تويت
قال : أمير المؤمنين لابنه الامام الحسن "عليهم السلام"
قال أمير المؤمنين "عليه السلام" لابنه الامام الحسن "عليه السلام"
· بابني أحفظ عني أربعا وأربعا ،لا يضرك ماعملت معهن
أن اغني الغني العقل ،واكبر الفقر الحق ، وأوحش الوحشة العجب ،وأكرم الحسب حسن الخلق
· بابني إياك ومصادقة الأحمق، فانه يريد ينفعك فيضرك
· وإياك ومصادقة البخيل ،فانه يقعد عنك أحوج ماتكون إليه
· وإياك مصادقة الفاجر، فانه يبيعك بالتافه
· وإياك ومصادقة الكذاب، فانه كالسراب، يقرب عليك البعيد، ويبعد عليك القريب
العجب: بضم فسكون، الإعجاب بالنفس ومن أعجب بنفسه مقته الناس فلم يكن له أنيس وبات في وحشه دائمة
التافه:القليل
السراب : مايراه السائر الظمآن في الصحراء فيحسبه ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا
وصايا أمير المؤمنين لابنه الامام الحسن "عليهم السلام"
قال أمير المؤمنين "عليه السلام" لابنه الامام الحسن "عليه السلام"
· بابني أحفظ عني أربعا وأربعا ،لا يضرك ماعملت معهن
أن اغني الغني العقل ،واكبر الفقر الحق ، وأوحش الوحشة العجب ،وأكرم الحسب حسن الخلق
· بابني إياك ومصادقة الأحمق، فانه يريد ينفعك فيضرك
· وإياك ومصادقة البخيل ،فانه يقعد عنك أحوج ماتكون إليه
· وإياك مصادقة الفاجر، فانه يبيعك بالتافه
· وإياك ومصادقة الكذاب، فانه كالسراب، يقرب عليك البعيد، ويبعد عليك القريب
العجب: بضم فسكون، الإعجاب بالنفس ومن أعجب بنفسه مقته الناس فلم يكن له أنيس وبات في وحشه دائمة
التافه:القليل
السراب : مايراه السائر الظمآن في الصحراء فيحسبه ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا
قال أمير المؤمنين "عليه السلام" لابنه الامام الحسن "عليه السلام"
· بابني أحفظ عني أربعا وأربعا ،لا يضرك ماعملت معهن
أن اغني الغني العقل ،واكبر الفقر الحق ، وأوحش الوحشة العجب ،وأكرم الحسب حسن الخلق
· بابني إياك ومصادقة الأحمق، فانه يريد ينفعك فيضرك
· وإياك ومصادقة البخيل ،فانه يقعد عنك أحوج ماتكون إليه
· وإياك مصادقة الفاجر، فانه يبيعك بالتافه
· وإياك ومصادقة الكذاب، فانه كالسراب، يقرب عليك البعيد، ويبعد عليك القريب
العجب: بضم فسكون، الإعجاب بالنفس ومن أعجب بنفسه مقته الناس فلم يكن له أنيس وبات في وحشه دائمة
التافه:القليل
السراب : مايراه السائر الظمآن في الصحراء فيحسبه ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا
وصايا أمير المؤمنين لابنه الامام الحسن "عليهم السلام"
قال أمير المؤمنين "عليه السلام" لابنه الامام الحسن "عليه السلام"
· بابني أحفظ عني أربعا وأربعا ،لا يضرك ماعملت معهن
أن اغني الغني العقل ،واكبر الفقر الحق ، وأوحش الوحشة العجب ،وأكرم الحسب حسن الخلق
· بابني إياك ومصادقة الأحمق، فانه يريد ينفعك فيضرك
· وإياك ومصادقة البخيل ،فانه يقعد عنك أحوج ماتكون إليه
· وإياك مصادقة الفاجر، فانه يبيعك بالتافه
· وإياك ومصادقة الكذاب، فانه كالسراب، يقرب عليك البعيد، ويبعد عليك القريب
العجب: بضم فسكون، الإعجاب بالنفس ومن أعجب بنفسه مقته الناس فلم يكن له أنيس وبات في وحشه دائمة
التافه:القليل
السراب : مايراه السائر الظمآن في الصحراء فيحسبه ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئا