إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف لا ينصرهم الله في غزوة أحد لأنهم تركوا الجبل, وينصرهم علي الفرس بعد سرقة الولاية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف لا ينصرهم الله في غزوة أحد لأنهم تركوا الجبل, وينصرهم علي الفرس بعد سرقة الولاية

    إلي أخواني السنة وجميع الشيعة في أنحاء العالم :

    هل يعقل أن الله تعالي لا ينصر الصحابة في غزوة أحد لأنهم تركوا جبل الرماة الذي أمرهم الرسول صلي الله تعالي عليه وسلم بالمكوث عليه مهما حصل وينصرهم الله تعالي علي امبراطورية الفرس الرهيبة وعلي أمبروطورية الروم الساحقة ويمكنهم من استرداد بيت المقدس ومن فتح مصر ومن فتح بلاد الشام ومن فتح بلاد المغرب ومن فتح مجاهل أفريقية ومن الوصول إلي حدود الصين وهم قلة قليلة بأسلحة بدائية وعدد قليل وإمكانيات بسيطة علي الرغم من أنهم سرقوا الولاية من ولي ووصي الرسول وكسروا ضلع بنت الرسول وضربوها وضغطوها في الباب وأدخلوا المسامير في جسدها وأسقطوا جنينها وهي بنت الرسول وسيدة نساء أهل الجنة وقتلوا حفيد الرسول " المحسن " ومع ذلك ينصرهم الله تعالي علي أكبر الامبروطوريات ويفتح علي أيديهم البلدان والأمصار وهم بهذا العدد القليل وبهذه الأسلحة البدائية في مواجهة الأمبروطوريات العظيمة ذات العدد المهول والأسلحة الرهيبة؟


    إذا كان الله تعالي لم ينصر الصحابة في غزوة أحد والرسول كان معهم وعلي بن أبي طالب كان معهم لمجرد أنهم عصوا الرسول دون قصد منهم ولم يمكثوا فوق جبل الرماة لنهاية المعركة كما أمرهم الرسول الكريم ... لدرجة أن الصحابة عندما سألوا عن سبب هزيمتهم في غزوة أحد رد الله تعالي عليهم في القرآن الكريم قائلا لهم " قل هو من عند أنفسكم " , فهل يعقل أن الله تعالي ينصر الصحابة وهم قلة قليلة بأسلحة بدائية علي الأمبروطوريات الرهيبة القوية كالفرس والروم وهم سارقوا ولاية وصي رسوله وضاربين بنت رسوله وقاتلين حفيد رسوله وظالمي آل بيت رسوله ومردتدين عن دين الله تعالي؟


    علي أي أساس ذهب هؤلاء الصحابة بقلة عددهم وببساطة أسلحتهم لحرب أمبروطورية رهيبة كالفرس وكالروم ؟ إن لم يكون الصحابة مسلحين بطاعة الله تعالي فما الذي أغري هؤلاء القلة القليلة بحرب هذه الأمبروطوريات العتيدة ؟ وتكون المفاجأة العظمي بأنهم يهزموا هؤلاء الامبروطوريات العظيمة كما أنهم يستردوا بيت المقدس ويفتحوا مصر ويفتحوا بلاد المغرب ومجاهل أفيريقا وينشروا دين الله تعالي في كل مكان بفضل الله تعالي ... فهل سيمكّن الله تعالي للصحابة كل هذا التمكين وهم قلة قليلة وبأسلحة بدائية إن لم يكونوا علي الحق المبين ؟ يعني الله تعالي لم ينصرهم في غزوة أحد لمجرد نزولهم من الجبل علي عكس ما أمرهم الرسول , ثم ينصرهم الله كل هذا النصر وهم ظالموا الرسول وآل بيت الرسول ؟


    إن الفرق بين المسلمين وبين الأعداء دائما يكون بأن المسلمين طائعين لله تعالي وبأن الأعداء عاصيين لله تعالي فلا عدد المسلمين يوازي عدد الأعداء ولا عدة المسلمين ولا أسلحة توازي عدة وأسلحة الأعداء فهم دائما أكثر عددا وأقوي عدة ... ولذلك عندما استوي المسلمين في الوقت الحالي بالمعصية مع الأعداء فقد تفوق عليهم الأعداء بالعدد والعدة وها نحن اليوم من هزيمة إلي هزيمة علي الرغم من أن عدد المسلمين اليوم مليار مسلما تقريبا ...


