أبو هريرة والخيال العجيب ( من البخاري فقط )
أبو هريرة والخيال العجيب ( من البخاري فقط )
1-عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( بينا أيوب يغتسل عريانا ، فخر عليه جراد من ذهب ، فجعل أيوب يحتثي في ثوبه ، فناداه ربه : يا أيوب ، ألم أكن أغنيتك عما ترى ؟ قال : بلى وعزتك ، ولكن لا غنى بي عن بركتك ) ( البخاري )
وما هو هذا الحديث الذي لا معنى له ؟
2-عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( خلق الله آدم على صورته ، طوله ستون ذراعاً ، فلما خلقه قال : اذهب فسلم على أولئك ، نفر من الملائكة ، جلوس ، فاستمع ما يحيونك ، فإنها تحيتك وتحية ذريتك ، فقال : السلام عليكم ، فقالوا : السلام عليك ورحمة الله ، فزادوه : ورحمة الله ، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم ، فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن ) ( البخاري )
الآن عرفنا شكل الله ، فآدم عليه السلام بصورته وطوله سبعين ذراعا ، وما علينا الآن إلا أن نرى آدم فنعرف صورة الله ، ولكن السؤال لماذا آدم ( ع ) ، ولماذا لم يكن محمد ( ص )؟ ( استغفر الله من هذا الشرك الذي يقولون به )
3-عن أبي هريرة رفعه ، وأكثر ما كان يوقفه أبو سفيان :
( يقال لجهنم : هل امتلأت ، وتقول : هل من مزيد ، فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه عليها ، فتقول : قط قط )
ما الداعي لأن يضع الله قدمه ( والله سبحانه منزه عن التجسيم ) في النار ، لماذا لا يصغر النار قليلا حتى تمتلئ ؟ ( البخاري )
4-((( حدثنا عمر بن حفص ، ثنا أبى ، ثنا الأعمش ، ثنا أبو صالح ، قال حدثني أبو هريرة قال ، قال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) : أفضل الصدقة ما ترك غني ، واليد العليا خير من اليد السفلى ، وابدأ بمن تعول ، تقول المرأة : إما أن تطعمني وإما أن تطلقني ، ويقول العبد : أطعمني واستعملني ، ويقول الابن : أطعمني ، إلى من تدعني ، فقالوا : يا أبا هريرة .. سمعت ذلك - هذا خ - من رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ؟!! قال : لا .. هذا من كيس أبي هريرة ))) - البخاري ج6 ص189 وفي طبعة أخرى ج7 ص81
5-عن أبي هريرة قال : قال أناس : يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فقال : ( هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب ) . قالوا : لا يا رسول الله ، قال : ( هل تضارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب ) . قالوا : لا يا رسول الله ، قال : ( فإنكم ترونه يوم القيامة كذلك ، يجمع الله الناس ، فيقول : من كان يعبد شيئاً فليتَّبعه ، فيتبع من كان يعبد الشمس ، ويتبع من كان يعبد القمر ، ويتَّبع من كان يعبد الطواغيت ، وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها ، فيأتيهم الله في غير الصورة التي يعرفون ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : نعوذ بالله منك ، هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا ، فإذا أتانا ربنا عرفناه ، فيأتيهم الله في الصورة التي يعرفون ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : أنت ربنا فيتبعونه… ) ( البخاري )
هل منكم من يعرف شكل الله ( والعياذ بالله من هذا الشرك الصريح ) اليوم حتى يعرفه يوم القيامة ؟ ولماذا يأتيهم الله بصورة غريبة فيخيفهم ، وهل لله عدة صور ؟
6-سمعت أبا هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( قال سليمان بن داود عليهما السلام : لأطوفن الليلة على مائة امرأة ، أو تسع وتسعين ، كلهن يأتي بفارس يجاهد في سبيل الله ، فقال له صاحبه : قل إن شاء الله ، فلم يقل : إن شاء الله ، فلم يحمل منهن إلا امرأة واحدة ، جاءت بشق رجل ، والذي نفس محمد بيده ، لو قال : إن شاء الله ، لجاهدوا في سبيل الله فرسانا أجمعون ) ( البخاري )
رائحة الإسرائيليات في هذه ، هل تشمها ؟ طبعا هذا بالإضافة إلى الخيال العجيب والسخافة المطلقة .
أبو هريرة والخيال العجيب ( من البخاري فقط )
1-عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( بينا أيوب يغتسل عريانا ، فخر عليه جراد من ذهب ، فجعل أيوب يحتثي في ثوبه ، فناداه ربه : يا أيوب ، ألم أكن أغنيتك عما ترى ؟ قال : بلى وعزتك ، ولكن لا غنى بي عن بركتك ) ( البخاري )
وما هو هذا الحديث الذي لا معنى له ؟
2-عن أبي هريرة ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( خلق الله آدم على صورته ، طوله ستون ذراعاً ، فلما خلقه قال : اذهب فسلم على أولئك ، نفر من الملائكة ، جلوس ، فاستمع ما يحيونك ، فإنها تحيتك وتحية ذريتك ، فقال : السلام عليكم ، فقالوا : السلام عليك ورحمة الله ، فزادوه : ورحمة الله ، فكل من يدخل الجنة على صورة آدم ، فلم يزل الخلق ينقص بعد حتى الآن ) ( البخاري )
الآن عرفنا شكل الله ، فآدم عليه السلام بصورته وطوله سبعين ذراعا ، وما علينا الآن إلا أن نرى آدم فنعرف صورة الله ، ولكن السؤال لماذا آدم ( ع ) ، ولماذا لم يكن محمد ( ص )؟ ( استغفر الله من هذا الشرك الذي يقولون به )
3-عن أبي هريرة رفعه ، وأكثر ما كان يوقفه أبو سفيان :
( يقال لجهنم : هل امتلأت ، وتقول : هل من مزيد ، فيضع الرب تبارك وتعالى قدمه عليها ، فتقول : قط قط )
ما الداعي لأن يضع الله قدمه ( والله سبحانه منزه عن التجسيم ) في النار ، لماذا لا يصغر النار قليلا حتى تمتلئ ؟ ( البخاري )
4-((( حدثنا عمر بن حفص ، ثنا أبى ، ثنا الأعمش ، ثنا أبو صالح ، قال حدثني أبو هريرة قال ، قال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) : أفضل الصدقة ما ترك غني ، واليد العليا خير من اليد السفلى ، وابدأ بمن تعول ، تقول المرأة : إما أن تطعمني وإما أن تطلقني ، ويقول العبد : أطعمني واستعملني ، ويقول الابن : أطعمني ، إلى من تدعني ، فقالوا : يا أبا هريرة .. سمعت ذلك - هذا خ - من رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) ؟!! قال : لا .. هذا من كيس أبي هريرة ))) - البخاري ج6 ص189 وفي طبعة أخرى ج7 ص81
5-عن أبي هريرة قال : قال أناس : يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فقال : ( هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب ) . قالوا : لا يا رسول الله ، قال : ( هل تضارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب ) . قالوا : لا يا رسول الله ، قال : ( فإنكم ترونه يوم القيامة كذلك ، يجمع الله الناس ، فيقول : من كان يعبد شيئاً فليتَّبعه ، فيتبع من كان يعبد الشمس ، ويتبع من كان يعبد القمر ، ويتَّبع من كان يعبد الطواغيت ، وتبقى هذه الأمة فيها منافقوها ، فيأتيهم الله في غير الصورة التي يعرفون ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : نعوذ بالله منك ، هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا ، فإذا أتانا ربنا عرفناه ، فيأتيهم الله في الصورة التي يعرفون ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : أنت ربنا فيتبعونه… ) ( البخاري )
هل منكم من يعرف شكل الله ( والعياذ بالله من هذا الشرك الصريح ) اليوم حتى يعرفه يوم القيامة ؟ ولماذا يأتيهم الله بصورة غريبة فيخيفهم ، وهل لله عدة صور ؟
6-سمعت أبا هريرة رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( قال سليمان بن داود عليهما السلام : لأطوفن الليلة على مائة امرأة ، أو تسع وتسعين ، كلهن يأتي بفارس يجاهد في سبيل الله ، فقال له صاحبه : قل إن شاء الله ، فلم يقل : إن شاء الله ، فلم يحمل منهن إلا امرأة واحدة ، جاءت بشق رجل ، والذي نفس محمد بيده ، لو قال : إن شاء الله ، لجاهدوا في سبيل الله فرسانا أجمعون ) ( البخاري )
رائحة الإسرائيليات في هذه ، هل تشمها ؟ طبعا هذا بالإضافة إلى الخيال العجيب والسخافة المطلقة .
تعليق