تويت
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
لا يوجد أحد منا لا يمرض ولا يمر ببلاء وتعب نفسي
فكلنا ذاقها,
بعض منا ذاقها بطعم مر
والبعض الآخر ذاقها بطعم أمر
ولكن في النهاية
لا أحد منا يتمنى للآخر أن يمرّ في بلاء وأذى
خصوصاً إذا مرّ هو نفسه ببلاء وتأذى منه كثيراً
فيعلم مدى الألم الذي يمرّ به الإنسان
خصوصاً التعب النفسي
فلعل هذا المرض النفسي قد يدمر الإنسان أسرع مما يدرمه السرطان أو أي مرض جسدي (أعاذكم الله تعالى جميعاً من الأمراض بحق محمد وآل محمد عليهم السلام)
وبما أن الأخت الكريمة والفاضلة والمؤمنة سوبر شيعة لم تنساني من دعائها في حين مرضي, وفي حين كنت أمرّ في أشد أوقات الألم والحسرة والعذاب بعد إجراء ثلاث عمليات جراحية أليمة جداً
فهي الآن تعاني من أمراض وآلام نفسية
نتمنى من الله تعالى أن يكشف عنها كل البلاء وسوء وأذى
وأن يوفقها لكل خير بحق محمد وآل محمد عليهم السلام
ويرزقها مطلبها ومناها
وييسر لها أمرها في ذلك
فإنها لا شك مستحقة لكل خير
رغم المشاحنات التي حصلت بيننا في هذه الأيام الماضية ..
لكن هذه أمور عرضية جانبية تمر وتذهب ..
المهم أن هناك شيء واحد يجمعنا,
وهو الحب والعشق والذوبان في ولاية علي بن أبي طالب عليه السلام
فهذا ما لا يقاس به شيء في هذا الوجود
ولا يقاس به أحد في هذا الوجود
مهما علا ومهما كبُر, فالأكبر والأعلى والأعظم يبقى علي وآله عليهم السلام
فالحمد لله الذي جمع قلوبنا على ولايته عليه السلام
ونسأل الله تعالى أن يبثتنا على هذه الولاية التي من تمسك بها نجا ومن تخلف عنها غرق
نادِ علياً مظهر العجائب تجده عوناً لك في النوائب
كل همٍّ وغمٍّ سينجلي
بولايتك يا علي يا علي يا علي
اللهم بحق ولاية أمير المؤمنين عليه السلام منّ على الأخت الفاضلة سوبر شيعة وعلى جميع شيعة أمير المؤمنين عليه السلام بالشفاء العاجل
وبتفريج الهم والكرب والأذى
ولا تفرق بين قلوب شيعته عليه السلام أبداً ما بقي الليل والنهار
لا يوجد أحد منا لا يمرض ولا يمر ببلاء وتعب نفسي
فكلنا ذاقها,
بعض منا ذاقها بطعم مر
والبعض الآخر ذاقها بطعم أمر
ولكن في النهاية
لا أحد منا يتمنى للآخر أن يمرّ في بلاء وأذى
خصوصاً إذا مرّ هو نفسه ببلاء وتأذى منه كثيراً
فيعلم مدى الألم الذي يمرّ به الإنسان
خصوصاً التعب النفسي
فلعل هذا المرض النفسي قد يدمر الإنسان أسرع مما يدرمه السرطان أو أي مرض جسدي (أعاذكم الله تعالى جميعاً من الأمراض بحق محمد وآل محمد عليهم السلام)
وبما أن الأخت الكريمة والفاضلة والمؤمنة سوبر شيعة لم تنساني من دعائها في حين مرضي, وفي حين كنت أمرّ في أشد أوقات الألم والحسرة والعذاب بعد إجراء ثلاث عمليات جراحية أليمة جداً
فهي الآن تعاني من أمراض وآلام نفسية
نتمنى من الله تعالى أن يكشف عنها كل البلاء وسوء وأذى
وأن يوفقها لكل خير بحق محمد وآل محمد عليهم السلام
ويرزقها مطلبها ومناها
وييسر لها أمرها في ذلك
فإنها لا شك مستحقة لكل خير
رغم المشاحنات التي حصلت بيننا في هذه الأيام الماضية ..
لكن هذه أمور عرضية جانبية تمر وتذهب ..
المهم أن هناك شيء واحد يجمعنا,
وهو الحب والعشق والذوبان في ولاية علي بن أبي طالب عليه السلام
فهذا ما لا يقاس به شيء في هذا الوجود
ولا يقاس به أحد في هذا الوجود
مهما علا ومهما كبُر, فالأكبر والأعلى والأعظم يبقى علي وآله عليهم السلام
فالحمد لله الذي جمع قلوبنا على ولايته عليه السلام
ونسأل الله تعالى أن يبثتنا على هذه الولاية التي من تمسك بها نجا ومن تخلف عنها غرق
نادِ علياً مظهر العجائب تجده عوناً لك في النوائب
كل همٍّ وغمٍّ سينجلي
بولايتك يا علي يا علي يا علي
اللهم بحق ولاية أمير المؤمنين عليه السلام منّ على الأخت الفاضلة سوبر شيعة وعلى جميع شيعة أمير المؤمنين عليه السلام بالشفاء العاجل
وبتفريج الهم والكرب والأذى
ولا تفرق بين قلوب شيعته عليه السلام أبداً ما بقي الليل والنهار
تعليق