إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سرالعشاء الأخير لعلاوي مع عبدالمهدي وعمار الذي أحدث لهما صدمة ثقة عند المخابرات الاير

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سرالعشاء الأخير لعلاوي مع عبدالمهدي وعمار الذي أحدث لهما صدمة ثقة عند المخابرات الاير

    سرالعشاء الأخير لعلاوي مع عبدالمهدي وعمار الذي أحدث لهما صدمة ثقة عند المخابرات الايرانية



    اياد علاوي في منزل عادل عبدالمهدي وبحضور عمار الحكيم يوم 8 تموز 2008


    المصدر : بغداد-المنطقة الخضراء (فاتحون)- خاص:
    وجهت المخابرات الايرانية (جهاز اطلاعات) لوما كبيرا وصل حد التقريع الى عادل عبدالمهدي نائب جلال طالباني والقيادي في المجلس الاعلاى الاسلامي وعمار عبدالعزيز الحكيم لعدم اخبارها مسبقا بموعد مجيء اياد علاوي الى دعوةالعشاء التي اعلن لاحقا ان عبدالمهدي اقامها على شرف علاوي في منزله داخل المنطقة الخضراء . وقال مصدر مقرب من مكتب عبدالمهدي ل (فاتحون) ان عبدالمهدي قدم الى المخابرات الايرانية تقريرا تضمن تحليلا ووجهة نظره في أبرز الافكار التي تحدث بها علاوي . وقال المصدر ان عبدالمهدي ركز على روح التراجع لدى علاوي وكلامه عن فتح صفحة جديدة وقال في تقريره حسبما اطلع عليه المصدر في ظروف سرية ومعقدة ان عبدالمهدي الذي يمثل الذراع الاساسية للايرانيين في المنطقة الخضراء ابلغ اطلاعات بأن علاوي يقدم رسالة امريكية غير مباشرة لعرض التهدئة على الاصعدة كافة حتى انجاز الانتخابات الامريكية المقبلة . وقال المصدر ان علاوي هو صيد سهل للغاية للمخابرات الايرانية والمجلس الاسلامي وفيلق بدر في حالة خروجه من المنطقة الخضراء . واوضح المصدر ان عمار الحكيم قدم اعتذراه الى المخابرات الايرانية مبررا عدم خبارها بطبيعة الدعوة المفاجئة حيث لم تكن لديه الفرصة الكافية لابلاغ مرجعيته المخابراتية بسبب ضيق الوقت والخوف من رص اتصالاته التي يجريها من المنطقة الخضراء , وتكون عادة لتمشية امور معلنة خاصة بالعملية السياسية التي ترعاها الولايات المتحدة والتي كشف خبير سياسي أمريكي عن تهديد إدارة الرئيس جورج بوش بسيناريو لا ينهي حكومة المالكي وحدها، بل الأحزاب الرئيسة التي يقودها في حكم العراق عبر انقلاب شبيه بآخر رعته واشنطن سنة 1963 على رئيس فيتنام الجنوبية نغو دينه ديم زمن الحرب ضد الشطر الشمالي. ويقدم السيناريو - الذي كشف عنه الخبير السياسي الأمريكي رون جاكوبز في تقرير نشرته شبكة كاونتربنج - تخوفات من ألا تكون مطالبة المالكي بجدولة الانسحاب مرتبطة بمناخ الانتخابات، ويعني هذا أن إصراره على إنهاء الوجود الأمريكي واستقلال البلاد وسيادتها سيحوله إلى "بطل وطني" يمكن أن تلتف حوله قوى كثيرة إلا أن المراهنة الأمريكية، طبقاً للسيناريو، تركز على كل العناصر الفاسدة والمتورطة سواء أكانت عسكرية أم مدنية في البلد المحتل للتحرك ضد الإرادة الوطنية العراقية اذ يرى جاكوبز أن قائمة مطالب واشنطن في الاتفاقية الأمنية الاستراتيجية التي تطلق عليها "صوفا" لن يتم التنازل عنها في كل الأحوال وقبل الانتخابات الأمريكية في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.وهاجم جاكوبز المالكي، واصفاً وزارته بأنها حكومة المنطقة الخضراء، وملمحاً إلى أن واشنطن ستفرض بشكل ما كل الطلبات التي ضمنتها في قائمة اتفاقية "صوفا" بينها وبين بغداد.واكد أن من يظن غير ذلك فإنه لا يفهم شيئاً في طبائع السياسة الأمريكية، بينما حمل بشدة على هوش يار زيباري، متهماً إياه بأنه جزء من "المعارضة العراقية السابقة" التي كانت تديرها وكالة المخابرات الأمريكية قبل غزو العراق، ويقول إنه لا يمكن أن يستمر في منصبه إذا ما غادرت القوات الأمريكية العراق؛ لأن وجوده مرهون بحصول واشنطن على كل ما تطلبه من بغداد.ويرى الخبير السياسي أن المالكي (رجل أمريكا في بغداد) أثار ضجيجاً بشأن الحاجة العراقية الملحة لوضع جدولة نهائية لخروج قوات الاحتلال من العراق، بينما شكك في صدق نوايا المالكي بشأن المطالبة بالجدولة، معتبراً أنها جاءت في إطار الاستعدادات لانتخابات مجالس المحافظات الوشيكة، وبعد الانتخابات سيتراجع عما صرح ووعد به تماماً مثلما فعل المرشح الرئاسي الديمقراطي باراك أوباما الذي تراجع عن تصريحاته السابقة بالانسحاب الفوري فور فوزه بتمثيل حزبه في الانتخابات الرئاسية، حسب قول الخبير.وأضاف أن المالكي لو كان صادقاً في مطالبه بالجدولة فإن السؤال الذي يُثار: إلى متى سيبقى المالكي في منصبه رئيساً للوزراء؟ وما مصير الأحزاب التي يتحالف معها وتلك التي يدعمها؟. فقد توقع جاكوبز أن يلقى المالكي المصير نفسه لرئيس فيتنام الجنوبية نغو دينه ديم من نهاية مأساوية عندما رعت الولايات المتحدة انقلاباً عليه سنة 1963 بعد أن بدأ يتخذ مساراً مستقلاً في الحرب وحده ضد قوات التحرير الوطنية في بلاده ما أثار غضب واشنطن التي عجلت بتصفية ديم جسدياً في ظروف غامضة، وبعد أن اختفى لم تسمح واشنطن مطلقاً بانتخابات حرة في مستعمرتها الفيتنامية طالما تستمر القوات الأمريكية في احتلال البلد، وبدلاً من ذلك تحسنت بشكل كبير أحوال سلسلة من الرجال العسكريين الفاسدين الذين حكموا باستخدام القوة والدولارات الأمريكية.

    __________________

  • #2
    لا ادري ما هو المبرر لفتح هذه الاخبار المكتوبه باليد ونشرها في المنتدى، وكان المطلوب ان يتهجم كل طرف على طرف مما يثير الجلبه والضوضاء والفتنه في المنتدى.

    للاسف فاننا مظطرون لاغلاق هذا الموضوع وامثاله من المواضيع، على امل ان نرى المواضيع الهادفه في منتديات يا حسين.
    م14

    تعليق

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
    ردود 2
    12 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
    بواسطة ibrahim aly awaly
     
    يعمل...
    X