العطف كما هو في الغالب وكما هو مبين في الآية الهدف منه، أو لنقل فائدته ، فذاك أبلغ، فائدته إصباغ نفس خصائص فعل المعطوف عليه على المعطوف,
فإذا كان الفعل يرى وفاعله اسم الجلالة الله، فالمعطوف "رسول" يمكن أن نقول إنه بمثابة فاعل من حيث الدور في الجملة لا الإعراب لفعل "يرى" ثم نفس الشيء بالنسبة ل "المؤمنون",
هذا والله أعلم
فإذا كان الفعل يرى وفاعله اسم الجلالة الله، فالمعطوف "رسول" يمكن أن نقول إنه بمثابة فاعل من حيث الدور في الجملة لا الإعراب لفعل "يرى" ثم نفس الشيء بالنسبة ل "المؤمنون",
هذا والله أعلم
تعليق