بسم الله
والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه
اما بعد
أهدي هذه الابيات الشعرية لشيخي المقدام الاسد الجسور العبد لله المخبت امير المؤمنين ابا عمر القريشي البغدادي حفظه الله ونصره سائلآ المولى ان تنال الرضى من الجميع
ياخير ما أنبتت ارض وما أخرجت
أب وما احضرت في وصفه السورُ
سيل من الحق في سيل يصارعهُ
من الحديد تكوى بينه البشرُ
أنت يا عنفوان المجد يا رجلآ
في كل يوم الى هول له سفرُ
ما زعزعت قدم منكم ولا رجفت
على بنادقها كف ولا همرُ
روعتم الموت حتى لم يدع دمكم
منافذآ يلج الدخان والشررُ
لا ضاق صدرآ ولا غضت عزائمه
يومآ ولا نام جفنآ حتى ينظر الظفرُ
تضيف صبرآ لصير الناس كلهمُ
ولست ادري بأي الصبر تأتزرُ
أيا شيخنا قد بينت منهجكم
وقد أينعت ثمار الجهد تنتصرُ
ما بين نظرته كالصقر منتفضآ
في ساحة الموت والنيران تستغرُ
قلبتم الارض عاليها اسافلها
فيبقى التحدي ويبقى الله والبشرُ
يمضي الزمان وتبقى بعده الذكرُ
ما هدم ما بنوا وما قالت السيرُ
ألا شيخنا أبشر بجند الله قاطبتآ
وقد صدقوا ما عاهدوا فيه ها وقد نفرُ
وجند الشام اعينهم تروق لكم
وفي الحجاز يا خير أبناء ديني وقد ظهرُ
وفي المغرب آساد لله قد صدقوا
في كل يوم للساحات لهم أثرُ
وفي طالبان حسن البذور وقد
حطموا الصلبان وزعزعوا الكفرُ
فيا خير ما حصد المجاهدين وما سيروا
اشبال اينعت للوغى تزدهرُ
فلله درَك وقد قلتها عاليا
سنــــــــة الله أن الحـــــــــــق ينتصرُ
والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه
اما بعد
أهدي هذه الابيات الشعرية لشيخي المقدام الاسد الجسور العبد لله المخبت امير المؤمنين ابا عمر القريشي البغدادي حفظه الله ونصره سائلآ المولى ان تنال الرضى من الجميع
ياخير ما أنبتت ارض وما أخرجت
أب وما احضرت في وصفه السورُ
سيل من الحق في سيل يصارعهُ
من الحديد تكوى بينه البشرُ
أنت يا عنفوان المجد يا رجلآ
في كل يوم الى هول له سفرُ
ما زعزعت قدم منكم ولا رجفت
على بنادقها كف ولا همرُ
روعتم الموت حتى لم يدع دمكم
منافذآ يلج الدخان والشررُ
لا ضاق صدرآ ولا غضت عزائمه
يومآ ولا نام جفنآ حتى ينظر الظفرُ
تضيف صبرآ لصير الناس كلهمُ
ولست ادري بأي الصبر تأتزرُ
أيا شيخنا قد بينت منهجكم
وقد أينعت ثمار الجهد تنتصرُ
ما بين نظرته كالصقر منتفضآ
في ساحة الموت والنيران تستغرُ
قلبتم الارض عاليها اسافلها
فيبقى التحدي ويبقى الله والبشرُ
يمضي الزمان وتبقى بعده الذكرُ
ما هدم ما بنوا وما قالت السيرُ
ألا شيخنا أبشر بجند الله قاطبتآ
وقد صدقوا ما عاهدوا فيه ها وقد نفرُ
وجند الشام اعينهم تروق لكم
وفي الحجاز يا خير أبناء ديني وقد ظهرُ
وفي المغرب آساد لله قد صدقوا
في كل يوم للساحات لهم أثرُ
وفي طالبان حسن البذور وقد
حطموا الصلبان وزعزعوا الكفرُ
فيا خير ما حصد المجاهدين وما سيروا
اشبال اينعت للوغى تزدهرُ
فلله درَك وقد قلتها عاليا
سنــــــــة الله أن الحـــــــــــق ينتصرُ
تعليق