مسلحون مجهولون يغتالون أحد أبناء الجالية الايرانية في كراتشيقام ثلاثة اشخاص مسلحون بإغتيال الايراني منصور علي جوكار صاحب محل تجاري في كراتشي بباكستان, حيث أطلقوا النار عليه في محل عمله ولاذوا بالفرار. وافادت وكالة مهر للأنباء من كراتشي ان الشرطة في هذه المدينة بدأوا إجراء التحقيقات اللازمة حول هذه القضية.
وجرى بعد ظهر أمس الجمعة تشييع الضحية في مدينة كراتشي بمشاركة حشود كبيرة من الشيعة وأبناء الجالية الايرانية في هذه المدينه بما فيهم القنصل الايراني "زماني" وسائر موظفي قنصلية الجمهورية الاسلامية الايرانية في هذه المدينة.
يذكر ان الفقيد منصور علي جويكار كان أحد أعضاء هيئة أمناء حسينية الجالية الايرانية في كراتشي.
وقد ازدادت خلال الاسابيع الأخيرة وتيرة العمليات الارهابية التي ترتكبها الجماعات المتطرفة التابعة لطالبان في كراتشي, حيث اغتيل الاسبوع الماضي الدكتور محسن, العضو البارز في حركة الجعفرية في باكستان, بإصابته بثلاثة طلقات في مشفى محمدآباد في المدينة./انتهى/
تعليقا على الخبر..
أتساءل ما دور الحكومة الباكستانية.. باكستان كأنها غابة.. مرة يقتلون خبازا لانه شيعي ومرة صاحب بقالة شيعي ومرة صاحب مطعم..
في عقيدتهم التي لا سند ولا دليل لها أن كل من يقتل شيعيا سيدخل الجنة بلا حساب وان لم يصم ولم يصل..
وهذه العقيدة منتشرة بين متشددو النواصب في باكستان ، سبحان الله على الدين الجديد.
وجرى بعد ظهر أمس الجمعة تشييع الضحية في مدينة كراتشي بمشاركة حشود كبيرة من الشيعة وأبناء الجالية الايرانية في هذه المدينه بما فيهم القنصل الايراني "زماني" وسائر موظفي قنصلية الجمهورية الاسلامية الايرانية في هذه المدينة.
يذكر ان الفقيد منصور علي جويكار كان أحد أعضاء هيئة أمناء حسينية الجالية الايرانية في كراتشي.
وقد ازدادت خلال الاسابيع الأخيرة وتيرة العمليات الارهابية التي ترتكبها الجماعات المتطرفة التابعة لطالبان في كراتشي, حيث اغتيل الاسبوع الماضي الدكتور محسن, العضو البارز في حركة الجعفرية في باكستان, بإصابته بثلاثة طلقات في مشفى محمدآباد في المدينة./انتهى/
تعليقا على الخبر..
أتساءل ما دور الحكومة الباكستانية.. باكستان كأنها غابة.. مرة يقتلون خبازا لانه شيعي ومرة صاحب بقالة شيعي ومرة صاحب مطعم..
في عقيدتهم التي لا سند ولا دليل لها أن كل من يقتل شيعيا سيدخل الجنة بلا حساب وان لم يصم ولم يصل..
وهذه العقيدة منتشرة بين متشددو النواصب في باكستان ، سبحان الله على الدين الجديد.
تعليق