    أخواني السنة وزملائي الشيعة في كل مكان : ألم يقل الله تعلي في كتابه الحكم " إن تنصروا الله ينصركم " ... وأنا أسأل زملائي الشيعة :

    1- ألم ينصر الله تعالي الصحابة القلة القليلة بأسلحتهم البدائية علي أمبروطورية الفرس العظيمة بأعدادهم المهولة وبعدتهم المتطورة ؟

    2- ألم ينصر الله تعالي الصحابة بعددهم القليل وبعدتهم البسيطة علي أمبروطورية الروم العظيمة بأعدادهم الكثيرة وبأسلحتهم القوية ؟

    3- ألم ينصر الله تعالي الصحابة في استرداد بيت المقدس وفي فتح مصر وفتح بلاد الشام وفي فتح بلاد المغرب وفتح مجاهل أفريقيا وفي الوصول لحدود الصين ؟

    ألا يدل بأن الصحابة قد نصروا الله تعالي فجاء جواب الشرط بأن نصرهم الله تعالي كما اشترط عليهم في القرآن الكريم في قوله تعالي : " إن تنصروا الله ينصركم " ... ألم ينصر الله تعالي الصحابة في كل هذه الغزوات , ألا يدل بأنهم قد نصروا الله تعالي لذلك فهو قد نصرهم كما وعدهم في القرآن الكريم ...

    والله العظيم يا زملائي الشيعة بأن أصحاب محمد صلي الله عليه وسلم لا يستحقون منكم كل هذا العداء وكل هذا البغض .

    أرجوكم يا زملائي الشيعة أن تستعينوا بالله تعالي ثم أن تفكروا فيما نقوله لكم ..

  • #2
    كلام انشائي سنرده عليك

    نقول

    عندما خالف المسلمون في احد امر النبي بالبقاء على الجبل هل كانت هذه المخالفة بغفلة عن العقل والحكمة او الايمان أم كان عن تزلزل العقيدة بصورة دائمية في النفس؟

    نبسط لك الامر

    عندما خالف المسلمون قول الرسول ونزلوا من الجبل هل كانت هذه المخالفة هي في لحظة اتخاذ القرار وانتهت أم استمرت معهم تعيش فيهم حتى بعد اتخاذ القرار والنزول؟

    أي عندما انتبهوا ان خالد بن الوليد قد هجم من الخلف ، هل في هذه اللحظة عندما اخرجوا سيوفهم ثانية لصد هجمة خالد كانت المعصية تعيش في دواخلهم ام تلاشت وعادوا بإيمانهم مثل اللحظة التي قبل ان يخالفوا وينزلوا من الجبل؟

    الجواب هو انهم عندما اخرجوا سيوفهم ثانية لقتال خالد كانوا بنفس الروح الايمانية قبل المعصية ولكن رغم هذه الروح الا انهم انهزموا لأن الاسباب العسكرية في تحقيق الانتصار قد فُقِدت فانهزم المسلمون لا عن قلة ايمان ولكن لسقوط الاسباب العسكرية الميدانية لتحقيق الانتصار.

    ماحصل بعد الرسول هو نفس الشيء ، فالمسلمين مروا بمرحلة استغفال عن العقل والحكمة فخالفوا امر الرسول وذهبت الخلافة الى من ذهبت الا انه بعد انتهاء هذه المرحلة من الغفلة رجع الامر كأنهم في عهد الرسول في نفوسهم، وكل الاسباب التي مكنتهم من الانتصار هي نفس الاسباب كما في عهد الرسول فلا مفاجأة ولامعجزة تدعو للتفكير بموضوعك انما قليل من التدبر كافي لدحضه كي لاتبني عليه اشياء ليست لاعلى حقيقتها.

    تعليق


    • #3

      فالمسلمين مروا بمرحلة استغفال عن العقل والحكمة فخالفوا امر الرسول وذهبت الخلافة الى من
      ذهبت الا انه بعد انتهاء هذه المرحلة من الغفلة رجع الامر كأنهم في عهد الرسول في نفوسهم، وكل الاسباب التي مكنتهم من الانتصار هي نفس الاسباب كما في عهد الرسول فلا مفاجأة ولامعجزة تدعو للتفكير
      السلام عليكم

      أهلا أخى العزيز صندوق

      أختلف معك أخى لأنه لايصح مساواة قوة إيمان مسلمى غزوة أحد مع قوة إيمان

      من يصمت على إغتصاب الخلافة من وصى الرسول ولاتنسى أنهم هم من سمعوا

      ورأوا رسول الله وهو يوصى بالخلافة لسيدنا على عليه السلام فى غدير وبعد مبايعته

      نكثوا بعهد رسول الله وسكتوا وصمتوا بل وبايعوا سيدنا أبو بكر رضى الله عنه

      فكيف ينصرهم الله على أعظم إمبراطوريتين فى ذلك الزمان وكل هذه الفتوحات

      إلا لأنهم نصروا الله فحق عليهم نصرته ..

