هل سمعتم يوما ان خليفة المسلين و من فضله الرسول على الرجال كافه أنه .............يحتسي الخمر ؟؟؟؟؟؟
بعض منكم خاصه ربع ابو قحافه مستغربين و أكيد يستغفرون ربهم مائه مره على هذا الكلام لكن بعد الأدله التي سوف ابينها و احاديثم على صحة الروايه ماذا سوف يقولون ،لكم الروايه :
ابن الحجر في كتابه فتح الباري ج 10/30 قال : عقد أبو طلحه زيد بن سهل مجلس خمره في بيته ودعا عشرة أشخاص من المسلمين ، فشربوا و سكروا ، حتى أن أبا بكر أنشد شعرا في رثاء قتلى المشركين في بدر .
و هم :
الزعيم (أبو بكر) و تابعه (عمر) أبو عبيده الجراح أبي بن كعب سهل بن بيضاء أبو أيوب الأنصاري أباطلحه صاحب الحانه أبا دجانه سماك بنخرشه
أبابكر بن شغوب أنس بن مالك و كان عمره 18 فكان يدور في المجلس بأواني الخمر و يسقيهم ( يعني السقاي )
وروى البيهقي في سننه ج 8/29 عن أنس أنه قال و كنت أصغرهم سنا و كنت الساقي في ذلك المجلس ؟
و ذكر البخاري في صحيحه في تفسير الآيه الكريمه : إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوه و البغضاء في الخمر و الميسر و يصدكم عن ذكر الله و عن الصلاة فهل أنتم منتهون
-و مسلم في صحيحه في كتاب الأطعمه و الأشربه / باب تحريم الخمر
-و الامام احمد بن حنبل في مسنده ج3/181و227
-و ابن كثير في تفسيره ج2/93و94
-و جلال السيوطي في تفسير الدر المنثور ج2/321
-و الطبري في تفسيره ج 7/24
-و ابن حجر العسقلاني في الإصابه ج4/22
-و بدر الدين الحنفي في عمدة القاري ج10/84
-و البيهقي في سننه 286/290
-و جاء في كتاب المستطرف ج 2/260 و في كتاب تاريخ المدينه المنوره لابن شبه ج3/862 انه قال : فشربوا من شرب من المسلمين و تركها حتى شربها عمر فأخذ بلحى بعير و شج به راي عبدالرحمن بن عوف ثم قعد ينوح على قتلى بدر بشعر الأسود بن يعفر يقول :
و كائن بالقلــــــب قليب بـــــدر ،،،،، من الفتيان و العرب الكرام
أيوعدني ابن كبشه ان سنحيا ،،،،، و كيف حياة أصداء و هام
ألا من مــبلغ الرحــــمن عـــــني ،،،،، بأني تارك شهر الصيام
فقل لله يمنعني شـــرابي ،،،،، و قل لله يمنعني طعامي
فبلغ الرسول فخرج يجر ردائه ، فرفع شيئا كان في يده فضربه
فنزلت أيه إنما يريد الشيطان ...... إلى أخر الأيه


فيا من يتبعون أبو بكر و عمر أخبروني ماهذه الأفعال هل هي حماية الإسلام من الفتن أم هي الدفاع عن حرمة الإسلام ؟؟؟؟
فهنيئا لكم لهؤلاء الخلفاء و أسالوا الله ليحشركم معهم .
فهل من دليل على كذب هذه المصادر
ومن لديه المزيد أخواني أهل مذهبي فلا تبخلوا ....