أيوهة ألاخوة كلعام وأنتم بخيروعافية أسؤال ألأول هو لماذا ياترة لانونتج أفلام تحكي عن نقاشات ألأمة عليم اسلام معة باقي علماء ألمذاهب ألأسلامية ألاوخرا ليتبين ألحق من عدمة وليرا ألحق من جهلة
************************ خاطِرَة إلى مَنَ كانَ لَـهُ لُـب فَتَذَكروا يا أولي الألباب,,
إني المُتحدث العلامَة الباحثُ المُحقق الشيخ الحجاري الرميثي مِنَ العراق
أقول قـدْ دَخَلَ الرَيبُ في يَقيني وتخالَجني الشَكُ في عَقيدتي فقمتُ أظِنُ في
هذهِ القِصة التي فَسَّرتها ونشرتها منذ سِتَةِ سَنواتِ هيَّ الآن تَعمل في قناةِ
الكَوثر الفضائِية,, والدَليل لَوْ اجتمعَ الناسُ أجمَعين بِجَمعِ تَفاسير الشيعة
والسِنة ظَهراً على بَطنٍ مِن بِدايةِ الرسالَة المَحمديَة ولحدِ الآن لَن تطابق تِلكَ
التَفاسير المَطبُوعة حَرفاً وصورة من حَلقات هذا المُسَلسل البَديع إلا تَفسير
العلامَة الشيخ الحجاري قـد يُطابق كُلُ حلقاتِ يوسُف في قناةِ الكَوثر
الفضائِية, لذا أرجو مِن الأخوةِ المُؤمنينَ والمُؤمنات المُقارنة بينَ تَفسير
الشيخ الحجاري والتَفاسير الأخرى معَ عَرضهُما على حَلقَةِ مِن حلقاتِ قِصةِ يوسُف هلْ مِنها صورة تطابق حَقاًَ ما أقول, والرَدُ منكم على ذلك وبالاستثناءٍِ
مِنها تاريخ الفَراعِنة واليَهُود لأنَهُ لم يتناسب معَ تفسير الآيات الذي اتخَذهُ
الإرانِيونَ الفرس ِسِناريُو القِصةِ كُميدياً,, ولُكُم الشِكرُ الجَزيل,,
تعليق