      كل الشكر لك ولأخى الكريم رجل من مكة

      علىموضوعه الجميل وذكرنى بموضوع لى مشابه له

      http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=98861

      والشكر لجميع الأخوة

      تعليق


      • #4
        انتصار المسلمين على الفرس كان وعدا من الله ورسوله وان الله لا يخلف وعده

        كمان ان الجيش المسلم الذي قاتل الفرس هل دخلتم في قلوب الجنود وعرفتم انهم يوالون عليا ام يوالون غيره ؟

        وهل كان عمر ابن الخطاب على راس الجيش ؟

        تعليق


        • #5
          ا
          نتصار المسلمين على الفرس كان وعدا من الله ورسوله وان الله لا يخلف وعده

          كمان ان الجيش المسلم الذي قاتل الفرس هل دخلتم في قلوب الجنود وعرفتم انهم يوالون عليا ام يوالون غيره ؟

          وهل كان عمر ابن الخطاب على راس الجيش ؟
          السلام عليكم

          أهلا أخى المحترم basheer1957

          وإنتصارهم على الروم !

          وأيضا هذا يقودنا إلى ماهية الموالاة

          فهل هى الحب والإجلال والتعظيم فقط كما هو حال السنة

          أم النصرة والبراء من أعدائهم

          فلو كانت الإولى فلاأستطيع الرد

          وأما لو الثانية

          فالسؤال يبقى مطروحا دون إجابة


          تقديرى لك ولجميع الأخوة المحترمين
          التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أسامة; الساعة 16-08-2008, 09:47 AM.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أسامة أسامة
            السلام عليكم

            أهلا أخى العزيز صندوق

            أختلف معك أخى لأنه لايصح مساواة قوة إيمان مسلمى غزوة أحد مع قوة إيمان
            من يصمت على إغتصاب الخلافة من وصى الرسول
            قياس باطل اخي الكريم اسامة
            اصحاب بدر اكثر ايمانا من اصحاب حنين في زمن المعركة فطول الزمن بصحبة الرسول لاعلاقة له بزيادة الايمان.

            ولاتنسى أنهم هم من سمعوا
            ورأوا رسول الله وهو يوصى بالخلافة لسيدنا على عليه السلام فى غدير وبعد مبايعته
            نكثوا بعهد رسول الله وسكتوا وصمتوا بل وبايعوا سيدنا أبو بكر رضى الله عنه
            سمعوا ايضا وخالفوا اوامر الرسول في احد رغم انهم المهاجرين والانصار الذي مدحهم القرآن فلاغريب ان يخالفوها في غدير خم ايضا بعد وفاة الرسول.

            فكيف ينصرهم الله على أعظم إمبراطوريتين فى ذلك الزمان وكل هذه الفتوحات
            إلا لأنهم نصروا الله فحق عليهم نصرته ..
            الرسول ترك وراءه دولة اسلامية قوية فتعداد المسلمين في حجة الوداع كان 120 الف مسلم فلاتصوروا ان المسلمين كان يقاتلون بقوة الايمان فقط بل بأسباب القوة العسكرية المادية ايضا.

            ثم ان القتال كان انتصار ربح حسب العوامل الميدانية للمعركة وليس كل المعارك حتى الجانبية كان فيها انتصار للمسلمين ثم قل لي اليس هؤلاء المسلمين هم انفسهم من فتح الاندلس؟ فلماذا انهزموا بعد ذلك؟ اليست الدولة العباسية دولة اسلامية ؟ فلماذا انهزمت امام المغول؟

            اليس حكم آل امية هو امتداد لحكم الصحابة عندكم؟ فلماذا سُحِقت امام الدولة العباسية؟

            لاتوجد نقطة منطقية لهذه الاستنادات سوى تفسيرات شخصية.


            تعليق


            • #7
              ثم ان القتال كان انتصار ربح حسب العوامل الميدانية

              تصحيح
              ثم ان القتال كان مرة ربح ومرة خسارة حسب العوامل الميدانية

              تعليق


              • #8
                مقال لاحد مفكرين السنة اعتبره مميز عجبني هلسني بمقاله واستدلالاته بالادلة حول فتوحات عمر اقراء مقدمة المقال
                اهم القضايا في سيرة عمر : المسكوت عنه في تاريخ عمر



                مقدمة : في اعتقادنا انه ليس في الاسلام ايمان بشخص ، انما الايمان بالوحي الذي يصير به النبي مرسلا . وعمر بن الخطاب شخصية تاريخية انسانية ، فيها كل ما في الانسان من ضعف وقوة ، وظلم وعدل ، الا ان التأريخ لعمر وقع بين طرفي نقيض ، فالشيعة لم يتركوا فيه منقبة حسنة ، بل ملأوا سيرته سبا وذما ، والسنة جعلوه ملاكا لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، واتفق الشيعة والسنة معا علي خلق شخصية لعمر من خيالاتهم الشخصية بعيدة عن التصور الانساني ، وضاعت الشخصية الانسانية الحقيقية لعمر بين هؤلاء وهؤلاء ، ونحاول في هذه الورقة المتعجلة ان نتوقف مع اقدم روايات اهل السنة عن عمر لنخرج منها بالجانب الاخر لتكون الصورة متوازنة ، مع تأكيدنا علي ان الحقائق التاريخية حقائق نسبية يجوز فيها الصدق والكذب ، وبهذا فهي تختلف عن حقائق القرآن التي لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها ، ولأن عمر ليس من حقائق القرآن وانما هو من حقائق التاريخ ، فكل ما يقال عنه يخرج عن دائرة الايمان ويدخل في دائرة البحث التاريخي .
                فتعالوا بنا الي المسكوت عنه في تاريخ عمر مما كتبه مؤرخو السنة .

