تويت
اقرأو أولا للفهم
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=102223
--
نفس الشيء يقال في صلاة العصر
أخرج مالك وأحمد وعبد بن حميد ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن جرير وابن أبي داود وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي في سننه عن أبي يونس مولى عائشة قال : أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفا وقالت : إذا بلغت هذه الآية فآذني {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاَةِ الْوُسْطَى}(البقرة/238) ، فلما بلغتها آذنتها فأملت عليّ ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين ) وقالت عائشة : سـمعتها من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم
.(الدر المنثور ج1 ص302 ، سنن الترمذي ج5ص217ح2982 وعلق عليه ( هذا حديث حسن صحيح ).)
نعم سمعتها يا عائشة لكن كانت شرحا نبويا أي حديثا أي" مثله معه" و ها هو الدليل
حديث رقم: 627
صحيح مسلم > كتاب المساجد ومواضع الصلاة > باب الدليل لمن قال الصلاة الوسطى هي صلاة ـ ـ
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب وأبو كريب قالوا حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن مسلم بن صبيح عن شتير بن شكل عن علي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب : (شغلونا عن الصلاة الوسطى صلاة العصر ملأ الله بيوتهم وقبورهم نارا ثم صلاها بين العشاءين بين المغرب والعشاء)
---
نفس الشيء يقال في و اديان من دهب
بخاري
حدثنا أبو عاصم ، عن ابن جريج ، عن عطاء قال : سمعت ابن عباس رضي الله عنهما يقول
:
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : (لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب) .
هدا حديث ,,?.جميل :p018:
لا حظوا الان
مسلم
حدثني سويد بن سعيد ، حدثنا علي بن مسهر ، عن داود ، عن أبي حرب بن أبي الأسود عن أبيه ،
قال : بعث أبو موسى الأشعري إلى قراء أهل البصرة ، فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرأوا القرآن ، فقال : أنتم خيار أهل البصرة و قراؤهم فاتلوه ، كنا نشبهها في الطول و الشدة ببراءة ، فأنسيتها ، غير أني قد حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ، و لا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب
5
بخاري
حدثنا عبد العزيز بن عبد الله : حدثنا إبراهيم بن سعد ، عن صالح ، عن ابن شهاب قال : أخبرني أنس بن مالك :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (لو أن لابن آدم وادياً من ذهب أحب أن يكون له واديان ، ولن يملأ فاه إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب) .
وقال لنا أبو الوليد : حدثنا حماد بن سلمة ، عن ثابت ، عن أنس ، عن أبي قال : كنا نرى هذا من القرآن ، حتى نزلت : ألهاكم التكاثر
و في هدا دليل على انهم دونوها في مصاحفهم على انها آيات قرانية لولا نزول الهاكم الثكاتر ففرقوا بين الايات القرآنية و هدا الحديث و ان كان الكل كتاب الله .و بالضبط دونها في سورة الأحزاب كتفسير أو ييان او "مثله معه" –و ان كانوا اعتقدوا قبل أنها اية قرأنية -
و لهدا السبب منع رسول الله كتابة الآحاديث بعدما رخص لأنه لا حظ ان البعض بدأ يخلط و هو ما يفسر لنا لولا ان الناس قالوا زاد عمر و كأن المنع لذاتى قبل من النبي –ص- بعدج الترخيص..و هدا من أعلام النبوة لأنه تبت ان كعب خلط بين دعاء القنوت –الدي يختلف في صياغنه أصلا مع الايات القرآنية –و حتى ابن مسعود لم ير المعودتين من القرآن لا يعني انه نفى قراءة النبي –ص- لهم خاصة و أن سبب نزولهما معروف و كان النبي –ص يحث على قراتهما ..و لكن فقط اعتقد أنهما دعاءان اي من السنة و ليستا من الايات القرأنية و ان كان الكل كتاب الله .
------------
طبقوا نفس الفهم :المصاحف =الايات القرانية + الأحاديث المفسرة بخاري
و| حدثنا أبو بكر بن ابي شيبة ، حدثنا وكيع ، حدثنا سفيان عن عبد الله بن أبي لبيد ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن ابن عمر ، قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تغلبنكم الأعراب على اسم صلاتكم العشاء، فإنها، في كتاب الله، العشاء، وإنها تعتم بحلاب الإبل.
و
حدثني سويد بن سعيد ، حدثنا علي بن مسهر ، عن داود ، عن أبي حرب بن أبي الأسود عن أبيه ،
قال : بعث أبو موسى الأشعري إلى قراء أهل البصرة ، فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرأوا القرآن ، فقال : أنتم خيار أهل البصرة و قراؤهم فاتلوه ، كنا نشبهها في الطول و الشدة ببراءة ، فأنسيتها ، غير أني قد حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ، و لا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ، و كنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات ، فأنسيتها ، غير أني قد حفظت منها : يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ، فتكتب شهادة في أعناكم ، فتسألوا عنها يوم القيامة .
عن سنن الدارقطني بسنده عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة قالت : نزلت ( فعدة من أيام أخر متتابعات ) فسقطت متتابعات !
لأن يا شحص سيسأل يا رسول ألله??هل متتابعات تلك الايام أم ايم من هدا الأسبوهع و ايام مننسابوع آخر ,,? فجاء الرد تفسير نبويا اي مثله معه-متتابعات- بل حتى عائشة قالت سقطت يعني تؤكد عدم كتابتها يحتمل لنهي النبي :salla: عن كتابة الأحاديث بعدما بدأ الخلط عند بعض الصحابة بين األايات القرآنية و التفسير أو لأنه تبت عندها بعد وفاة النبي:salla: أنها لم تكن ألا تفسيرا .
