ارجوا من الاخوة قراءة هذه المقولة المصيبة :
ـــــــــــــــــــــــ

* قضية الأسبوع: انحسار سمعتنا في العالم الإسلامي، جرسٌ يجب أن يُدقّ بصراحة من أجل الحقِّ والحقيقة. وسمعتنا أقصد بها السمعةُ السعودية كدولةٍ تمثل الإسلامَ، وإن لم نفتح هذا الموضوع الآن ونفاتح أنفسنا بصراحةٍ فإن الوقتَ سيكون فيما بعد متأخراً، وأسوأ أنواع تناول أي مرض هو التأخر في العلاج، فما رأيك في التأخر بالاعتراف؟!يك أييك كما أنه يجب أن نعرف ما نريد حقا: هل نحن نريد بالفعل أن نكون ممثلين للإسلام وللمسلمين؟ أم أننا غيرنا وجهتنا نحو التحضر العالمي والمدنية الأرضية وتغيير جلدنا من أجل أن يقبلنا العالم؟ حتى لا نضيِّعُ ذاك، ولا نكسبُ هذا.
**
سبق أن كتبت هنا أني كنت في مجلس فكري في تونس وأكرموني بالحديث حول مواضيع تخص الشأنَ العربي، فإذا رجلٌ ستيني ملتحٍ يرتجّ غضباً كزلزالٍ مفاجئ ويقول لي: "اخرس أيها السعودي".. وبين دهشتي وارتباك الحاضرين تابع مزبداً ومرعداً: "لقد خربتم أبناءَ الأمةِ وشباب وشابات هذه البلاد بمحطاتكم الفضائية وخربتم وقوضتم الأخلاق، وتأتي هنا بمسوح الفضيلة. يا ويلكم أيها المنافق". صحيح أن المضيف والباقين حاولوا أن يلطفوا الموقفَ ولكن كمن يقول: "معه حق، ولكن لم يكن من الأدب واللياقة أن يثور بهذه الطريقة أو يخاطبك شتماً.."، يعني أنهم اتفقوا معه في الموضوع .. وهذا هو نخاع المسألة، وخالفوه في تصرفه وهو حواشي المسألة.. صورة لنا تغيرت وبمعطيات نقوم بها، في ذاك الصالون الفكري.
**
وشكوتُ لأصدقائي السعوديين في مانيلا عن صرّافٍ مسلم (وتكاد مهنة الصرافة في العاصمة الفلبينية أن تـُحتكـَر من قبل المسلمين) طردني من محلـِّه الصغير، وأنا أريد أن أصرف عُمـْلة لديه.. وقال لي حرفيا: "قو آوت يا كافر!" فتنفستُ الصعداءَ ظنا مني أنه يظن أني لستُ مسلماً، فحاولت التصحيح ورددتُ عليه: "ولكني أنا سعوديٌ مسلم.." وأجاب: "لا، السعوديون كافرون، يساندون النصارى واليهود.. إيران هي المسلمة تحارب اليهود والنصارى.. اخرج". خرجتُ، وزوجته تتابع الشتمَ بعد أن توقف هو. ومع الموقف المحرج كنت أتساءل مديراً أصابعي مذهولا: "ربي، ما الذي حدث؟!"
**
وبذكر إيران.. فالمذهبُ الشيعي ينتشر في القارةِ الإفريقية، وهذا ما نعلمه كلنا من الأخبار المتواردة، فلقد سجلت موسوعة جينيس أكبر مسيرةٍ بشريةٍ وهي الموكب الحسيني في عاشوراء في بلد من وسط إفريقيا، وظهروا في الصورة بحرا من البشر عراة الصدور والدماءُ تنزف من جباهِهم وظهورهم، بمظاهر العزاء الشيعية. فتتعجب، متى وصل المدُّ الشيعي لوسط إفريقيا في بيئةٍ تقليديةٍ سنيةٍ؟ وكيف انتشر بهذه الطريقةِ اللافتة؟ لماذا لم نسأل أنفسَنا هذا السؤالَ قط؟ أو لمَ لمْ نواجه الظرفَ بصراحة؟ والموضوع هنا ليس رأياً حول المذهب الشيعي، ولكن إيران بالتأكيد حققت الوسائلَ الصحيحة لتصل للنتائج الناجحة.
**
* و"الميندناو" الجزيرة الكبرى الجنوبية في أرخبيل الفلبين هي آخر المعاقل السنية .. حتى سنواتٍ قليلة. دخل المذهبُ الشيعي بين مسلميها محققاً خرقاً تاريخياً لأول مرة، ولكنه يسري بين مسلمي الجزيرة، والسبب أيضا وطبعا إيران.. وستعرف أن إيران لها هذه الصورة التي نجحت فيها بإقناع المسلمين بأنها حامية حمى الإسلام والتصدي وحدها لإعدائه.. كما أن إيران البراغماتية العملية أنزلت استثماراتـَها وشركاتها في الجزيرة بترحيبٍ من السكان (كان الاستثمارُ محصورا للأمريكان والأوروبيين والشركات الصينية والكورية واليابانية) وستحصد الأعمالُ الإيرانية ذهباً من الجزيرة.. ونحن ما زلنا غائبين إعلامياً واستثمارياً عن الجزيرة.. وهذا الذي دعاني لأتمسك بفرصةٍ زراعيةٍ كبرى تقدَّم لنا بها مسلمو جنوب المنديناو بالأسنان.. فلعل مطورينا السعوديين يحدثون ما لم يحدثه إعلامُنا..
