تويت
بسم الله الواحد القهار ،،
اللهم صل على محمد وآله الأطهار ،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
? تفجر غضب الله ? عندما ،،،
أهوى عدو الله سيفه على هامة أمير المؤمنين وإمام المتقين وسيد الوصيين وخير الخلق بعد النبي الأمين الليث الغالب والأسد الضارب ومظهر العجائب الإمام علي بن أبي طالب أرواحنا له الفداء ،، عندما أهوى اللعين سيفه ، هبت ريح سوداء و احمرت السماء و نادى جبرئيل عليه السلام تهدمت والله أركان الهدى وانفصمت العروة الوثقى قتل علي المرتضى قتله أشقى الأشقياء ،،
فعظم الله لنا ولكم الأجر بهذا المصاب العظيم ،،
ولهذه المناسبة العظيمة المفجعة للقلوب ، تتشرف شبكة الليث الغالب الثقافية بإصدار العمل الولائي الأول من سلسلة تفجر غضب الله ،،
للمعاينة ، اضغط هنا ، رعاك المولى أرواحنا له الفداء ،،
لمشاهدة مثال مباشر ، اضغط هنا ، وفقك الأمير عليه السلام ،،
للتحميل ، اضغط هنا ، جازاك مولانا علي المرتضى أرواحنا له الفداء ،،
مميزات الستايل ،،
يتوافق مع متصفح الفايرفوكس و الأوبرا و جوجل و اكسبلولرر 6 ، 7 ، 8 و باقي المتصفحات الأخرى ،، كما أنه يدعم نسخة 3.7.3 و 3.7.2 و 3.6.10 و 3.6.8 وبقية النسخ وذلك بتجاهل رقم الاصدار ،،
وفقكم الله ورعاكم ،،
خادمكم الليث الغالب ،،
منقول
اللهم صل على محمد وآله الأطهار ،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
? تفجر غضب الله ? عندما ،،،
أهوى عدو الله سيفه على هامة أمير المؤمنين وإمام المتقين وسيد الوصيين وخير الخلق بعد النبي الأمين الليث الغالب والأسد الضارب ومظهر العجائب الإمام علي بن أبي طالب أرواحنا له الفداء ،، عندما أهوى اللعين سيفه ، هبت ريح سوداء و احمرت السماء و نادى جبرئيل عليه السلام تهدمت والله أركان الهدى وانفصمت العروة الوثقى قتل علي المرتضى قتله أشقى الأشقياء ،،
فعظم الله لنا ولكم الأجر بهذا المصاب العظيم ،،
ولهذه المناسبة العظيمة المفجعة للقلوب ، تتشرف شبكة الليث الغالب الثقافية بإصدار العمل الولائي الأول من سلسلة تفجر غضب الله ،،
للمعاينة ، اضغط هنا ، رعاك المولى أرواحنا له الفداء ،،
لمشاهدة مثال مباشر ، اضغط هنا ، وفقك الأمير عليه السلام ،،
للتحميل ، اضغط هنا ، جازاك مولانا علي المرتضى أرواحنا له الفداء ،،
مميزات الستايل ،،
يتوافق مع متصفح الفايرفوكس و الأوبرا و جوجل و اكسبلولرر 6 ، 7 ، 8 و باقي المتصفحات الأخرى ،، كما أنه يدعم نسخة 3.7.3 و 3.7.2 و 3.6.10 و 3.6.8 وبقية النسخ وذلك بتجاهل رقم الاصدار ،،
وفقكم الله ورعاكم ،،
خادمكم الليث الغالب ،،
منقول
