إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البيتُ بيتـي ... والمكانُ مكاني

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • البيتُ بيتـي ... والمكانُ مكاني

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    اللهم صلى على مُحمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
    اللهم بارك على مُحمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد








    مَن حازَ عِلمي في مدى الأزمانِ؟! *** أو كان مِثلـي ! فلْيَسُدَّ مكاني


    اللهُ ربـَّى بالعنـايةِ أحمـداً *** و محمّـدٌ فـي ظلِّـه ربـّاني


    فأنا ابنةُ الإسلامِ ، زوجُ المصطفى *** قد أزهرتْ في دوحهِ أغصـاني


    أنا مَن أتى جبريلُ يحمل صورتي *** فاختارني المختـارُ حيـن رآني


    أنا زوجُهُ ..و أنا التي كانت لـهُ *** أدنى لهُ من خفقـةِ الوجـدانِ


    مَن ذا يفاخرُني بقـرب محمّـدٍ *** و محمـّدٌ في قلبـهِ آوانـي ؟!



    اللهُ ربُّ العرش أنـزلَ حُجّـتي *** وبراءتـي في مُحكَـم القـرآنِ


    يا من أتـى قبرَ النبـيِّ مُسلِّماً *** البيتُ بيتـي .. والمكانُ مكاني



    في حجرتي يثوي هُنا بدرُ السّنـا *** في حجـرتي بجـوارهِ قمَـرانِ


    أنا اِبنةُ الصِّدّيق حِبُِّ المصطفـى *** أنا أوّلٌ .. وهو الحبيبُ الثّـاني


    ذاك الذي صحِبَ النبيَّ بهجـرةٍ *** عصمـاءَ تحكي قصةَ الإيمـانِ


    هو ثانيَ الإثنيـنِ في الغارِ ، الذي *** فادى الرّسولَ،فهلْ له من ثاني؟!


    وهو الذي لم يخشَ لومةَ لائـمٍ *** لا .. لم يلِـنْ في رِدّة العُربـانِ


    واللهِ ما استبقَ الصِّحابُ بأسْرهمْ *** في نيل أوج ِ المجدِ و الإحسـانِ


    إلّا بدا الصِّدّيـقُ أوّلَ سابـقٍ *** فحِصانُ "عبدِ الله ِ" خيرُ حصانِ


    ويلٌ لمنْ قد خـانَ آلَ محمّـدٍ *** إذ نالهـمْ و صِحـابَهُ بلسـانِ



    لِلطّيّبيـنَ الطّيبـاتُ .. ألا ترى *** إذ صار في قلبِ الرّسولِ مكاني؟!


    إنـّي " لَأمُّ المؤمنيـنَ" جميعِهـمْ *** هـذا قضـاءُ اللهِ في القـرآنِ




  • #2
    فكرت القصيدة للسياحة في مصر

    اللهم صل على المصطفى وعلي المرتضى وآلهما الأطهار

    .

    تعليق


    • #3
      - تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 115 :

      ولما انتهى إلى عائشة قتل على رضى الله عنه قالت :

      فألقت عصاها واستقرت بها النوى * كما قر عينا بالاياب المسافر

      فمن قتله فقيل رجل من مراد فقالت :

      فإن يك نائيا فلقد نعاه * غلام ليس في فيه التراب

      فقالت زينب بنت أبى سلمة: ألعلي تقولين هذا ؟ فقالت إنى أنسى فإذا نسيت فذكروني وكان الذى ذهب بنعيه سفيان بن عبد شمس بن أبى وقاص الزهري.

      انتهى

      وكان من عادة العرب انه عندما ينعى ناعي شخص عزيز عليهم كان يُقال له ملأ التراب فمك، اما ام المؤمنين فتقول (لا ملأ التراب فمك).

      ************************************************** ***

      - روضة الواعظين- الفتال النيسابوري ص 269 :
      قال انس : اطعم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) خديجة من عنب الجنة ، قالت عائشة كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) إذا ذكر خديجة أحسن عليها الثنا ، فقلت : ما تذكر حمراء الشدق قد ابدل الله لك خيرا قال ما ابدلنى الله خيرا منها صدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمال إذ حرمني الناس ورزقني الله منها الولد إذ لم يرزقنى من غيرها .

      - مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 6 ص 117 :
      حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا على بن اسحق انا عبد الله قال انا مجالد عن الشعبى عن مسروق عن عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة اثنى عليها فاحسن الثناء قالت فغرت يوما فقلت ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدق قد أبدلك الله عزوجل بها خيرا منها قال ما أبدلني الله عزوجل خيرا منها قد آمنت بى إذ كفر بى الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله عزوجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء

      - مجمع الزوائد - الهيثمى ج 9 ص 224 :
      . وفى رواية كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة لم يكن يسأم من ثناء عليها والاستغفار قال ورزقت مني الولد إذ حرمتنه منى فغدا على بها وراح شهرا . رواه الطبراني وأسانيده حسنة . وعن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة أثنى فأحسن الثناء قالت فغرت يوما فقلت ما اكثر ما تذكر حمراء الشدقين قد أبدلك الله خيرا منها قال ماأبدلني الله خيرا منها قد آمنت بى إذ كفر بى الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله اولادها وحرمني اولاد الناس . رواه احمد واسناده حسن . وعن عبدالرحمن بن ابى ليلى ان جبريل كان مع النبي صلى الله عليه وسلم فجاءت خديجة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا جبريل هذه خديجة فقال جبريل عليه السلام اقرئها من الله السلام

      - فتح الباري - ابن حجر ج 7 ص 106 :
      قال القرطبي قيل معنى حمراء الشدقين بيضاء الشدقين والعرب تطلق على الابيض الاحمر كرهة اسم البياض لكونه يشبه البرص ولهذا كان صلى الله عليه وسلم يقول لعائشة يا حميراء ثماستبعد القرطبي هذا لكون عائشة اوردت هذه المقالة مورد التنقيص فلو كان الامر كما قيل لنصت على البياض لانه كان يكون ابلغ في مرادها قال والذي عندي ان المراد بذلك نسبتها إلى كبر السن لان من دخل في سن الشيخوخة مع قوة في بدنه يغلب على لونه غالبا الحمرة المائلة إلى السمرة كذا قال والذي يتبادر ان المراد بالشدقين ما في باطن الفم فكنت بذلك عن سقوط اسنانها حتى لا يبقى داخل فمها الا اللحم الاحمر من اللثة وغيرها وبهذا جزم النووي وغيره قوله قد ابدلك الله خيرا منها قال بن التين في سكوت النبي صلى الله عليه وسلم على هذه المقالة دليل على أفضلية عائشة على خديجة الا ان يكون المراد بالخيرية هنا حسن الصورة وصغر السن انتهى ولا يلزم من كونه لم ينقل في هذه الطريق انه صلى الله عليه وسلم رد عليها عدم ذلك بل الواقع انه صدر منه رد لهذه المقالة ففي رواية أبي نجيح عن عائشة عند أحمد والطبراني في هذه القصة قالت عائشة فقلت ابدلك الله بكبيرة السن حديثة السن فغضب حتى قلت والذي بعثك بالحق لا اذكرها بعد هذا الا بخير وهذا يؤيد ما تأوله بن التين في الخيرية المذكورة والحديث يفسر بعضه بعضا وروى أحمد أيضا والطبراني من طريق مسروق عن عائشة في نحو هذه القصة فقال صلى الله عليه وسلم ما ابدلني الله خيرا منها امنت بي إذ كفر بي الناس الحديث قال عياض قال الطبري وغيره من العلماء الغيرة مسامح للنساء ما يقع فيها ولا عقوبة عليهن في تلك الحالة لما جبلن عليه منها ولهذا لم يزجر النبي صلى الله عليه وسلم عائشة عن ذلك وتعقبه عياض بأن ذلك جرى من عائشة لصغر سنها وأول شبيبتها فلعلها لم تكن بلغت حينئذ قلت وهو محتمل مع ما فيه من نظر قال القرطبي لا تدل قصة عائشة هذه على ان الغيرى لا تؤاخذ بما يصدر منها لان الغيرة هنا جزء سبب وذلك ان عائشة اجتمع فيها حينئذ الغيرة وصغر السن والادلال قال فاحالة الصفح عنها على الغيرة وحدها تحكم نعم الحامل لها على ما قالت الغيرة لانها هي التي نصت عليها بقولها فغرت واما الصفح فيحتمل ان يكون لاجل الغيرة وحدها ويحتمل ان يكون لها ولغيرها من الشباب والادلال قلت الغيرة محققة بتنصيصها والشباب محتاج إلى دليل فإنه صلى الله عليه وسلم دخل عليها وهي بنت تسع وذلك في أول زمن البلوغ فمن أين له ان ذلك القول وقع في أوائل دخوله عليها وهي بنت تسع واما ادلال المحبة فليس موجبا للصفح عن حق الغير بخلاف الغيرة فإنما يقع الصفح بها لان من يحصل لها الغيرة لا تكون في كمال عقلها فلهذا تصدر منها أمور لاتصدر منها في حال عدم الغيرة والله اعلم له