**
يجب أن أوضح أني هنا لا أقدم رأياً حول مذهبٍ أو دولةٍ، ولكني أسجل ما يحدث في الواقع.. لأؤكد أن خلق الصورة الدولية مهم جدا في هذا العالم.. ولكن أن نحدد من نريد أن نكسب. إيران واضح أنها قررت أن ترتبط ارتباطا عضويا بصورةٍ إسلامية (بطريقتها) وقررت أن تكسب تأييد المسلمين في العالم.. ويبدو مما نرى أنها تنجح. وعلينا أن نسأل أنفسَنا بدقةٍ شديدةٍ: من نريد أن نكسب نحن؟ هل نريد أن نكسب العالم الغربي؟ إن كان ذلك ما نريد، فلنسأل سؤالا آخر.. هل نجحنا؟ أم هل نريد أن نكسب العالم الإسلامي، إذن لماذا بدأ هذا الانحسار؟.. هل نريد أن نكسب الاثنين؟ طيب.. هل يمكن؟!
**
كنت قد كتبتُ مقالاً بالإنجليزيةِ في جريدة "عرب نيو" بعنوان: "ماذا عن صورتنا الوطنية" What about out national image والأمر مهم جدا استراتيجيا في رأيي، فلا يفيد أن نقول عن صورتنا ما نعتقده نحن أو نروِّجه عنها، الحقيقة التي ستبقى في أذهان الناس هي ما يرونه هم، وما يعتقدونه هم.. ومنها معطيات نقدمها نحن بقصدٍ أو غير قصد. هذه هي الحقيقة .. لا غير.
**
نحن أكثر دولةٍ تصرف مساعداتٍ للمسلمين، ولا أحد ينافسنا في ذلك، ونحن نحتضن أكبر وأهم المؤتمرات الإسلامية ونتحمل معظم ميزانياتها، ونحن من لدينا أهم الجامعات الإسلامية .. ونحن أول من يساند ويقف مع قضايا المسلمين في الأرض .. لماذ لا يعرف المسلمون هذا .. ومن المقصر؟ هل هم؟ أم نحن؟
**
إذن هناك أشياء يجب أن تـُصلح .. هناك عرباتٌ خرجت عن الطريق ويجب أن تـُعاد .. فإني أؤمن بأننا ما زلنا نملك الطريقَ، وكل ما علينا هو أن نلتزم بالسير عليه!
**
واكتبْ بخيرٍ إذا ما كنتَ مقتدراً بذاكَ شرفتَ فضلاً نسبة القلـَم ِ
في أمان الله..
* الأقتصادية /نجيب الزامل * http://www.aleqt.com/article.php?do=show&id=10074
ـــــــــــــــــــــــ
اخرس يا سعودي ..!
نجيب الزامل 
* قضية الأسبوع: انحسار سمعتنا في العالم الإسلامي، جرسٌ يجب أن يُدقّ بصراحة من أجل الحقِّ والحقيقة. وسمعتنا أقصد بها السمعةُ السعودية كدولةٍ تمثل الإسلامَ، وإن لم نفتح هذا الموضوع الآن ونفاتح أنفسنا بصراحةٍ فإن الوقتَ سيكون فيما بعد متأخراً، وأسوأ أنواع تناول أي مرض هو التأخر في العلاج، فما رأيك في التأخر بالاعتراف؟!يك أييك كما أنه يجب أن نعرف ما نريد حقا: هل نحن نريد بالفعل أن نكون ممثلين للإسلام وللمسلمين؟ أم أننا غيرنا وجهتنا نحو التحضر العالمي والمدنية الأرضية وتغيير جلدنا من أجل أن يقبلنا العالم؟ حتى لا نضيِّعُ ذاك، ولا نكسبُ هذا.
**
سبق أن كتبت هنا أني كنت في مجلس فكري في تونس وأكرموني بالحديث حول مواضيع تخص الشأنَ العربي، فإذا رجلٌ ستيني ملتحٍ يرتجّ غضباً كزلزالٍ مفاجئ ويقول لي: "اخرس أيها السعودي".. وبين دهشتي وارتباك الحاضرين تابع مزبداً ومرعداً: "لقد خربتم أبناءَ الأمةِ وشباب وشابات هذه البلاد بمحطاتكم الفضائية وخربتم وقوضتم الأخلاق، وتأتي هنا بمسوح الفضيلة. يا ويلكم أيها المنافق". صحيح أن المضيف والباقين حاولوا أن يلطفوا الموقفَ ولكن كمن يقول: "معه حق، ولكن لم يكن من الأدب واللياقة أن يثور بهذه الطريقة أو يخاطبك شتماً.."، يعني أنهم اتفقوا معه في الموضوع .. وهذا هو نخاع المسألة، وخالفوه في تصرفه وهو حواشي المسألة.. صورة لنا تغيرت وبمعطيات نقوم بها، في ذاك الصالون الفكري.
