حجة الضعيف هذا أمر ثابت ولكن أعيتك الحيله ولنا مصادر أخرى من كتبكم
هيا العن ابن ملجم أم أنك تترضى عليه ؟
انت لم تفهميني..
انا العن كل اعداء الله ورسوله وال بيته وجميع المؤمنين
ولكن لا اجعل اللعن كعبادة مثل الذكر والتسبيح..
يعني العن كلما ذكرنا في مناسبة ما واحد ممن يستحق اللعن
حتى الملائكة تلعن فمادليلهم على اللعن وجه لهم سؤالك
- خطبنا عليٌّ رضي الله عنه على منبرٍ من آجُرٍّ، وعليه سيفٌ فيه صحيفةٌ معلقةٌ، فقال : والله ما عندنا من كتابٍ يقرأُ إلا كتابَ اللهِ وما في هذه الصحيفةِ، فنشرها فإذا فيها أسنانُ الإبلِ، وإذا فيها : ( المدينةُ حرَمٌ من عَيرٍ إلى كذا، فمن أحدث فيها حدثًا فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين، لا يقبل اللهُ منهُ صرفًا ولا عدلًا ) . وإذا فيه : ( ذمةُ المسلمين واحدةٌ، يسعى بها أدناهم، فمن أخفر مسلمًا فعليهِ لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين، لا يقبل اللهُ منه صرفًا ولا عدلًا ) . وإذا فيها : ( من والى قومًا بغير إذنِ مواليه فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين، لا يقبل اللهُ منهُ صرفًا ولا عدلًا ) .
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7300
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
يعني أنت لاتلعنهم ولاتلعن من لعنه النبي صلى الله عليه وآله وسلم - خطبنا عليٌّ رضي الله عنه على منبرٍ من آجُرٍّ، وعليه سيفٌ فيه صحيفةٌ معلقةٌ، فقال : والله ما عندنا من كتابٍ يقرأُ إلا كتابَ اللهِ وما في هذه الصحيفةِ، فنشرها فإذا فيها أسنانُ الإبلِ، وإذا فيها : ( المدينةُ حرَمٌ من عَيرٍ إلى كذا، فمن أحدث فيها حدثًا فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين، لا يقبل اللهُ منهُ صرفًا ولا عدلًا ) . وإذا فيه : ( ذمةُ المسلمين واحدةٌ، يسعى بها أدناهم، فمن أخفر مسلمًا فعليهِ لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين، لا يقبل اللهُ منه صرفًا ولا عدلًا ) . وإذا فيها : ( من والى قومًا بغير إذنِ مواليه فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين، لا يقبل اللهُ منهُ صرفًا ولا عدلًا ) .
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7300
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
في تاريخ الطبري : وكان إذا صلى الغداة يقنت فيقول اللهم إلعن
معاوية وعمراً وأبا الأعور السلمي وحبيبا وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن علياً وأبن عباس والأشتر وحسناً وحسيناًً ، المصدر ( تاريخ الطبري ج:3 ص:113 )
وقال أيضاً :والعنوا من لعنه الله ورسوله وفارقوا من لا تنالون القربة من الله إلاّ بمفارقته اللهم العن أبا سفيان بن حرب ومعاوية إبنه ويزيد بن معاوية ومروان بن الحكم وولده اللهم العن أئمة الكفر وقادة الضلالة وأعداء الدين ومجاهدي الرسول ومغيري الأحكام ومبدلي الكتاب وسفاكي الدم الحرام ، المصدر ( تاريخ الطبري ج:5 ص:624 ).
بدأ الطبري من أخبار آدم إلى أن انتهى بأخبار زمانه. والكتاب على طريق الأخبار وبالتسلسل، وغالبه بالأسانيد، ولم يشترط الطبري ثبوت جميع ما فيه بل أخذ بمدأ «من أسند فقد أحال».[2] حيث يقول الطبري في مقدمة الكتاب:
«فما يكن في كتابي هذا من خبر ذكرناه عن بعض الماضين مما يستنكره قارئه، أو يستشنعه سامعه، من أجل أنه لم يعرف له وجهًا في الصحة، ولا معنى في الحقيقة، فليعلم أنه لم يؤت في ذلك من قبلنا، وإنما أتى من قبل بعض ناقليه إلينا، وأنا إنما أدينا ذلك على نحو ما أدى إلينا.»
يعني أنت لاتلعنهم ولاتلعن من لعنه النبي صلى الله عليه وآله وسلم - خطبنا عليٌّ رضي الله عنه على منبرٍ من آجُرٍّ، وعليه سيفٌ فيه صحيفةٌ معلقةٌ، فقال : والله ما عندنا من كتابٍ يقرأُ إلا كتابَ اللهِ وما في هذه الصحيفةِ، فنشرها فإذا فيها أسنانُ الإبلِ، وإذا فيها : ( المدينةُ حرَمٌ من عَيرٍ إلى كذا، فمن أحدث فيها حدثًا فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين، لا يقبل اللهُ منهُ صرفًا ولا عدلًا ) . وإذا فيه : ( ذمةُ المسلمين واحدةٌ، يسعى بها أدناهم، فمن أخفر مسلمًا فعليهِ لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين، لا يقبل اللهُ منه صرفًا ولا عدلًا ) . وإذا فيها : ( من والى قومًا بغير إذنِ مواليه فعليه لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعين، لا يقبل اللهُ منهُ صرفًا ولا عدلًا ) .
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7300
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
في تاريخ الطبري : وكان إذا صلى الغداة يقنت فيقول اللهم إلعن
معاوية وعمراً وأبا الأعور السلمي وحبيبا وعبد الرحمن بن خالد والضحاك بن قيس والوليد فبلغ ذلك معاوية فكان إذا قنت لعن علياً وأبن عباس والأشتر وحسناً وحسيناًً ، المصدر ( تاريخ الطبري ج:3 ص:113 )
وقال أيضاً :والعنوا من لعنه الله ورسوله وفارقوا من لا تنالون القربة من الله إلاّ بمفارقته اللهم العن أبا سفيان بن حرب ومعاوية إبنه ويزيد بن معاوية ومروان بن الحكم وولده اللهم العن أئمة الكفر وقادة الضلالة وأعداء الدين ومجاهدي الرسول ومغيري الأحكام ومبدلي الكتاب وسفاكي الدم الحرام ، المصدر ( تاريخ الطبري ج:5 ص:624 ).
اترك تعليق: