تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
المتشبة با الجنس الأخر هل يعاقب على فعلتة؟؟؟؟
من كان في نفسه حب التشبة بالجنس الأخر بدون فعل ذالك أو يوشك أن يتشبة في بعض الأشياء أو حتى في التقليد باالصوط فهل تنزل علية لعنة الله الخ...وهل يعاقب على ذالك ؟؟؟
هذا السؤال وصل عبر شبكتكم من القارى ‘ع‘ل
التشبة كلا الجنسين ولا يجوز وإذا كان في ذات نفسة محرما فلا أشكال بوقوع العقاب على مرتكبي وبالتالي قد شاع في زماننا هذا والذي قد تسافل وانحدر في هوة من الحضيض فالذي نشاهده في وقتنا هذا ملحوظا هو أن تتشبة النساء بالرجال والرجال بالنساء ولقد دخلت في بعض المتاجر الذي كان عمالها من النساء والرجال فرأيت بينهما رجلا شابا يقلد الفتيات في نبرات أصواتهن وقد تكلف ذالك بصعوبة وكاد أن يخلع رجولته بين الفتيات انه يعشق أن يسمعهن صوته المتكلف بشدة انه كصوت أنثى ناعم فكان وقع كلماتة على طبلتي أذني كقلع ضرس على يد حلاق قديم يا لسخرية المنطق وسوئ التصرف وخسة الفعل ومن الغريب هذا وقد أمكنت البحوث الحديثة وأثبتت أن أوتار حنجرة المرآة انعم بكثير من أوتار حنجرة الرجل فالذي كان واضحا لدينا أن صوت المرآة يتردد بين أوتار حنجرتها مائتين وعشرين مرة في الثانية والرجل مائة وعشرين مرة في الثانية.هذا شيء والشيى الأخر عندما نرجع إلى آيات الصانع المدبر هو الله الذي أحسن صنع كل شيء فنرى أن الرجل يرتاح بصوت المرآة الناعم والمرآة ترتاح بصوت الرجل الخشن تعال الله المتقن والفاطر لخلقة هذه لقطة مما يجدر بنا بيانها ثم نأتي على صعيد ما اوضحة نبي الإنسانية تهذيبا وتأديبا للأمة إذ هو داعيتها الشفيق عليها والذي تنبأ بزمانها التعس الحاضر وزجرها قائلا ((لعن الله المخنثين من الرجال ))وهم المائعون أي المرتخون الذين يقلدون الأنثى في أنوثتها ونعومتها ضاربين بذالك رجولتهم ثم يمضي (ص) قدما في مقالتة ويقول ((لعن الله الرجل يلبس لبس المرآة ))ثم قال (ص)((يتشبة الرجل بالنساء والنساء بالرجال ))فكما أن الرجل يتشبة بالنساء فكذالك النساء يتشبهن بالرجال أيضا فتقع أللعنة على الجنسين منهما فإذا انطلقنا مفكرين عندما تكون المرآة شابة والرجل شابا لولا نتوء النهدين لها لما عرفت من الرجل الشاب وما عرف الرجل كذالك من المرآة وكما قيل كلنا طالب صيد وبالتالي يقول (ص) ((لعن الله الرجلة من النساء )) هذا ما لزم بيانة ملخصا ولكن ماذا أقول في زمان سالت فحمة سواده جهلا فلا يسع فية قول ناصح ولا موجة
لقد أسمعت لو ناديت حيا
ولكن لا حياة لمن تنادي
ونار لو نفحت بها أضاءت
ولكن ضاع نفخك في رمادي
بقلم الشيخ جعفر الحاج حسن عبد الله الخال الدرازي البحراني
المتشبة با الجنس الأخر هل يعاقب على فعلتة؟؟؟؟
من كان في نفسه حب التشبة بالجنس الأخر بدون فعل ذالك أو يوشك أن يتشبة في بعض الأشياء أو حتى في التقليد باالصوط فهل تنزل علية لعنة الله الخ...وهل يعاقب على ذالك ؟؟؟
هذا السؤال وصل عبر شبكتكم من القارى ‘ع‘ل
التشبة كلا الجنسين ولا يجوز وإذا كان في ذات نفسة محرما فلا أشكال بوقوع العقاب على مرتكبي وبالتالي قد شاع في زماننا هذا والذي قد تسافل وانحدر في هوة من الحضيض فالذي نشاهده في وقتنا هذا ملحوظا هو أن تتشبة النساء بالرجال والرجال بالنساء ولقد دخلت في بعض المتاجر الذي كان عمالها من النساء والرجال فرأيت بينهما رجلا شابا يقلد الفتيات في نبرات أصواتهن وقد تكلف ذالك بصعوبة وكاد أن يخلع رجولته بين الفتيات انه يعشق أن يسمعهن صوته المتكلف بشدة انه كصوت أنثى ناعم فكان وقع كلماتة على طبلتي أذني كقلع ضرس على يد حلاق قديم يا لسخرية المنطق وسوئ التصرف وخسة الفعل ومن الغريب هذا وقد أمكنت البحوث الحديثة وأثبتت أن أوتار حنجرة المرآة انعم بكثير من أوتار حنجرة الرجل فالذي كان واضحا لدينا أن صوت المرآة يتردد بين أوتار حنجرتها مائتين وعشرين مرة في الثانية والرجل مائة وعشرين مرة في الثانية.هذا شيء والشيى الأخر عندما نرجع إلى آيات الصانع المدبر هو الله الذي أحسن صنع كل شيء فنرى أن الرجل يرتاح بصوت المرآة الناعم والمرآة ترتاح بصوت الرجل الخشن تعال الله المتقن والفاطر لخلقة هذه لقطة مما يجدر بنا بيانها ثم نأتي على صعيد ما اوضحة نبي الإنسانية تهذيبا وتأديبا للأمة إذ هو داعيتها الشفيق عليها والذي تنبأ بزمانها التعس الحاضر وزجرها قائلا ((لعن الله المخنثين من الرجال ))وهم المائعون أي المرتخون الذين يقلدون الأنثى في أنوثتها ونعومتها ضاربين بذالك رجولتهم ثم يمضي (ص) قدما في مقالتة ويقول ((لعن الله الرجل يلبس لبس المرآة ))ثم قال (ص)((يتشبة الرجل بالنساء والنساء بالرجال ))فكما أن الرجل يتشبة بالنساء فكذالك النساء يتشبهن بالرجال أيضا فتقع أللعنة على الجنسين منهما فإذا انطلقنا مفكرين عندما تكون المرآة شابة والرجل شابا لولا نتوء النهدين لها لما عرفت من الرجل الشاب وما عرف الرجل كذالك من المرآة وكما قيل كلنا طالب صيد وبالتالي يقول (ص) ((لعن الله الرجلة من النساء )) هذا ما لزم بيانة ملخصا ولكن ماذا أقول في زمان سالت فحمة سواده جهلا فلا يسع فية قول ناصح ولا موجة
لقد أسمعت لو ناديت حيا
ولكن لا حياة لمن تنادي
ونار لو نفحت بها أضاءت
ولكن ضاع نفخك في رمادي
بقلم الشيخ جعفر الحاج حسن عبد الله الخال الدرازي البحراني
تعليق