                وسلب الاموال وسبي الذرية لم يكن قاصرا علي البلاد التي يختار اهلها الحرب دفاعا عن انفسهم ، فقد كان يلحق السلب والنهب بالبلاد التي تختار الصلح والجزية ، يقول ابن كثير ( وساق القعقاع الي حلوان فتسلمها ، ودخلها المسلمون ، فغنموا وسبوا واقاموا بها ، وضربوا الجزية علي من حولها بعد ما دعوا الي الاسلام فأبوا الا الجزية : تاريخ ابن كثير 7/ 71 ) أي تسلموها بدون حرب ، ولكن علي ان تدفع الجزية ، ومع ذلك فقد سلبوا وسبوا واخذوا الجزية !! . أي ان الهدف الاساسي هو السلب والنهي والاسترقاق بحرب او بدونها
                هنا المقال باكمله http://www.arabtimes.com/writer/ahmad/doc3.html


                ثانيا : عمر لم يفتح البلاد إنما الإنجاز كان للمسلمين لماذا تنسبون الفتوحات لعمر , أن قلتم أنه كان هو رئيس الدولة نقول لكم أليس تبرؤون يزيد من قتل الحسين (ع) ، وتقولون هو لم يشارك بالقتل بل كان رئيس دولة , لماذا الكيل بمكيالين.
                التعديل الأخير تم بواسطة اااحمد; الساعة 16-08-2008, 12:11 PM.

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أسامة أسامة
                  السلام عليكم
                  أهلا أخى العزيز صندوق
                  أختلف معك أخى لأنه لايصح مساواة قوة إيمان مسلمى غزوة أحد مع قوة إيمان

                  من يصمت على إغتصاب الخلافة من وصى الرسول ولاتنسى أنهم هم من سمعوا
                  ورأوا رسول الله وهو يوصى بالخلافة لسيدنا على عليه السلام فى غدير وبعد مبايعته
                  نكثوا بعهد رسول الله وسكتوا وصمتوا بل وبايعوا سيدنا أبو بكر رضى الله عنه
                  فكيف ينصرهم الله على أعظم إمبراطوريتين فى ذلك الزمان وكل هذه الفتوحات
                  إلا لأنهم نصروا الله فحق عليهم نصرته ..
                  وانت اخى اسامة لاتنسى ان مسلمى غزوة احد هؤلاء كان معهم رسول الله
                  وان اغتصاب الخلافة من وصى رسول الله حدث بعد وفاة الرسول
                  اما عن البيعة فصاحب الشان قد بايع فلا تلومن غيره
                  وتصور لو انه لم يبايع ماذا سيحدث
                  اما عن الانتصار والفتوحات فهذا فيه فائدة للإسلام ونشر للإسلام واعلاء كلمة الله
                  حتى لو ان الاساس فيه مخالفة لامر الرسول الا ان مافعله ابو بكر كان سيفعله الإمام على
                  وبشكل افضل منه ، وايضا النصر ممكن ان يتكرر مع المخالفة
                  ولكن لابد من الهزيمة والذل والهوان وهذا ما نعيشه اليوم
                  والا مالداعى الى خروج الإمام المهدى ؟
                  فاذا كان الرسول يقول تمسكوا بالقرآن والعترة
                  وياتى من يخالف ذلك
                  فى رايك من هو المصيب الرسول ام ابو بكر ؟
                  انت تريد ان تقول بشكل غير مباشر ان لاوجود للخلافة ولاوجود للوصى
                  وهذا ماترمى اليه وما يرمى اليه صاحب الموضوع

                  تعليق


                  • #10
                    شكرا اخى اسامة وفيت وكفيت وانت مبدع على طول الخط


                    اخوانى الشيعة ركزوا هداكم الله

                    1- الرماة يخالفون امر النبى صلى الله علية وسلم فقط مخالفة فى امر حربى عسكرى والنتجية هزيمتهم
                    ومعهم مين
                    معهم النبى صلى الله علية وسلم ومعهم الكرار الذى قاتل مئات الجن
                    ومعك ذلك انهزموا بسبب مخالفة فى امر عسكرى
                    بل ان النبى صلى الله علية وسلم جرح وكاد يقتل

