دليل براءة المجاهدين في العراق من العمليات التفجيرية(و شهد شاهد من أهلها) ..
الصحفي الشهير " روبرت فيسك " الأمريكان وراء تفخيخ السيارات..
ولمن لا يعرف " روبرت فيسك " ؛ فهو أوّل من اكتشف مذبحة صبرا وشاتيلا وفضحها للعالم ..
المقال يحكي نفسه عن الأجرام والقذارة الأمريكية في حق الشعب العراقي المسلم .. وبدون تعليق ..!!
التقى الكاتب الصحفي الشهير " روبرت فيسك " في سوريا بعدد من العراقيين الفارين من العراق
وتحدثوا له عن حقائق مخيفة لم يلم بها العالم من قبل
واليكم ترجمة لبعض الفقرات من مقالة الصحفي روبرت فيسك يوم 28 يناير 2006
تدرّب أحد العراقيين من قبل الأمريكيين للعمل كشرطي في بغداد .. حيث قضى 70% من وقته في تعلّم قيادة السيارة 30% من وقته في التدرّب على استخدام السلاح وبعدها قالوا له أرجع لنا بعد أسبوع..
وعندما رجع عندهم .. أعطوه تلفوناً خلوياً وطلبوا منه أن يسوق سيارته إلى منطقة مكتظة بالسكان قرب أحد الجوامع على أن يتصل بهم من هناك .. ذهب الشرطي إلى المكان المحدد له .. إلا أنه لم يتمكن من الاتصال بسهولة وذلك بسبب ضعف الإشارة الهاتفية .. فترك سيارته إلى مكان آخر ليتمكن من تحقيق اتصال هاتفي أفضل .. وعند اتصاله بالأمريكيين .. انفجرت سيارته ..!!
وهناك حادثة لشرطي آخر تدرّب على أيدي الأمريكيين .. وأيضاً طُلب منه التوجّه إلى موقع مكتظ بالناس .. ولربما كانوا مشاركين في تظاهرة ما .. وطلب الأمريكان منه أن يتصل بهم من هناك وموافاتهم عن ما يجري في المظاهرة .. وبعد وصوله إلى المكان المُعيّن .. حاول الاتصال بهم .. إلا أن تلفونه الخلوي لم يعمل بصورة صحيحة .. فغادر سيارته ليتصل معهم عن طريق تلفون عادي ليخبرهم أني قد وصلت إلى المكان الذي أرسلتموني إليه وسأخبركم عن الذي يجري هنا .. وفي تلك اللحظة انفجرت سيارته ..
هذه ترجمة بسيطة لبعض ما جاء في المقالة ، هذا ويعتبر " روبرت فيسك " من رجال الصحافة القلائل والأكثر مصداقيّة واحتراما وحيادا على مستوى العالم ..
فما رأي من يتنطع بين فترة وأخرى ويصرّ على إلصاق هذه الأعمال التي نفاها أهلها بمن يسمونهم بالتكفيرين والإرهابيين ..؟؟!!
الصحفي الشهير " روبرت فيسك " الأمريكان وراء تفخيخ السيارات..
ولمن لا يعرف " روبرت فيسك " ؛ فهو أوّل من اكتشف مذبحة صبرا وشاتيلا وفضحها للعالم ..
المقال يحكي نفسه عن الأجرام والقذارة الأمريكية في حق الشعب العراقي المسلم .. وبدون تعليق ..!!
التقى الكاتب الصحفي الشهير " روبرت فيسك " في سوريا بعدد من العراقيين الفارين من العراق
وتحدثوا له عن حقائق مخيفة لم يلم بها العالم من قبل
واليكم ترجمة لبعض الفقرات من مقالة الصحفي روبرت فيسك يوم 28 يناير 2006
تدرّب أحد العراقيين من قبل الأمريكيين للعمل كشرطي في بغداد .. حيث قضى 70% من وقته في تعلّم قيادة السيارة 30% من وقته في التدرّب على استخدام السلاح وبعدها قالوا له أرجع لنا بعد أسبوع..
وعندما رجع عندهم .. أعطوه تلفوناً خلوياً وطلبوا منه أن يسوق سيارته إلى منطقة مكتظة بالسكان قرب أحد الجوامع على أن يتصل بهم من هناك .. ذهب الشرطي إلى المكان المحدد له .. إلا أنه لم يتمكن من الاتصال بسهولة وذلك بسبب ضعف الإشارة الهاتفية .. فترك سيارته إلى مكان آخر ليتمكن من تحقيق اتصال هاتفي أفضل .. وعند اتصاله بالأمريكيين .. انفجرت سيارته ..!!
وهناك حادثة لشرطي آخر تدرّب على أيدي الأمريكيين .. وأيضاً طُلب منه التوجّه إلى موقع مكتظ بالناس .. ولربما كانوا مشاركين في تظاهرة ما .. وطلب الأمريكان منه أن يتصل بهم من هناك وموافاتهم عن ما يجري في المظاهرة .. وبعد وصوله إلى المكان المُعيّن .. حاول الاتصال بهم .. إلا أن تلفونه الخلوي لم يعمل بصورة صحيحة .. فغادر سيارته ليتصل معهم عن طريق تلفون عادي ليخبرهم أني قد وصلت إلى المكان الذي أرسلتموني إليه وسأخبركم عن الذي يجري هنا .. وفي تلك اللحظة انفجرت سيارته ..
هذه ترجمة بسيطة لبعض ما جاء في المقالة ، هذا ويعتبر " روبرت فيسك " من رجال الصحافة القلائل والأكثر مصداقيّة واحتراما وحيادا على مستوى العالم ..
فما رأي من يتنطع بين فترة وأخرى ويصرّ على إلصاق هذه الأعمال التي نفاها أهلها بمن يسمونهم بالتكفيرين والإرهابيين ..؟؟!!
تعليق