بسم الله الرحمن الرحيم
ليس تعجيزا ولاتحديا
لكن نريد أن نعرف هل أنتم معذورون أم غير مبالين سواء كنتم على الحق أم لا؟
اللهم صل على محمد وآل محمد
1) الصلاة التي تواتر بين من كل من قال لا إله إلا الله ثبوتها بركعاتها وأعدادها و أوقاتها لدرجة لم تجد من يشذ بها فلم نسمع مصليا يقرأ أكثر من سورتين أو ينقص عن السورتين , هذه الصلاة هل يمكنكم أن تبينوا لنا دليلكم عليها ؟
هل لديكم دليل صحيح من مذهبكم على هذه الصلاة ؟
طبعا لا أريد أن أستبق الأحداث لكن لابأس بأن ننوه إلى ضرورة تبيان تواتر هذا الأمر من طريقكم وعدم الإكتفاء بأحاديث آحاد
فلا أخفيكم أن الدلائل تشير إلى عدم قدرة مذهبكم على نقل هذه الفريضة العبادية من طريقه! لكنكم حتما أخذتموها من طريق غير الصحابة الذين زاودتم بشأنهم وأنه لولاهم لما وصلكم شيء
2) بعث أسامة , ما موقفكم من بعث أسامة ؟
هل من أمر به كان عاقلا يؤخذ بكلامه أم أنه يأمر الناس بأمر غير مقبول إذ يولي شابا حدث السن على شيوخ مثل أبي بكر؟
وهل هذا لا يعني إمامة صريحة لأسامة على المسلمين؟
3)رفض القوم أن يكتب لهم رسول الله صلى الله عليه وآله كتابا لن يضلوا من بعده أبدا.
ما موقفكم من هذا الرفض الذي وصل إلى حد التشكيك بصحة عمله بل والتصريح بتخريفه والعياذ بالله ؟
وما دلالة لن تضلوا من بعدي أبدا ؟ هل الصحابة عرضة للضلال أم ماذا؟
4) أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم , اعطونا مثالا واحدا على أن الإقتداء بواحد منهم كاف للإهتداء للحق, ها أنتم تدعون أنهم اختلفوا ولم تكف حتى الحروب لأن تحسم الخلاف بينهم على الحق , بل وحتى أقرب الناس إلى الرسول كابنته فاطمة لا يعلمون ما قاله فيحتاجون إلى النائي ليعلمهم ما خفي عنهم , فكيف بأيهم اقتديتم اهتديتم وهم على هذا المستوى من الغرر و الجهالة ؟
في داره ولا يعلمون ما قال ؟!!
المحصلة أن الصحابة أنفسهم لم يستطيعو أن يعرفوا الحق و اختلفوا فيه فكيف يهدون الناس إلى ما لم يهتدوا إليه بأنفسهم ؟
5)المغالاة بشأن بعض الصحابة لدرجة لوم من رفض تسلطهم على رقاب المسلمين , ما سبب كل هذه المغالاة ؟
هل يجب أن يتسلط عثمان أو عمر مثلا على رقاب المسلمين حتى يكون في رفضه ملامة ؟
ثم لو تسامحنا وقلنا أن كل من يتسلط على رقاب المسلمين يجب طاعته بغض النظر عن أهليته لذلك , فما وجه لوم من لا يعتقد بصلاحه لتولي الحكم وهو غير معاصر له وغير خاضع لسلطانه؟!!
إن كانت الحكمة من ذلك هي عدم إفساد ملك المسلمين وعدم جرهم إلى نزاعات لاطائل منها فقط لا غير , فما معنى لوم من لا يعتقد بأهلية فلان الذي تسلط في يوم من الأيام وهو فعلا ليس بأهل للمنصب ؟!