**
وشكوتُ لأصدقائي السعوديين في مانيلا عن صرّافٍ مسلم (وتكاد مهنة الصرافة في العاصمة الفلبينية أن تـُحتكـَر من قبل المسلمين) طردني من محلـِّه الصغير، وأنا أريد أن أصرف عُمـْلة لديه.. وقال لي حرفيا: "قو آوت يا كافر!" فتنفستُ الصعداءَ ظنا مني أنه يظن أني لستُ مسلماً، فحاولت التصحيح ورددتُ عليه: "ولكني أنا سعوديٌ مسلم.." وأجاب: "لا، السعوديون كافرون، يساندون النصارى واليهود.. إيران هي المسلمة تحارب اليهود والنصارى.. اخرج". خرجتُ، وزوجته تتابع الشتمَ بعد أن توقف هو. ومع الموقف المحرج كنت أتساءل مديراً أصابعي مذهولا: "ربي، ما الذي حدث؟!"
**
وبذكر إيران.. فالمذهبُ الشيعي ينتشر في القارةِ الإفريقية، وهذا ما نعلمه كلنا من الأخبار المتواردة، فلقد سجلت موسوعة جينيس أكبر مسيرةٍ بشريةٍ وهي الموكب الحسيني في عاشوراء في بلد من وسط إفريقيا، وظهروا في الصورة بحرا من البشر عراة الصدور والدماءُ تنزف من جباهِهم وظهورهم، بمظاهر العزاء الشيعية. فتتعجب، متى وصل المدُّ الشيعي لوسط إفريقيا في بيئةٍ تقليديةٍ سنيةٍ؟ وكيف انتشر بهذه الطريقةِ اللافتة؟ لماذا لم نسأل أنفسَنا هذا السؤالَ قط؟ أو لمَ لمْ نواجه الظرفَ بصراحة؟ والموضوع هنا ليس رأياً حول المذهب الشيعي، ولكن إيران بالتأكيد حققت الوسائلَ الصحيحة لتصل للنتائج الناجحة.
**
* و"الميندناو" الجزيرة الكبرى الجنوبية في أرخبيل الفلبين هي آخر المعاقل السنية .. حتى سنواتٍ قليلة. دخل المذهبُ الشيعي بين مسلميها محققاً خرقاً تاريخياً لأول مرة، ولكنه يسري بين مسلمي الجزيرة، والسبب أيضا وطبعا إيران.. وستعرف أن إيران لها هذه الصورة التي نجحت فيها بإقناع المسلمين بأنها حامية حمى الإسلام والتصدي وحدها لإعدائه.. كما أن إيران البراغماتية العملية أنزلت استثماراتـَها وشركاتها في الجزيرة بترحيبٍ من السكان (كان الاستثمارُ محصورا للأمريكان والأوروبيين والشركات الصينية والكورية واليابانية) وستحصد الأعمالُ الإيرانية ذهباً من الجزيرة.. ونحن ما زلنا غائبين إعلامياً واستثمارياً عن الجزيرة.. وهذا الذي دعاني لأتمسك بفرصةٍ زراعيةٍ كبرى تقدَّم لنا بها مسلمو جنوب المنديناو بالأسنان.. فلعل مطورينا السعوديين يحدثون ما لم يحدثه إعلامُنا..
**
يجب أن أوضح أني هنا لا أقدم رأياً حول مذهبٍ أو دولةٍ، ولكني أسجل ما يحدث في الواقع.. لأؤكد أن خلق الصورة الدولية مهم جدا في هذا العالم.. ولكن أن نحدد من نريد أن نكسب. إيران واضح أنها قررت أن ترتبط ارتباطا عضويا بصورةٍ إسلامية (بطريقتها) وقررت أن تكسب تأييد المسلمين في العالم.. ويبدو مما نرى أنها تنجح. وعلينا أن نسأل أنفسَنا بدقةٍ شديدةٍ: من نريد أن نكسب نحن؟ هل نريد أن نكسب العالم الغربي؟ إن كان ذلك ما نريد، فلنسأل سؤالا آخر.. هل نجحنا؟ أم هل نريد أن نكسب العالم الإسلامي، إذن لماذا بدأ هذا الانحسار؟.. هل نريد أن نكسب الاثنين؟ طيب.. هل يمكن؟!
