إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ممكن شوي من وقتكم اعضاء شوي بش

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ممكن شوي من وقتكم اعضاء شوي بش

    اهلين اعضاء

    ممكن جواب حق هدول الاسئلة ياريت ضروري الحين اريد الجواب

    في الساعات الأخيرة من حياة النبي الأكرم (ص) قال لمن حوله بـ (أتوني بدواة وكتف لأكتب لكم كتاب لن تضلوا بعده أبدا) فرد أحد المنافقين (انه ليهجر) ؛ فغضب رسول الله (ص) ولم يكتب ذلك الكتب .



    السؤال :

    أ - ماذا أراد أن يكتب رسول الله (ص) ؟
    ب - هل كتب النبي (ص) ذلك الكتاب (لأحد ما) فيما بعد؟
    إذا كانت الاجابة بنعم ؛ فمن هم ؟
    إذا كانت الاجابة بـ لا ؛ لماذا ؟!


    وكون الكم شاكرة ياريت اعضاء ساعدوني

  • #2
    شنو اعضاء
    بسرعة اعضاء ابي الجواب الاكييييد
    ضروري واكون الكم شاكرة واجركم على فاطمة الزهراء عليها السلام

    تعليق


    • #3
      وينككككككككككككممممممممم

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم
        برجاء مراجعة هذا الرابط


        http://www.najaf.org/arabic/mustabsi...n_sona-06.html

        والحمد لله

        تعليق


        • #5
          اخوي عباس اني دخلت الرابط بس اني ابي الجواب الا مثل هدول الاسئلة
          هل كان يرد ان يكتب بيان ولاية الامام علية علية السلام ووزرتة وخلافتة ومرتة من بعد
          والسؤال الثاني
          لا لان عمر والا تبعة كدذبو المصداقية قبل الكتابة

          وضح الي الاجابة اخوي

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم
            البحث طويل فى هذا الموضوع
            سوف نبحث ونورد لكم الجابه المقنعه


            والحمد لله

            تعليق


            • #7
              لاخت كما قال الاخ هذا بحث طويل لتوضيح هلحادثة التي كانت اخر ايام من حياة الرسول فكان هذا ختامهاء وهل تريدي الاجابات لمسابقة رمضانية او لحوار مع مخالف اذا لحوار لاتتعبي نفسش بحوارات ليس الا للجدال العقيم وليس للحق ضيعي وقتش لامور تفيدش افضل من جدالات

              اقراي للباحث الدكتور التيجاني
              http://www.amal-movement.com/tijani/index.htm

              2 - الصحابة ورزية يوم الخميس
              ومجمل القصة أن الصحابة كانوا مجتمعين في بيت رسول الله قبل وفاته بثلاثة أيام ، فأمرهم أن يحضروا له الكتف والدواة ليكتب لهم كتابا يعصمهم من
              ____________
              ( 1 ) السيرة الحلبية باب صلح الحديبية ج 2 - ص 706 .

