إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

دعاء الحسين رضي الله عنه على الشيعه الذين قتلوه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحد
    لا اعلم هل هذه النصوص صحيحه ام لا .

    والى ان يثبت صحتها .

    لفت انتباهى التالى :


    إقتباس:

    وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم ، فكان مما قال : ( لكنكماستسرعتم ؟!! إلي بيعتنا كطيرة الدباء ، وتهافَتُّم كتَهَافُت الفرش ، ثم نقضتموها ، سفَهاً وبُعداً وسُحقاً لطواغيت هذه الأمة ، وبقية الأحزاب ، وَنَبَذة الكتاب ، ثم أنتم هؤلاء تتخاذلون عنا ، وتقتلوننا ، ألا لعنة الله على الظالمين ) الاحتجاج 24/2 .




    فمن الذى بايع سيدنا الحسين ؟؟

    هل هم السنه ام الشيعه ؟؟
    عظيم وجميل هو بحق الذي إسترعى إنتباهك أيها المحترم ....

    ولكن .....
    أما كان من الأولى به أن يسترعى إنتباهك هو لفظ (( أستسرعتم )) !!!!

    هُم لم يكونوا مِن الشيعة ( أصلاً ) الذين شايعوا آل بيت النبوّة بعد وفاة رسولنا الأعظم .

    هُم قوم فاسقين قاسطين ناكِثين ( أصلاً ) عن آل البيت .. فلما ( إستسرعوا ) .. وهيَ تدُل منه بدلالة واضحة أنهم لم يكونوا مِن الشيعة فـ ( أستسرعوا ) ... أي تشيّعوا سريعا مِن أجل الحياة الدُنيا وليس عن عقيدة ؟!

    فهل عرفت أيها المحترم مَن يكونوا هؤلاء ؟؟

    كانوا مِنكم ( أصلاً ) .... فأستسرعوا .. أي إنقلبوا عنكم سريعا .. وأدّعوا التشيُّع له !!!

    فقل معي : اللهم ألعن الفاسقين القاسطين المارقين إلى يوم الدين ....

    تحياتنا ،

    تعليق


    • #17
      يظهر بان سؤالنا سيظل بدون إجابة

      لا بأس فقد أحببنا أن نبين المستوى الهزيل الذي وصل إليه السلفية

      من الذي قتل الإمام الحسين ؟

      ذكر الحافظ 11/360 :
      ولد " يزيد " فى خلافة عثمان ، و عهد إليه أبوه بالخلافة ، فبويع سنة ستين ، و أبى
      البيعة عبد الله بن الزبير و لاذ بمكة ، و الحسين بن على و نهض إلى الكوفة ، و
      أرسل ابن عمه مسلم بن عقيل بن أبى طالب ليبايع له بها فتله ، عبيد الله بن زياد

      ، و أرسل الجيوش إلى الحسين فقتل
      كما تقدم فى ترجمته سنة إحدى و ستين .
      ثم خرج أهل المدينة على يزيد و خلعوه فى سنة ثلاث و ستين ، فأرسل إليهم مسلم بن
      عقبة المرى ،
      و أمره أن يستبيح المدينة ثلاثة أيام ، و أن يبايعهم على أنهم خول
      و عبيد ليزيد ، فإذا فرغ منها نهض إلى مكة لحرب ابن الزبير .
      ففعل بها مسلم
      الأفاعيل القبيحة ، و قتل بها خلقا من الصحابة و أبنائهم و خيار التابعين ،
      و أفحش القضية إلى الغاية ، ثم توجه إلى مكة
      ،
      فأخذه الله تعالى قبل وصوله ،
      و استُخلف على الجيش حصين بن نمير السكونى ،
      فحاصروا ابن الزبير ، و نصبوا على
      الكعبة المنجنيق ، فأدى ذلك إلى وهى أركانها و وهى بنائها ، ثم أحرقت ، وفى
      أثناء أفعالهم القبيحة فجئهم الخبر بهلاك يزيد بن معاوية فرجعوا ،
      و كفى الله
      المؤمنين القتال .
      و كان هلاكه
      فى نصف ربيع الأول سنة أربع و ستين ، و لم يكمل الأربعين .
      و أخباره مستوفاة فى " تاريخ دمشق " لابن عساكر .
      وليست له رواية تعتمد .
      و قال يحيى بن عبد الملك بن أبى غنية ، أحد الثقات : حدثنا نوفل بن أبى عقرب
      ـ ثقة ـ قال : كنت عند عمر بن عبد العزيز ، فذكر رجل يزيد بن معاوية فقال :
      قال أمير المؤمنين يزيد ، فقال عمر : تقول أمير المؤمنين يزيد ! و أمر به فضرب
      عشرين سوطا .


