دعوة للأمل والواقعية ...
من منا من لم يمر بلحظة تفكير شاعري ..رومانسي .. حالم ..
من منا من لم يرسم لحلمه الجميل قصرا فيه من لوحات المبدعين أروعها ..
من منا من لم يعشق الحديث عن شاعرية الحياة المستقبلية ..
من منا لم يعيش لحظة الانتظار التي تكتمل فيها أضلاع وزايا
مثلث حياته وشخصيته ...
بعدا أخر .. وخيالا أرحب .. وعطاء وذوبان في المعشوق المنتظر ..
وعندما تحين تلك اللحظات وتقترب ..
تزداد ضربات قلوبنا نبضا ..
وأيدينا ارتجافا ...
إنها لحظات ليست كاللحظات التي كنا قد عشناها بمفردنا مع خيالنا ...
كما لكل شئ بداية حقا لا بد له من نهاية ...
فالعاقل من يعيش بأمل وواقعية ..
فكم عريس أو عروس اغتالت الأقدار أحلامهم الوردية ..
وهدمت قصرا أفراحهم ..
وأسقطت لوحاتهم الفنية من على جدران حياتهم الرومانسية ..
دعوة للأمل والواقعية مني إليكم أيها الأحبة ..
فلم تعد مفاجأة سقوطك من أعلى درجات سلم طالما صعدت ونزلت منه ..
وطريق طالما قطعته واليوم تتعثر فيه ..
هي الحياة فيها ما فيها من الدروب والمسالك وكل عثرة أو فشل في خطوة
منها يتجدد الأمل في النهوض والنجاح ...
لذلك أيها الأحبة لنحمل التفاؤل والأمل وندرك بأن أرزاقنا نسعى إليها لنحصل عليها
عندما تكون مقدرة لنا ...
وهناك أرزاق قد تسعى وتتعب وتتمنى الوصول والحصول عليها ولكن هي
في علم الخالق المدبر ليست لك ...
هي شخص أخر ... فلا غرابة ...
فقط دع الأمل والتفاؤل نصب عينيك
والرجاء ملء فؤادك والصبر والصلاة مفتاحك ...
أملي أن تقبلوا هذه الدعوة
من منا من لم يمر بلحظة تفكير شاعري ..رومانسي .. حالم ..
من منا من لم يرسم لحلمه الجميل قصرا فيه من لوحات المبدعين أروعها ..
من منا من لم يعشق الحديث عن شاعرية الحياة المستقبلية ..
من منا لم يعيش لحظة الانتظار التي تكتمل فيها أضلاع وزايا
مثلث حياته وشخصيته ...
بعدا أخر .. وخيالا أرحب .. وعطاء وذوبان في المعشوق المنتظر ..
وعندما تحين تلك اللحظات وتقترب ..
تزداد ضربات قلوبنا نبضا ..
وأيدينا ارتجافا ...
إنها لحظات ليست كاللحظات التي كنا قد عشناها بمفردنا مع خيالنا ...
كما لكل شئ بداية حقا لا بد له من نهاية ...
فالعاقل من يعيش بأمل وواقعية ..
فكم عريس أو عروس اغتالت الأقدار أحلامهم الوردية ..
وهدمت قصرا أفراحهم ..
وأسقطت لوحاتهم الفنية من على جدران حياتهم الرومانسية ..
دعوة للأمل والواقعية مني إليكم أيها الأحبة ..
فلم تعد مفاجأة سقوطك من أعلى درجات سلم طالما صعدت ونزلت منه ..
وطريق طالما قطعته واليوم تتعثر فيه ..
هي الحياة فيها ما فيها من الدروب والمسالك وكل عثرة أو فشل في خطوة
منها يتجدد الأمل في النهوض والنجاح ...
لذلك أيها الأحبة لنحمل التفاؤل والأمل وندرك بأن أرزاقنا نسعى إليها لنحصل عليها
عندما تكون مقدرة لنا ...
وهناك أرزاق قد تسعى وتتعب وتتمنى الوصول والحصول عليها ولكن هي
في علم الخالق المدبر ليست لك ...
هي شخص أخر ... فلا غرابة ...
فقط دع الأمل والتفاؤل نصب عينيك
والرجاء ملء فؤادك والصبر والصلاة مفتاحك ...
أملي أن تقبلوا هذه الدعوة



تعليق