      - فتح الباري - ابن حجر ج 9 ص 268 :
      قوله حدثنا أحمد بن أبي رجاء هو أبو الوليد الهروي واسم أبي رجاء عبد الله بن أيوب قوله ما غرت على امرأة بينت سبب ذلك وأنه كثرة ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم لها وهي وإن لم تكن موجودة وقد أمنت مشاركتها لها فيه لكن ذلك يقتضي ترجيحها عنده فهو الذي هيج الغضب الذي يثير الغيرة بحيث قالت ما تقدم في مناقب خديجة أبدلك الله خيرا منها فقال ما أبدلني الله خيرا منها ومع ذلك فلم ينقل أنه وأخذ عائشة لقيام معذرتها بالغيرة التي جبل عليها النساء وقد تقدمت مباحث الحديث في كتاب المناقب مستوفاة قوله باب ذب الرجل عن ابنته في الغيرة والانصاف أي في دفع الغيرة عنها وطلب الانصاف لها

      - المعجم الكبير - الطبراني ج 23 ص 13 :
      حدثنا الحسين بن إسحاق التستري ثنا يحيى الحماني ثنا بن المبارك عن مجالد عن الشعبي عن مسروق عن عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة أحسن عليها الثناء فقلت ما تذكر منها وقد أبدلك الله بها خيرا قال ما أبدلني الله بها خيرا منها صدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله منها الولد إذ لم يرزقني من غيرها

      - أسد الغابة - ابن الاثير ج 5 ص 438 :
      ومنى وروى مجالد عن الشعبى عن مسروق عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر خديجة فيحس الثناء عليها فذكرها يوما من الايام فأدركتني الغيرة فقلت هل كانت الا عجوز فقد أبدلك الله خير منها فغضب حتى اهتز مقدم شعره من الغضب ثم قال لا والله ما أبدلني الله خيرا منها آمنت إذ كفر الناس وصدقتني وكذبني الناس وواستني في مالها إذ حرمني الناس ورزقني الله منها أولاد إذ حرمني أولاد النساء قالت عائشة فقلت في نفسي لا أذكرها بسيئة أبدا

      - سير أعلام النبلاء - الذهبي ج 2 ص 117 :
      مجالد ، عن الشعبي ، عن مسروق ، عن عائشة ، قالت : ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم خديجة ، فتناولتها ، فقلت : عجوز ! كذا وكذا ، قد أبدلك الله بها خيرا منها . قال : " ما أبدلني الله خيرا منها ، لقد آمنت بي حين كفر الناس ، وأشركتني في مالها حين حرمني الناس ، ورزقني الله ولدها ، وحرمني ولد غيرها " قلت : والله لا أعاتبك فيها بعد اليوم . وروى عروة ، عن عائشة ، قالت : توفيت خديجة قبل أن تفرض الصلاة .

      - الإصابة - ابن حجر ج 8 ص 103 :
      وقد أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على خديجة ما لم يثن على غيرها وذلك في حديث عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر خديجة فيحسن الثناء عليها فذكرها يوما من الايام فأخذتني الغيرة فقلت هل كانت إلا عجوزا قد أبدلك الله خيرا منها فغضب ثم قال لا والله ما أبدلني الله خيرا منها آمنت إذ كفر الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني منها الله الولد دون غيرها من النساء قالت عائشة فقلت في نفسي لا أذكرها بعدها بسبة أبدا أخرجه أبو عمر أيضا رويناه في كتاب الذرية الطاهرة للدولابي من طريق وائل بن أبي داود عن عبد الله البهي عن عائشة وفي الصحيح عن عائشة كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ذبح الشاة يقول أرسلوا إلى أصدقاء خديجة فقال فذكرت له يوما فقال إني لاحب حبيبها

      - السيرة النبوية - ابن كثير ج 2 ص 135 :
      وقال الامام أحمد أيضا : عن ابن إسحاق ، أخبرنا مجالد ، عن الشعبى ، عن مسروق ، عن عائشة قالت : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة أثنى عليها بأحسن الثناء . قالت : فغرت يوما فقلت : ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدقين ، قد أبدلك الله خيرا منها . قال : " ما أبدلني الله خيرا منها ، وقد آمنت بى إذ كفر بى الناس ، وصدقتني أذ كذبني [ الناس ] ، وآستني بمالها أذ حرمني الناس ، ورزقني الله ولدها إذ حرمني أولاد النساء " .


