بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف وأفضل الخلق محمد ص وآله ع
قرأت في "صحيح البخاري" هذا الخبر
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ اَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ لَمَّا خَلَعَ اَهْلُ الْمَدِينَةِ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ جَمَعَ ابْنُ عُمَرَ حَشَمَهُ وَوَلَدَهُ فَقَالَ اِنِّي سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ " يُنْصَبُ لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ". وَاِنَّا قَدْ بَايَعْنَا هَذَا الرَّجُلَ عَلَى بَيْعِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ، وَاِنِّي لاَ اَعْلَمُ غَدْرًا اَعْظَمَ مِنْ اَنْ يُبَايَعَ رَجُلٌ عَلَى بَيْعِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ، ثُمَّ يُنْصَبُ لَهُ الْقِتَالُ، وَاِنِّي لاَ اَعْلَمُ اَحَدًا مِنْكُمْ خَلَعَهُ، وَلاَ بَايَعَ فِي هَذَا الاَمْرِ، اِلاَّ كَانَتِ الْفَيْصَلَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ.
سؤالي لأهل السنة
هل كانوا سيبايعون يزيد كما فعل ابن عمر وأصحابه؟ أم لا كما فعل الحسين ع وأصحابه؟
هل لو كانوا بايعوه سيخلعونه كما فعل أهل المدينة؟ أم لا كما فعل ابن عمر؟
والصلاة والسلام على أشرف وأفضل الخلق محمد ص وآله ع
قرأت في "صحيح البخاري" هذا الخبر
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ اَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ، قَالَ لَمَّا خَلَعَ اَهْلُ الْمَدِينَةِ يَزِيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ جَمَعَ ابْنُ عُمَرَ حَشَمَهُ وَوَلَدَهُ فَقَالَ اِنِّي سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ " يُنْصَبُ لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ". وَاِنَّا قَدْ بَايَعْنَا هَذَا الرَّجُلَ عَلَى بَيْعِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ، وَاِنِّي لاَ اَعْلَمُ غَدْرًا اَعْظَمَ مِنْ اَنْ يُبَايَعَ رَجُلٌ عَلَى بَيْعِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ، ثُمَّ يُنْصَبُ لَهُ الْقِتَالُ، وَاِنِّي لاَ اَعْلَمُ اَحَدًا مِنْكُمْ خَلَعَهُ، وَلاَ بَايَعَ فِي هَذَا الاَمْرِ، اِلاَّ كَانَتِ الْفَيْصَلَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ.
سؤالي لأهل السنة
هل كانوا سيبايعون يزيد كما فعل ابن عمر وأصحابه؟ أم لا كما فعل الحسين ع وأصحابه؟
هل لو كانوا بايعوه سيخلعونه كما فعل أهل المدينة؟ أم لا كما فعل ابن عمر؟
تعليق