اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
والمعروف أنّ عليّاً أخذ العلم عن أبي بكر
يقول: له ـ أي لأمير المؤمنين ـ فتاوى كثيرة تخالف النصوص
كانت العبارة هناك سبعة عشر موضعاً، وعبارة ابن تيميّة هنا:
له فتاوى كثيرة تخالف النصوص من الكتاب والسنّة.
يقول:
وقد جمع الشافعي ومحمد بن نصر المروزي كتاباً كبيراً فيما لم يأخذ به المسلمون من قول عليّ، لكون قول غيره من الصحابة اتبع للكتاب والسنة
والحال أنّ هذا الكتاب الذي ألّفه المروزي هو في المسائل التي خالف فيها أبو حنيفة علي بن أبي طالب في فتاواه، فموضوع هذاالكتاب ـ كتاب المروزي ـ الفتاوى التي خالف فيها أبو حنيفة علي بن أبي طالب وعبدالله بن مسعود.
لاحظوا، كم فرق بين أصل القضيّة وما يدّعيه ابن تيميّة!!
يقول:
وعثمان جمع القرآن كلّه بلا ريب، وكان أحياناً يقرؤه في ركعة، وعلي قد اختلف فيه هل حفظ القرآن كلّه أم لا؟
ويقول:
فإن قال الذابُّ عن علي:
هؤلاء الذين قاتلهم علي كانوا بغاة، فقد ثبت في الصحيح:
إنّ النبي (صلى الله عليه وسلم)قال لعمّار بن ياسر (رضي الله عنه): " تقتلك الفئة الباغية "، وهم قتلوا عمّاراً، فههنا للناس أقوال:
منهم من قدح في حديث عمّار، ومنهم من تأوّله على أنّ الباغي الطالب، وهو تأويل ضعيف، وأمّا السلف والأئمّة فيقول أكثرهم كأبي حنيفة ومالك وأحمد وغيرهم:
لم يوجد شرط قتال الطائفة الباغية
ففي قتال علي مع الناكثين والقاسطين والمارقين يقول:
إنّ أبا حنيفة ومالكاً وأحمد وغيرهم كانوا يقولون بأنّ شرط البغاة لم يكن حاصلاً في هؤلاء حتّى يحاربهم علي (عليه السلام).
يقول:
جميع مدائن الإسلام بلغهم العلم عن الرسول من غير علي
فإذن، لم يكن لعلي دور في نشر التعاليم الإسلاميّة والأحكام الشرعيّة والحقائق الدينيّة أبداً!!
____________
1- منهاج السنّة 7 / 512 ـ 513. 2-
تكذيبه كل أحاديث الرسول
في حق الامام وكل فضائله
ومنها المؤاخاة
أمّا حديث المؤاخاة فباطل موضوع... إنّ النبي (صلى الله عليه وسلم) لم يؤاخ عليّاً ولا غيره، وحديث المؤاخاة لعلي، وحديث مؤاخاة أبي بكر لعمر، من الأكاذيب....
إنّ النبيّ (صلى الله عليه وسلم) لم يؤاخ عليّاً ولا غيره، بل كلّ ما روي في هذا فهو كذب...
إنّ أحاديث المؤاخاة بين المهاجرين بعضهم من بعض والأنصار بعضهم من بعض كلّها كذب، والنبي (صلى الله عليه وسلم)لم يؤاخ عليّاً...
إنّ أحاديث المؤاخاة لعلي كلّها موضوعة.
وطبعا كل الأحاديث عند بن تيمية كذب وموضوعة
والمعروف أنّ عليّاً أخذ العلم عن أبي بكر
يقول: له ـ أي لأمير المؤمنين ـ فتاوى كثيرة تخالف النصوص
كانت العبارة هناك سبعة عشر موضعاً، وعبارة ابن تيميّة هنا:
له فتاوى كثيرة تخالف النصوص من الكتاب والسنّة.
يقول:
وقد جمع الشافعي ومحمد بن نصر المروزي كتاباً كبيراً فيما لم يأخذ به المسلمون من قول عليّ، لكون قول غيره من الصحابة اتبع للكتاب والسنة
والحال أنّ هذا الكتاب الذي ألّفه المروزي هو في المسائل التي خالف فيها أبو حنيفة علي بن أبي طالب في فتاواه، فموضوع هذاالكتاب ـ كتاب المروزي ـ الفتاوى التي خالف فيها أبو حنيفة علي بن أبي طالب وعبدالله بن مسعود.
لاحظوا، كم فرق بين أصل القضيّة وما يدّعيه ابن تيميّة!!
يقول:
وعثمان جمع القرآن كلّه بلا ريب، وكان أحياناً يقرؤه في ركعة، وعلي قد اختلف فيه هل حفظ القرآن كلّه أم لا؟
ويقول:
فإن قال الذابُّ عن علي:
هؤلاء الذين قاتلهم علي كانوا بغاة، فقد ثبت في الصحيح:
إنّ النبي (صلى الله عليه وسلم)قال لعمّار بن ياسر (رضي الله عنه): " تقتلك الفئة الباغية "، وهم قتلوا عمّاراً، فههنا للناس أقوال:
منهم من قدح في حديث عمّار، ومنهم من تأوّله على أنّ الباغي الطالب، وهو تأويل ضعيف، وأمّا السلف والأئمّة فيقول أكثرهم كأبي حنيفة ومالك وأحمد وغيرهم:
لم يوجد شرط قتال الطائفة الباغية
ففي قتال علي مع الناكثين والقاسطين والمارقين يقول:
إنّ أبا حنيفة ومالكاً وأحمد وغيرهم كانوا يقولون بأنّ شرط البغاة لم يكن حاصلاً في هؤلاء حتّى يحاربهم علي (عليه السلام).
يقول:
جميع مدائن الإسلام بلغهم العلم عن الرسول من غير علي
فإذن، لم يكن لعلي دور في نشر التعاليم الإسلاميّة والأحكام الشرعيّة والحقائق الدينيّة أبداً!!
____________
1- منهاج السنّة 7 / 512 ـ 513. 2-
تكذيبه كل أحاديث الرسول


أمّا حديث المؤاخاة فباطل موضوع... إنّ النبي (صلى الله عليه وسلم) لم يؤاخ عليّاً ولا غيره، وحديث المؤاخاة لعلي، وحديث مؤاخاة أبي بكر لعمر، من الأكاذيب....
إنّ النبيّ (صلى الله عليه وسلم) لم يؤاخ عليّاً ولا غيره، بل كلّ ما روي في هذا فهو كذب...
إنّ أحاديث المؤاخاة بين المهاجرين بعضهم من بعض والأنصار بعضهم من بعض كلّها كذب، والنبي (صلى الله عليه وسلم)لم يؤاخ عليّاً...
إنّ أحاديث المؤاخاة لعلي كلّها موضوعة.
وطبعا كل الأحاديث عند بن تيمية كذب وموضوعة
تعليق