              --------------------------------------------------------------------------------

              ( 96 )
              الضلالة ، ولكن الصحابة اختلفوا ومنهم من عصى أمره واتهمه بالهجر ، فغضب رسول الله وأخرجهم من بيته دون أن يكتب لهم شيئا ، وإليك شيئا من التفصيل :
              قال ابن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس اشتد برسول الله وجعه ، فقال : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، فقال عمر إن النبي قد غلبه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي كتابا لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي ، قال لهم رسول الله صلى الله عليه وآله ، قوموا عني ، فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم(1) ولغطهم . هذه الحادثة صحيحة لا شك فيها ، فقد نقلها علماء الشيعة ومحدثوهم في كتبهم ، كما نقلها علماء السنة ومحدثوهم ومؤرخوهم ، وهي ملزمة لي على ما ألزمت به نفسي ومن هنا أقف حائرا في تفسير الموقف الذي وقفه عمر بن الخطاب من أمر رسول الله ، وأي أمر هو ؟ أمر « عاصم من الضلالة لهذه الامة ، ولا شك أن هذا الكتاب كان فيه شيء جديد للمسلمين سوف يقطع عليهم كل شك » .
              ولنترك قول الشيعة : « بأن رسول أراد أن يكتب إسم علي خليفة له ، وتفطن عمر لذلك فمنعه » .
              فلعلهم لا يقنعوننا بهذا الزعم الذي لا يرضينا مبدئيا ، ولكن هل نجد تفسيرا معقولا لهذه الحادثة المؤلمة التي أغضبت الرسول حتى طردهم وجعلت ابن عباس يبكي حتى يبل دمعه الحصى ويسميها أكبر رزية ؛ أهل السنة يقولون بأن عمر أحس بشدة مرض النبي فأشفق عليه وأراد أن يريحه ، وهذا التعليل لا يقبله
              ____________
              ( 1 ) صحيح البخاري ج 3 باب قول المريض : قوموا عني .
              صحيح مسلم ج 5 ص 75 في آخر كتاب الوصية .
              مسند الامام أحمد ج 1 ص 355 وج 5 ص 116 .
              تاريخ الطبري ج 3 ص 193 - تاريخ ابن الاثير ج 2 - ص 320 .

              --------------------------------------------------------------------------------

              ( 97 )
              بسطاء العقول فضلا عن العلماء ، وقد حاولت مرارا وتكرارا التماس بعض الاعذار لعمر ولكن واقع الحادثة يأبى علي ذلك ، وحتى لو أبدلت كلمة يهجر « والعياذ بالله » بلفظة « غلبه الوجع » فسوف لن نجد مبررا لقول عمر : « عندكم القرآن » « وحسبنا كتاب الله » ، أو كان هو أعلم بالقرآن من رسول الله الذي أنزل عليه ، أم أن رسول الله لا يعي ما يقول « حاشاه » أم أنه أراد بأمره ذلك أن يبعث فيهم الاختلاف والفرقة « أستغفر الله » .
              ثم لو كان تعليل أهل السنة صحيحا ، فلم يكن ذلك ليخفى على الرسول ولا يجهل حسن نية عمر ، ولشكره رسول الله على ذلك وقربه بدلا من أن يغضب عليه ويقول أخرجوا عني .
              وهل لي أن أتسأل لماذا امتثلوا أمره عندما طردهم من الحجرة النبوية ، ولم يقولوا بأنه يهجر ؟ ألانهم نجحوا بمخططهم في منع الرسول من الكتابة ، فلا داعي بعد ذلك لبقائهم ، والدليل أنهم أكثروا اللغط والاختلاف بحضرته (ص) ، وانقسموا إلى حزبين منهم من يقول : قربوا إلى رسول الله يكتب لكم ذلك الكتاب ومنهم من يقول ما قال عمر أي إنه « يهجر » .
              والامر لم يعد بتلك البساطة يتعلق بشخص عمر وحده ولو كان كذلك لاسكته رسول الله وأقنعه بأنه لا ينطق عن الهوى ولا يمكن أن يغلب عليه الوجع في هداية الامة وعدم ضلالتها ولكن الامر استفحل واستشرى ووجد له أنصارا كأنهم متفقون مسبقا ، ولذلك أكثروا اللغط والاختلاف ونسوا أو تناسوا قول الله تعالى : ( يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون )(1) .
              وفي هذه الحادثة تعدوا حدود رفع الاصوات والجهر بالقول إلى رميه صلى الله عليه وآله بالهجر والهذيان « والعياذ بالله » ثم أكثروا اللغط والاختلاف وصارت معركة كلامية بحضرته .
              ____________
              ( 1 ) سورة الحجرات : آية 2 .