      أيضا


      عمر بن سعد بن أبى وقاص القرشى الزهرى ، أبو حفص المدنى ( نزيل الكوفة ، أخو عامر بن سعد و إخوته )
      ـ
      المولد : 23 هـ
      الطبقة : 2 : من كبار التابعين
      الوفاة : 65 هـ أو بعدها بـ الكوفة
      روى له : س
      مرتبته عند ابن حجر : صدوق ،
      و لكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن على

      مرتبته عند الذهبـي : حط عليه ابن معين لقتاله الحسين
      أقوال العلماء : قال المزى فى "تهذيب الكمال" :
      ( س ) : عمر بن سعد بن أبى وقاص القرشى الزهرى ، أبو حفص المدنى ، سكن الكوفة ،
      أخو عامر بن سعد و إخوته . اهـ .
      و قال المزى :
      قال خليفة بن خياط : أمه ماوية بنت قيس بن معدى كرب بن الحارث من كندة ، و قال
      بعضهم : مارية ـ بالراء .
      و قال ابن البرقى : أمه رملة بنت أبى الأنياب من كندة .
      و ذكره محمد بن سعد فى الطبقة الثانية من أهل الكوفة .
      و قال أحمد بن عبد الله العجلى : كان يروى عن أبيه أحاديث ، و روى الناس عنه .
      و هو الذى قتل الحسين ، و هو تابعى ثقة .
      و قال أبو بكر بن أبى خيثمة : سألت يحيى بن معين عن عمر بن سعد أثقة هو ؟ فقال
      : كيف يكون من قتل الحسين ثقة ؟





      أيضا ً

      ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء

      محمد بن أحمد بن مسمع قال : سكر يزيد ، فقام يرقص فسقط على رأسه فانشق وبدا دماغه . قلت : كان قويا شجاعا ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد وكان ناصبيا ، فظا ، غليظا ، جلفا . يتناول المسكر ، ويفعل المنكر . افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس . ولم يبارك في عمره . وخرج عليه غير واحد بعد الحسين .


      أيضا ً

      أن معاوية لما مات كان ابنه يزيد غائبًا فلما سمع بموت أبيه معاوية قدم وقد دفن فبويع له وهو ابن اثنتين وثلاثين سنة وأشهر فأقر عبيد الله بن زياد على البصرة والنعمان بن بشير على الكوفة وكان أمير مكة عمرو بن سعيد بن العاص وأمير المدينة الوليد بن عتبة بن أبي سفيان ولم يكن ليزيد همّ حين ولي إلا بيعة النفر الذين أبوا على أبيه الإجابة إلى بيعة يزيد فكتب إلى الوليد بن عتبة‏:‏ أما بعد فخذ حسينًا وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذًا شديدًا ليست فيه رخصةة حتى يبايعوا والسلام‏.‏
      فبعث إلى مروان فدعاه واستشاره وقال‏:‏ كيف ترى أن أصنع قال‏:‏ إني أرى أن تبعث الساعة إلى هؤلاء النفر فتدعوهم إلى البيعة فإن فعلوا قبلت وإن أبوا ضربت أعناقهم قبل أن يعلموا بموت معاوية فإنهم إن علموا بموته وثب كل واحد منهم في جانب فأظهر الخلاف والمنابذة إلا أن ابن عمر لا أراه يرى القتال ولا يحب الولاية إلا أن تُدْفَع إليه عفوًا‏.‏
      وأرسل عبد الله بن عمرو بن عثمان وهو غلام حدث إلى الحسين وابن الزبير يدعوهما فوجدهما في المجلس جالسين فقالا‏:‏ أجيبا الأمير‏.‏
      فقالا له‏:‏ انصرف فالآن نأتيه‏:‏ ثم أقبل ابن الزبير على الحسين فقال له‏:‏ ما تظن فيما بعث إلينا‏.‏
      فقال الحسين‏:‏ أَظن طاغيتهم قد هلك وقد بعث هذا إلينا ليأخذنا بالبيعة قبل أن يفشوا الخبر‏.‏
      قال‏:‏ وأنا ما أظن غيره فما تريد أن تصنع قال‏:‏ اجمع فتياني الساعة ثم أسير إليه فإذا بلغت الباب احتبستهم‏.‏



