تويت
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم....
هذا المقال كتبه الشيخ شمس الدين ( أكثر من فضح السلفية في الجزائر) في العدد 106 من جريدة المحقق الصادر يوم السبت 22 مارس 2008 صفحة دين و دنيا رقم 14 في عموده الأسبوعي دين و الدنيا :
من الكتب التي تقوم الحشوية ( اسم يطلقه الشيخ شمس الدين على السلفية) بالترويج لها تحت غطاء الكتب السلفية التي لا علاقة لها بالسلف الصالح كتاب اسمه - المسجد في الاسلام أحكامه و آدابه و بدعه تأليف خير الدين وانلي و هو أحد الذين أوقفوا أنفسهم على نشر الفتنة في سوريا.المهم في كتابه هذا أفتى أن المحراب في المسجد بدعة بل هو من افعال النصارى و أن القبب في المساجد بدعة و المئذنة بدعة و أن اللوحات و الصور و الكتابات القرآنية في المساجد بدعة و وجود القبور في المساجد من مظاهر الوثنية !! يعرض بقبر الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم الموجود في داخل مسجد المدينة ثم ينصح الدولة السعودية فيقول في الصفحة 36 :و كم تحسن الدولة السعودية صنعا لو فصلت القبر الشريف عن المسجد بجدار ! و حتى البرك المائية التي تزين ساحات المساجد جعلها من البدع و لم ينس أن يعيد على مسامعنا أن الذكر بالسبحة بدعة و أن الاجتماع لذكر الله بدعة و تلاوة القرآن جماعة بدعة و أن المصافحة بعد السلام من الصلاة بدعة و قول المصلي لأخيه تقبل الله منا و منكم بعد الصلاة بدعة و الدعاء بعد الصلاة بدعة و أما المرشدات في المساجد فقال عنهن ص 227 و أما المدرسات في المساجد فمعظمهن من الجاهلات الجاهليات في تفكيرهن و عقائدهن !! و أن صلاة المؤذن بعد الآذان على رسول الله
بدعة و زيادة لفظ سيدنا لرسول الله بدعة و أن الآذان في المسجد أمام المكبر لا يجوز و حتى الصلاة في الجبة و العمامة من البدع! و أن القنوت في صلاة الصبح بدعة و قضاء الصلاة الفائتة بدعة و الدعاء قبل تكبيرة الاحرام بدعة و وضع السجادة فوق سجادة المسجد بدعة و مسح الوجه بعد الدعاء بدعة و ترك ركعتين قبل صلاة المغرب بدعة و قراءة سورة الكهف يوم الجمعة بدعة و حتى التأمين عند الدعاء بدعة و حتى دعاء الخطيب للغزاة و المرابطين بدعة و توزيع شراب - العرقسوس- على المصلين عند خروجهم من المسجد يوم الجمعة بدعة و شربه من طرف الناس وقوفا بدعة ثم يجب هدم كل المساجد التي فيها قبر و لا أدري لعله يوطد لاسرائيل هدم المسجد الأقصى لأن فيه قبر ابراهيم 
،كل هذه الأمور بدعة عند هذا المتمسلف و لكنه في الصفحة 202 عقد فصلا تحت عنوان الرياضة في المسجد استدل فيه لجواز الرياضة في المسجد بل قال في الصفحة 203: ( انها لفتة كريمة من الرسول الكريم الى تحبيذ ألعاب القورى و البطولة،و تشجيع الألعاب الرياضية التي تؤدي الى تقوية الجيل المسلم) ، يقصد ممارسة الرياضة في المسجد و هنيئا لوزارة الشبيبة و الرياضة و لا أدري متى تنظم دورة ألعاب القوى و بطولة عالمية للرياضة داخل مساجدنا لا يحضرها الا المصلون مادام هذا المتمسلف يتلاعب بعقول الشباب ؟!!!!
الدعاء جماعة في المسجد بدعة و الرياضة الجماعية سنة !!!
انتهى مقال الشيخ شمس الدين و لا تعليق لدي سوى : اللهم ثبتنا على صراطك المستقيم..
