يقول ابن تيمية بأن الأشاعرة مخانيث.
واليك المصدر (مجموع فتاوى ابن تيميةالجزء السادس ) حيث يقول:فالمعتزلة في الصفات مخانيث الجهمية، وأما الكلابية فيالصفات. وكذلك الأشعرية، ولكنهم كما قال أبو إسماعيل الأنصاري: الأشعرية الإناثهم مخانيث المعتزلة، ومن الناس من يقول: المعتزلة مخانيث الفلاسفة؛ لأنه لم يعلمأن جهما سبقهم إلى هذا الأصل، أو لأنهم مخانيثهم من بعض الوجوه، والشهرستاني يذكرأنهم أخذوا ما أخذوا عن الفلاسفة؛ لأنه إنما يرى مناظرة أصحابه الأشعرية معهم بخلافأئمة السنة، فإن مناظرتهم إنما كانت مع(مجموع فتاوى ابن تيمية ج8 ص227)
وقول فيالجزء الرابع عشرفالمعتزلة فى الصفات مخانيث الجهمية وأماالكلابية، فيثبتون الصفات فى الجملة، وكذلك الأشعريون، ولكنهم ـ كما قال الشيخ أبوإسماعيل الأنصارى ـ: الجهمية الإناث، وهم مخانيث المعتزلة.
ومن الناس من يقول: المعتزلة مخانيث الفلاسفة.
وقد ذكر الأشعري وغيره هذا؛ لأن قائله لميعلم أن جهماً سبق هؤلاء إلى هذا الأصل، أو لأنه مخانيثهم من بعض الوجوه، وإلا فإنمخالفتهم للفلاسفة كبيرة جداً.( مجموع فتاوى ابن تيمية ج14 ص349)
يتبع
واليك المصدر (مجموع فتاوى ابن تيميةالجزء السادس ) حيث يقول:فالمعتزلة في الصفات مخانيث الجهمية، وأما الكلابية فيالصفات. وكذلك الأشعرية، ولكنهم كما قال أبو إسماعيل الأنصاري: الأشعرية الإناثهم مخانيث المعتزلة، ومن الناس من يقول: المعتزلة مخانيث الفلاسفة؛ لأنه لم يعلمأن جهما سبقهم إلى هذا الأصل، أو لأنهم مخانيثهم من بعض الوجوه، والشهرستاني يذكرأنهم أخذوا ما أخذوا عن الفلاسفة؛ لأنه إنما يرى مناظرة أصحابه الأشعرية معهم بخلافأئمة السنة، فإن مناظرتهم إنما كانت مع(مجموع فتاوى ابن تيمية ج8 ص227)
وقول فيالجزء الرابع عشرفالمعتزلة فى الصفات مخانيث الجهمية وأماالكلابية، فيثبتون الصفات فى الجملة، وكذلك الأشعريون، ولكنهم ـ كما قال الشيخ أبوإسماعيل الأنصارى ـ: الجهمية الإناث، وهم مخانيث المعتزلة.
ومن الناس من يقول: المعتزلة مخانيث الفلاسفة.
وقد ذكر الأشعري وغيره هذا؛ لأن قائله لميعلم أن جهماً سبق هؤلاء إلى هذا الأصل، أو لأنه مخانيثهم من بعض الوجوه، وإلا فإنمخالفتهم للفلاسفة كبيرة جداً.( مجموع فتاوى ابن تيمية ج14 ص349)
يتبع