                    2- وفى غزوة حنين هزموا فى البداية فقط من اجل انهم اغتروا
                    ركز اغتروا بقوتهم امام العدو لانهم اكثر عدد وعدة ولا مقارنة كلها لصالح المسلمين
                    ولولا رحمة الله ودعاء النبى صلى الله علية وسلم لكان النصر للاعداء
                    هذا مجرد انهم اغتروا

                    فمابالك انهم خالفوا امر الله من السماء
                    وبعدها يخالفون ام النبى صلى الله علية وسلم ووصيتة

                    من يجيب كيف ينصرهم الله

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة رجل من مكة
                      فمابالك انهم خالفوا امر الله من السماء
                      وبعدها يخالفون امر النبى صلى الله علية وسلم ووصيتة

                      من يجيب كيف ينصرهم الله؟!
                      هُنا ستعرف كيف ولماذا ينصُرهُم الله !!!

                      [

                      هنا .. هُنا :

                      http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=103365

                      وسنُطارِدك به أينما ذهبت .. ألست رجلاً كما تدّعي فهيا أرِنا وإخوتك الرجولة والشجاعة ؟!

                      تعليق


                      • #12
                        [QUOTE
                        =صندوق العمل]
                        قياس باطل اخي الكريم اسامة
                        اصحاب بدر اكثر ايمانا من اصحاب حنين في زمن المعركة فطول الزمن بصحبة الرسول لاعلاقة له بزيادة الايمان.



                        السلام عليكم

                        ومن قال عكس هذا أخى صندوق الخير


                        سمعوا ايضا وخالفوا اوامر الرسول في احد رغم انهم المهاجرين والانصار الذي مدحهم القرآن فلاغريب ان يخالفوها في غدير خم ايضا بعد وفاة الرسول.
                        ليس هذا ماأقصده أخى الكريم

                        أنا لم أتكلم عن المخالفة كنقطه أساسية ولكننى ذكرتها فقط كدليلا لو صحت على ضعف إيمانهم

                        الرسول ترك وراءه دولة اسلامية قوية فتعداد المسلمين في حجة الوداع كان 120 الف مسلم فلاتصوروا ان المسلمين كان يقاتلون بقوة الايمان فقط بل بأسباب القوة العسكرية المادية ايضا.
                        وماذا يمثل هذا العدد أخىالحبيب

                        فى بعض المعارك كان جيوش الفرس والروم ثلاثة أو أربعة أضعاف جيش المسلمين

                        فضلا عن العتاد . موازين القوة العسكرية كانت لصالح أعداء الإسلام
                        ثم ان القتال كان انتصار ربح حسب العوامل الميدانية للمعركة وليس كل المعارك حتى الجانبية كان فيها انتصار للمسلمين ثم قل لي اليس هؤلاء المسلمين هم انفسهم من فتح الاندلس؟ فلماذا انهزموا بعد ذلك؟ اليست الدولة العباسية دولة اسلامية ؟ فلماذا انهزمت امام المغول؟

                        اليس حكم آل امية هو امتداد لحكم الصحابة عندكم؟ فلماذا سُحِقت امام الدولة العباسية؟

                        لاتوجد نقطة منطقية لهذه الاستنادات سوى تفسيرات شخصية.

                        [/QUOTE]

                        لأ ياأخى لو كان حسب العوامل المادية ماكنا الآن على الإسلام ولله الحمد والفضل

                        120000 وهم كل المسلمين أعتقد كان جيش المقوقس وحده يفوقه فى العتاد والعده

                        ومن هؤلاء الذين يمثلون إمتدادا للخلفاء .. لو كانوا كذلك ماكناهم رسول الله ونحن من بعده بالراشدين

                        والمغول إنتصر لأنه الخيفه كان فاسدا هو وكل حاشيته وأيضا الخيانة كان لها دورا مؤثرا

                        لاوجه للمقارنه بين الراشدين رضى الله عنهم والفاسدين حتى الآن فهم كانوا ومازالوا سبب مانحن فيه

                        ونحن أيضا بسلبيتنا مشاركين وليغفر الله لنا ولجميع المسلمين تفريطنا وإفراطنا فى الأراضى والمقدسات

                        مع الأخوه فى أن الحاكم لاتنسب إليه الإنتصارات وحده .. نعم ولكن إن صلح الحاكم صلحت الرعيه

                        وإن فسد فسدت الرعيه ..


                        لاتوجد نقطة منطقية لهذه الاستنادات سوى تفسيرات شخصية.
                        العكس هو الصحيح تماما

                        وأجدك أخى قد نسيت منطقية البرمجة أو يمكن لسه مافطرتش

                        وأستغرب كيف تقول أن الموازين العسكريه هى السبب الرئيسى

                        مع أنه فى المشاركة السابقه فهمت منك أن قوة الإيمان عامل رئيسى وأساسى

                        وهنا أيضا أشرت لذلك بشكل غير مباشر عندما تفضلت بقول أن قوة الإيمان

                        ليس لهاعلاقة بطول الوقت فى مصاحبة الرسول

                        فإذا كانت موازين القوة العسكريه مختله ..

