من القرآن الكريم ومن السنه النبويه 00 والنتيجه متروكه لكم
القرآن الكريم سورة التحريم
(يٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَآ أَحَلَّ ٱللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )
القرآن الكريم سورة التحريم
(يٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَآ أَحَلَّ ٱللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )
صحيح البخاري ج5 ص26
عن مسور بن مخرمة أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: (فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني)
عن مسور بن مخرمة أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: (فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني)
قال الحافظ السيوطي (ت 911 هـ) في "الثغور الباسمة في مناقب فاطمة" (ص30) ط. دار الصحابة
"أخرج الطبراني بسند حسن عن عليٍّ، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم – لفاطمة:إن الله يرضى لرضاك، ويغضب لغضبك". وقال الحافظ نور الدين الهيثمي في "مجمع الزوائد" 9 : 203 : "رواه الطبراني، وإسناده حسن".
وحسَّنه المناوي في كتابه "إتحاف السائل بما لفاطمة من المناقب" ص65، مكتبة القرآن – القاهرة.
وحسَّنه الصالحي الشامي في "سبُل الهدى والرشاد" 11 : 44 ط. دار الكتب العلمية – بيروت.
وحسَّنه الشيخ محمد بن علي الصبان في "إسعاف الراغبين" المطبوع بِهامش كتاب "نور الأبصار" ص187، ط. دار الفكر – بيروت.
ورواه الحاكم في المستدرك 3 : 153 – 154 ط. دار المعرفة – بيروت، وقال: "هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يُخرجاه".
وقال أبو نعيم في "معرفة الصحابة" (338) : "تفرد برواية هذا الحديث العترة الطيبة خلفهم عن سلفهم حتى ينتهي إلى النبي صلى الله عليه وسلم".
النتيجه : رضا عائشه وحفصه وغيرهم من نساء النبي لا يرتب أثر شرعي ولا اعتبار له ، بينما رضا رب العالمين أو غضبه على العبد يرتبط برضا الزهراء (عليها السلام) أو غضبها على ذلك العبد
إذاً بعد هذا : هل الوقوف بجانب الزهراء (عليها السلام) التي توفيت وهي واجده على ابوبكر وعمر (بحديث البخاري) أولى ، أم الوقوف مع عائشه التي حاربت إمام زمانها أولى







تعليق