      راجع / المنتظم في التاريخ لــأبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن الجوزي






      لماذا قتلوا الإمام الحسين ؟
      قال الإمام الحسين في إحدى خطبه " ويلكم أتطلبوني بدم أحد منكم قتلته، أو بمال استملكته، أو بقصاص من جراحات استهلكته؟"

      فقالوا : نقتلك بغضاً منا لأبيك !


      الآن يا سلفية يا حمقى هل الشيعة تبغض أمير المؤمنين ؟!!!

      ثم من قال لكم يا سلفية بان سكان الكوفة في ذلك الوقت غالبيتهم من الشيعة !؟

      ذكر ابن ابي الحديد : فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه بالعراق، ولاسيما بالكوفة، حتى أنّ الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به، فيدخل بيته فيلقي إليه سرّه، ويخاف من خادمه ومملوكه، ولايحدثه حتى يأخذ عليه الايمان الغليظة ليكتمن عليه... فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي عليه السلام ، فازداد البلاء والفتنة، فلم يبق أحد من هذا القبيل إلا وهو خائف على دمه أو طريد في الارض وقال الإمام محمدالباقر عليه السلام : وقتلت شيعتنا بكل بلدة، وقطعت الأيدي والأرجل على الظنة، وكل من يذكر بحبنا والانقطاع إلينا سجن أو نهب ماله أو هدمت داره، ثم لم يزل البلاء يشتد ويزداد إلى زمان عبيد الله بن زياد !



