا ، ثم وضع يده على صدري
ودعا الله لي أن يملا قلبي علما وفهما وحكما ونورا ، فقلت : يا نبي الله بأبي أنت وامي منذ دعوت الله لي بما دعوت لم أنس شيئا ولم يفتني شئ لم أكتبه أفتتخوف علي النسيان فيما بعد ؟ فقال : لا، لست أتخوف عليك النسيان والجهل".
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
باب فرض طاعة الائمة محمد بن إسماعيل، عن الفضل بن شاذان، عن صفوان بن يحيى، عن منصور ابن حازم قال:
قلت لابي عبدالله عليه السلام: إن الله أجل وأكرم من أن يعرف بخلقه بل الخلق يعرفون بالله،
قال: صدقت،
قلت إن من عرف أن له ربا، فقد ينبغي له أن يعرف أن لذلك الرب رضا وسخطا، وأنه لا يعرف رضاه وسخطه إلا بوحي أو رسول، فمن لم يأته الوحي فينبغي له أن يطلب الرسل فاذا لقيهم عرف أنهم الحجة وأن لهم الطاعة المفترضة،
فقلت للناس: أليس تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان هو الحجة من الله على خلقه؟ قالوا: بلى،
قلت: فحين مضى صلى الله عليه وآله من كان الحجة؟
قالوا: القرآن فنظرت في القرآن فإذا هو يخاصم به المرجي والقدري والزنديق الذي لا يؤمن به حتي يغلب الرجال بخصومته، فعرفت أن القرآن لا يكون حجة إلا بقيم،
فما قال فيه من شئ كان حقا
فقلت لهم: من قيم القرآن
قالوا: ابن مسعود قد كان يعلم
وعمر يعلم
وحذيفة يعلم،
قلت: كله؟
قالوا لا،
فلم أجد أحدا يقال إنه يعلم القرآن كله إلا عليا صلوات الله عليه
وإذا كان الشئ بين القوم فقال هذا: لا أدري وقال هذا: لا أدري وقال هذا لا أدري، وقال هذا: أنا أدري،
فأشهد أن عليا عليه السلام كان قيم القرآن، وكانت طاعته.
القضية أن الله فرض عليكم اتباع اهل البيت ع
ولم يفرض عليكم اتباع الصحابة
وحتى ذلك الوقت أحب أن أعرف فهمك لحديث الثقلين وحديث السفينة إن كنت تؤمن به .
س: هل يجب أخذ العلم من أهل البيت ع ؟ وما الدليل؟
حديث الثقلين حوى أكثر من قرينة لبيان ذلك
1- تارك : وصية رسولنا الكريم فهو ذاهب الى ربه وترك لنا بعد موته
2- ما ان تمسكتم به لن تضلوا : أمر بالتمسك ونتيجة هذا التمسك الابتعاد عن الضلال وعدم التمسك نتيجته الضلال
دليل وجوب التمسك قرينة الضلال في الحديث.
3- ثقلين : بالله عليك أخي أترى أن أهل البيت ثقل كما ترى القرآن الكريم ثقل فإن كنت لا تراهم كذلك فالرسول ص يخبرك أنهم ثقل كما أن القرآن ثقل.
هل أخبرنا الرسول ص أن الصحابة ثقل؟
س: هل يجب أخذ العلم من الصحابة ؟ وما دليلكم.
في الكافي عن سليم بن قيس الهلالي قال: قلت لأمير المؤمنين عليه السلام: إني سمعت من سلمان والمقداد وأبي ذر شيئا من تفسير القرآن، وأحاديث عن نبي الله غير ما في أيدي الناس، ثم سمعت منك تصديق ما سمعت منهم، ورأيت في أيدي الناس أشياء كثيرة من تفسير القرآن ومن الاحاديث عن نبي الله صلى الله عليه وآله، أنتم تخالفونهم فيها، وتزعمون أن ذلك كله باطل، فترى الناس يكذبون على رسول الله متعمدين ويفسرون القرآن بآرائهم؟؟
قال: فأقبل عليه السلام عليّ فقال: قد سألت فافهم الجواب:
"إن في أيدي الناس حقاً وباطلاً، وصدقاً وكذباً، وناسخاً ومنسوخاً، وعاماً وخاصاً، ومحكماً ومتشابهاً، وحفظاً ووهماً، ولقد كذب على رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ على عهده حتّى قام خطيباً فقال: "من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار". ثم كذب عليه من بعده.
وإنما أتاك بالحديث أربعة رجال ليس لهم خامس:
1- رجل منافق مظهر للإيمان متصنع بالإسلام لا يتأثم ولا يتحرج يكذب على رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ متعمداً. فلو علم الناس أنّه منافق كاذب لم يقبلوا منه ولم يصدقوا قوله ولكنهم قالوا صاحب رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ رأى وسمع منه فيأخذون بقوله وقد أخبره الله عن المنافقين بما أخبره ووصفهم بما وصفهم فقال تعالى: "وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم". ثم بقوا بعده ـ عليه السلام ـ فتقربوا إلى أئمة الضلالة والدعاة إلى النار بالزور والبهتان. فولوهم الأعمال وجعلوهم حكاما على رقاب الناس وأكلوا بهم الدنيا، وإنّما الناس مع الملوك والدنيا، إلا من عصم الله فهذا أحد الأربعة.
2- ورجل سمع من رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ شيئاً لم يحفظه على وجهه فوهم فيه ولم يتعمد كذباً فهو في يديه ويرويه ويعمل به، ويقول: أنا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وآله.
فلو علم المسلمون أنّه وهم فيه لم يقبلوه منه ولو علم هو أنّه كذلك لرفضه.