**
كنت قد كتبتُ مقالاً بالإنجليزيةِ في جريدة "عرب نيو" بعنوان: "ماذا عن صورتنا الوطنية" What about out national image والأمر مهم جدا استراتيجيا في رأيي، فلا يفيد أن نقول عن صورتنا ما نعتقده نحن أو نروِّجه عنها، الحقيقة التي ستبقى في أذهان الناس هي ما يرونه هم، وما يعتقدونه هم.. ومنها معطيات نقدمها نحن بقصدٍ أو غير قصد. هذه هي الحقيقة .. لا غير.
**
نحن أكثر دولةٍ تصرف مساعداتٍ للمسلمين، ولا أحد ينافسنا في ذلك، ونحن نحتضن أكبر وأهم المؤتمرات الإسلامية ونتحمل معظم ميزانياتها، ونحن من لدينا أهم الجامعات الإسلامية .. ونحن أول من يساند ويقف مع قضايا المسلمين في الأرض .. لماذ لا يعرف المسلمون هذا .. ومن المقصر؟ هل هم؟ أم نحن؟
**
إذن هناك أشياء يجب أن تـُصلح .. هناك عرباتٌ خرجت عن الطريق ويجب أن تـُعاد .. فإني أؤمن بأننا ما زلنا نملك الطريقَ، وكل ما علينا هو أن نلتزم بالسير عليه!
**
واكتبْ بخيرٍ إذا ما كنتَ مقتدراً بذاكَ شرفتَ فضلاً نسبة القلـَم ِ
في أمان الله..
* الأقتصادية /نجيب الزامل * http://www.aleqt.com/article.php?do=show&id=10074
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ////ــــــــــــــــــــــــــــــ
ايران تعيش سباق مع الزمنلتصبح قوة دولية وبالتالي قيادة العالم الإسلامي ، لذلك سخرت إمكاناتها المالية والإعلامية لهذا الأمر الكبير !!
ففضائياتها وصحفها لها مثقفيها وعلمائها وداعميها من الأثرياء الذين يعيشون هماً واحداً هو خدمة مذهبهم و وطنهم من خلال تنوعات في الطرح لكن
بعيدا عن الطرح الخلاعي الذي هو الغالب في طرح فضائياتنا وصحفنا والذي جمعت بين الطرح الخلاعي والخنوعي للغرب
وبين محاربة التدين وأهله الذي هو مصدر القوة والعزة لبلادنا !!
بل نجد إيران سخرت أموال هائلة لبناء وتوسع مراكزها الدعوية لمذهبها الشيعي والدعاية لدولتها وسيرت قوافل دعوية تجوب العالم لهذا الأمر ..
حتى وصل الأمر لأكبر دولة عربية إسلامية وهي مصر !!
لذلك لابد من عملية جراحية كبيرة للإعلام الفضائي ( كـ ـمجموعة الـ mbc والعربية والــ آرتي و روتانا ..الخ ) والصحفي وتطهيره من مثقفي الخلاعة
ومن زوار السفارة ..وأن يتولاها مثقفي بلادنا وأساتذة الجامعات الغيورين وبأشراف عام من بعض العلماء .......
ولابد من التوسع في المراكز الدعوية في العالم ودعم الدعاة هناك ..
قبل أن يتحكم بنا الرافضة وتكون لهم الهيمنة والقوة ... فهاهو طوفان المجوس بدأ يجتاحنا ويجتاح العالم !!
ففضائياتها وصحفها لها مثقفيها وعلمائها وداعميها من الأثرياء الذين يعيشون هماً واحداً هو خدمة مذهبهم و وطنهم من خلال تنوعات في الطرح لكن
بعيدا عن الطرح الخلاعي الذي هو الغالب في طرح فضائياتنا وصحفنا والذي جمعت بين الطرح الخلاعي والخنوعي للغرب
وبين محاربة التدين وأهله الذي هو مصدر القوة والعزة لبلادنا !!
بل نجد إيران سخرت أموال هائلة لبناء وتوسع مراكزها الدعوية لمذهبها الشيعي والدعاية لدولتها وسيرت قوافل دعوية تجوب العالم لهذا الأمر ..
حتى وصل الأمر لأكبر دولة عربية إسلامية وهي مصر !!
لذلك لابد من عملية جراحية كبيرة للإعلام الفضائي ( كـ ـمجموعة الـ mbc والعربية والــ آرتي و روتانا ..الخ ) والصحفي وتطهيره من مثقفي الخلاعة
ومن زوار السفارة ..وأن يتولاها مثقفي بلادنا وأساتذة الجامعات الغيورين وبأشراف عام من بعض العلماء .......
ولابد من التوسع في المراكز الدعوية في العالم ودعم الدعاة هناك ..
قبل أن يتحكم بنا الرافضة وتكون لهم الهيمنة والقوة ... فهاهو طوفان المجوس بدأ يجتاحنا ويجتاح العالم !!
قال الأمير نايف : "وهناك دعاة للتغريب أصحاب علاقات بشبكات أجنبية وسنقطع ألسنتهم ، ونعرف اتصالات في جهات أجنبية ستحاربهم وتقطع دابرهم".