      لعنة الله على يزيد وجده وابيه

      تعليق


      • #18
        بسم الله

        في الواقع هذه شبهة روّج اليها البعض ممّن في قلبه مرض طعنا منه بالمذهب الشيعي، من أنّ الشيعة هم الذين قتلوا الحسين (ع).
        والواقع خلاف ذلك، فإنّ الذين قتلوا الحسين (ع) هم شيعة آل أبي سفيان، بدليل خطاب الحسين (ع) اليهم يوم عاشوراء : (ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحراراً في دنياكم هذه ، وارجعوا الى أحسابكم ان كنتم عرباً كما تزعمون) . [ أعيان الشيعة / الامين : 1 / 609 ] .
        ثم لم نجد أحداً من علماء الرجال أدرج اسماء هؤلاء الذين قتلوا الحسين (ع) ـ كأمثال عمر بن سعد وشبث بن ربعي وحصين بن نمير و … ـ ضمن قوائم رجال الشيعة، بل النصوص تدل على أنهم من جمهور المسلمين .
        وكونهم محكومين بأنّهم كانوا تحت إمرة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) لا يدل على أنهم شيعة علي (ع)، كما أنّه ليس كلّ من صلّى خلف علي (ع) أو قاتل في جيش علي (ع) هو شيعي بالضرورة! لأنّ الامام علي (ع) يعتبر الخليفة الرابع للمسلمين فالكلّ يقبله بهذا الاعتبار لا باعتبار أنّه معصوم وأنّه الخليفة بعد رسول الله (ص) مباشرة .
        وكونهم محكومين بأنّهم كانوا ممّن أرسلوا الى الحسين (ع) برسائل تدعوه للمجيء الى الكوفة لا يدل على أنهم شيعة الحسين (ع)، لانهم كانوا يتعاملون مع الحسين (ع) باعتباره صحابي وسبط الرسول (ص) وله أهليّة الخلافة والقيادة، لا باعتبار أنّه إمام من الأئمة الاثني عشر (عليهم السلام) وأنّه معصوم وأنّه هو أحقّ بالخلافة من غيره .
        مضافا الى هذا مواقفهم من الحسين (ع) ومن معه يوم عاشوراء تدل على أنهم ليسوا بشيعة له، من قبيل منعهم الماء عليه، فيخاطبهم برير الهمداني بقوله : ((… وهذا ماء الفرات تقع فيه خنازير السواد وكلابه قد حيل بينه وبين ابن رسول الله)) ، فقالوا : يا برير قد أكثرت الكلام فاكفف والله ليعطش الحسين كما عطش من كان قبله . يقصد عثمان بن عفّان!! فهل هذا جواب شيعي؟!!
        ثم إن الشيعة في الكوفة يمثّلون سبع سكّانها وهم (15) ألف شخص كما نقل التاريخ وحدود (12) ألف زجّوا في السجون، وقسم منهم اعدموا، وقسم منهم سفّروا الى الموصل وخراسان، وقسم منهم شرّدوا، وقسم منهم حيل بينهم وبين الحسين (ع) مثل بني غاضرة، وقسم منهم استطاعوا أن يصلوا الى الحسين (ع) .
        اذن شيعة الكوفة لم تقتل الحسين (ع) وانّما أهل الكوفة ـ من غير الشيعة ـ قتلوا الحسين (ع) بمختلف قومياتهم ومذاهبهم .
        صحيح إن أكثر الشيعة في الكوفة، لكن لا أكثر الكوفة شيعيّة، والدليل على أن الشيعة كانوا أقليّة في الكوفة، هو عدّة قضايا:
        منها ماذكرته جميع التواريخ من أن علياً لما تولّى الخلافة اراد ان يغيّر التراويح فضجّ الناس بوجهه في المسجد وقالوا : وا سنّة عمراه .
        ومنها في الفقه الاسلامي اذا قيل هذا رأي كوفي فهو رأي حنفي لا رأي جعفري .
        وللمزيد من الفائدة نذكر لكم نص كلام السيد محسن الامين في كتابه (اعيان الشيعة : 1/585): ((حاش لله أن يكون الذين قتلوه هم شيعته ، بل الذين قتلوه بعضهم أهل طمع لا يرجع إلى دين ، وبعضهم أجلاف أشرار ، وبعضهم اتبعوا رؤساءهم الذين قادهم حب الدنيا إلى قتاله ، ولم يكن فيهم من شيعته ومحبيه أحد ، أما شيعته المخلصون فكانوا له أنصاراً وما برحوا حتى قتلوا دونه ونصروه بكل مافي جهدهم إلى آخر ساعة من حياتهم وكثير منهم لم يتمكن من نصره أو لم يكن عالماً بأن الأمر سينتهي إلى ما انتهى إليه وبعضهم خاطر بنفسه وخرق الحصار الذي ضربه ابن زياد على الكوفة وجاء لنصره حتى قتل معه ، أما ان أحداً من شيعته ومحبيه قاتله فذلك لم يكن ، وهل يعتقد أحد إن شيعته الخلص كانت لهم كثرة مفرطة ؟ كلا ، فما زال أتباع الحق في كل زمان أقل قليل ويعلم ذلك بالعيان وبقوله تعالى : ((وقليل من عبادي الشكور)))).
        ويمكن أن يقال : أن الشيعة من أهل الكوفة على قسمين :
        1ـ شيعة بالمعنى الأخص ، يعني يعتقدون بالتولي والتبري ، وهؤلاء لم يكونوا في جيش عمر بن سعد ، الذي حارب الإمام الحسين ( عليه السلام ) ، بل إما استشهدوا معه ( عليه السلام ) ، أو كانوا في السجون ، أو وصلوا إلى كربلاء بعد شهادته ( عليه السلام ) .
        2ـ شيعة بالمعنى الأعم ، يعني يحبون أهل البيت ( عليهم السلام ) ، ويعتقدون بالتولي دون التبري ، ولا يرون أن الإمامة منصب إلهي وبالنص ، وهؤلاء كان منهم من بايع الإمام الحسين ( عليه السلام ) في أول الأمر ، ثم صار إلى جيش عمر بن سعد .
        وكل ما ورد من روايات ونصوص تاريخية فيها توبيخ لأهل الكوفة ، فإنما تحمل على الشيعة بالمعنى الأعم ، أي الذين كانوا يتشيّعون بلا رفض ، وبلا اعتقاد بالإمامة الإلهية ، وما إلى ذلك من أصول التشيع .