              --------------------------------------------------------------------------------

              ( 98 )
              وأكاد أعتقد بأن الاكثرية الساحقة كانت على قول عمر ولذلك رأى رسول الله صلى الله عليه وآله عدم الجدوى في كتابة الكتاب لانه علم بأنهم لم يحترموه ولم يمتثلوا لامر الله فيه في عدم رفع أصواتهم بحضرته ، وإذا كانوا لامر الله عاصين فلن يكونوا لامر رسوله طائعين .
              واقتضت حكمة الرسول بأن لا يكتب لهم ذلك الكتاب لانه طعن فيه في حياته ، فكيف يعمل بما فيه بعد وفاته ، وسيقول الطاعنون : بأنه هجر من القول ولربما سيشككون في بعض الاحكام التي عقدها رسول الله في مرض موته .
              إذ أن اعتقادهم بهجره ثابت .
              أستغفر الله ، وأتوب إليه من هذا القول في حضرة الرسول الاكرم ، وكيف لي أن أقنع نفسي وضميري الحر بأن عمر بن الخطاب كان عفويا في حين أن أصحابه ومن حضروا محضره بكوا لما حصل حتى بل دمعهم الحصى وسموها رزية المسلمين .
              ولهذا فقد خلصت إلى أن أرفض كل التعليلات التي قدمت لتبرير ذلك ، ولقد حاولت أن أنكر هذه الحادثة وأكذبها لاستريح من مأساتها ، ولكن كتب الصحاح نقلتها وأثبتتها وصححتها ولم تحسن تبريرها .
              وأكاد أميل إلى رأي الشيعة في تفسير هذا الحدث لانه تعليل منطقي وله قرائن عديدة .
              وإني لا زلت أذكر إجابة السيد محمد باقر الصدر عندما سألته : كيف فهم سيدنا عمر من بين الصحابة ما يريد الرسول كتابته وهو استخلاف علي - على حد زعمكم - ، فهذا ذكاء منه .
              قال السيد الصدر : لم يكن عمر وحده فهم مقصد الرسول ، ولكن أكثر الحاضرين فهموا ما فهمه عمر ، لانه سبق لرسول الله صلى الله عليه وآله أن قال مثل هذا إذ قال لهم إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا ، وفي مرضه قال لهم : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده
              --------------------------------------------------------------------------------

              ( 99 )
              أبدا ، ففهم الحاضرون ومن بينهم عمر أن رسول الله يريد أن يؤكد ما ذكره في غدير خم كتابيا ، وهو التمسك بكتاب الله وعترته ، وسيد العترة هو علي ، فكأنه صلى الله عليه وآله أراد أن يقول : عليكم بالقرآن وعلي ، وقد قال مثل ذلك في مناسبات أخرى كما ذكرالمحدثون .
              وكان أغلبية قريش لا يرضون بعلي لانه أصغر القوم ولانه حطم كبرياءهم وهشم أنوفهم وقتل أبطالهم ، ولكنهم لا يجرؤون على رسول الله مثل عمر فقد كان جريئا على النحو الذي حصل في صلح الحديبية وفي المعارضة الشديدة للنبي عندما صلى على عبدالله بن اُبي ، المنافق ، وفي عدة مواقف أخرى سجلها التاريخ ، وهذا الموقف منها ، وأنت ترى أن المعارضة لكتابة الكتاب في مرض النبي شجعت بعض الآخرين من الحاضرين على الجرأة ومن ثم الاكثار من اللغط في حضرة الرسول صلى الله عليه وآله .
              إن هذه المقولة : جاءت ردا مطابقا تماما لمقصود الحديث ، فمقولة : عندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله مخالفة لمحتوى الحديث الذي يأمرهم بالتمسك بكتاب الله وبالعترة معا ، فكأن المقصود هو : حسبنا كتاب الله فهو يكفينا ، ولا حاجة لنا بالعترة .
              وليس هناك تفسير معقول غير هذا ، - بالنسبة إلى هذه الحادثة - اللهم إلا إذا كان المراد هو القول بإطاعة الله دون إطاعة رسوله ، وهذا أيضا باطل وغير معقول . . .
              وأنا إذا طرحت التعصب الاعمى والعاطفة الجامحة وحكمت العقل السليم والفكر الحر لملت إلى هذا التحليل وذلك أهون من اتهام عمر بأنه أول من رفض السنة النبوية بقوله : « حسبنا كتاب الله » .
              وإذا كان بعض الحكام قد رفض السنة النبوية بدعوى أنها متناقضة ، فإنه اتبع في ذلك سابقة تاريخية في حياة المسلمين .
              وإني لاعجب لمن يقرأ هذه الحادثة ويمر بها وكأن شيئا لم يكن ، مع أنها من أكبر الرزايا كما سماها ابن عباس ، وعجبي أكبر من الذين يحاولون جهدهم
              --------------------------------------------------------------------------------