الكلمة 09-8-2008 06:411.
اخي حاطب نهار والكلام موصول الى الكاتب الصادق نجيب الزامل :
نحن من ترك لايران قيادة العالم الاسلامي بتخلينا عن واجبنا وعن قيادتنا لهم
واكتفينا بمتابعة امريكا في كل شيء
والحل هو : العوده الى تطبيق الشريعة والرجوع الى الله وتحقيق مبداء الولا والبراء .
شكرا لك هذا النقل
سيد الكلمة 09-8-2008 08:572.
اخي الفاضل / حاطب نهار..خطل الفضائيات المحسوبة علينا..لا يضاهيه الا خطأ اختيار من كان يشرف على رائع مشاريع الدعوة التي انفقت المملكة عليها ملايين الريالات..وهو ذات الخطأ التي اقترفته ( ايران ) منذ سنوات ، في ماليزيا - مثلا - التي اغلقت جميع تلك المراكز..عندما روجت فيما روجت ( زواج المتعة )..استفادت ايران من غلطتها، فغيرت خطتها..وتقلص زخم المد الدعوي التي كرسته المملكة لأسباب حديثها يطول.. ما اعيبه على / نجيب الزامل..هو حماسه (اللغوي)بضم اللام - الله يذكر د. عبدالرحمن الزامل بالخير -..فنجيب يوظف مفردات لعناوين موضوعاته - وما بين ايدينا نموذج واحد فقط - ..بشكل غريب - ربما لحاجة في نفس يعقوب - فالرجل ذو ثروة ثقافية - هي لا شك حصاداطلاع معرفي -.. لا تعوزه انتقاء المفردات..عنوانا، ونصا.. وعلى كل فقد قال جيران التونسيين - فيما قالوا - : الحلو ما يكملش.
سيد الكلمة "دولة مسيحية..تمنع مسلسلا تعرضه MBC وليد الابراهيم.(صورته).!" 06/07/08 08:31
حاطب نهار "------------/------ mbc ذلك النبت الشيطاني ------------/-------" 09/08/08 02:05
قهيدان 09-8-2008 11:243.
مقالة نجيب الزامل تفقيط للنقاط على بعض الحروف .... ( إخرس ياسعودي )
الموضوع أكبر بكثير مما ذكره نجيب الزامل ... وبصراحة صورة السعودي مشوهة جداً بالخارج .. فهو زير نساء وفوضوي للغاية ومعتد بنفسه ( على ماذا ..لاأعلم ..؟ ) ويحب مخالفة النظام .. ويعتقد أن المال يشتري كل شي ...!!!
في دول الخليج هناك تجار يفوقون وليد الإبراهيم وصالح كامل ثراءً ... لكن رؤيتهم الإستثمارية لم تنصرف لجلب النقود بواسطة هز الوسط وكشف العورة والمتاجرة بثديي المرأة ... بل بتطوير وإنماء أموالهم في بلادهم وخارجها بالصورة المشرفة ... كالمصانع وتطوير العقارات وغيرها ... ( بدون نصب أو سرق لأحد !!) .. أما عندنا فقد استثمرنا في قنوات فضائية جل وقتها عرض أفلام العنف أو الرقص الخالع أو في عرض أجمل فحل من البهائم والتصويت له ..!!! أو في رديات شعرية سخيفة ونحو ذلك .... !!!!
إيران تعمل وفق رؤية وخطط مسقبلية باهرة ( للأسف ) .. فعند سقوط الإتحاد السوفيتي جلبت إيران علماء الذرة الذين فقدوا وظائفهم وقدمت لهم كل الإمكانات حتى أصبحت دولة تهابها دول الخليج الغنية مجتمعة ( هذه هي الحقيقة المخجلة ) .. وفي نفس الوقت قامت بنشر المذهب الشيعي في أوساط الدول الأفريقية المسلمة والأقليات المسلمة في باقي الدول الآسيوية من خلال تقديم منح دراسية بالمئات لأفراد تلك الدول ... أما نحن فقد عجزنا عن قبول أبناءنا ونستوعبهم في جامعاتنا ناهيك عن قبول غيرهم وتقديم المنح لهم ... وأبناءنا أصبحوا يطوفون الأرض شرقاً وغرباً للبحث عن جامعة رسومها رخيصة تقبلهم ( كاليمن والسودان والهند ومصر .. إلخ ) .. وأما موضوع الإبتعاث ( العشوائي سواء بإختيار الدول أو بإخيار الطلاب ) فمحزن للغاية ...