3- ورجل ثالث سمع من رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ شيئاً يأمر به ثم نهى عنه وهو لا يعلم، أو سمعه ينهى عن شيءٍ ثم أمر به وهو لا يعلم، فحفظ ولم يحفظ الناسخ.
فلو علم أنّه منسوخ لرفضه ولو علم المسلمون إذ سمعوه منه أنّه منسوخ لرفضوه.
4- وآخر رابع لم يكذب على الله ولا على رسوله مبغض للكذب خوفاً من الله وتعظيماً لرسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ، بل حفظ ما سمع على وجهه، فجاء به كما سمع، لم يزد فيه ولم ينقص، وعلم الناسخ والمنسوخ، فعمل بالناسخ ورفض المنسوخ..
فإن أمر النبي مثل القرآن ناسخ ومنسوخ، وخاص وعام، ومحكم ومتشابه، قد يكون من رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ الكلام له وجهان: كلام عام وكلام خاص مثل القرآن، وقال الله تعالى في كتابه "ما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا". فيشتبه على من لا يعرف ولم يدرِ ما عنى الله ورسوله.
ليس كل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله كان يسأله عن الشيء فيفهم، وكان منهم من يسأله ولا يستفهمه، حتى إن كانوا ليحبون أن يجيء الأعرابي والطاري فيسأل رسول الله، صلى الله عليه وآله، حتى يسمعوا
به ولا ما عنى رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ فيحمله السامع ويوجهه على غير معرفة لمعناه وما قصد به وما خرج من أجله، وليس كل أصحاب رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ من كان يسأله ويستفهمه حتّى إنهم كانوا ليحبون أن يجيء الأعرابي والطارئ فيسأله ـ عليه السلام ـ حتّى يسمعوا وكان لايمربي من ذلك شيء إلا سأتل عنه وحفظته فهذه وجوه ما عليه الناس في اختلافهم وعللهم في رواياتهم".
"وقد كنت أدخل على رسول الله ( ص ) كل يوم دخلة وكل ليله دخلة فيخليني فيها أدور معه حيث دار، وقد علم أصحاب رسول الله ( ص ) أنه لم يصنع ذلك بأحد من الناس غيري فربما كان في بيتي يأتيني رسول الله ( ص ) أكثر ذلك في بيتي وكنت إذا دخلت عليه بعض منازله أخلاني وأقام عني نساءه . فلا يبقى عنده غيري وإذا أتاني للخلوة معي في منزلي لم تقم عني فاطمة ولا أحد من بني ،
وكنت إذا سألته أجابني وإذا سكت عنه وفنيت مسائلي ابتدأني، فما نزلت على رسول الله ( ص ) آية من القرآن إلا أقرأنيها وأملاها علي فكتبتها بخطي وعلمني تأويلها وتفسيرها وناسخها ومنسوخها ومحكمها ومتشابهها ، وخاصها وعامها ، ودعا الله أن يعطيني فهمها وحفظها ، فما نسيت آية من كتاب الله ولا علما أملاه علي وكتبته، منذ دعا الله لي بما دعا ، وما ترك شيئا علمه الله من حلال ولا حرام ، ولا أمر ولا نهي كان أو يكون ولا كتاب منزل على أحد قبله من طاعة أو معصية إلا علمنيه وحفظته ، فلم أنس حرفا واحدا ، ثم وضع يده على صدري
ودعا الله لي أن يملا قلبي علما وفهما وحكما ونورا ، فقلت : يا نبي الله بأبي أنت وامي منذ دعوت الله لي بما دعوت لم أنس شيئا ولم يفتني شئ لم أكتبه أفتتخوف علي النسيان فيما بعد ؟ فقال : لا، لست أتخوف عليك النسيان والجهل".
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
باب فرض طاعة الائمة محمد بن إسماعيل، عن الفضل بن شاذان، عن صفوان بن يحيى، عن منصور ابن حازم قال:
قلت لابي عبدالله عليه السلام: إن الله أجل وأكرم من أن يعرف بخلقه بل الخلق يعرفون بالله،
قال: صدقت،
قلت إن من عرف أن له ربا، فقد ينبغي له أن يعرف أن لذلك الرب رضا وسخطا، وأنه لا يعرف رضاه وسخطه إلا بوحي أو رسول، فمن لم يأته الوحي فينبغي له أن يطلب الرسل فاذا لقيهم عرف أنهم الحجة وأن لهم الطاعة المفترضة،
فقلت للناس: أليس تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان هو الحجة من الله على خلقه؟ قالوا: بلى،
قلت: فحين مضى صلى الله عليه وآله من كان الحجة؟
قالوا: القرآن فنظرت في القرآن فإذا هو يخاصم به المرجي والقدري والزنديق الذي لا يؤمن به حتي يغلب الرجال بخصومته، فعرفت أن القرآن لا يكون حجة إلا بقيم،
فما قال فيه من شئ كان حقا
فقلت لهم: من قيم القرآن
قالوا: ابن مسعود قد كان يعلم
وعمر يعلم
وحذيفة يعلم،
قلت: كله؟
قالوا لا،
فلم أجد أحدا يقال إنه يعلم القرآن كله إلا عليا صلوات الله عليه
وإذا كان الشئ بين القوم فقال هذا: لا أدري وقال هذا: لا أدري وقال هذا لا أدري، وقال هذا: أنا أدري،
فأشهد أن عليا عليه السلام كان قيم القرآن، وكانت طاعته.
القضية أن الله فرض عليكم اتباع اهل البيت ع
ولم يفرض عليكم اتباع الصحابة
تعليق