تقوم عقيدة أهل السنة والجماعة على عقيدة التوحيد الخالص، وهذه العقيدة لا تحابي ولا تجامل أحدا مهما على مركزه وارتفع شأنه، فهاهو أبو رسول الله وأمه، يعتبرهما أهل السنة كافرين ماتا على الكفر، مستندين في ذلك على أدلة صحيحة، فلو كانوا يجملون أحد لكان رسول الله احق وأولى بمجاملتهم من أبي بكر أو عمر أو علي.
عجيب امركم!!!!!!لايحابون في عم الرسول وام الرسول الكريم!!!!ولكن بقاتل سبط الرسول الكريم الحسين سلام الله عليه يحابون ويراوغون ويجاملون!!!!لانكفره ولانسبه
لو كان ابو طالب ابو عمر لكان شيخ المسلمين واحسن اسلامه متفق عليه ولكن
هو ابو الامام علي وكفيل الرساله فكفروه هولاء المنافقين
روى القاضي الشوكاني في الحديث القدسي ، أنه قال (ص) : نزل علي جبرئيل فقال : إن الله يقرئك السلام ويقول : إني حرمت النار على صلب أنزلك و بطن حملك و حجر كفلك.
قال ابن أبي الحديد في شرحه (1) (3 / 312): روي بأسانيد كثيرة بعضها عن العباس بن عبد المطلب وبعضها عن أبي بكر بن أبي قحافة: إن أبا طالب ما مات حتى قال: لا إله إلا الله، محمد رسول الله. والخبر مشهور أن أبا طالب عند الموت قال كلاماً خفياً، فأصغى إليه أخوه العباس (2)
أني كنت يوم أُحد جالساً وقد فرغنا من جهاز عمي حمزة ، إذ أتاني جبرائيل (ع) وقال : يا محمد !.. إنّ الله يقول : فرضت الصلاة ووضعتها عن المريض ، وفرضت الصوم ووضعته عن المريض والمسافر ، وفرضت الحجّ ووضعته عن المقلّ المدقع ، وفرضت الزكاة ووضعتها عمّن لا يملك النصاب ، وجعلت حبّ علي بن أبي طالب ليس فيه رخصة .
تعليق