6) ما الدليل على ان العلم الشرعي اندثر ولم يبق إليه من طريق إلا اجتهادات و آراء أصحاب المذاهب الأربعة التي تلزمون أنفسكم بتقليدها و عدم تجاوزها في استنباط الأحكام الشرعية مما يصح عن رسول الله ؟
7) طالما أن كل المذاهب حق فلماذا يجب أن يبقى الولد على مذهب أبويه وليس له أن يتخير المذهب الذي يريد ولا أن يلفق بينهم ما يناسب وضعه فيختار من كل مذهب ما يجعل حياته أكثر يسرا؟
هذه سبعة أبواب أرى أنها تساهم بشكل فاعل إلى التعرف على الطرف المخالف
ويستطيع المخالف خدمتنا بجوابه البسيط غير المتكلف عن هذه النقاط
لا نريدك أن تدافع فنحن لسنا بصدد الإتهام لكنها تساؤلات مشروعة تحتاج إلى إجابة لا دفاع
تقبلوا تحيااااااااتي المعطره
طير الجنه
ليس تعجيزا ولاتحديا
لكن نريد أن نعرف هل أنتم معذورون أم غير مبالين سواء كنتم على الحق أم لا؟
اللهم صل على محمد وآل محمد
1) الصلاة التي تواتر بين من كل من قال لا إله إلا الله ثبوتها بركعاتها وأعدادها و أوقاتها لدرجة لم تجد من يشذ بها فلم نسمع مصليا يقرأ أكثر من سورتين أو ينقص عن السورتين , هذه الصلاة هل يمكنكم أن تبينوا لنا دليلكم عليها ؟
هل لديكم دليل صحيح من مذهبكم على هذه الصلاة ؟
طبعا لا أريد أن أستبق الأحداث لكن لابأس بأن ننوه إلى ضرورة تبيان تواتر هذا الأمر من طريقكم وعدم الإكتفاء بأحاديث آحاد
فلا أخفيكم أن الدلائل تشير إلى عدم قدرة مذهبكم على نقل هذه الفريضة العبادية من طريقه! لكنكم حتما أخذتموها من طريق غير الصحابة الذين زاودتم بشأنهم وأنه لولاهم لما وصلكم شيء
2) بعث أسامة , ما موقفكم من بعث أسامة ؟
هل من أمر به كان عاقلا يؤخذ بكلامه أم أنه يأمر الناس بأمر غير مقبول إذ يولي شابا حدث السن على شيوخ مثل أبي بكر؟
وهل هذا لا يعني إمامة صريحة لأسامة على المسلمين؟
3)رفض القوم أن يكتب لهم رسول الله صلى الله عليه وآله كتابا لن يضلوا من بعده أبدا.
ما موقفكم من هذا الرفض الذي وصل إلى حد التشكيك بصحة عمله بل والتصريح بتخريفه والعياذ بالله ؟
وما دلالة لن تضلوا من بعدي أبدا ؟ هل الصحابة عرضة للضلال أم ماذا؟
4) أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم , اعطونا مثالا واحدا على أن الإقتداء بواحد منهم كاف للإهتداء للحق, ها أنتم تدعون أنهم اختلفوا ولم تكف حتى الحروب لأن تحسم الخلاف بينهم على الحق , بل وحتى أقرب الناس إلى الرسول كابنته فاطمة لا يعلمون ما قاله فيحتاجون إلى النائي ليعلمهم ما خفي عنهم , فكيف بأيهم اقتديتم اهتديتم وهم على هذا المستوى من الغرر و الجهالة ؟
في داره ولا يعلمون ما قال ؟!!
المحصلة أن الصحابة أنفسهم لم يستطيعو أن يعرفوا الحق و اختلفوا فيه فكيف يهدون الناس إلى ما لم يهتدوا إليه بأنفسهم ؟
5)المغالاة بشأن بعض الصحابة لدرجة لوم من رفض تسلطهم على رقاب المسلمين , ما سبب كل هذه المغالاة ؟
هل يجب أن يتسلط عثمان أو عمر مثلا على رقاب المسلمين حتى يكون في رفضه ملامة ؟
ثم لو تسامحنا وقلنا أن كل من يتسلط على رقاب المسلمين يجب طاعته بغض النظر عن أهليته لذلك , فما وجه لوم من لا يعتقد بصلاحه لتولي الحكم وهو غير معاصر له وغير خاضع لسلطانه؟!!
إن كانت الحكمة من ذلك هي عدم إفساد ملك المسلمين وعدم جرهم إلى نزاعات لاطائل منها فقط لا غير , فما معنى لوم من لا يعتقد بأهلية فلان الذي تسلط في يوم من الأيام وهو فعلا ليس بأهل للمنصب ؟!
6) ما الدليل على ان العلم الشرعي اندثر ولم يبق إليه من طريق إلا اجتهادات و آراء أصحاب المذاهب الأربعة التي تلزمون أنفسكم بتقليدها و عدم تجاوزها في استنباط الأحكام الشرعية مما يصح عن رسول الله ؟
7) طالما أن كل المذاهب حق فلماذا يجب أن يبقى الولد على مذهب أبويه وليس له أن يتخير المذهب الذي يريد ولا أن يلفق بينهم ما يناسب وضعه فيختار من كل مذهب ما يجعل حياته أكثر يسرا؟
هذه سبعة أبواب أرى أنها تساهم بشكل فاعل إلى التعرف على الطرف المخالف
ويستطيع المخالف خدمتنا بجوابه البسيط غير المتكلف عن هذه النقاط
لا نريدك أن تدافع فنحن لسنا بصدد الإتهام لكنها تساؤلات مشروعة تحتاج إلى إجابة لا دفاع
تقبلوا تحيااااااااتي المعطره
طير الجنه
تعليق