        تعليق


        • #19
          سلام على من اتبع الهدى

          من الذي قتل الحسين؟
          الجواب على هذا السؤال فيه شقين وهما:

          1. السبب الرئيس هو المبايعين له من اهل العراق
          2. الجيش الذي قاتله عليه السلام في كربلاء

          نأتي الآن للسب الأول فلولاه ماكان ليحصل السبب الثاني وقد راسله زهاء 25 ألف من أهل الكوفة أو يزيدون ولهذا قال سلام الله عليه:
          اللهم إن مَتَّعْتَهم إلى حين فَفَرِّقْهم فِرَقاً ، واجعلهم طرائق قدَداً ، ولا تُرْضِ الوُلاةَ عنهم أبداً ، فإنهم دَعَوْنا لِينصرونا ، ثم عَدَوا علينا فقتلونا


          وقال أيضا":
          لكنكم استسرعتم إلي بيعتنا كطيرة الدباء ، وتهافَتُّم كتَهَافُت الفرش ، ثم نقضتموها ، سفَهاً وبُعداً وسُحقاً لطواغيت هذه الأمة ، وبقية الأحزاب ، وَنَبَذة الكتاب ، ثم أنتم هؤلاء تتخاذلون عنا ، وتقتلوننا ، ألا لعنة الله على الظالمين


          وبعده قال زين العابدين عليه السلام:
          هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخَدَعْتُموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ، ثم قاتلتموه وخَذَلْتموه ؟ بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ، يقول لكم : قاتلتُم عِتْرَتي ، وانتهكتُم حُرْمَتي ، فلستم من أمتي
          يعني المحصلة النهائية لموضوع القاتل هو من دعاه سلام الله عليه للحضور وبايعه وفي النهاية خذله وخانه فأقول:
          لعنة الله على من قتل الحسين وقاتل الحسين وخذل الحسن وخان الحسين.
          اللهم العنهم لعنا" ابديا" سرمديا" من الآن الى قيام يوم الدين.

          ملاحظة أخيرة:
          كثير ماقرأت شعارات رافضية أيام عاشوراء مكتوب بها

          (( ياليتنا كنا معك يا حسين ))

          فأقول: ومن قال لكم لا .............؟؟

          تعليق


          • #20
            ملاحظة أخيرة:
            كثير ماقرأت شعارات رافضية أيام عاشوراء مكتوب بها


            (( ياليتنا كنا معك يا حسين ))

            فأقول: ومن قال لكم لا .............؟؟




            ومن قال لك يامثقف ان جميع اهل الكوفة موالين الامام علي !!!

            ومن الذي ثار مع المختار الثقفي ضد الامويين اذن ...هل هم اهل السنة !!!!

            وما تعرف يامفتي زمانك عن ثورات الشيعة ضد الامويين !!!

            وبالنسبة لملاحظتك التي تدل على ذكاءك الخارق ..الجواب لم نك مخلوقين في ذلك الزمان ..ام انت من المتابعين لفلم حرب النجوم وامكانية الانتقال من زمن الى أخر عبر العلم !!!!!



            آبى الغباء ان يفارق النواصب

            تعليق


            • #21
              والله ما عجبتني في هذا الموضوع الاعبارة
              آبى الغباء ان يفارق النواصب
              فاستميح عذرا صاحب الكلمة لانقلها

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY
                يظهر بان سؤالنا سيظل بدون إجابة

                لا بأس فقد أحببنا أن نبين المستوى الهزيل الذي وصل إليه السلفية

                من الذي قتل الإمام الحسين ؟



                ذكر الحافظ 11/360 :
                ولد " يزيد " فى خلافة عثمان ، و عهد إليه أبوه بالخلافة ، فبويع سنة ستين ، و أبى
                البيعة عبد الله بن الزبير و لاذ بمكة ، و الحسين بن على و نهض إلى الكوفة ، و
                أرسل ابن عمه مسلم بن عقيل بن أبى طالب ليبايع له بها فتله ، عبيد الله بن زياد

