إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تجسيد شخصية آية الله روح الله الخميني لأول مرة في السينما‏

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تجسيد شخصية آية الله روح الله الخميني لأول مرة في السينما‏

    تجسيد شخصية آية الله روح الله الخميني لأول مرة في السينما
    الخميني يدخل عالم السينما
    مخرج إيراني يصور فيلما يركز على طفولة باني الجمهورية الإيرانية بمناسبة الذكرى الثلاثين للثورة الإسلامية.
    بهروز افخمي
    طهران - ينكب المخرج الايراني بهروز افخمي منذ اربع سنوات على عمل ضخم غير مسبوق بسبب الشخصية التي يجسدها بطل الفيلم وهي آية الله روح الله الخميني الذي سيتقمص شخصيته للمرة الاولى ممثل في عمل سينمائي خيالي.
    ومن المقرر ان يخرج فيلم 'فرزندي صبح' (طفل الصباح) الى الصالات في شباط/فبراير المقبل بمناسبة الذكرى السنوية الثلاثين لاندلاع الثورة الاسلامية التي اشعلها وقادها الامام الراحل.
    ويتجنب الفيلم الغوص في كل مراحل حياة الامام، مركزا بالدرجة الاولى على طفولته في مدينة خمين الصغيرة في وسط البلاد، ولكن من دون ان يهمل اولى خطبه ضد نظام الشاه محمد رضا بهلوي في الستينات التي ادت الى اعتقاله ومن ثم نفيه.
    وقال افخمي 'لا ازال اعتبر نفسي تلميذا للامام'.
    واوضح ان فكرة الفيلم اقترحها عليه المعهد المكلف نشر اعمال باني الجمهورية الاسلامية الذي توفي في 1989.
    واضاف افخمي 'في البدء رفضت لانهم كانوا يريدون مني فيلما حول الفترة التي قاد فيها الخميني البلاد، وهذا الامر لم يكن ممكنا'، من دون ان يوضح الاسباب.
    واوضح المخرج ان المعهد عرض عليه من ثم ان يختار بنفسه مرحلة حياة الخميني التي يريد تجسيدها في فيلمه فوافق. ويقول 'انه فيلم مناخ عام'، مؤكدا ان عمله المنتظر 'نشعر به اكثر مما نراه'.
    ويظهر في لقطات من الفيلم الممثل عبد الرضا اكبري وهو يجسد شخصية الخميني اثناء مهاجمته نظام الشاه.
    ويصور الفيلم قيام السافاك (الشرطة السرية التابعة لنظام الشاه) باعتقال الامام في احد ايام حزيران/يونيو 1963 بعد القائه خطبة في مدينة قم المقدسة.
    واثناء اقتياده الى السجن في طهران، يطلب الامام من حراسه ايقاف السيارة لتمكينه من اداء فريضة الصلاة الا ان طلبه لا يستجاب.
    وعندها يقول الامام لحراسه 'انتم خائفون من ان اهرب. كلا لن افر'.
    ويقول المخرج 'هذا الفيلم هو نتاجي'، مؤكدا في الوقت نفسه انه 'لا يتضمن اية واقعة تتناقض والحقائق التاريخية'.
    ولاداء افضل لشخصية الخميني، عمد المخرج الى استبدال صوت الممثل بصوت آخر يؤدي بمهارة نبرة الصوت المميزة الي رافقت الامام الراحل.
    ويقول افخمي ان 'نبرة الامام بالغة الاهمية، ولذا السبب عمدنا الى الدوبلاج'، مؤكدا ان هذا الصوت هو 'العنصر الاساس في الشخصية'.
    ولم يكن القسم الاكبر من الشعب الايراني المعاصر قد ولد بعد اثناء حياة الخميني. فالشعب الايراني فتي والذكرى الثلاثين لاندلاع الثورة تصادف في الوقت عينه مع الذكرى العشرين لرحيل الخميني.
    ويؤكد افخمي ان '70% من الشعب ولد (بعد الثورة) ولا يتذكر' الرجل الذي غير وجه ايران.
    وحاز الفيلم على دعم حسن الخميني، حفيد الامام والمسؤول عن المصلى الضخم جنوب طهران حيث ضريح جده.
    ويدشن هذا الفيلم حقبة جديدة في التاريخ السينمائي لافخمي (51 عاما) الذي انحصرت اعماله حتى اليوم في معالجة قضايا اجتماعية.
    ففي فيلمه 'شوكران' (زهرة الشوكران) مثلا، عالج افخمي موضوعا صعبا هو زواج المتعة، الزواج المؤقت المعترف به حصرا في الطائفة الشيعية.
    كما عمل افخمي في السياسة حيث شغل بين 2000 و2004 مقعدا نيابيا اصلاحيا. وخلال ولايته النيابية، واجه حملة انتقادات عنيفة جراء اعلانه ان نجله يحلم بالاقامة في الولايات المتحدة.
    ثم عين مسؤولا عن محطة تلفزيونية فضائية جديدة لم تلبث السلطات ان اغلقتها حتى قبل ان تباشر بثها.
    ولم يمر تصوير فيلم 'طفل الصباح' من دون توتر. فعلى سبيل المثال، اثار اختيار المخرج الممثلة الجذابة هدية طهراني لاداء دور والدة الامام عاصفة من الانتقادات.
    وقال افخمي 'لقد تلقينا تهديدات وتحذيرات من البعض بشأن توزيع الادوار على الممثلين'
    وهذه بعض الصور للفيلم
    مع خالص تحياتي