      ************************************************** ***

      - انساب الاشراف- البلاذري ص 248 :
      " 308 " وقال هشام بن الكلبي : التقى الحرث بن زهير بن عبد الشارق ابن لعط بن مظة العامدي [ كذا ] وهو من أصحاب علي ، وعمرو بن الاشرف العتكي فقتل كل واحد منهما صاحبه . قالوا : فمال الناس [ ظ ] بعد مقتل طلحة إلى عائشة فاقتتلوا حول الجمل ، فكان أول من أخذ زمامه زفر بن الحرث الكلابي أخذه وجعل يقول :

      يا أمنا عائش لا تراعي * كل بنيك بطل شجاع

      واشتد القتال فقتل من الازد ألفان وخمسمأة واثنان وخمسون رجلا ، ومن بكر بن وائل ثمانمأة ، ومن ضبة خمسمأة ، ومن بني تميم [ ظ ] سبعمأة . ولما راى علي أن القتال حول الجمل قد اشتد قال : اعقروا الجمل . فشد نحوه عدي بن حاتم الطائي أبو طريف ، ومالك الاشتر وعمار بن ياسر والمثنى بن مخرمة [ ظ ] العبدي - من شيعة علي بن أبي طالب من أهل البصرة - وعمرو بن دلحة الضبي من أهلها ، وأبو حية بن غزية الانصاري ، وقال بعض العبديين :

      نحن ضربنا ساقه فانخزلا * وضربة بالعنق كانت فيصلا
      لو لم تكوني للنبي ثقلا * وحرمة لاقيت أمرا معضلا

      ************************************************** ***

      - صحيح البخارى - البخاري ج 3 ص 134 :
      حدثنا ابراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري قال أخبرني عبيدالله بن عبد الله قالت عائشة رضى الله عنها لما ثقل النبي صلى الله عليه وسلم فاشتد وجعه استأذن ازواجه ان يمرض في بيتى فأذن له فخرج بين رجلين تخط رجلاه الارض وكان بين العباس وبين رجل آخر فقال عبيدالله فذكرت لابن عباس ما قالت عائشة فقال لى وهل تدرى من الرجل الذى لم تسم عائشة قلت لا قال هو علي بن أبى طالب.

      - صحيح مسلم - مسلم النيسابوري ج 2 ص 21 :

      حدثنا عبد الرزاق اخبرنا معمر قال قال الزهري واخبرني عبيدالله بن عبد الله بن عتبة ان عائشة اخبرته قالت اول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاستأذن ازواجه ان يمرض في بيتها واذن له قالت فخرج ويدله على الفضل ابن عباس ويدله على رجل آخر وهو يخط برجليه في الارض فقال عبيدالله فحدثت به ابن عباس فقال أتدرى من الرجل الذى لم تسم عائشة هو علي.

      - مسند احمد - الامام احمد بن حنبل ج 6 ص 228 :
      حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا عبد الرزاق عن معمر قال قال الزهري وأخبرني عبيدالله بن عبد الله بن عتبة أن عائشة أخبرته قالت أول ما اشتكى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيت ميمونة فاستأذن أزواجه ان يمرض في بيتها فاذن له قالت فخرج ويد له على الفضل بن عباس ويد له على رجل آخر وهو يخط برجليه في الارض قال عبيدالله فحدثت به ابن عباس فقال أتدرون من الرجل الآخر الذى لم تسم عائشة هو علي ولكن عائشة لا تطيب له نفسا.


      ************************************************** ***

      - تاريخ الطبري - الطبري ج 3 ص 476 :
      قول عائشة رضى الله عنها والله لاطلبن بدم عثمان وخروجها وطلحة والزبير فيمن تبعهم إلى البصرة

      ( كتب إلي علي بن أحمد بن الحسن العجلي ) ان الحسين بن نصر العطار قال حدثنا أبي نصر بن مزاحم العطار قال حدثنا سيف بن عمر عن محمد بن نويرة وطلحة بن الاعلم الحنفي قال وحدثنا عمر بن سعد عن أسد بن عبدالله عمن أدرك من أهل العلم أن عائشة رضى الله عنها لما انتهت إلى سرف راجعة في طريقها إلى مكة لقيها عبد بن أم كلاب وهو عبد بن أبي سلمة ينسب إلى أمه فقالت له مهيم قال قتلوا عثمان رضى الله عنه فمكثوا ثمانيا قالت ثم صنعوا ماذا قال أخذها أهل المدينة بالاجتماع فجازت بهم الامور إلى خير مجاز اجتمعوا على علي بن أبي طالب فقالت والله ليت ان هذه انطبقت على هذه إن تم الامر لصاحبك ردوني ردوني فانصرفت إلى مكة وهي تقول قتل والله عثمان مظلوما والله لاطلبن بدمه فقال لها ابن أم كلاب ولم فوالله إن أول من أمال حرفه لانت ولقد كنت تقولين اقتلوا نعثلا فقد كفر قالت إنهم استتابوه ثم قتلوه وقد قلت وقالوا وقولي الاخير خير من قولي الاول فقال لها ابن أم كلاب :