                        يتبقى العامل الحاسم وهو قوة الإيمان

                        لكن كيف من تركوا سيدنا على ولم يتجمع حوله

                        40 مسلما من 120000 يملكون هذا الإيمان

                        إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفاً مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ{65}

                        الآنَ خَفَّفَ اللّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ }الأنفال66


                        الأحمر أخى هو التفسير المنطقى لإنتصار المسلمين على أضعاف أعدادهم

                        فى كل زمان ومكان .. وهذا ربما يفسر بعض الإنكسارات أيضا

                        فعندما ضعف الإيمان فى الأزمان التى تلت الخلافة الراشده

                        أصبح المسلم يهزم إثنين بعد أن كان يهزم عشرة بقدرة الله

                        والآن بعد الأسلحه الحديثه أصبح العدد فى الليمون وأصبحنا كغثاء السيل

                        أعتذر للإطالة لجميع الأخوة
                        التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أسامة; الساعة 16-08-2008, 02:48 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          السلام عليكم

                          أهلا أخى المحترم جدا عبد المؤمن وشكرا لردك

                          =عبد المؤمن]
                          وانت اخى اسامة لاتنسى ان مسلمى غزوة احد هؤلاء كان معهم رسول الله


                          نعم أخى وهذه نقطه لنا وليست علينا
                          وان اغتصاب الخلافة من وصى رسول الله حدث بعد وفاة الرسول
                          اما عن البيعة فصاحب الشان قد بايع فلا تلومن غيره
                          ولماذا بايع الإمام ؟

                          لأنه لم يتجمع حوله 40 مسلما من 120000 شهدوا وصاية الرسول لهم

                          حسب ماتقولون أخى الكريم

                          إذن هل هؤلاء الجنود يستحقون النصر ؟ هل ينصرهم الله بعد أن خذلوا أمره بوصاية سيدنا على ؟

                          وتصور لو انه لم يبايع ماذا سيحدث
                          لو لم يبايع ماكان حدث شئ أخى

                          بدليل أنكم تتمسكون بأنه بايع بعد ستة شهور

                          يعنى الأمر كان إستتب وإستقر تماما لأبو بكر

                          وهذا يعتبر دليل قوى جدا على عدم حدوث رواية كسر ضلع الزهراء وحرق بيتها

                          لأن الدافع ليس موجودا ناهيك عن منزلة الزهراء عليها السلام عن جميع المسلمين

                          اما عن الانتصار والفتوحات فهذا فيه فائدة للإسلام ونشر للإسلام واعلاء كلمة الله
                          حتى لو ان الاساس فيه مخالفة لامر الرسول:p
                          1

                          مانحن فيه خير دليل على عكسه

                          ترك الرماه لدقائق ومخالفة الرسول تسبب فى هزيمتهم ومعهم من ؟؟ رسول الله
                          :
                          الا ان مافعله ابو بكر كان سيفعله الإمام على
                          وبشكل افضل منه ، وايضا النصر ممكن ان يتكرر مع المخالفة
                          ولكن لابد من الهزيمة والذل والهوان وهذا ما نعيشه اليوم
                          والا مالداعى الى خروج الإمام المهدى ؟

                          انت تريد ان تقول بشكل غير مباشر ان لاوجود للخلافة ولاوجود للوصى
                          وهذا ماترمى اليه وما يرمى اليه صاحب الموضوع
                          [/QUOTE]

                          نعم فسيدنا على لايقل عن باقى الخلفاء بل ربما يزيد بقرابته للنبى

                          ولكن هذا شئ يعلمه الله وحده .. فكلا منهم أدى دوره وإجتهد لعزة الإسلام والمسلمين
                          فى رايك من هو المصيب الرسول ام ابو بكر فاذا كان الرسول يقول تمسكوا بالقرآن والعترة
                          وياتى من يخالف ذلك
                          ؟
                          الرسول طبعا أفضل من الجميع .. ونحن ولله الحمد نتمسك بآل البيت والقرآن

                          ا
                          نت تريد ان تقول بشكل غير مباشر ان لاوجود للخلافة ولاوجود للوصى
                          وهذا ماترمى اليه وما يرمى اليه صاحب الموضوع
                          لم نقصد قول ذلك هنا على الأقل

                          فقط ندافع عن أهلية رسول الله فى إختيار أصحابة المقربين

                          وأنهم غير منافقين ولاكافرين وأنهم راشدين حقا وصدقا

                          وإلا بالله عليك لماذا يلهثون وراء الخلافه ؟

                          وهم من سكنوا الكهوف وناموا على الحصير وتحت الشجر

                          وحملوا الطحين على ظهورهم لتوزيعه على الفقراء رضى الله عنهم وأرضاهم


                          كل الشكر والتقدير لك أخى الفاضل

                          وجزاك الله خيرا أخى اكريم رجل مكة

                          وشكرا لجميع الأخوة
                          التعديل الأخير تم بواسطة أسامة أسامة; الساعة 16-08-2008, 03:28 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            جزاك الله خيرا اخى اسامة

