إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إتقوا الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إتقوا الله

    الموضوع أنكم تكفرون الشيعة و تعتبرونهم خارجين عن الإسلام و لكنني أريد أن أوجه سؤال صغير إلى كل سني يعتبر أن صحيح البخاري هو من أصح الكتب من بعد القران الكريم .
    فالإشكالية هنا أن البخاري في كتابه قد روى عدة روايات تتنافى مع المنطق و العقل عن لسان الرسول الأكرم صلى الله عليه و اله و سلم مثل رواية النبي موسى عليه السلام :
    تقول الرواية أن بني إسرائيل كانوا يغتسلون عراة أمام بعضهم البعض و يرون سوأة بعضهم البعض إلا موسى فقالوا ما به موسى لا يغتسل معنا لا بد و أن به عيب ما ( فتاق ) و في يوم من الأيام وضع النبي موسى ثوبه على حجر لكي يغتسل و إذا بالحجر يفر بالثوب فيركض موسى وراء الحجر و هو يصرخ :" ثوبي يا حجر ثوبي يا حجر " و يخرج أمام بني إسرائيل عاريا و يأخذ الثوب من الحجر و ينهال ضربا عليه !!!!! لدرجة أن يده تترك خمسة أو ستة اثار على الحجر .
    يا قوم يا مسلمين يا أيها العقلاء أي نبي مبعوث من قبل الله لهداية قومه يخرج أمامهم عريانا يطارد حجرا؟
    تقولون لي و ما المشكلة في أن يخرج عريانا ليدفع كلام السوء عنه بأن به شيء من العيب و أين المشكلة في أن يكون مبتليا بالفتاق فالنبي إبراهيم إبيضت عيناه حزنا على يوسف و النبي أيوب إبتلي بمرض إبتعد عنه كل الناس لبشاعة منظره و النبي الأكرم تكسرت بعض ثناياه في بعض المعارك , و لكن النقطة الأساسية هنا أننا نضرب أساسا من أسس الدين الإسلامي فلا أعتقد أن الله برحمته و رأفته بعباده يبعث نبيا ينهال ضربا على حجر لا يسمع و ليس لديه أي نوع من أنواع الشعور بل و يخرج عاريا لا أعتقد ذلك .

    مسألة ثانية في باب اللعب بالحراب روى صاحبنا أن النبي الأكرم كان يوما في الأسواق مع عائشة و كان هنالك من يلعب بالحراب و الناس مجتمعين و يحجبون الرؤية فسأل النبي عائشة : أتشتهين أن تنظري فأجابته بالإيجاب فحملها على ظهره و وضعت خدها على خده .
    أسأل كل الفحول الموجودة من منكم يرضى أن يركب إمرأته على ظهره في سوق عام و على مرأى من جميع أمته ؟........
    إذا أنتم ترضون بهكذا نبي أنا لا أرضى به إتقوا الله في رسولكم فقط و لا أسألكم شيئا اخر
    و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

  • #2
    شكرا" لك اخي على هذا الموضوع القيم 0

    وانشاء الله نرى تعليق الاخوة السنة على هذه الحقيقة 0

    تعليق


    • #3
      فقط من اجل ان لا يقولون ان شيعة اهل البيت يتقولون عليهم ..


      صحيح البخاري ****الغسل ****من اغتسل عريانا وحده في الخلوة ومن تستر فالتستر : 269

      ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏إِسْحَاقُ بْنُ نَصْرٍ ‏ ‏قَالَ حَدَّثَنَا ‏ ‏عَبْدُ الرَّزَّاقِ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏مَعْمَرٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏هَمَّامِ بْنِ مُنَبِّهٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي هُرَيْرَةَ ‏