      منك البداء ومنك الغير * ومنك الرياح ومنك المطر
      وأنت أمرت بقتل الامام * وقلت لنا إنه قد كفر
      فهبنا أطعناك في قتله * وقاتله عندنا من أمر
      ولم يسقط السقف من فوقنا * ولم ينكسف شمسنا والقمر
      وقد بايع التاس ذا تدرإ * يزيل الشبا ويقيم الصعر
      ويلبس للحرب أثوابها * وما من وفى مثل من قد غدر



      تعليق


      • #4
        بعض لقطات فيلم الأفك لعائشة



        حيرة العلماء في رفع تناقض روايات الصحاح والمسانيد

        في قصة الافك:


        أ ـ قال الحافظ ابن حجر في ترجمة صفوان من الاصابة:
        أورد على هذا أنّ صفوان كيف كان حصورا وقد روي عن أبي داود عن أبي سعيد أنّه قال:
        جاءت امرأة صفوان إلى النبيّ (ص) فقالت:

        يا رسول اللّه إنّ زوجي صفوان يضربني. ثمّ قال ابن حجر: وإسناده صحيح
        ولكن يشكل عليه أنّ عائشة قالت في حديث الافك:

        انّ صفوان قال: واللّه ما كشفت عن كنف انثى قط...

        ثمّ ذكر انّ البخاري قد انتبه إلى هذا التنافي ولذلك ضعف حديث أبي داود ليسلم حديث الافك.

        ب ـ اخرج البخاري والطيالسي وعبداللّه بن أحمد في مسند(13) أبيه جميعا عن مسروق(14) عن أمّ رومان:

        إنّ مسروقا لم يدرك أُمّ رومان فان أمّ رومان كانت قد توفّيت في السنة الرابعة أو الخامسة أو السادسة من الهجرة في المدينة ومسروق ولد في السنة الاولى من الهجرة في اليمن وقدم من اليمن بعد وفاة رسول اللّه (ص).

        قال الشيبانيّ في الجمع بين رجال الصحيحين(15):

        (وأنكر على البخاري اخراج حديثه عن أُمّ رومان، إذ كانت بلا خلاف قد توفّيت في عهد النبيّ ولم يكن مسروق حينئذ وهو حديث واحد).

        وقال ابن عبد البر(16):
        (رواية مسروق عن أمّ رومان مرسلة ولعلّه سمع ذلك من عائشة).

        وقال الزركشي(17):

        ((روى البخاري لامّ رومان حديثا واحدا من حديث الافك من رواية مسروق عنها ولم يلقها وقيل:

        (عن مسروق حدثتني أمّ رومان) وهو وهم...

        ذكر ابن سعد وغيره انّ أمّ رومان ماتت في حياة رسول اللّه (ص) في سنة ستّ من الهجرة ونزل رسول اللّه (ص) في قبرها، وهذا يقوي الاشكال في إخراج البخاري رواية مسروق عنها، لكن أنكر قوم موتها في حياة رسول اللّه (ص) منهم أبو نعيم الاصفهاني، ولاعمدة لمن أنكره إلاّ رواية
        مسروق.

        وقال الخطيب:
        لم يسمع مسروق من أمّ رومان شيئا والعجب كيف خفي ذلك على البخاري وقد فطن مسلم؟)).

        وانّما قال:
        فطن مسلم لانّه لم يخرج حديث مسروق في الافك عن أمّ
        رومان.


        ج ـ روى الحافظ ابن حجر في ترجمة صفوان من الاصابة عن أبي داود عن أبي سعيد أنّه قال:

        جاءت امرأة صفوان الى النبيّ (ص) فقالت: يا رسول اللّه(ص) انّ زوجي صفوان يضربني.

        ثم قال ابن حجر:
        وإسناده صحيح، ولكن يشكل عليه أنّ عائشة قالت في حديث الافك أنّ صفوان قال: واللّه ما كشفت عن كنف انثى قط....

        ثمّ ذكر أنّ البخاري قد انتبه إلى هذا التنافي، ولذلك ضعّف حديث أبي داود ليسلم حديث الافك.

        د ـ أشكل على حديث الافك في صحيح البخاري ومسلم وغيرهما من كتب الحديث أنّ ما جاء فيه من محاورة
        سعد بن معاذ وسعد بن عبادة يتنافى ووفاة سعد بن معاذ قبل ذاك بعام أو أكثر فانّه كان قد توفّي بعد غزوة بني قريظة، وقد أجاب بعضهم عن هذا الايراد بانّ المحاورة في سيرة ابن هشام ومن تبعه من المؤرخين قد وقعت بين اُسيد بن حضير وسعد بن عبادة وانّ ما في رواية ابن هشام أسيد بن حضير بدل سعد بن معاذ هو الصحيح وما في صحيح البخاري ومسلم خطأ في الاسم ووهم.

