قم المفدسة ( شبكة التوافق الإخبارية )
اكد احد مراجع التقليد في مدينة قم المقدسة ان اختراق المواقع الشيعية دليل على عجز الوهابيين عن الرد المنطقي.
وافاد مراسل وكالة مهر للانباء في مدينة قم المقدسة ان آية الله ناصر مكارم شيرازي واستمرارا لسلسلة دروسه في تفسير القرآن الكريم في حرم السيدة المعصومة، اشار الى قيام بعض المجموعات باختراق المواقع الالكترونية للحوزة العلمية ومكاتب مراجع التقليد في قم المقدسة، وقال ان الوهابيين وبفعلهم هذا اثبتوا انهم ليس لديهم جواب منطقي امام منطق الشيعة.
واضاف هذا الاستاذ في الحوزة العلمية انه لا يمكن من خلال هذه الافعال، الحيلولة دون النشاط التبليغي للشيعة، موضحا ان مثل هذا الاجراء لا يقلل من فاعلية الشيعة في التبليغ، وانما ستؤدي الى زيادتها في هذا المجال.
وأكد آية الله مكارم شيرازي انه بإمكان اي شخص ان يقوم بالتبليغ للدين على شبكة الانترنت، وتقوم فئة اخرى بالرد عليه، الا ان الوهابيين وباختراقهم للمواقع الشيعية، اثبتوا انهم لا يملكون جوابا امام الشيعة، ولا يمكنهم الرد عليهم بالمنطق.
حملة اختراق واسعة النطاق للمواقع الالكترونية للمرجعيات الدينية
تعرضت المواقع الالكترونية لبعض المرجعيات الدينية امس الخميس لحملة اختراق واسعة النطاق بينها موقع آية الله السيد السيستاني وآية الله ناصر مكارم الشيرازي و رابطة مدرسي الحوزة العلمية بهذه المدينة .و أفاد موقع مركز أخبار الحوزة العلمية بمدينة قم المقدسة الذي ينشط في مجال نشر أنباء الحوزة قد تعرض للاختراق وعرض فيه صورا ومواضيع لا تمت الي هذا الموقع بأية صلة.
و طال هذا الاختراق مواقع رابطة مدرسي الحوزه العلمية بمدينة قم و آية الله العظمي السيد السيستاني و مكتب آية الله الميرزا جواد التبريزي كما تعرض الموقع الاعلامي لمكتب آية الله ناصر مكارم الشيرازي لإختراق مماثل و عرض بدلا عنه مواضيع وصورا غير ما كان يعرضه في السابق .
الجماعة الوهابية الارهابية تخصص 300 مليون دولار لتهكير مواقع اهل البيت(ع)
تمكنت الجماعة الوهابية من اختراق اكثر من 285 موقع من مواقع اتباع اهل البيت (ع)اليوم الخميس من بينها مواقع اية الله العظمى السيد علي السيستاني و بعض المراجع العظام. وقالت مصادر صحفية ان الجماعة الوهابية قامت اليوم باستخدام اكثر من 200 لص (هاكر) وتخصيص مبلغ 300 مليون دولار لهذه العملية من قبل هذه الفرقة الضالة والذي يدل على افلاس الفكر الوهابي على باقي الافكار الحرة ،حسب المصادر. وقد اثارت هذه العملية استياء واسعا لدى المراجع الدينية المعتدلة التي تعمل على تقريب وجهات النظر بين جميع المذاهب والاديان.
اكد احد مراجع التقليد في مدينة قم المقدسة ان اختراق المواقع الشيعية دليل على عجز الوهابيين عن الرد المنطقي.
وافاد مراسل وكالة مهر للانباء في مدينة قم المقدسة ان آية الله ناصر مكارم شيرازي واستمرارا لسلسلة دروسه في تفسير القرآن الكريم في حرم السيدة المعصومة، اشار الى قيام بعض المجموعات باختراق المواقع الالكترونية للحوزة العلمية ومكاتب مراجع التقليد في قم المقدسة، وقال ان الوهابيين وبفعلهم هذا اثبتوا انهم ليس لديهم جواب منطقي امام منطق الشيعة.
واضاف هذا الاستاذ في الحوزة العلمية انه لا يمكن من خلال هذه الافعال، الحيلولة دون النشاط التبليغي للشيعة، موضحا ان مثل هذا الاجراء لا يقلل من فاعلية الشيعة في التبليغ، وانما ستؤدي الى زيادتها في هذا المجال.
وأكد آية الله مكارم شيرازي انه بإمكان اي شخص ان يقوم بالتبليغ للدين على شبكة الانترنت، وتقوم فئة اخرى بالرد عليه، الا ان الوهابيين وباختراقهم للمواقع الشيعية، اثبتوا انهم لا يملكون جوابا امام الشيعة، ولا يمكنهم الرد عليهم بالمنطق.
حملة اختراق واسعة النطاق للمواقع الالكترونية للمرجعيات الدينية
تعرضت المواقع الالكترونية لبعض المرجعيات الدينية امس الخميس لحملة اختراق واسعة النطاق بينها موقع آية الله السيد السيستاني وآية الله ناصر مكارم الشيرازي و رابطة مدرسي الحوزة العلمية بهذه المدينة .و أفاد موقع مركز أخبار الحوزة العلمية بمدينة قم المقدسة الذي ينشط في مجال نشر أنباء الحوزة قد تعرض للاختراق وعرض فيه صورا ومواضيع لا تمت الي هذا الموقع بأية صلة.
و طال هذا الاختراق مواقع رابطة مدرسي الحوزه العلمية بمدينة قم و آية الله العظمي السيد السيستاني و مكتب آية الله الميرزا جواد التبريزي كما تعرض الموقع الاعلامي لمكتب آية الله ناصر مكارم الشيرازي لإختراق مماثل و عرض بدلا عنه مواضيع وصورا غير ما كان يعرضه في السابق .
الجماعة الوهابية الارهابية تخصص 300 مليون دولار لتهكير مواقع اهل البيت(ع)
تمكنت الجماعة الوهابية من اختراق اكثر من 285 موقع من مواقع اتباع اهل البيت (ع)اليوم الخميس من بينها مواقع اية الله العظمى السيد علي السيستاني و بعض المراجع العظام. وقالت مصادر صحفية ان الجماعة الوهابية قامت اليوم باستخدام اكثر من 200 لص (هاكر) وتخصيص مبلغ 300 مليون دولار لهذه العملية من قبل هذه الفرقة الضالة والذي يدل على افلاس الفكر الوهابي على باقي الافكار الحرة ،حسب المصادر. وقد اثارت هذه العملية استياء واسعا لدى المراجع الدينية المعتدلة التي تعمل على تقريب وجهات النظر بين جميع المذاهب والاديان.