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة أسامة أسامة
                              لأ ياأخى لو كان حسب العوامل المادية ماكنا الآن على الإسلام ولله الحمد والفضل
                              ومن حصر التقييد بالعوامل المادية لكي تزعم هذا الزعم اخي اسامة؟
                              انما قلت ان المعارك القديمة فيها عاملين ايمان (عقيدة) + اسباب عسكرية لايمكن تغييب احدهما ومثال ذلك:

                              - أسد الغابة - ابن الاثير ج 5 ص 248 :
                              ثم ان عمر بن الخطاب رضى الله عنه استعمله سنة ثلاث عشرة وسيره إلى العراق في جيش كثيف فيهم جماعة من أهل بدر واليه ينسب الجسر المعروف بجسر أبى عبيد وانما نسب إليه لانه كان أمير الجيش في الوقعة التى كانت عند الجسر فقتل أبو عبيد ذلك اليوم شهيدا وكانت الوقعة بين الحيرة والقادسية وتعرف الوقعة أيضا بيوم قس الناطف ويوم المروحة وكان أمير الفرس مردانشاه بن بهمن وكانوا جمعا كثيرا فاقتتلوا وضرب أبو عبيد ململة فيل كان مع الفرس وقتل أبو عبيد واستشهد معه من الناس ألف وثمانمائة وقيل بل كان المسلمون بين قتيل وغريق أربعة آلاف وكان المسلمون قد قطعوا جسرا هناك فلما
                              انهزم المسلمون رأوا الجسر مقطوعا فألقوا أنفسهم في الماء فغرق كثير منهم وحمى المثنى بن حارثة الشيباني الناس حتى نصب الجسر فعبر من سلم عليه.
                              ----
                              انهزم جيش المسلمين الذي ارسله عمر بن الخطاب فأين ذهب ايمان الصحابة اذا كان هو الذي يحدد الانتصار؟

                              وفر المسلمون يوم اليمامة فأين هذا الايمان؟

                              - أسد الغابة - ابن الاثير ج 2 ص 229 :

                              جميعا وكانت راية المسلمين يوم اليمامة مع زيد فلم يزل يتقدم بها في نحر العدو ويضارب بسيفه حتى قتل ووقعت الراية فأخذها سالم مولى أبى حذيفة
                              ولما انهزم المسلمون يوم اليمامة وظهرت حنيفة فغلبت على الرجال جعل يزيد يقول أما الرجال فلا رجال وجعل يصيح بأعلى صوته اللهم انى أعتذر اليك من فرار أصحابي وأبرأ اليك مما جاء به مسيلمة ومحكم اليمامة.

                              اذن هي ليست مسألة عواطف وأهواء انما منطق يجب اتباعه والا تناقضت اقوالنا عند السامع.

                              ومن هؤلاء الذين يمثلون إمتدادا للخلفاء .. لو كانوا كذلك ماكناهم رسول الله ونحن من بعده بالراشدين
                              الامويون الذي اتى بهم عثمان وسلطهم على رقاب الناس ، اليس في معتقدكم ان الدولة الاموية هي امتداد للخلافة الثلاثية الراشدة بحيث ان اغلب اهل السنة ان لم يكن كلهم يضعوا معاوية في كفة مماثلة للامام علي.

                              فكيف انهزمت هذه الدولة على يد العباسيين؟ فمن من الدولتين كان يمثل الاسلام في تعزيزها له؟ هل الدولة الاموية التي كانت تنشر الفتوحات تمثل دولة اسلامية ام الدولة العباسية دولة هارون الرشيد هي التي تمثل الاسلام؟

                              فاذا كان الاولى فكيف تُهزم وتنتهي واذا كانت الثانية ففيه دلالة ان اسلام الدولة الاموية ليس اسلاما محمديا لذلك هزم امام اسلام الدولة الجديدة التي نشرت ايضا فتوحات.