              ( 100 )
              الحفاظ على كرامة صحابي وتصحيح خطئه ولو كان ذلك على حساب كرامة رسول الله وعلى حساب الاسلام ومبادئه .
              ولماذا نهرب من الحقيقة ونحاول طمسها عندما لا تتماشى مع أهوائنا ، لماذا لا نعترف بأن الصحابة بشر مثلنا ، لهم أهواء وميول ويخطئون ويصيبون .
              ولا يزول عجبي إلا عندما أقرأ كتاب الله وهو يروي لنا قصص الانبياء عليهم الصلاة والسلام ، وما لاقوه من شعوبهم في المعاندة رغم ما يشاهدونه من معجزات . . ( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا ، وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب ) .
              وهكذا أصبحت أدرك خلفية موقف الشيعة من بعض الصحابة الذين يحملونهم مسؤولية الكثير من المآسي التي وقعت في حياة المسلمين منذ رزية يوم الخميس التي حرمت الامة من كتاب الهداية الذي أراد الرسول صلى الله عليه وآله أن يكتبه لهم.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة آهات السماء
                السؤال :
                أ - ماذا أراد أن يكتب رسول الله (ص) ؟
                ب - هل كتب النبي (ص) ذلك الكتاب (لأحد ما) فيما بعد؟
                إذا كانت الاجابة بنعم ؛ فمن هم ؟
                إذا كانت الاجابة بـ لا ؛ لماذا ؟!
                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                الجواب : أ/ أراد الرسول (ص) أن يكتب الولاية لعلي بن أبي طالب (ع) حيث في السابق قالها ووضحها
                يوم بيعة الغدير وهو أن يكتب كتابه الوصية له ولكن تعرض من تعرض 0
                الجواب :ب/ لا لم يكتب الوصية لأنه حصل الهرج والمرج والتنازع عنده ثم أخرجهم الرسول (ص)
                وقال لاينبغي عندي التنازع 0


                دمتم بعافية

                تعليق


                • #9




                  اعتراضات عمر على النبي .. وادعاؤه أن النبي كان يشتبه فيوجهه !!

                  ● أخطر إعتراض في تاريخ الأنبياء والأمم على الإطلاق !!

                  "لقد غلب عليه الوجع.. إن رسول الله يهجر!!"

                  • وقف عمر وجماعته في وجه النبي ومنعوه أن يكتب وصيته !

                  » البخاري / ج: 1 ص: 36 :

                  حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال : لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال : ائتوني بكتاب أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ؟ قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا ، فاختلفوا وكثر اللغط قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج ابن عباس يقول إن الرزيئة كل الرزيئة ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه .

                  • كل إنسان له حق الوصية قبل موته ... إلا سيد النبيين صلى الله عليه وسلم !!

                  » البخاري / ج: 5 ص: 137 :

                  أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلموا أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ؟ فقال بعضهم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو والإختلاف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا. قال عبيد الله فكان يقول ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم !

                  • أيها النبي الراحل : لا نريد تأمينك من الضلال !!!

                  » البخاري / ج: 7 ص: 9 :

                  باب قول المريض قوموا عني !!

                  حدثنا إبراهيم بن موسى حدثنا هشام عن معمر ح وحدثني عبد الله بن محمد حدثنا عبدالرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ؟ فقال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا ( وحذف البخاري : عني ) . قال عبيد الله وكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم !

                  فخالف عمر بن الخطاب على وصية النبي ... ونشط مع حزبه .. حتى رفضها !!

                  » مسند أحمد / ج: 3 ص: 346 :

                  حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا موسى بن داود حدثنا ابن لهيعة عن أبي الزبير عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباً لا يضلون بعده قال فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها

                  منع عمر النبي من كتابة وصيته !!

                  • بينما سكت الناس ليكتب لهم أبو بكر.. رجالهما رجال الصحيح !!

                  » مجمع الزوائد / ج: 5 ص: 184 :

                  وعن قيس يعني ابن حازم قال رأيت عمر وبيده عسيب نخل وهو يقول اسمعوا وأطيعوا لخليفة رسول الله صلى عليه وسلم فجاء مولى لأبي بكر يقال له سديد بصحيفة فقرأها على الناس قال يقول أبو بكر : اسمعوا وأطيعوا لمن في هذه الصحيفة فوالله ما ألوتكم قال قيس فرأيت عمر بعد ذلك على المنبر . رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح ...


                  وحضر عمر مراسم دفن أبي بكر ... وغاب عن مراسم دفن النبي !!

                  » تاريخ الطبري / ج: 2 ص: 613 :

                  حدثني أبوزيد عن علي بن محمد بإسناده الذي قد مضى ذكريه أن أبا أبكر حمل على السرير الذي حمل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى عليه عمر في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ودخل قبره عمر وعثمان وطلحة وعبدالرحمن بن أبي بكر وأراد عبد الله أن يدخل قبره فقال له عمر كفيت




                  إذا فقد كان حديث رزية الخميس: مهما لابن حزم، وشجى في نفسه، وغصة يألم لها، والسبب في كل ذلك: عمر ومن وافقه!!!

                  http://www.johod.net/hajrvb/showthread.php?t=402750992


                  الأول : أن رسول الله (ص) طلب ليكتب كتاب لن يضلوا بعده أبدا ويريد أن يحفظ الأمة من الظلال وهو صادق قطعا فعارضه عمر ورفض سنة النبي محمد (ص) وخصوصا أن من يريد أن يكتب الكتاب لا ينطق عن الهوى وهو معصوم ، هل عمر كان يعرف أن رسول الله صادقا ؟ إذا كان يعرف أن رسول الله صادق لماذا عارض الرسول ؟.



                  الثاني : إنقسم من في البيت إلى قسمين قسم يوافق رسول الله (ص) ، وقسم يعارض رسول الله (ص) ويقول ما قال عمر أي عمر قال حسبنا كتاب الله .



                  ثالثا : وصفوا رسول الله (ص) أنه يهجر ( أي يتكلم بسبب فقدان العقل ( يهذي ) وعندما يتعرض الراوي إلى إسم عمر يقول قال عمر : حسبنا كتاب الله وعندما لا يتعرض لإسم عمر يقول قالوا ، ولكن هؤلاء الذين قالوا في الرواية تقول قالوا ما قال عمر .



                  رابعا : الراوي نقل ثلاث أمور أراد أن يكتبها نطق بإثنتين ونسى الثالثة , كيف تنسى الثالثة ؟ ، وما هو الأمر الذي أراد أن يكتبه رسول الله لن تضلوا بعدي ؟.