        أقول:

        وهذا الجواب غير وافٍ فانّ اسم أسيد قد جاء في رواية الصحيحين بعد اسم سعد بن معاذ ونسب إلى كلّ منهما دور خاص في ذلك الموقف وهذا لفظ الصحيحين(18):

        فقام سعد أخو بني عبد الاشهل فقال:
        أنا يا رسول اللّه أعذرك فان كان من الاوس ضربنا عنقه وان كان من إخواننا من الخزرج أمرتنا ففعلنا أمرك...
        فقام سعد بن عبادة... فقال لسعد: كذبت لعمر اللّه لا تقتله.... فقام أسيد بن حضير وهو ابن عمّ سعد فقال لسعد بن عبادة: كذبت لعمر اللّه لنقتلنه فانّك منافق تجادل عن المنافقين... الحديث.
        ففي رواية الصحيحين نسب إلى سعد بن معاذ الاقتراح بقتل القاذفين وإلى ابن عمّه أسيد بن حضير مهاجمة سعد بن عبادة دفاعا عن سعد بن معاذ مع التصريح باسمه أسيد ونسبته من سعد.

        ويؤيّد ما نرى من أن رواة الصحاح لم يوهموا ولم يخطئوا في ذكر الاسم، وأنهم كانوا قد لحظوا التنافي بين موت سعد ابن معاذ قبل غزوة بني المصطلق وحضوره في ذلك الموقف، أنهم لم يصرحوا باسم الغزوة في صدر هذا الحديث الذي ذكر فيه اسم سعد بن معاذ وانّما قالوا في غزوة غزاها بينما في سيرة ابن هشام لما لم يرد اسم سعد بن معاذ في روايتهم صرح باسم الغزوة وقالوا:
        (فلمّا كانت غزوة بني المصطلق أقرع بين نسائه...) الحديث.
        ولعل الزهري قبل كلّ هؤلاء قد لاحظ بعض التباين والتنافي في
        أحاديث الافك المرويّة عن أمّ المؤمنين حين لم يأت بها على وجهها، بل أدمج بعضها في بعض ثمّ قال(19):

        إنّ بعض القوم كان أدعى لحديثها من بعض. وفي هذا القول اشارة واضحة باختلاف الاحاديث التي أدمج بعضها ببعض، ولو لا هذا التصرف منه لاستطعنا اليوم مقارنة تلك الاحاديث وتفّهم الواقع التاريخي أكثر من هذا.

        ه‍‍ ـ خبر حدّ القذف:
        جاء في حديث أُمّ المؤمنين عائشة رضي اللّه عنها أيضا في ذيول هذه القصة انّها قالت:
        ((لمّا نزل عذري قام النبيّ (ص) على المنبر فذكر ذلك وتلا القرآن فلما نزل أمر بالرجلين والمرأة فضربوا حدهم))(20).

        وفي رواية ابن هشام عنها:
        ((ثمّ خرج إلى الناس فخطبهم وتلا عليهم ما أنزل اللّه عليه من القرآن في ذلك، ثمّ امر بمسطح بن اثاثة وحسّان بن ثابت وحمنة بنت جحش ـ وكانوا ممن افصح بالفاحشة ـ فضربوا حدهم))(21).

        هكذا جاء في ما روي عن ام المؤمنين غير انّه لم يثبت إجراء حدّ
        القذف على واحد من هؤلاء، فقد مرّ بنا قول الواقدي:
        (قالت ـ أي أمّ المؤمنين عائشة: فضربهم رسول اللّه (ص) الحدّ... ويقال: انّ رسول اللّه (ص) لم يضربهم وهو أثبت عندنا).
        وفي تراجم:


        أ ـ حسان بن ثابت:
        في أُسد الغابة: عن هشام، عن ابيه ـ عروة بن الزبير ـ انّ رسول اللّه جلّد الذين قالوا لعائشة ما قالوا ثمانين، حسان بن ثابت ومسطح بن اثاثة وحمنة بنت جحش، وكان حسّان ممّن خاض في الافك فجلد فيه في قـول بعضهم وأنكـر قـوم ذلـك.

        ب ـ حمنة بنت جحش:
        في ترجمتها في أسد الغابة: وقال بعضهم انّها جلدت مع من جلد فيه ـ في الافك ـ وقيل لم يجلد أحد.

        وانّما قال العلماء لم يضربهم الحدّ وأنكروا ذلك مع التصريح بذلك في ما رووا عن أمّ المؤمنين عائشة في الصحاح والسنن والمسانيد،

        لانّ حدّ القذف انّما يثبت عندما يشهد الشهود امام الحاكم وفي وجه من يرمونه بالفاحشة، كما وقع ذلك لابي بكرة ونافع ابني الحارث بن كلدة الثقفي وشبل بن معبد البجلي أمام الخليفة عمر بأنّ المغيرة زنى بأمّ جميل بنت الافقم وفي وجه المغيرة ونكل زياد ابن أبيه عن الشهادة فأمر الخليفة بضربهم ثمانين جلدة، وعلى اثر ذلك سقطت
        شهادتهم عن الاعتبار حتّى اعلن نافع وشبل توبتهما فقبلت بعد ذلك شهادتهما، ولم يتب أبو بكرة فكان لا يستطيع ان يدلي الشهادة في أمر إلى آخر عمره(22).

        وما جاء في الروايات المرويّة عن أمّ المؤمنين عائشة في قصّة الافك ان كلاّ ً من عبداللّه بن أبيّ ومسطح بن اثاثة وحسّان بن ثابت وحمنة بنت جحش ارجفوا بخبر الافك، ولم يأت في تلكم الروايات أكثر من ذلك. وبناء على ذلك لا يثبت عليهم حدّ القذف ليجريه عليهم رسول اللّه (ص).

        هذا ما وجدناه عند العلماء من مناقشات حول ما روي عن أمّ المؤمنين في خبر الافك ونضيف الى ذلك ما يأتي بيانه بإذنه تعالى.

        13 أخرجه البخاري في صحيحه ج 3 / 28 باب في حديث الافك: والطيالسي في ص231ـ232، ومسند أحمد ج 6 / 367 وهذا سياقه واللفظ للبخاري بسنده إلى أبي‌وائل قال:
        ((حدّثني مسروق بن الاجدع قال: حدّثتني أمّ رومـان وهـي أمّ عائشة قالت:...)) الحديث، وأخرجه البخاري في ج 3 / 112 باب قوله: (ولو لا فضل اللّه عليكم) مختصراً وهذا سياقه: ثنا محمد بن كثير، انا سليمان، عن حصين، عن ابي وائل، عن مسروق، عن أمّ رومان أمّ عائشة أنّها قالت: لما رميت عائشة خرت مغشيا عليها.

        14 مسروق بن الاجدع من بني همدان الذين سكنوا الكوفة، ولمّا وفد مسروق او أبوه على الخليفة عمر غيّر اسم أبيه ـ الاجدع ـ وسماه عبد الرحمن (1 ـ 61 أو 63 ه‍) ترجمته في الطبقات ج6 / 76 ـ 84، والتهذيب ج 10 / 109 ـ 111، والخلاصة ص 319، وراجع: ترجمة امّ رومان من الاصابة.
        15 الجمع بين رجال الصحيحين لمحمد بن طاهر المقدسيّ ج 2 / 516 - 517.
        16 بترجمة أمّ رومان من الاستيعاب وقد أجابوا عن هذا الايراد الذي أورد على البخاري في صحيحه بأجوبة فيها تمحلات كثيرة.
        17 الاجابة ص 38 ـ 39.
        18 اللفظ للبخاري في ج 3 / 27.
        19 هذا القول موجود في سند الصحيحين الى الزهري في قصة الافك وكذلك في سند ابن هشام ومن تبعه من المؤرخين، راجع قبله حديث الافك.
        20 أخرجه أبو داود السجستاني في باب حدّ القذف من سننه ج 2 / 237 وابن ماجة في باب حدّ القذف من كتاب الحدود ص 857 الحديث 2567 وفي مسند أحمد ج 6 / 35 والترمذي ج2 / 389 في تفسير سـورة النور ((عن عمـرة عن عائشة قـالت)): واللفظ لـلاول.
        21 سيرة ابن هشام ج 3 / 342 وأخرجه الطبري في ج 3 / 70 وابن كثير ج 3 / 162 وابن الاثير ج 2 / 75 وإلى هذا الحديث يستند من يروي جلد حسّان ومسطح وحمنة كالبخاري في ج4 / 181.
        22 راجع: (قصة المغيرة بن شعبة) من المجلد الاول من عبداللّه بن سبأ.