  • #2
    السلام على روح الله الخميني

    تعليق


    • #3
      شكرا على هذا المرور ولكم منى كل التحيات
      شكرا مره اخرى لتلك الانامل التي خطت اروع الكلمات

      تعليق


      • #4
        السلام على روح الله

        شكراً على هذا الخبر أخي العزيز

        سبحان الله .. لن يملك أحد الهيبة التي كان يملكها السيد الإمام حينما كان يمشي ويقف ويجلس .. فإن هذه موهبة من الله تعالى لا يعطيها إلا لمن له حظ عظيم

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم

          السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


          الإمام الخميني، مثال الزهد والاستقامة





          تعتبر الاستقامة والزهد من الوجوه الأخلاقية التي تتمتع بمفهوم شمولي، وبمراتب وأقسام متعددة، كما تتجلى من خلال نماذج ومصاديق مختلفة. من الممكن أن يتحلى أحدالناس بزهد تجاه مال الدنياوزينتها،ولكن لا يتمالك نفسه أمام
          بريق الرئاسة والزعامة. ومن الممكن أن يزهد شخص آخربالاثنين معاً ، ولكن إرادته
          تضعف وتلين أمام الشهرة والأضواء والمركز الاجتماعي. والنقطة المهمة الأخرى هي أن الزهد والاستقامة هما من الأمور الداخلية والخصال الباطنية التي تعكس نفسها على مرآة العمل وطريقة تعاطي الفردمع المظاهر الدنيوية والأمورالمادية. ومن الممكن أن يظهر المرء في مظهر الزاهد بشؤون الدنيا وزخرفها بدافع النفاق والرياء أمام الناس بينما يبطن في سريرته الهدف نفسه الذي يجافيه على الملأ.

          أو أن شخصاً آخرتراه لايرفل في متاع الدنيا وملذاتها لكونه عاجزاً عن تلبية حاجاته والوصول إلى أهدافه الدنيوية، بينما يفتقر في ذاته إلى الزهد والتقوى.لذا فمن الممكن أن يمر إنسان فقير معدوم

          لا يملك من الدنيا شيئاً، في حالة شغف بالظواهر المادية تعادل شغف أحدالأثرياء بماله وثروته وملايينه التي لا تحصى، حيث يشتد حرصه على ممتلكاته الزهيدة إلى درجة رهيبة؛ فيتعلق بثوب


          بال أو حذاء عتيق أو وسائل منزلية متواضعة، كأشد ما يكون التعلق.من هنا نقول إن الزهد هو حقيقة نفسية وجدانية والزاهد الحقيقي هو من ينبذ

          الدنيا ولا يشعر بدافع يشده نحوها، سواءامتلك الإمكانات اللازمة من أجل الوصول إليهاأو لم يمتلك،وسواء استطاع

          أن يتنعم ببهارج الحياة ونعمها أو لم يستطع ذلك، وسواء أقبلت عليه الدنيابكل ما تحمله من عوامل الإثارةوالتشويق، أوأدبرت عنه. لقدكان الإمام الخميني إنسان متكامل الجوانب، ارتبطت روحه السامية بالله عزّوجلّ وانفتحت بذلك على أصالة الزهدوالاستقامة. وبالرغم من أن الدنياقد فتحت له ذراعيها وتوفرت له الظروف المناسبةللوصول إلى كل ماتشتهيه نفسه

          من معالم الرخاء والسطوةوالرفاهية، لم يمش لحظة واحدة في هذاالطريق ولم يقبل على الدنيا، بل ابتعد عنها إلى أقصى درجة. إلاّ أن مشيئة الله عزّ وجلّ قد اقتضت أن يصل إلى كافة مظاهر الدنيا التي أقبلت ولم تبخل عليه بالشهرة والسلطة وحب الناس، وكل الإمكانيات التي يشتهيها الإنسان. وهذه العطايا كلها كانت بمثابة إمتحان إلهي عسير، إلا أن الإمام الذي استحوذ على كل ما ذكرناه على طريق الحق والاستقامة وخلوص السريرة وخدمة دين الله الحنيف والنهوض بشعبه وأمته، صرف أيضاً كل ما أعطي في الطريق نفسه وعلى الطريقة نفسها، ولم يلاحظ عليه أدنى تعلق

          مهما صغر قدره بالأمور الدنيوية وأي انجذاب نحو أي مظهر مادي. ذلك أنه قد سلم مفاتيح نفسه وقلبه إلى بارئهما، وأودع روحه الطاهر عند المحبوب الأزلي، ولم يعد يحسب أدنى حساب لذاته التي لم تشتاق إلاّ إلى الله عزّ وجلّ ولم تطلب إلا الوصال معه.

          السلام على روح الله

          بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
          الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
          الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ
          مَـالِكِ يَوْمِ الدِّينِ
          إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ
          اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ
          صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ

          شكرا لك اخوي على الموضوع

          بارك الله فيك

          مع تحياتي

          تعليق


          • #6






            تعليق


            • #7

              لقد عجز لساني عن شكركم على هذا التفال فلكم منى الف الف شكر

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X