إيران كانت تدرك جيداً ماذا يعني سقوط نظام صدام حسين ( حامي البوابة الشرقية ) .. أما نحن فقد أعمتنا الأحقاد عن رؤية الأفق جيداً وغلبت النظرة القصيرة على الرؤية الثاقبة وانطلت علينا ضحكة الأسلحة البيولوجية والجرثومية والخربطية العراقية ... والنتيجة سقوط العراق ذو الحكم السني وتشكل ورم خبيث في خاصرة العالم العربي يسمى العراق تمكن أفراده الرافضة الحاقدون من حكمه وتهديد دول الخيج .. بل أصبحوا يتنقلون بسهولة اكثر من السابق بين دول الخليج .. وتمكنت هذه الشرذمة من الرافضة من السيطرة على الحكم وأصحبت تشكل مع إيران ثنائي خطر وهذا واضح من التعاون بينهما والتصاريح الإعلامية ..!!! بل وأصبحت إيران تهدد الأنظمة الملكية علانية وليس خفية كما صرح بذلك مساعد وزير الخارجية الإيراني ونقلت ذلك صحفنا ... وأخذت هذا الدور إيران بعدما فشل فيه جمال عبدالناصر بالسبعينات ميلادية ... وهذا التصريح الإيراني نذير شئوم وجرأة لاتوازيها جرأة ...
أين رؤيتنا وتخطيطنا ...؟؟ لماذا لم نبقي خيار بقاء صدام كما هو مع محاولة الصلح أو عدمه .... فمصالحنا كانت تتطلب بقاؤه وكان وجود نظام صدام أفضل ألف مرة ومرة من زواله ...!!!!
نحن ندفع الآن ثمن سباتنا العميق وتخاذلنا أمام مسئولياتنا بالداخل والخارج .... وانقلب التعبير القديم من إرفع راسك أنت سعودي إلى إخرس لسانك أنت سعودي ..!!!
وأصلاً هناك مشكلة أعظم وهي نظرتنا لأنفسنا أصبحت دونية ... ولم يعد الواحد منا يفخر بمنجزات أو بمستوى معيشي يرفع راسه به أو مرافق صحية وتعليمية تليق بإسم أكبر بلد مصدر للبترول حتى أمام جيراننا الخليجين .. والتصحيح لابد أن يبدأ من الداخل وتغيير نظرتنا لأنفسنا بما نراه حقاً نفاخر به .. ثم نبدأ بالخارج ....
( الحقيقة دائماً مرة ) ... لكن الإعتراف بالمرض هو أول الطريق للعلاج ...
aljood 09-8-2008 12:244.
كلام في الصميم
أذكر قبل فترة من الزمن
تعرفت على أحد الأمريكيين
الذين لديهم ميل نحو الإسلام
وخرجنا في رحلة برية
وتبادلنا أطراف الحديث
الخلاصه
أنه في النهاية قال أريد أن أكون مسلما
ولكن أريد أفضل نوع في الإسلام
نوع رقم واحد
قلت وما هو هذا النوع
قال أن أكون شيعيا كالإيرانيين !!!
ـ قابلت داعية نيجيرياً وتناقشت معه عن وسائل الإعلام فقال : يوجد اذاعة وحيدة تتكلم عن الاسلام ولكنها للأسف تتبع لإيران وقال القناة التي تصل الينا من القنوات العربية ( في ذلك الوقت ) قناة MBC
الحوراني999 09-8-2008 18:415.
الموضوع فيه جرحين :
الاول :اتهامنا بتخريب شباب الامه باعلامنا فهذا صحيح ولن يستطيع احدا ان يدفع بهذه التهمه.
الثانيه :بخصوص اتهامنا بموالاة الغرب والاعجاب بايران,ايضا تهمه في محلها,ايران نجحت بسياستها المطعمه بخبث ودهاء ان تنجح وتصل لعقول المسلمين في مشارق الارض ومغاربها,كارثه ان تسمع بانتشار المذهب الشيعي في مصر ودول افريقيا,ثم هذا الموضوع يتحدث عما هو ابعد من عالمنا العربي. ربما انها هزمت عسكريا في عهد صدام ولكن لم يتم الحفاظ على المكاسب,فعادت وهزمتنا فكريا والى الله المشتكى.
محمد أحمد أحمد 10-8-2008 01:366.
تمامي 10-8-2008 15:107.
مقال جيد وصريح ويضع الاصبع على الجرح , المهم الا نتكتفي بالتألم من لمس الجرح دون محاولة العلاج
واول العلاج لجم هذه القنوات المتفسخه المحسوبه علينا والتي تفرح الاعداء وتغيض الاصدقاء
سلام88 11-8-2008 01:118.
ببساطة نحن مجتمع لنا خصوصيتنا..!!
راعي المضارب 11-8-2008 01:209.
اخي حاطب نهار والكلام موصول الى الكاتب الصادق نجيب الزامل :
نحن من ترك لايران قيادة العالم الاسلامي بتخلينا عن واجبنا وعن قيادتنا لهم
واكتفينا بمتابعة امريكا في كل شيء
والحل هو : العوده الى تطبيق الشريعة والرجوع الى الله وتحقيق مبداء الولا والبراء .
شكرا لك هذا النقل
لمراسلتي pph123@hotmail.com
سيد الكلمة 09-8-2008 08:572.