هذا المقال كتبه الشيخ شمس الدين ( أكثر من فضح السلفية في الجزائر) في العدد 106 من جريدة المحقق الصادر يوم السبت 22 مارس 2008 صفحة دين و دنيا رقم 14 في عموده الأسبوعي دين و الدنيا :
من الكتب التي تقوم الحشوية ( اسم يطلقه الشيخ شمس الدين على السلفية) بالترويج لها تحت غطاء الكتب السلفية التي لا علاقة لها بالسلف الصالح كتاب اسمه - المسجد في الاسلام أحكامه و آدابه و بدعه تأليف خير الدين وانلي و هو أحد الذين أوقفوا أنفسهم على نشر الفتنة في سوريا.المهم في كتابه هذا أفتى أن المحراب في المسجد بدعة بل هو من افعال النصارى و أن القبب في المساجد بدعة و المئذنة بدعة و أن اللوحات و الصور و الكتابات القرآنية في المساجد بدعة و وجود القبور في المساجد من مظاهر الوثنية !! يعرض بقبر الحبيب المصطفى صلى الله عليه و سلم الموجود في داخل مسجد المدينة ثم ينصح الدولة السعودية فيقول في الصفحة 36 :و كم تحسن الدولة السعودية صنعا لو فصلت القبر الشريف عن المسجد بجدار ! و حتى البرك المائية التي تزين ساحات المساجد جعلها من البدع و لم ينس أن يعيد على مسامعنا أن الذكر بالسبحة بدعة و أن الاجتماع لذكر الله بدعة و تلاوة القرآن جماعة بدعة و أن المصافحة بعد السلام من الصلاة بدعة و قول المصلي لأخيه تقبل الله منا و منكم بعد الصلاة بدعة و الدعاء بعد الصلاة بدعة و أما المرشدات في المساجد فقال عنهن ص 227 و أما المدرسات في المساجد فمعظمهن من الجاهلات الجاهليات في تفكيرهن و عقائدهن !! و أن صلاة المؤذن بعد الآذان على رسول الله
بدعة و زيادة لفظ سيدنا لرسول الله بدعة و أن الآذان في المسجد أمام المكبر لا يجوز و حتى الصلاة في الجبة و العمامة من البدع! و أن القنوت في صلاة الصبح بدعة و قضاء الصلاة الفائتة بدعة و الدعاء قبل تكبيرة الاحرام بدعة و وضع السجادة فوق سجادة المسجد بدعة و مسح الوجه بعد الدعاء بدعة و ترك ركعتين قبل صلاة المغرب بدعة و قراءة سورة الكهف يوم الجمعة بدعة و حتى التأمين عند الدعاء بدعة و حتى دعاء الخطيب للغزاة و المرابطين بدعة و توزيع شراب - العرقسوس- على المصلين عند خروجهم من المسجد يوم الجمعة بدعة و شربه من طرف الناس وقوفا بدعة ثم يجب هدم كل المساجد التي فيها قبر و لا أدري لعله يوطد لاسرائيل هدم المسجد الأقصى لأن فيه قبر ابراهيم ،كل هذه الأمور بدعة عند هذا المتمسلف و لكنه في الصفحة 202 عقد فصلا تحت عنوان الرياضة في المسجد استدل فيه لجواز الرياضة في المسجد بل قال في الصفحة 203: ( انها لفتة كريمة من الرسول الكريم الى تحبيذ ألعاب القورى و البطولة،و تشجيع الألعاب الرياضية التي تؤدي الى تقوية الجيل المسلم) ، يقصد ممارسة الرياضة في المسجد و هنيئا لوزارة الشبيبة و الرياضة و لا أدري متى تنظم دورة ألعاب القوى و بطولة عالمية للرياضة داخل مساجدنا لا يحضرها الا المصلون مادام هذا المتمسلف يتلاعب بعقول الشباب ؟!!!!الدعاء جماعة في المسجد بدعة و الرياضة الجماعية سنة !!!
انتهى مقال الشيخ شمس الدين و لا تعليق لدي سوى : اللهم ثبتنا على صراطك المستقيم..
لاننا أضفنا إلى السنة شيء ليس منها
تعليق