روي عن أمير المؤمنين (عليه السلام) :
مَنْ اعتدل يوماه فهو مغبون ، ومَنْ كانت الدنيا همّته اشتدت حسرته عند فراقها ، ومَنْ كان غده شرّ يوميه فمحروم ، ومَنْ لم يبالِ ما رزئ من آخرته إذا سلمت له دنياه فهو هالك ، ومن لم يتعاهد النقص من نفسه غلب عليه الهوى ، ومن كان في نقص فالموت خير له. جواهر البحار
نعزي الأخيار الأنصار بمصاب أمير المؤمنين وأمام الموحدين الأمام علي (عليه السلام )
ولعنة الله على أشقى الأولين والآخرين عدو الرحمن أبن ملجم لعنه الله
مَنْ اعتدل يوماه فهو مغبون ، ومَنْ كانت الدنيا همّته اشتدت حسرته عند فراقها ، ومَنْ كان غده شرّ يوميه فمحروم ، ومَنْ لم يبالِ ما رزئ من آخرته إذا سلمت له دنياه فهو هالك ، ومن لم يتعاهد النقص من نفسه غلب عليه الهوى ، ومن كان في نقص فالموت خير له. جواهر البحار
نعزي الأخيار الأنصار بمصاب أمير المؤمنين وأمام الموحدين الأمام علي (عليه السلام )
ولعنة الله على أشقى الأولين والآخرين عدو الرحمن أبن ملجم لعنه الله
تعليق