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=102223
--
نفس الشيء يقال في صلاة العصر
أخرج مالك وأحمد وعبد بن حميد ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن جرير وابن أبي داود وابن الأنباري في المصاحف والبيهقي في سننه عن أبي يونس مولى عائشة قال : أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفا وقالت : إذا بلغت هذه الآية فآذني {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاَةِ الْوُسْطَى}(البقرة/238) ، فلما بلغتها آذنتها فأملت عليّ ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وصلاة العصر وقوموا لله قانتين ) وقالت عائشة : سـمعتها من رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم
.(الدر المنثور ج1 ص302 ، سنن الترمذي ج5ص217ح2982 وعلق عليه ( هذا حديث حسن صحيح ).)
نعم سمعتها يا عائشة لكن كانت شرحا نبويا أي حديثا أي" مثله معه" و ها هو الدليل
حديث رقم: 627
صحيح مسلم > كتاب المساجد ومواضع الصلاة > باب الدليل لمن قال الصلاة الوسطى هي صلاة ـ ـ
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب وأبو كريب قالوا حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن مسلم بن صبيح عن شتير بن شكل عن علي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الأحزاب : (شغلونا عن الصلاة الوسطى صلاة العصر ملأ الله بيوتهم وقبورهم نارا ثم صلاها بين العشاءين بين المغرب والعشاء)
---
نفس الشيء يقال في و اديان من دهب
بخاري
حدثنا أبو عاصم ، عن ابن جريج ، عن عطاء قال : سمعت ابن عباس رضي الله عنهما يقول
:
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : (لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب) .
هدا حديث ,,?.جميل :p018:
لا حظوا الان
مسلم
حدثني سويد بن سعيد ، حدثنا علي بن مسهر ، عن داود ، عن أبي حرب بن أبي الأسود عن أبيه ،
قال : بعث أبو موسى الأشعري إلى قراء أهل البصرة ، فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرأوا القرآن ، فقال : أنتم خيار أهل البصرة و قراؤهم فاتلوه ، كنا نشبهها في الطول و الشدة ببراءة ، فأنسيتها ، غير أني قد حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ، و لا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب
5
بخاري
حدثنا عبد العزيز بن عبد الله : حدثنا إبراهيم بن سعد ، عن صالح ، عن ابن شهاب قال : أخبرني أنس بن مالك :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (لو أن لابن آدم وادياً من ذهب أحب أن يكون له واديان ، ولن يملأ فاه إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب) .
وقال لنا أبو الوليد : حدثنا حماد بن سلمة ، عن ثابت ، عن أنس ، عن أبي قال : كنا نرى هذا من القرآن ، حتى نزلت : ألهاكم التكاثر
و في هدا دليل على انهم دونوها في مصاحفهم على انها آيات قرانية لولا نزول الهاكم الثكاتر ففرقوا بين الايات القرآنية و هدا الحديث و ان كان الكل كتاب الله .و بالضبط دونها في سورة الأحزاب كتفسير أو ييان او "مثله معه" –و ان كانوا اعتقدوا قبل أنها اية قرأنية -
و لهدا السبب منع رسول الله كتابة الآحاديث بعدما رخص لأنه لا حظ ان البعض بدأ يخلط و هو ما يفسر لنا لولا ان الناس قالوا زاد عمر و كأن المنع لذاتى قبل من النبي –ص- بعدج الترخيص..و هدا من أعلام النبوة لأنه تبت ان كعب خلط بين دعاء القنوت –الدي يختلف في صياغنه أصلا مع الايات القرآنية –و حتى ابن مسعود لم ير المعودتين من القرآن لا يعني انه نفى قراءة النبي –ص- لهم خاصة و أن سبب نزولهما معروف و كان النبي –ص يحث على قراتهما ..و لكن فقط اعتقد أنهما دعاءان اي من السنة و ليستا من الايات القرأنية و ان كان الكل كتاب الله .
------------
طبقوا نفس الفهم :المصاحف =الايات القرانية + الأحاديث المفسرة بخاري
و| حدثنا أبو بكر بن ابي شيبة ، حدثنا وكيع ، حدثنا سفيان عن عبد الله بن أبي لبيد ، عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن ابن عمر ، قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تغلبنكم الأعراب على اسم صلاتكم العشاء، فإنها، في كتاب الله، العشاء، وإنها تعتم بحلاب الإبل.
و
حدثني سويد بن سعيد ، حدثنا علي بن مسهر ، عن داود ، عن أبي حرب بن أبي الأسود عن أبيه ،
قال : بعث أبو موسى الأشعري إلى قراء أهل البصرة ، فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرأوا القرآن ، فقال : أنتم خيار أهل البصرة و قراؤهم فاتلوه ، كنا نشبهها في الطول و الشدة ببراءة ، فأنسيتها ، غير أني قد حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ، و لا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ، و كنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات ، فأنسيتها ، غير أني قد حفظت منها : يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ، فتكتب شهادة في أعناكم ، فتسألوا عنها يوم القيامة .
عن سنن الدارقطني بسنده عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة قالت : نزلت ( فعدة من أيام أخر متتابعات ) فسقطت متتابعات !
لأن يا شحص سيسأل يا رسول ألله??هل متتابعات تلك الايام أم ايم من هدا الأسبوهع و ايام مننسابوع آخر ,,? فجاء الرد تفسير نبويا اي مثله معه-متتابعات- بل حتى عائشة قالت سقطت يعني تؤكد عدم كتابتها يحتمل لنهي النبي :salla: عن كتابة الأحاديث بعدما بدأ الخلط عند بعض الصحابة بين األايات القرآنية و التفسير أو لأنه تبت عندها بعد وفاة النبي:salla: أنها لم تكن ألا تفسيرا .
تعليق