        ولا زال الفيلم متداول على أنه حقيقة

        تعليق


        • #5
          البيت بيتى والمكان مكانى

          113702 -
          أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس ، فحمد الله وأثنى عليه ، وقال :
          (
          ما تشيرون علي في قوم يسبون أهلي ، ما علمت عليهم من سوء قط ) .
          وعن عروة قال : لما أخبرت عائشة بالأمر قالت : يا رسول الله ، أتأذن لي أن أنطلق إلى أهلي ؟ فأذن لها ، وأرسل معها الغلام . وقال رجل من الأنصار : سبحانك ، ما يكون لنا أن نتكلم بهذا ، سبحانك هذا بهتان عظيم .
          الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7370


          111561 -
          عن عائشة رضي الله عنها ، حين قال لها أهل الإفك ما قالوا : قالت : ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد رضي الله عنهما حين استلبث الوحي ، يسألهما وهو يستشيرهما في فراق أهله ، فأما أسامة : فأشار بالذي يعلم من براءة أهله ، وأما علي فقال : لم يضيق الله عليك ، والنساء سواها كثير ، وسل الجارية تصدقك . فقال : ( هل رأيت من شيء يريبك ) . قالت : ما رأيت أمرا أكثر من أنها جارية حديثة السن ، تنام عن عجين أهلها ، فتأتي الداجن فتأكله ، فقام على المنبر فقال :
          ( يا معشر المسلمين ، من يعذرني من رجل بلغني أذاه في أهلي ،
          والله ما علمت على أهلي إلا خيرا
          ) .
          فذكر براءة عائشة .


          الراوي: عروة بن الزبير و سعيد بن المسيب و علقمة بن وقاص و عبيدالله بن عبدالله - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7369




          117863 -
          أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمرو بن العاص على جيش ذات السلاسل ، قال : فأتيته فقلت :
          أي الناس أحب إليك ؟
          قال : ( عائشة ) .


          قلت : من الرجال ؟
          قال : ( أبوها ) .


          قلت : ثم من ؟ قال : ( عمر ) . فعد رجالا ، فسكت مخافة أن يجعلني في آخرهم .
          الراوي: أبو عثمان النهدي - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4358







          114162 -
          أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسأل في مرضه الذي مات فيه ، يقول : ( أين أنا غدا ، أين أنا غدا ) . يريد يوم عائشة ، فأذن له أزواجه يكون حيث شاء ، فكان في بيت عائشة حتى مات عندها ، قالت عائشة : فمات في اليوم الذي يدور علي فيه في بيتي ،فقبضه الله وإن رأسه لبين نحري وسحري ، وخالط ريقه ريقي . ثم قالت : دخل عبد الرحمن بن أبي بكر ، ومعه سواك يستن به ، فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقلت له : أعطني هذا السواك يا عبد الرحمن ، فأعطانيه ، فقضمته ، ثم مضغته ، فأعطيته رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستن به ، وهو مستند إلى صدري .
          الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4450





          110584- تزوج النبي صلى الله عليه وسلم عائشة وهي ابنة ست سنين ، وبنى بها وهي ابنة تسع ، ومكثت عنده تسعا .
          الراوي: عروة بن الزبير - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5158





          2908 - كمل من الرجال كثير ، ولم يكمل من النساء : إلا مريم بنت عمران ، وآسية امرأة فرعون ، وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام

          الراوي: أبو موسى الأشعري - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5418




          6565 - أحب الأعمال إلى الله تعالى أدومها وإن قل . قال : وكانت عائشة إذا عملت العمل لزمته
          الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 783


          108986 - عن عائشة رضي الله عنها - : أن جبريل جاء بصورتها في خرقة حرير خضراء إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فقال : هذه زوجتك في الدنيا والآخرة .
          الراوي: عائشة - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 6142




          108990 - عن موسى بن طلحة ، قال : ما رأيت أحدا أفصح من عائشة .
          الراوي: موسى بن طلحة - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 6146

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة Rawiyh
            فكرت القصيدة للسياحة في مصر

            اللهم صل على المصطفى وعلي المرتضى وآلهما الأطهار

            .
            جزاك الله خيرا على المرور العطر
            القصيدة فى أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها وارضاها
            اللهم صل على المصطفى وعلي المرتضى وآلهما الأطهار

            اللهم آمين وصلى علينا معهم يارب

            تعليق


            • #7
              إنّ مسروقا لم يدرك أُمّ رومان فان أمّ رومان كانت قد توفّيت في السنة الرابعة أو الخامسة أو السادسة من الهجرة في المدينة ومسروق ولد في السنة الاولى من الهجرة في اليمن وقدم من اليمن بعد وفاة رسول اللّه (ص).
              راوي عمره 4 سنوات
              خوش بخاريييييييييي

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل


                راوي عمره 4 سنوات
                خوش بخاريييييييييي
                هل نسيت اللإمام الذي عمره 5 سنوات ؟؟

                هل نسيت الإمام الذي عمره 7 سنوات ؟؟

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X