اخي الفاضل / حاطب نهار..خطل الفضائيات المحسوبة علينا..لا يضاهيه الا خطأ اختيار من كان يشرف على رائع مشاريع الدعوة التي انفقت المملكة عليها ملايين الريالات..وهو ذات الخطأ التي اقترفته ( ايران ) منذ سنوات ، في ماليزيا - مثلا - التي اغلقت جميع تلك المراكز..عندما روجت فيما روجت ( زواج المتعة )..استفادت ايران من غلطتها، فغيرت خطتها..وتقلص زخم المد الدعوي التي كرسته المملكة لأسباب حديثها يطول.. ما اعيبه على / نجيب الزامل..هو حماسه (اللغوي)بضم اللام - الله يذكر د. عبدالرحمن الزامل بالخير -..فنجيب يوظف مفردات لعناوين موضوعاته - وما بين ايدينا نموذج واحد فقط - ..بشكل غريب - ربما لحاجة في نفس يعقوب - فالرجل ذو ثروة ثقافية - هي لا شك حصاداطلاع معرفي -.. لا تعوزه انتقاء المفردات..عنوانا، ونصا.. وعلى كل فقد قال جيران التونسيين - فيما قالوا - : الحلو ما يكملش.
سيد الكلمة "دولة مسيحية..تمنع مسلسلا تعرضه MBC وليد الابراهيم.(صورته).!" 06/07/08 08:31
حاطب نهار "------------/------ mbc ذلك النبت الشيطاني ------------/-------" 09/08/08 02:05
أمور يضحك السفهاء منها...ويبكي من عواقبها اللبيب
قهيدان 09-8-2008 11:243.
مقالة نجيب الزامل تفقيط للنقاط على بعض الحروف .... ( إخرس ياسعودي )
الموضوع أكبر بكثير مما ذكره نجيب الزامل ... وبصراحة صورة السعودي مشوهة جداً بالخارج .. فهو زير نساء وفوضوي للغاية ومعتد بنفسه ( على ماذا ..لاأعلم ..؟ ) ويحب مخالفة النظام .. ويعتقد أن المال يشتري كل شي ...!!!
في دول الخليج هناك تجار يفوقون وليد الإبراهيم وصالح كامل ثراءً ... لكن رؤيتهم الإستثمارية لم تنصرف لجلب النقود بواسطة هز الوسط وكشف العورة والمتاجرة بثديي المرأة ... بل بتطوير وإنماء أموالهم في بلادهم وخارجها بالصورة المشرفة ... كالمصانع وتطوير العقارات وغيرها ... ( بدون نصب أو سرق لأحد !!) .. أما عندنا فقد استثمرنا في قنوات فضائية جل وقتها عرض أفلام العنف أو الرقص الخالع أو في عرض أجمل فحل من البهائم والتصويت له ..!!! أو في رديات شعرية سخيفة ونحو ذلك .... !!!!
إيران تعمل وفق رؤية وخطط مسقبلية باهرة ( للأسف ) .. فعند سقوط الإتحاد السوفيتي جلبت إيران علماء الذرة الذين فقدوا وظائفهم وقدمت لهم كل الإمكانات حتى أصبحت دولة تهابها دول الخليج الغنية مجتمعة ( هذه هي الحقيقة المخجلة ) .. وفي نفس الوقت قامت بنشر المذهب الشيعي في أوساط الدول الأفريقية المسلمة والأقليات المسلمة في باقي الدول الآسيوية من خلال تقديم منح دراسية بالمئات لأفراد تلك الدول ... أما نحن فقد عجزنا عن قبول أبناءنا ونستوعبهم في جامعاتنا ناهيك عن قبول غيرهم وتقديم المنح لهم ... وأبناءنا أصبحوا يطوفون الأرض شرقاً وغرباً للبحث عن جامعة رسومها رخيصة تقبلهم ( كاليمن والسودان والهند ومصر .. إلخ ) .. وأما موضوع الإبتعاث ( العشوائي سواء بإختيار الدول أو بإخيار الطلاب ) فمحزن للغاية ...
إيران كانت تدرك جيداً ماذا يعني سقوط نظام صدام حسين ( حامي البوابة الشرقية ) .. أما نحن فقد أعمتنا الأحقاد عن رؤية الأفق جيداً وغلبت النظرة القصيرة على الرؤية الثاقبة وانطلت علينا ضحكة الأسلحة البيولوجية والجرثومية والخربطية العراقية ... والنتيجة سقوط العراق ذو الحكم السني وتشكل ورم خبيث في خاصرة العالم العربي يسمى العراق تمكن أفراده الرافضة الحاقدون من حكمه وتهديد دول الخيج .. بل أصبحوا يتنقلون بسهولة اكثر من السابق بين دول الخليج .. وتمكنت هذه الشرذمة من الرافضة من السيطرة على الحكم وأصحبت تشكل مع إيران ثنائي خطر وهذا واضح من التعاون بينهما والتصاريح الإعلامية ..!!! بل وأصبحت إيران تهدد الأنظمة الملكية علانية وليس خفية كما صرح بذلك مساعد وزير الخارجية الإيراني ونقلت ذلك صحفنا ... وأخذت هذا الدور إيران بعدما فشل فيه جمال عبدالناصر بالسبعينات ميلادية ... وهذا التصريح الإيراني نذير شئوم وجرأة لاتوازيها جرأة ...