                ، و أرسل الجيوش إلى الحسين فقتل كما تقدم فى ترجمته سنة إحدى و ستين .
                ثم خرج أهل المدينة على يزيد و خلعوه فى سنة ثلاث و ستين ، فأرسل إليهم مسلم بن
                عقبة المرى ،
                و أمره أن يستبيح المدينة ثلاثة أيام ، و أن يبايعهم على أنهم خول
                و عبيد ليزيد ، فإذا فرغ منها نهض إلى مكة لحرب ابن الزبير .
                ففعل بها مسلم
                الأفاعيل القبيحة ، و قتل بها خلقا من الصحابة و أبنائهم و خيار التابعين ،
                و أفحش القضية إلى الغاية ، ثم توجه إلى مكة
                ، فأخذه الله تعالى قبل وصوله ،
                و استُخلف على الجيش حصين بن نمير السكونى ،
                فحاصروا ابن الزبير ، و نصبوا على
                الكعبة المنجنيق ، فأدى ذلك إلى وهى أركانها و وهى بنائها ، ثم أحرقت ، وفى
                أثناء أفعالهم القبيحة فجئهم الخبر بهلاك يزيد بن معاوية فرجعوا ،
                و كفى الله
                المؤمنين القتال .
                و كان هلاكه
                فى نصف ربيع الأول سنة أربع و ستين ، و لم يكمل الأربعين .
                و أخباره مستوفاة فى " تاريخ دمشق " لابن عساكر .
                وليست له رواية تعتمد .
                و قال يحيى بن عبد الملك بن أبى غنية ، أحد الثقات : حدثنا نوفل بن أبى عقرب
                ـ ثقة ـ قال : كنت عند عمر بن عبد العزيز ، فذكر رجل يزيد بن معاوية فقال :
                قال أمير المؤمنين يزيد ، فقال عمر : تقول أمير المؤمنين يزيد ! و أمر به فضرب
                عشرين سوطا .


                أيضا


                عمر بن سعد بن أبى وقاص القرشى الزهرى ، أبو حفص المدنى ( نزيل الكوفة ، أخو عامر بن سعد و إخوته )
                ـ
                المولد : 23 هـ
                الطبقة : 2 : من كبار التابعين
                الوفاة : 65 هـ أو بعدها بـ الكوفة
                روى له : س
                مرتبته عند ابن حجر : صدوق ،
                و لكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن على

                مرتبته عند الذهبـي : حط عليه ابن معين لقتاله الحسين
                أقوال العلماء : قال المزى فى "تهذيب الكمال" :
                ( س ) : عمر بن سعد بن أبى وقاص القرشى الزهرى ، أبو حفص المدنى ، سكن الكوفة ،
                أخو عامر بن سعد و إخوته . اهـ .
                و قال المزى :
                قال خليفة بن خياط : أمه ماوية بنت قيس بن معدى كرب بن الحارث من كندة ، و قال
                بعضهم : مارية ـ بالراء .
                و قال ابن البرقى : أمه رملة بنت أبى الأنياب من كندة .
                و ذكره محمد بن سعد فى الطبقة الثانية من أهل الكوفة .
                و قال أحمد بن عبد الله العجلى : كان يروى عن أبيه أحاديث ، و روى الناس عنه .
                و هو الذى قتل الحسين ، و هو تابعى ثقة .
                و قال أبو بكر بن أبى خيثمة : سألت يحيى بن معين عن عمر بن سعد أثقة هو ؟ فقال
                : كيف يكون من قتل الحسين ثقة ؟





                أيضا ً


                ذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء

                محمد بن أحمد بن مسمع قال : سكر يزيد ، فقام يرقص فسقط على رأسه فانشق وبدا دماغه . قلت : كان قويا شجاعا ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد وكان ناصبيا ، فظا ، غليظا ، جلفا . يتناول المسكر ، ويفعل المنكر . افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس . ولم يبارك في عمره . وخرج عليه غير واحد بعد الحسين .


