والله تعالى يعلم ما نريد وما نحتاج وما نطلب ويغنيه علمه عن سؤالنا، ولكن الله تعالى يحب أن نبث إليه حاجاتنا، بل يحوجنا حتى نبث إليه حاجاتنا.
وقد يمقت الله عبداً فيكفيه ويغنيه، حتى لا يسأله ولا يرفع يديه إليه تعالى.
فإن الانسان عند ما يبث حاجاته بين يديه تعالى، يتقرب منه، ويتعلق به، ويأنس إليه، ويحس بفقره وحاجته إليه وكل ذلك يحبه الله تعالى.
فإذا دعونا الله تعالى في شؤوننا احب الله تعالى أن نسهب في الدعاء ونفصل فيه، ولانوجز، ولا نختزل الكلام، كما يتحدث النّاس إلى الزعماء.
عن أبي عبدالله الصادق(عليه السلام):
«إن الله تعالى يعلم ما يريد العبد إذا دعاه، ولكن يحب أن يبث إليه الحوائج، فإذا دعوت فسمّ حاجاتك»
وقد يمقت الله عبداً فيكفيه ويغنيه، حتى لا يسأله ولا يرفع يديه إليه تعالى.
فإن الانسان عند ما يبث حاجاته بين يديه تعالى، يتقرب منه، ويتعلق به، ويأنس إليه، ويحس بفقره وحاجته إليه وكل ذلك يحبه الله تعالى.
فإذا دعونا الله تعالى في شؤوننا احب الله تعالى أن نسهب في الدعاء ونفصل فيه، ولانوجز، ولا نختزل الكلام، كما يتحدث النّاس إلى الزعماء.
عن أبي عبدالله الصادق(عليه السلام):
«إن الله تعالى يعلم ما يريد العبد إذا دعاه، ولكن يحب أن يبث إليه الحوائج، فإذا دعوت فسمّ حاجاتك»