أين رؤيتنا وتخطيطنا ...؟؟ لماذا لم نبقي خيار بقاء صدام كما هو مع محاولة الصلح أو عدمه .... فمصالحنا كانت تتطلب بقاؤه وكان وجود نظام صدام أفضل ألف مرة ومرة من زواله ...!!!!
نحن ندفع الآن ثمن سباتنا العميق وتخاذلنا أمام مسئولياتنا بالداخل والخارج .... وانقلب التعبير القديم من إرفع راسك أنت سعودي إلى إخرس لسانك أنت سعودي ..!!!
وأصلاً هناك مشكلة أعظم وهي نظرتنا لأنفسنا أصبحت دونية ... ولم يعد الواحد منا يفخر بمنجزات أو بمستوى معيشي يرفع راسه به أو مرافق صحية وتعليمية تليق بإسم أكبر بلد مصدر للبترول حتى أمام جيراننا الخليجين .. والتصحيح لابد أن يبدأ من الداخل وتغيير نظرتنا لأنفسنا بما نراه حقاً نفاخر به .. ثم نبدأ بالخارج ....
( الحقيقة دائماً مرة ) ... لكن الإعتراف بالمرض هو أول الطريق للعلاج ...
من لم يتقن غير الطاعة ... لم يتقن القيادة qhidan999@hotmail.com
aljood 09-8-2008 12:244.
كلام في الصميم
أذكر قبل فترة من الزمن
تعرفت على أحد الأمريكيين
الذين لديهم ميل نحو الإسلام
وخرجنا في رحلة برية
وتبادلنا أطراف الحديث
الخلاصه
أنه في النهاية قال أريد أن أكون مسلما
ولكن أريد أفضل نوع في الإسلام
نوع رقم واحد
قلت وما هو هذا النوع
قال أن أكون شيعيا كالإيرانيين !!!
ـ قابلت داعية نيجيرياً وتناقشت معه عن وسائل الإعلام فقال : يوجد اذاعة وحيدة تتكلم عن الاسلام ولكنها للأسف تتبع لإيران وقال القناة التي تصل الينا من القنوات العربية ( في ذلك الوقت ) قناة MBC
المتفائل ًيرى ضوءا غير موجود .. والمتشائم يرى الضوء ولايصدق
الحوراني999 09-8-2008 18:415.
الموضوع فيه جرحين :
الاول :اتهامنا بتخريب شباب الامه باعلامنا فهذا صحيح ولن يستطيع احدا ان يدفع بهذه التهمه.
الثانيه :بخصوص اتهامنا بموالاة الغرب والاعجاب بايران,ايضا تهمه في محلها,ايران نجحت بسياستها المطعمه بخبث ودهاء ان تنجح وتصل لعقول المسلمين في مشارق الارض ومغاربها,كارثه ان تسمع بانتشار المذهب الشيعي في مصر ودول افريقيا,ثم هذا الموضوع يتحدث عما هو ابعد من عالمنا العربي. ربما انها هزمت عسكريا في عهد صدام ولكن لم يتم الحفاظ على المكاسب,فعادت وهزمتنا فكريا والى الله المشتكى.
تأكدمن سلامة مكابحك اثناء التحليق.
محمد أحمد أحمد 10-8-2008 01:366.
مقال الاستاذ نجيب الزامل اكثر من رائع ... تركنا الساحة لهؤلاء فاستأسدوا ... من اسباب الانزواء والبعد عن الانشطة مع الدول الاسلامية مازرعته امريكا فينا من عقدة الذنب من بعد 11/9 فاتجهنا اتجاه اخر غريب علينا فأضعنا الطريق ... علينا الان الرجوع الى الساحة بقوة والاسنكون في وضع لانحسد عليه ..
تمامي 10-8-2008 15:107.
مقال جيد وصريح ويضع الاصبع على الجرح , المهم الا نتكتفي بالتألم من لمس الجرح دون محاولة العلاج
واول العلاج لجم هذه القنوات المتفسخه المحسوبه علينا والتي تفرح الاعداء وتغيض الاصدقاء
البر ما اطمأنت إليه النفس واطمأن إليه القلب والإثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر وإن أفتاك الناس وأفتوك حديث حسن (www.banitamim.com)
سلام88 11-8-2008 01:118.
ببساطة نحن مجتمع لنا خصوصيتنا..!!
(ناقش الأفـكار.لا.الأشخاص..نختلــف.. في الرأي والطرح..نتفــق.. في الأدب والإحترام)f8808@hotmail.com
راعي المضارب 11-8-2008 01:209.
حسبي الله على من كان السبب