                              والمغول إنتصر لأنه الخيفه كان فاسدا هو وكل حاشيته وأيضا الخيانة كان لها دورا مؤثرا لاوجه للمقارنه بين الراشدين رضى الله عنهم والفاسدين حتى الآن فهم كانوا ومازالوا سبب مانحن فيه ونحن أيضا بسلبيتنا مشاركين وليغفر الله لنا ولجميع المسلمين تفريطنا وإفراطنا فى الأراضى والمقدسات مع الأخوه فى أن الحاكم لاتنسب إليه الإنتصارات وحده .. نعم ولكن إن صلح الحاكم صلحت الرعيه وإن فسد فسدت الرعيه ..
                              في الجزء القادم سترى ان مسألة معركة الطف تبطل كلامك لو كان الامر محصور بالايمان

                              نأتي من جديد لعنوان الموضوع


                              كيف لا ينصرهم الله في غزوة أحد لأنهم تركوا الجبل


                              نناقش هذه اولا

                              هل هزيمة المسلمين في احد كانت من ضعف ايماني ام من انتفاء الاسباب العسكرية الميدانية؟
                              اذا كان من ضعف ايمان فوجودهم على الجبل او نزولهم عنه سواء

                              لان النزول من الجبل ليس هو سبب ضعف ايمانهم بل ضعف ايمانهم هو سبب نزولهم
                              وبما انكم تتكلمون عن ايمان بمعزل عن الاسباب العسكرية
                              اذن حتى لو بقوا على الجبل فستكون الهزيمة للمسلمين وهذا منطق فاسد.


                              وينصرهم علي الفرس بعد سرقة الولاية


                              لكن ابن الاثير يقول انهزموا ايضا امام الفرس في الاقتباس اعلاه ، فبطلت المقارنة.
                              إن قُلت ان المحصلة النهائية بمجموع المعارك انتصر المسلمين على الفرس نقول لك مادمت اخذت مع بعد الرسول المحصلة النهائية عليك ان تقارنها ايضا بالمحصلة النهائية في عهد الرسول كي تكون المقارنة واحد لواحد ، مفردة تقابل مفردة او محصلة تقابل محصلة وليس مقارنة التقاطية عبثية مفردة تُقابل.

                              اذن يتبين ان الموضوع مبني على حشو انشائي وكلام جرايد، ومازال اهل السنة ينظروا الى عقلية الشيعي كأنه من عصر انسان نياندرتال ولايستيطعوا ان يتصوروا ان عقلية الشيعي ممكن ان تكون سابقتهم بمراحل في التحليلات المنطقية.

                              العكس هو الصحيح تماما
                              وأجدك أخى قد نسيت منطقية البرمجة أو يمكن لسه مافطرتش
                              وأستغرب كيف تقول أن الموازين العسكريه هى السبب الرئيسى
                              مع أنه فى المشاركة السابقه فهمت منك أن قوة الإيمان عامل رئيسى وأساسى
                              وهنا أيضا أشرت لذلك بشكل غير مباشر عندما تفضلت بقول أن قوة الإيمان
                              ليس لهاعلاقة بطول الوقت فى مصاحبة الرسول
                              فإذا كانت موازين القوة العسكريه مختله ..
                              يتبقى العامل الحاسم وهو قوة الإيمان
                              لكن كيف من تركوا سيدنا على ولم يتجمع حوله
                              اذا كانت المنطقية هي منهج التفكير فمنهج التفكير لايمكن ان يُنسى فتأمل اخي الكريم.
                              انا لم اتطرق الى سبب رئيسي ولا الى فرعي فلماذا تقولني اخي مالم اقله
                              انا دمجت الايمان مع الاسباب العسكرية لان الايمان وحده غير كافي بدون اسباب له (كتدخل الملائكة ، خطة عسكرية ، قوة عتاد وعدة لجيش)

                              اصحاب الامام الحسين ، ايمان واحد من السبعين مقاتل اكثر من ايمان 30 الف من جيش العدو ولكن بالنتيجة المادية انتصر العدد والعدة على الايمان.

                              وفي السنة الثامنة للهجرة في غزوة مؤتة لم ينتصر المسلمون واستشهد جعفر الطيار وكان الفرق العسكري بين الجيشين هو سبب ذلك.

                              فالانتصار يتحقق بإيمان و بـ (إعقِل وتوكل) وليس فقط بتوكل ، اي الاسباب.

                              إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن
                              يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفاً مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ{65}
                              الآنَ خَفَّفَ اللّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ }الأنفال66

                              الأحمر أخى هو التفسير المنطقى لإنتصار المسلمين على أضعاف أعدادهم
                              فى كل زمان ومكان
                              .. وهذا ربما يفسر بعض الإنكسارات أيضا
                              فعندما ضعف الإيمان فى الأزمان التى تلت الخلافة الراشده
                              أصبح المسلم يهزم إثنين بعد أن كان يهزم عشرة بقدرة الله
                              والآن بعد الأسلحه الحديثه أصبح العدد فى الليمون وأصبحنا كغثاء السيل

                              أعتذر للإطالة لجميع الأخوة

                              انهزم المسلمون وفروا في عهد ابي بكر وكذلك في عهد عمر كما جاء في اسد الغابة اعلاه ، فهل تزلزل ايمان الصحابة في عهد الخليفتين؟

                              الموضوع اذن مجرد مقال جريدة ليس فيه الا اضاعة الوقت.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X