اي والله أنا متوقعة واحد من الأعضاء يسويها بس ما راح أذكر اسمه
الكناية أبلغ من التصريح
أخ ابن النهرين أعتقد بأنك أذكى من أن تطرح هذا السؤال، الهدف من الموضوع هو ابراز وفاء الرجل، وكم واحد من الرجال سيتحمل زوجته في الأوقات العصيبة، كما فعل هذا العجوز الذي يعتمد على عصا مع ذلك حمل زوجته على ظهره، ولم يتركها تحترق لينجو بحياته.
للأسف ما طلعت بالذكاء الكافي
حقيقة أنا أعجبت كثيراً بهذه الصورة عندما وجدتها منشورة بصحفنا المحلية، لذا صورت الصورة ووضعتها بالموضوع
والواقع أنني أعجبت بها أيضاً فالشهامة والرجولة والضمير الحي ، كل هذه الأمور تقتضي أن يفعل هذا الرجل ما فعل .. الله يكثر من أمثاله
الحقيقة الصورة تبدوا وكان المرأة امه وليست زوجته ولكن اعتقد ان كل رجل حتى لو كره زوجته فهو لن يتركها تتحترق وهو بامكانه مساعدتها
الواقع يا أخت سيناء الرافدين أنني تذكرت أمراً ما من خلال مشاركتك هذه .. خصوصاً بعدما وضحت الأخت الكريمة بيعة الغدير المراد من الموضوع ..
فلو كانت المحمولة على ظهره والدته ، لزاد إعجابي به أكثر وأكثر .. لأن ( الموضة ) الجديدة للزواج هذه الأيام ، أن يصنع الشاب له ولزوجته دائرة من الحياة التي يسميها ( خاصة ) ، بحيث لا يسمح لأحد أن يتدخل فيها أبداً ، سواء أ كانت والدته أم غيرها .. فكل النصائح يعتبرها تدخلاً في شؤونه ، ولعله حسداً على سعادته .. وهذا ما نراه على أرض الواقع للأسف الشديد ..
نعم ، هناك خصوصية لحياة الزوجين ، ولكن هذا لا يمنع أن يسمح الشاب أو الفتاة بتدخل من هم أحرص على سعادتهما من نفسيهما ..
فتقدير الأم واحترامها نفتقده هذه الأيام أكثر من تقدير الزوج لزوجته ..
الحقيقة الصورة تبدوا وكان المرأة امه وليست زوجته ولكن اعتقد ان كل رجل حتى لو كره زوجته فهو لن يتركها تتحترق وهو بامكانه مساعدتها
أولاً المرأة تنمو وتكبر أسرع من الرجل وهناك احتمال أن يكون الرجل متزوجاً من امراة تكبره بسنين لذا قد يبدو سن المرأة أكبر عموماً هذه أمور شكلية ثانياً هناك رجال ليس فقط لا ينقذون زوجاتهم بل هم من يلقون بهن للتهلكة فكم من رجلٍ ضرب زوجته ضرباً مبرحاً وتسبب لها بعاهاتٍ مستديمةٍ.
هههههههههههه
والله اكو وفي واكو لا
بس هسه ولا رجال وفي واني محاسبه عن كل كلمه اقولها
في هذا القرن القرن 21 رجل توفيت زوجته وظل وفياً لها رغم مرور أكثر من 3 سنوات على وفاتها، وفي ذات الوقت هناك رجل توفيت زوجته في أقل من أسبوع قام بخطبة أخت زوجته، والحياة لا تخلو لا من رجلٍ وفي ولا من امرأة وفية، وقد نرى في مكانٍ واحد متناقضان.
لأن ( الموضة ) الجديدة للزواج هذه الأيام ، أن يصنع الشاب له ولزوجته دائرة من الحياة التي يسميها ( خاصة ) ، بحيث لا يسمح لأحد أن يتدخل فيها أبداً ، سواء أ كانت والدته أم غيرها .. فكل النصائح يعتبرها تدخلاً في شؤونه ، ولعله حسداً على سعادته .. وهذا ما نراه على أرض الواقع للأسف الشديد ..
نعم..
بالفعل هذه هي الموضة في هذا الزمن ولكن بصراحة أحياناً نرى نماذج لأمهات يتدخلن في كل كبيرة وصغيرة في حياة ابنائهن، والمرأة لا تتزوج الا لكي تستقر وتستقل بحياتها لذا أحياناً تدخل الأهل يثير حفيظة الزوجة.
هو مستعد لأن يفعل كما فعل هذا الزوج ولكن من اجل ان لا يعيش بقية عمره مع مشوهه
والله يا أختي اذا الزوج لم يكن يحمل صفة الوفاء فانه لن يهتم ان تشوهت زوجته أم لم تتشوه لأنه بكل سهولة سيتزوج من امرأة أخرى وسيقضي بقية حياته معها أما اذا على مرتضى فراح يخليها تشتوي ويمكن يقلبها على أربع جهات لحد ما تتحول لرماد وتالي يرمي رمادها بالبحر نفس الهنود يعني ، الي مضحكني انه ناقل صورة تعبر عن الوفاء
التعديل الأخير تم بواسطة بيعة الغدير; الساعة 29-08-2008, 11:00 PM.
تعليق