                  - فقط أخرج عدة كبير من الحفاظ منهم أحمد والنسائي والطبراني والحاكم وسنن الدارمي وإبن خزيمه وأبي يعلى والبزار وإبن أبي شيبة والبيهقي وإبن الجعد وإبن حميد وغيرهم واللفظ للترمذي قال : حدثنا نصر بن عبد الرحمن الكوفي حدثنا زيد بن الحسن هو الأنماطي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر بن عبد الله قال : رأيت رسول الله (ص) في حجته يوم عرفة وهو على ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول يا أيها الناس إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، قال : وفي الباب عن أبي ذر و أبي سعيد و زيد بن أرقم و حذيفة بن أسيد ، قال وهذا حديث حسن غريب من هذا الوجه ، قال وزيد بن الحسن قد روى عنه سعيد بن سليمان وغير واحد من أهل العلم ) ، راجع : ( سنن الترمذي ج5 ص662 ).



                  - قال الألباني : صحيح ، وقد صححه عدد كبير من العلماء والأساطين والحهابدة من المتقدمين والمتاخرين والمعاصرين من علماء السنة ، وقد ورد هذا الحديث أكثر من ثلاثين طريق من طبقة الصحابة ، وأورد الحافظ العراقي أكثر من ثلاثة وعشرين طريقا في كتابه إستجلاب الغرف وبن حجر الهيتمي أوردة عدة طرق في الصواعق المحرقة ، وقد جمعت أكثر من أربعمائة طريق من مجموع الطبقات من كتب إخواننا السنة ، وأوردناها في كتاب الثقلين سفينة النجاة ، وهذا الحديث وفق ما قُرر في قواعد الدراية والرواية متواتر .



                  فإذن الكتاب الذي أراد أن يكتبه رسول الله (ص) هي الوصية لإتباع الكتاب والعترة ، ولذلك قالوا حسبنا كتاب الله ولا يريدون العترة ، والشخص الذي قال يهجر وغلبه الوجع هو شخص واحد .



                  - قال بن حزم : ( كما حدثنا حمام بن أحمد ، ثنا عبدالله بن إبراهيم ، ثنا أبو زيد المروزي ، ثنا محمد بن يوسف ، ثنا البخاري ، ثنا يحيى بن سليمان الجعفي ، ثنا إبن وهب ، أخبرني يونس ، عن إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما إشتد برسول الله (ص) وجعه قال : أئتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ، فقال عمر : إن النبي (ص) غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا ، فاختلفوا وكثر اللغط ، فقال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع ، فخرج إبن عباس يقول : إن الرزية ما حال بين رسول الله وبين كتابه ).



                  - وحدثناه عبدالله بن ربيع ، ثنا محمد بن معاوية ، ثنا أحمد بن شعيب ، أنا محمد بن منصور ، عن سفيان الثوري ، سمعت سليمان - هو الأحول - عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، فذكر الحديث وفيه : إن قوما قالوا عن النبي ص في ذلك اليوم ، ما شأنه؟ هجر .



                  - قال أبو محمد إبن حزم في ( الإحكام في أصول الأحكام ج7 ص984 ) : ( هذه زلة العالم التي حذر منها الناس قديما ، وقد كان في سابق علم الله تعالى أن يكون بيننا الإختلاف ، وتضل طائفة وتهتدي بهدى الله أخرى ، فلذلك نطق عمر ومن وافقه بما نطقوا به ، مما كان سببا إلى حرمان الخير بالكتاب الذي لو كتبه لم يضل بعده ، ولم يزل أمر هذا الحديث مهما لنا وشجى في نفوسنا ، وغصة نألم لها ، لاحظ أنهم ضيعوا العاصم من الظلال وهو كتابة الكتاب.



                  - وقال إبن تيمية في ( منهاج السنة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 ) ، قال : ( ...... وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي (ص) لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ذكره لعائشة فلما رأى أن الشك قد وقع علم أن الكتاب لا يرفع الشك فلم يبق فيه فائدة وعلم أن الله يجمعهم على ما عزم عليه كما قال ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر ..... ).