                أيضا ً

                أن معاوية لما مات كان ابنه يزيد غائبًا فلما سمع بموت أبيه معاوية قدم وقد دفن فبويع له وهو ابن اثنتين وثلاثين سنة وأشهر فأقر عبيد الله بن زياد على البصرة والنعمان بن بشير على الكوفة وكان أمير مكة عمرو بن سعيد بن العاص وأمير المدينة الوليد بن عتبة بن أبي سفيان ولم يكن ليزيد همّ حين ولي إلا بيعة النفر الذين أبوا على أبيه الإجابة إلى بيعة يزيد فكتب إلى الوليد بن عتبة‏:‏ أما بعد فخذ حسينًا وعبد الله بن عمر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذًا شديدًا ليست فيه رخصةة حتى يبايعوا والسلام‏.‏
                فبعث إلى مروان فدعاه واستشاره وقال‏:‏ كيف ترى أن أصنع قال‏:‏ إني أرى أن تبعث الساعة إلى هؤلاء النفر فتدعوهم إلى البيعة فإن فعلوا قبلت وإن أبوا ضربت أعناقهم قبل أن يعلموا بموت معاوية فإنهم إن علموا بموته وثب كل واحد منهم في جانب فأظهر الخلاف والمنابذة إلا أن ابن عمر لا أراه يرى القتال ولا يحب الولاية إلا أن تُدْفَع إليه عفوًا‏.‏
                وأرسل عبد الله بن عمرو بن عثمان وهو غلام حدث إلى الحسين وابن الزبير يدعوهما فوجدهما في المجلس جالسين فقالا‏:‏ أجيبا الأمير‏.‏
                فقالا له‏:‏ انصرف فالآن نأتيه‏:‏ ثم أقبل ابن الزبير على الحسين فقال له‏:‏ ما تظن فيما بعث إلينا‏.‏
                فقال الحسين‏:‏ أَظن طاغيتهم قد هلك وقد بعث هذا إلينا ليأخذنا بالبيعة قبل أن يفشوا الخبر‏.‏
                قال‏:‏ وأنا ما أظن غيره فما تريد أن تصنع قال‏:‏ اجمع فتياني الساعة ثم أسير إليه فإذا بلغت الباب احتبستهم‏.‏



                راجع / المنتظم في التاريخ لــأبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن الجوزي








                لماذا قتلوا الإمام الحسين ؟

                قال الإمام الحسين في إحدى خطبه " ويلكم أتطلبوني بدم أحد منكم قتلته، أو بمال استملكته، أو بقصاص من جراحات استهلكته؟"

                فقالوا : نقتلك بغضاً منا لأبيك !


                الآن يا سلفية يا حمقى هل الشيعة تبغض أمير المؤمنين ؟!!!

                ثم من قال لكم يا سلفية بان سكان الكوفة في ذلك الوقت غالبيتهم من الشيعة !؟


                ذكر ابن ابي الحديد : فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه بالعراق، ولاسيما بالكوفة، حتى أنّ الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به، فيدخل بيته فيلقي إليه سرّه، ويخاف من خادمه ومملوكه، ولايحدثه حتى يأخذ عليه الايمان الغليظة ليكتمن عليه... فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي عليه السلام ، فازداد البلاء والفتنة، فلم يبق أحد من هذا القبيل إلا وهو خائف على دمه أو طريد في الارض وقال الإمام محمدالباقر عليه السلام : وقتلت شيعتنا بكل بلدة، وقطعت الأيدي والأرجل على الظنة، وكل من يذكر بحبنا والانقطاع إلينا سجن أو نهب ماله أو هدمت داره، ثم لم يزل البلاء يشتد ويزداد إلى زمان عبيد الله بن زياد !





                لعنة الله على يزيد وجده وابيه

                آبى الغباء ان يفارق النواصب

                تعليق


                • #23
                  كثر الكدب والحقد والكراهيه على شيعة على كدبتون يا نواصب الدهر كل الي شارك فى قتل الحسين (ع) ينتمون سلالتهم الى السعوديه وهم نواصب وبحكم السيف يحكمون ولما علم الكلب ابن الكلب ابن سعد ارسل لطاغية عصره يزيد اللقيط يعلمه انهم راسلو الحسين ولهدا ارسلو له الحر لكى يمنعه من دخول العراق الى من منطقه واحده وهى المؤهيا لتكون ساحة البيعه او ساحة القتال ولكى لا يعلمو بوصوله شيعته وتكون النهايه له ام الأستسلام او الحرب فروحى وارواح شيعته له الفداء وللعلم من شارك فى قتل الحسين ليسفيهم عراقى واحد انما كلهم نواصب ومن الجزيره العربيه ومنها السعوديه رأس الفتن الكبرى وراح اجيب لك سلالاتهم ومن اين ينتمون ادا سعانى الوقت لكى اغطى ماء وجهك يا ناصبى

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X