اللهم صل وسلم وبارك على سيد الأولين والآخرين وسيد ولد آدم أجمعين المدفون بين حبيبيه ووزيريه وصهريه بإذن مالك الملك وجميع آل بيته العترة الطيبة الطاهرة آل العباس وآل عقيل وآل علي وآل جعفر وأصحابه الغر الميامين الذين بشرهم الله جميعا بالجنة والله لا يخلف الميعاد ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
واللعنة الدائمة على من وصف العترة الطاهرة بـ : ( الكفر بالله , والذلة . والحقارة , واليهودية , والردة عن الإسلام , والزنا , والحسد , وشرب الخمر ,والضلال , والخلود في نار جهنم , والكذب , والفسق , والنقص , والجلافة , والطرد من رحمة الله )
قال الرافضي لاعن الصديق والفاروق رضي الله عنهما
صحيح البخاري - البخاري - ج 7 - ص 208 - 209 عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينا انا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقري ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقري فلا أراه يخلص منهم ال مثل همل النعم .
لعل الزميل الرافضي فهم المقصود بالكلام بعد تلوينه على قواعد اللغة العربية وليس على قواعد الفرس المجوس
لكن أتمنى أن يبين لنا هذا الرافضي فهمه لحديث الكافي :
** حَنَانٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) قَالَ كَانَ النَّاسُ أَهْلَ رِدَّةٍ بَعْدَ النَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) إِلَّا ثَلَاثَةً فَقُلْتُ وَ مَنِ الثَّلَاثَةُ فَقَالَ الْمِقْدَادُ بْنُ الْأَسْوَدِ وَ أَبُو ذَرٍّ الْغِفَارِيُّ وَ سَلْمَانُ الْفَارِسِيُّ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ عَلَيْهِمْ .
وقال خاتمة محدثي الرافضة المجلسي والذي صحح رواية الكافي في بحار الأنوار :
ختص : عدة من أصحابنا ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن محمد بن الحسين عن موسى بن سعدان ، عن عبدالله بن القاسم الحضرمي ، عن عمرو بن ثابت قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : إن النبى صلى الله عليه وآله لما قبض ارتد الناس على أعقابهم كفارا إلا ثلاثة : سلمان ، والمقداد ، وأبوذر الغفاري ..الخ
كل إناء بما فيه ينضح , ولا يستغرب مثل هذا ممن امتلأ قلبه ببغض ولعن أسياده من الصحب الكرام وعلى رأسهم:
عمر الفاروق صهر بيت النبوة
الذي كسر الأكاسرة وأطفأ نار المجوس لعنهم الله وسبى ذراريهم
عنوان الموضوع :
إذا كان الشيعة كافرين لانهم يسبون بعض الصحابة . فإن بخاريكم يكفرهم كلهم إلا القليل
ثم قال الرافضي في أول الموضوع :
ولكن يا اهل السنة هل رأيتم ما قال بخاريكم عن جل الصحابة واكثرهم
حيث انه يكفرهم ويدخلهم النار
ثم استدل بهذا الدليل على فهمه الرافضي على ما يريده ثم أخذ بشرحه قائلا :
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينا انا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقري ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقري فلا أراه يخلص منهم ال مثل همل النعم
تم . . . .
همل النعم اي الغنم او الابل الشاردة
وعادة يكون عددها على الاصابع
اي قليل جدا
اي لا يخلص من جميع اصحابه او ما تعتبرونهم اصحابه
إلا عدد كعدد الاصابع
ثم بينت لهذا الرافضي مرجع الضمائر على قواعد اللغة العربية وليس الفارسية المجوسية :
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينا انا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقري ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقري فلا أراه يخلص منهم ال مثل همل النعم .
فأين يا رافضي ما فهمته وعنونت عليه واتهمت به الامام البخاري رحمه الله تعالى من هذا الحديث ؟
باختصار أين وجه الدلالة من هذا الحديث على قولك :
ولكن يا اهل السنة هل رأيتم ما قال بخاريكم عن جل الصحابة واكثرهم
حيث انه يكفرهم ويدخلهم النار
وأتمنى من القراء العقلاء المنصفين من الشيعة أن يخرجوا :
العترة الطاهرة آل بيت النبوة الثقل الأصغر من الصحب الكرام
من حكم الردة والكفر الذي رماهم به ثقتكم العظمى الكليني .
وحاشا آل بيت النبوة العترة الطاهرة والثقل الأصغر بغض وتكفير وتحقير النواصب
لعل الزميل الرافضي فهم المقصود بالكلام بعد تلوينه على قواعد اللغة العربية وليس على قواعد الفرس المجوس
والان تقول :
ونعم الأخلاق والتربية الراقية
كل إناء بما فيه ينضح , ولا يستغرب مثل هذا ممن امتلأ قلبه ببغض ولعن أسياده من الصحب الكرام وعلى رأسهم:
عمر الفاروق صهر بيت النبوة
الذي كسر الأكاسرة وأطفأ نار المجوس لعنهم الله وسبى ذراريهم
إذا اردت ان تستمر على هذا المنوال
لما لا تذهب وتتسكع في مكان اخر
او تحاور بادب
وما هو المراد من الكلام الذي تلونه
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال بينا انا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقري ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقري فلا أراه يخلص منهم ال مثل همل النعم .
تعليق