                  - وقال ايضا في ( منهاج السنة - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 315 ) : ( .... الوجه الثالث أن الذي وقع في مرضه كان من أهون الأشياء وأبينها وقد ثبت في الصحيح أنه قال لعائشة في مرضه : إدعى لي أباك وأخاك حتى أكتب لأبي بكر كتابا لا يختلف عليه الناس من بعدي ثم قال : يأبي الله والمؤمنون إلا أبا بكر فلما كان يوم الخميس هم أن يكتب كتابا فقال عمر : ماله أهجر فشك عمر هل هذا القول من هجر الحمي أو هو مما يقول على عادته فخاف عمر أن يكون من هجر الحمى فكان هذا مما خفى على عمر كما خفى عليه موت النبي (ص) بل أنكره ثم قال بعضهم هاتوا كتابا وقال بعضهم لا تأتوا بكتاب فرأى النبي (ص) أن الكتاب في هذا الوقت لم يبق فيه فائدة لأنهم يشكون هل أملاه مع تغيره بالمرض أم مع سلامته من ذلك فلا يرفع النزاع فتركه ولم تكن كتابة الكتاب مما أوجبه الله عليه أن يكتبه أو يبلغه في ذلك الوقت إذ لو كان كذلك لما ترك (ص) ما أمره الله به لكن ذلك مما رآه مصلحة لدفع النزاع في خلافة أبي بكر ورأى أن الخلاف لا بد أن يقع .... ).



                  ويقول الكاتب لماذا الإمام علي (ع) لم يتكلم وهو الشجاع .



                  أولا : قد بينا لا يوجد دليل بوجود الإمام علي (ع) .



                  ثانيا : ولو سلمنا جدلا أنه كان موجودا فحاشا للإمام علي (ع) أن يتكلم في محضر رسول الله (ص) وخصوصا أن سيرة الإمام علي (ع) أنه لا يخالف القرآن ولا يخالف الرسول (ص) فكيف يتكلم بمحضر رسول الله (ص) ، والله عز وجل قال : { يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي اللّه ورسوله وإتقوا اللّه إن اللّه سميع عليم } ، ( الحجرات / 1 ) ، فكيف تريد أن يتقدم الإمام علي بين يدي رسول الله (ص) وهل الشجاعة تكون بمخالفة الله ورسوله.



                  ثالثا : قد وردت أن عمر عارض رسول الله (ص) إلى أن رفض الكتاب فهل يريد الكاتب للإمام علي أن يخالف رسول الله (ص) حتى يكون شجاعا والرسول يرفضها والإمام علي يكتبها .



                  - فقد أخرج الإمام أحمد في مسنده قال : ( حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا موسى بن داود حدثنا بن لهيعة عن أبي الزبير عن جابر : أن النبي (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده قال : فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها ) ، راجع : ( مسند احمد ج3 ص 246 ح14768 قال شعيب الارناؤوط : صحيح لغيره ، وهذا إسناد ضعيف لسوء حفظ إبن لهيعة وقد توبع ).



                  - وأخرج أبي يعلى في مسنده بسند صحيح قال : ( حدثنا إبن نمير حدثنا سعيد بن الربيع حدثنا قره بن خالد عن أبي الزبير عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص)) ، راجع : ( مسند ابي يعلى ج3 ص394 ح1871 قال محقق الكتاب حسين سليم أحد إسناده صحيح رجاله رجال الصحيحين ، وقال نور الدين الهيثمي في مجمع الزوائد ج4ص394 ، رجال الجميع رجال الصحيح ).



                  كيف بعد ذلك الكتاب يريد أن يقيس شجاعة الإمام علي (ع) بمخالفة الرسول حيث أن رسول الله (ص) رفضها فالإمام علي (ع) رفضها إقتداءا برسول الله وهذه أعلى درجات الشجاعة .

                  http://www.radod.org/Quds/14.htm

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X