      عَنْ النَّبِيِّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏قَالَ ‏ ‏كَانَتْ ‏ ‏بَنُو إِسْرَائِيلَ ‏ ‏يَغْتَسِلُونَ عُرَاةً يَنْظُرُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ وَكَانَ ‏ ‏مُوسَى ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏يَغْتَسِلُ وَحْدَهُ فَقَالُوا وَاللَّهِ مَا يَمْنَعُ ‏ ‏مُوسَى ‏ ‏أَنْ يَغْتَسِلَ مَعَنَا إِلَّا أَنَّهُ ‏ ‏آدَرُ ‏ ‏فَذَهَبَ مَرَّةً يَغْتَسِلُ فَوَضَعَ ثَوْبَهُ عَلَى حَجَرٍ فَفَرَّ الْحَجَرُ بِثَوْبِهِ فَخَرَجَ ‏ ‏مُوسَى ‏ ‏فِي ‏ ‏إِثْرِهِ ‏ ‏يَقُولُ ثَوْبِي يَا حَجَرُ حَتَّى نَظَرَتْ ‏ ‏بَنُو إِسْرَائِيلَ ‏ ‏إِلَى ‏ ‏مُوسَى ‏ ‏فَقَالُوا وَاللَّهِ مَا ‏ ‏بِمُوسَى ‏ ‏مِنْ ‏ ‏بَأْسٍ ‏ ‏وَأَخَذَ ثَوْبَهُ ‏ ‏فَطَفِقَ ‏ ‏بِالْحَجَرِ ضَرْبًا فَقَالَ ‏ ‏أَبُو هُرَيْرَةَ ‏ ‏وَاللَّهِ إِنَّهُ ‏ ‏لَنَدَبٌ ‏ ‏بِالْحَجَرِ سِتَّةٌ أَوْ سَبْعَةٌ ضَرْبًا بِالْحَجَرِ


      و اضافة ,, هذا الحديث امره بسيط .. وما خفي اكبر ,,

      ففي كتبهم ان الرسول (ص) اراد الانتحار....


      مسلم

      تعليق


      • #4
        ...




        صحيح البخاري اصح كتاب بعد القرآن عند اهل السنة و الجماعة. و ترى كيف يصف النبي بمحاولة الانتحار.
        رواية يرويها البخاري .. و هذا نصها ؟؟

        صحيح البخاري ((((التعبير )))) أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي ----رقم : 6467

        ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏اللَّيْثُ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏عُقَيْلٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏ابْنِ شِهَابٍ ‏ ‏ح ‏ ‏و حَدَّثَنِي ‏ ‏عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏عَبْدُ الرَّزَّاقِ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏مَعْمَرٌ ‏ ‏قَالَ ‏ ‏الزُّهْرِيُّ ‏ ‏فَأَخْبَرَنِي ‏ ‏عُرْوَةُ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏عَائِشَةَ ‏ ‏رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ‏ ‏أَنَّهَا قَالَتْ ‏
        ‏أَوَّلُ مَا بُدِئَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏مِنْ الْوَحْيِ الرُّؤْيَا الصَّادِقَةُ فِي النَّوْمِ فَكَانَ لَا يَرَى رُؤْيَا إِلَّا جَاءَتْ مِثْلَ فَلَقِ الصُّبْحِ فَكَانَ يَأْتِي ‏ ‏حِرَاءً ‏ ‏فَيَتَحَنَّثُ فِيهِ ‏ ‏وَهُوَ التَّعَبُّدُ ‏ ‏اللَّيَالِيَ ذَوَاتِ الْعَدَدِ ‏ ‏وَيَتَزَوَّدُ لِذَلِكَ ثُمَّ يَرْجِعُ إِلَى ‏ ‏خَدِيجَةَ ‏ ‏فَتُزَوِّدُهُ لِمِثْلِهَا حَتَّى فَجِئَهُ الْحَقُّ وَهُوَ فِي ‏ ‏غَارِ حِرَاءٍ ‏ ‏فَجَاءَهُ الْمَلَكُ فِيهِ فَقَالَ اقْرَأْ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فَقُلْتُ ‏ ‏مَا أَنَا بِقَارِئٍ فَأَخَذَنِي ‏ ‏فَغَطَّنِي ‏ ‏حَتَّى بَلَغَ مِنِّي ‏ ‏الْجَهْدُ ‏ ‏ثُمَّ أَرْسَلَنِي فَقَالَ اقْرَأْ فَقُلْتُ مَا أَنَا بِقَارِئٍ فَأَخَذَنِي فَغَطَّنِي الثَّانِيَةَ حَتَّى بَلَغَ مِنِّي ‏ ‏الْجَهْدُ ‏ ‏ثُمَّ أَرْسَلَنِي فَقَالَ اقْرَأْ فَقُلْتُ مَا أَنَا بِقَارِئٍ فَأَخَذَنِي فَغَطَّنِي الثَّالِثَةَ حَتَّى بَلَغَ مِنِّي ‏ ‏الْجَهْدُ ‏ ‏ثُمَّ أَرْسَلَنِي فَقَالَ ‏
        ‏اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ ‏
        ‏حَتَّى بَلَغَ ‏
        ‏عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ ‏
        ‏فَرَجَعَ بِهَا تَرْجُفُ ‏ ‏بَوَادِرُهُ ‏ ‏حَتَّى دَخَلَ عَلَى ‏ ‏خَدِيجَةَ ‏ ‏فَقَالَ ‏ ‏زَمِّلُونِي ‏ ‏زَمِّلُونِي فَزَمَّلُوهُ حَتَّى ذَهَبَ عَنْهُ الرَّوْعُ فَقَالَ يَا ‏ ‏خَدِيجَةُ ‏ ‏مَا لِي وَأَخْبَرَهَا الْخَبَرَ وَقَالَ قَدْ خَشِيتُ عَلَى نَفْسِي فَقَالَتْ لَهُ كَلَّا أَبْشِرْ فَوَاللَّهِ لَا يُخْزِيكَ اللَّهُ أَبَدًا إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ وَتَصْدُقُ الْحَدِيثَ وَتَحْمِلُ ‏ ‏الْكَلَّ ‏ ‏وَتَقْرِي ‏ ‏الضَّيْفَ وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الْحَقِّ ثُمَّ انْطَلَقَتْ بِهِ ‏ ‏خَدِيجَةُ ‏ ‏حَتَّى أَتَتْ بِهِ ‏ ‏وَرَقَةَ بْنَ نَوْفَلِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ ‏ ‏وَهُوَ ابْنُ عَمِّ ‏ ‏خَدِيجَةَ ‏ ‏أَخُو أَبِيهَا وَكَانَ امْرَأً تَنَصَّرَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ وَكَانَ يَكْتُبُ الْكِتَابَ الْعَرَبِيَّ فَيَكْتُبُ بِالْعَرَبِيَّةِ مِنْ الْإِنْجِيلِ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكْتُبَ وَكَانَ شَيْخًا كَبِيرًا قَدْ عَمِيَ فَقَالَتْ لَهُ ‏ ‏خَدِيجَةُ ‏ ‏أَيْ ابْنَ عَمِّ اسْمَعْ مِنْ ابْنِ أَخِيكَ فَقَالَ ‏ ‏وَرَقَةُ ‏ ‏ابْنَ أَخِي مَاذَا تَرَى فَأَخْبَرَهُ النَّبِيُّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏مَا رَأَى فَقَالَ ‏ ‏وَرَقَةُ ‏ ‏هَذَا النَّامُوسُ الَّذِي أُنْزِلَ عَلَى ‏ ‏مُوسَى ‏ ‏يَا لَيْتَنِي فِيهَا جَذَعًا أَكُونُ حَيًّا حِينَ يُخْرِجُكَ قَوْمُكَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏أَوَمُخْرِجِيَّ هُمْ فَقَالَ ‏ ‏وَرَقَةُ ‏ ‏نَعَمْ لَمْ يَأْتِ رَجُلٌ قَطُّ بِمِثْلِ مَا جِئْتَ بِهِ إِلَّا عُودِيَ وَإِنْ يُدْرِكْنِي يَوْمُكَ أَنْصُرْكَ نَصْرًا مُؤَزَّرًا ثُمَّ لَمْ ‏ ‏يَنْشَبْ ‏ ‏وَرَقَةُ ‏ ‏أَنْ تُوُفِّيَ
        وَفَتَرَ الْوَحْيُ فَتْرَةً حَتَّى حَزِنَ النَّبِيُّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏فِيمَا بَلَغَنَا حُزْنًا غَدَا مِنْهُ مِرَارًا كَيْ يَتَرَدَّى مِنْ رُءُوسِ شَوَاهِقِ الْجِبَالِ فَكُلَّمَا أَوْفَى بِذِرْوَةِ جَبَلٍ لِكَيْ يُلْقِيَ مِنْهُ نَفْسَهُ تَبَدَّى لَهُ ‏ ‏جِبْرِيلُ ‏ ‏فَقَالَ يَا ‏ ‏مُحَمَّدُ ‏ ‏إِنَّكَ رَسُولُ اللَّهِ حَقًّا فَيَسْكُنُ لِذَلِكَ ‏ ‏جَأْشُهُ ‏ ‏وَتَقِرُّ نَفْسُهُ فَيَرْجِعُ فَإِذَا طَالَتْ عَلَيْهِ فَتْرَةُ الْوَحْيِ غَدَا لِمِثْلِ ذَلِكَ فَإِذَا أَوْفَى بِذِرْوَةِ جَبَلٍ تَبَدَّى لَهُ ‏ ‏جِبْرِيلُ ‏ ‏فَقَالَ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ ‏
        ‏قَالَ ‏ ‏ابْنُ عَبَّاسٍ ‏
        ‏فَالِقُ الْإِصْبَاحِ ‏
        ‏ضَوْءُ الشَّمْسِ بِالنَّهَارِ وَضَوْءُ الْقَمَرِ بِاللَّيْلِ


        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X