بالفيديو: قاضي سعودي يمارس الجنس مع شغالة أندونيسي
وقال موزعو الشريط أن القاضي في الفيديو هو الشيخ حبيب عبدالله الأصقة القاضي في محكمة الرس في منطقة القصيم، شمال العاصمة الرياض، فيما لم تتضح هوية المرأة الآندونيسية.
وبدا في الشريط الذي تبغ مدته 24 دقيقة أن الأصقة المتزوج من سيدة سعودية لايرتبط مع الأندونيسية المجهولة بعلاقة زواج بل كان لقاءا جنسيا مقابل المال، حيث قدم لها الأصقة مبلغا من المال بعد أنتهاء اللقاء الجنسي بينهما، أقل مما كانت تطالبه به.
وقال بعض المعلقين في تلك المواقع بان الأصقة رتب للقاء الأندونيسية في مجلس بيت أخته في الرياض، خلال وجود أخته وزوجها في مقر عملهما.
ورغم تحريم اللقاءات بين الجنسين في القضاء ويعاقب القضاء السعودي العزاب بالحسن والجلد، بينما يعاقب المتزوجين بالسجن الطويل والموت أحيانا، الا أن الحكومة السعودية لاتعاقب في الغالب المسؤوليين الحكوميين على أية جرائم مالية أو أخلاقية. ويرتكب الكثير من المسؤوليين السعوديين الكثير من الممارسات الممنوعة في داخل وخراج البلاد، تعاقب أنظمة الدولة المواطنين عليها.
وتمنع الأنظمة السعودية القضاة السعوديين وغيرهم من المسؤولين من الزواج بغير السعوديات. ولم تفتح الحكومة السعودية تحقيقا حول الشريط لحد الآن، ولازال القاضي الأصقة يمارس عمله في محكمة الرس كالمعتاد، بالإضافة الى كونه أمام لأحد المساجد في المدينة.
إعلاميا التزمت وسائل الإعلام السعودية والخليجية الصمت الكامل تجاه الشريط، كما تجاهلت المواقع السلفية والمتشددة ذكر القضية بتاتا، وحذف موقع الساحات الإماراتي المتطرف موضوعا لأحد الكتاب يتحدث عن الفضيحة الجنسية.
وتنتشر ظاهرة إرتباط مسؤوليين سعوديين بعاملات أجنبيات في علاقات جنسية خارج الزواج بشدة. وتم في الشهر الماضي تغريم رئيس مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مدينة مكة المكرمة أحمد قاسم الغامدي بعد القبض عليه فجرا في حالة إختلاء مع شغالة أندونيسية لاتحمل إقامة نظامية.
رابط مقطع من الشريط
تم حذف الرابط من قبل المشرف
(الرياض – 29 يوليو 2008) ...إنتشر على مواقع حوار انترنتية شريط فيديو لقاضي سلفي سعودي يمارس الجنس بكل صوره مع عاملة منزلية أندونيسية الجنسية لايرتبط معها بعلاقة زوجية.
وقال موزعو الشريط أن القاضي في الفيديو هو الشيخ حبيب عبدالله الأصقة القاضي في محكمة الرس في منطقة القصيم، شمال العاصمة الرياض، فيما لم تتضح هوية المرأة الآندونيسية.
وبدا في الشريط الذي تبغ مدته 24 دقيقة أن الأصقة المتزوج من سيدة سعودية لايرتبط مع الأندونيسية المجهولة بعلاقة زواج بل كان لقاءا جنسيا مقابل المال، حيث قدم لها الأصقة مبلغا من المال بعد أنتهاء اللقاء الجنسي بينهما، أقل مما كانت تطالبه به.
وقال بعض المعلقين في تلك المواقع بان الأصقة رتب للقاء الأندونيسية في مجلس بيت أخته في الرياض، خلال وجود أخته وزوجها في مقر عملهما.
ورغم تحريم اللقاءات بين الجنسين في القضاء ويعاقب القضاء السعودي العزاب بالحسن والجلد، بينما يعاقب المتزوجين بالسجن الطويل والموت أحيانا، الا أن الحكومة السعودية لاتعاقب في الغالب المسؤوليين الحكوميين على أية جرائم مالية أو أخلاقية. ويرتكب الكثير من المسؤوليين السعوديين الكثير من الممارسات الممنوعة في داخل وخراج البلاد، تعاقب أنظمة الدولة المواطنين عليها.
وتمنع الأنظمة السعودية القضاة السعوديين وغيرهم من المسؤولين من الزواج بغير السعوديات. ولم تفتح الحكومة السعودية تحقيقا حول الشريط لحد الآن، ولازال القاضي الأصقة يمارس عمله في محكمة الرس كالمعتاد، بالإضافة الى كونه أمام لأحد المساجد في المدينة.
إعلاميا التزمت وسائل الإعلام السعودية والخليجية الصمت الكامل تجاه الشريط، كما تجاهلت المواقع السلفية والمتشددة ذكر القضية بتاتا، وحذف موقع الساحات الإماراتي المتطرف موضوعا لأحد الكتاب يتحدث عن الفضيحة الجنسية.
وتنتشر ظاهرة إرتباط مسؤوليين سعوديين بعاملات أجنبيات في علاقات جنسية خارج الزواج بشدة. وتم في الشهر الماضي تغريم رئيس مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مدينة مكة المكرمة أحمد قاسم الغامدي بعد القبض عليه فجرا في حالة إختلاء مع شغالة أندونيسية لاتحمل إقامة نظامية.
رابط مقطع من الشريط
تم حذف الرابط من قبل المشرف
تعليق