أنا أعلم أن لا المتدينين ولا اللادينيين ولا الكفار ولا المسلمين ولا الشيعة ولا أي مذهب فكري ( ديني أولاديني )
يسيرون على نفس الدرب في المسائل التنظيمية و الغيبية خصوصا.
أما الدين إذا عرَفناه بأنه الإنقياد والطاعة لأوامر الله؛ فلا شك بأن المتدينين مختلفين مثنى مثنى حول هذه الأوامر الألهية. حتى أصبح الفرد تائه بينها وخصوضاً أنه لا يستطيع أن ينفي غيباً أو يثبته. وبالتالي فإن المتدين إما تقليداً وإما إتباعاً للعاطفة وإما جرياً وراء مصلحة دنيوية.(التتمة غداً)
أرجو أستادي الرد علي!
أما إذا عرفنا الدين بأنه أسلوب حياة فإن اللادينية هي أيضاً دين.
وأعتقد أن التقريف الثاني أصح!
يسيرون على نفس الدرب في المسائل التنظيمية و الغيبية خصوصا.
أما الدين إذا عرَفناه بأنه الإنقياد والطاعة لأوامر الله؛ فلا شك بأن المتدينين مختلفين مثنى مثنى حول هذه الأوامر الألهية. حتى أصبح الفرد تائه بينها وخصوضاً أنه لا يستطيع أن ينفي غيباً أو يثبته. وبالتالي فإن المتدين إما تقليداً وإما إتباعاً للعاطفة وإما جرياً وراء مصلحة دنيوية.(التتمة غداً)
أرجو أستادي الرد علي!
أما إذا عرفنا الدين بأنه أسلوب حياة فإن اللادينية هي أيضاً دين.
وأعتقد أن التقريف الثاني أصح!
تعليق