إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

البحث عن الحقيقة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    نعم أريد فهم الاسلام حتى اتبين الحق

    وأنا فهمت من كلامك يا أخ كريم أن تفسير القرآن حكر على فئة معينة ولا يشمل باقي البشر فما سبب تفضيل هذه الفئة من البشر ومن هم ؟

    تعليق


    • #32
      متابع

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
        نعتمد على كتاب الله العظيم المُبين وعلى ( أهله ) مِمَّن آتاهُم الله عِلم كتابه وحقّ تأويله .

        على الذين يتلون الكتاب ( حقّ ) تلاوته .

        يقول الله في كتابه العزيز :

        ( فأسألوا أهل الذِكر إن كنتُم لا تعلمون ) .

        وقال سُبحانه :

        ( الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته أولئك يؤمنون به )

        ويقول لك الحق جل شأنه :

        ( ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيّا ولكن كان حنيفا مُسلِما وما كان مِن المُشركين ) .

        فهل تُريد أن تعلم ما هوَ الإسلام ؟؟

        ننتظرك أيها المحترم ..........

        اللهم صلي على محمد وال محمد
        مولانا الفاضل / كريم آل البيت
        أحسنت أحسن الله اليك
        من المتابعين ونسأل الله سبحانه الهداية للجميع

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة الحاخام
          نعم أريد فهم الاسلام حتى اتبين الحق

          وأنا فهمت من كلامك يا أخ كريم أن تفسير القرآن حكر على فئة معينة ولا يشمل باقي البشر
          فما سبب تفضيل هذه الفئة من البشر ومن هم ؟؟
          المحترم الحاخام ،

          أمّا عن الإسلام ... فنقول :

          بداية يجب أن تعلم أن الإسلام يا سيدي الفاضِل ليس ديانة .. ولكنه ( دين ) .
          فهل تعلم أن سيدنا إبراهيم ومِن قبله كُل الأنبياء والمرسلين ( مُسلمين ) !!

          فالإسلام هوَ إسلام كُل الأمر للخالِق الباريء الواحِد الأحد الديّان .. وهُنا لا أريد أن أذكُر لك أي آيات مِن كتابنا العزيز لأنك لا تعلمه ولا تعرفه .. وقبل أن تؤمِن به .. يجب أن تؤمِن بأنه كتاب مُنزّل مِن الخالِق .. وهوَ كتاب عظيم لا يأتيه الباطِل مِن بين يديه ولا مِن خلفه .. ومن عظمة هذا الكتاب أنه كتاب عزيز فقد تكفّل الله بحفظه .. فلا ولم ولن يستطيع أحداً كائِنا من كان أن يُحرّفه أبداً .. ولذلك تجد أنه مِن أكثر مِن ألف وأربعمائة عام لم يتبدّل ولم يتغيّر أبداً لفظاً وقولاًُ .. وإن أقصى ما إستطاع أن يفعله ( الفاسِقون ) هوَ أنهُم حرّفوا ( تأويله ) .. كُلٌ على هواه .. إلا أن حقيقة تأويله قد إستحفظه الله فيمن آتاهُم هذا الكتاب العظيم رسولنا الأعظم محمد وآله عليهم السلام .

          و هذا الكِتاب العظيم فيه أخبار السابِقون وأنباء اللاحِقون .

          وكذلِك فيه مِن المُعجِزات العلميّة ما حيّر أهل العِلم أنفُسهُم مِن البشر العُلماء مِن كافة النحل وقد وجد المُكتشِفون المعاصِرون ما إكتشفوه مِن علوم حديثة موجودة في هذا الكتاب العظيم البديع .. كبدأ الخلق ، وكُل القوانين الأرضية والسماوية .

          ومِن أعظم ما إكتشفه العُلماء الغرب في فتق السماوات والأرض فقد كانتا مُتلاصِقتان وحدث الإنشطار العظيم .. ولك أن تسمع الآن آية مِن الكتاب العظيم ( القُرآن ) تروي لنا ذلِك .. فيقول الله في كتابه العزيز هذا :
          ( أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون )

          وكذلك في نفس الآية فقد أخبرنا الله بِما تم إكتشافه حديثاً .. مِن أن كُل شيء حي أصله الماء .

          ولك أن تتخيّل أي كتابٌ هذا الذي أنزله الله مِن أكثر مِن ألف وأربعمائة سنة فيه أخبار وأنباء ما تم إكتشافه حديثاً .. فهل يُمكِن أن يكون إلا كتاباً سماويّاً مِن الله العظيم .

          وهذا غيض مِن فيض في نبذة مُختصرة عن هذا الكتاب العظيم .

          أمّا عن سؤالك عن لِماذا هذا الكِتاب العظيم هوَ ( حِكر ) على فئة مُعيّنة من البشر ، وما سبب تفضيل هذه الفئة مِن الله لهؤلاء البشر ؟؟

          فنقول :
          هؤلاء هُم عِلّة الخلق الذي تحدّى الله ( وهوَ الغني ) عن التحدّى .. تحدّى الملائِكة بِهم .. وهُم سبب هذا الخلق .. لأن الحق سُبحانه أراد بمشيئته أن ( يجعل ) له سُبحانه في الأرض التي خلقها ( خليفة ) له على تِلك الأرض .

          ولك أن تتخيّل كذلِك كيف يكون ( خليفة ) الله في أرضه .. يحكُمون بحُكمه وشرعه ويكون صِفاتهم مِن صِفاته العظيمة الجليلة .. لذلِك أورثهم الله عِلم ذلِك الكِتاب دون غيرهم مِن البشر ليحكموا بين الناس ويخلُفوا الله سبحانه حقّ الخِلافة .

          وأمّا وأخيراً عن لِماذا هؤلاء قد حكر الله عليهم هذا الكتاب .. لأنهم دون غيرهم سلّموا كُل الأمر لله .. فلا يحكموا بأهوائِهم ولا يقدِمون قول على قوله .. هُم دائِماً وأبداً صلي الله عليهم وآلهم يجعلون صِلتهم مع الله دائِماً (( قائِمة )) .. فقال عنهم وفيهم :
          يُقيمون الصلاة .. أي الصِلة مع الله قائِمة .. ويدُلنا لفظ ( قائِمة ) أي مُتصِلة دائِماً ، وهُم ( راكِعون ) .. دلالة على خشوعهم وخضوعهم التااام والكامِل له سُبحانه .

          وكذلِك هذه الفِئة مِن البشر لا تحكُم بين الناس إلا بحُكم الله في أحكامه في هذا الكتاب العظيم البديع .. لا يقدِمون قولا على قوله ويحكموا بين الناس بالعدل بما أراهم الله جل وعلا .

          والأهم مِن ذلِك كُله أنهُم ( لا يُشركون ) مع الله أحداً ؟؟؟ ولا يُشركون به شيئا .

          ولك أن تعلم وكما هوَ معلوم أنه يجب أن يكون هُناك لكُل مُجتمع ( قائِد ) يقود الآخرون .. مثل السفينة التي يكون لها ( رُبّان ) وقائِد لكي يصِل بمن في السفينة إلى برّ الأمان .

          وهذا البرّ هوَ الآخرة والحياة الأبدية السرمدية .. وليس لها مِن دار إلا الجنّة أو النار .

          وعن مَن هُم هؤلاء .. فهُم القُدوة التي يقتاد الرعيّة بهم يسمعون لهم ويُطيعون .. ويجب أن تكون الطاعة لله الخالِق الباريء .. فيجب أن يكون القائِد ( مُقيم ) الأمر لله .. لذلِك أورث الحق سُبحانه وتعالى هذه الفِئة عِلم كتابه الذي ما فرّط فيه مِن شيء لصلاح الأرض ومن عليها .

          وهؤلاء هُم خزنة عِلم الله .. ( الرب ) ولِذلك سمّوا ( الربّانيون ) .. أي أنهم تربية ربّانية وعِلم ربّاني .. فيحكمون بين الناس بما اُستُحفِظوا مِن كتاب الله .. أي حفظ فيهم كتابه العظيم وعِلمه وكانوا عليه شُهداء .

          وهؤلاء هُم آل بيت الله الحرام .. أوّل بيت وضِع للناس .. وأساسه التوحيد الخالِص كما قال سُبحانه وتعالى لِمن أمره برفع قواعِده وهوَ سيدنا إبراهيم الذي أسلم وجهه لله حنيفاً .. فما كان يهودياً ولا نصرانياً .. ولكن كان حنيفاً مُسلِماً .. دائِماً وأبداً يميل إلى الحق ويحنف عن أي باطِل ، ويُسلِم كُل الأمر لله الواحد الاحد لا شريك له .

          وهؤلاء هُم سيدنا وعظيمنا ونبيّنا مُحمد وآله عليهم السلام .

          فلكُل سفينة قائِد ( رُبّان ) .. وهؤلاء جميعاً صلوات ربي وسلامه عليهم هُم الرُبّان فمن ركِب سفينتهِم نجا .. ومن تخلّف عنهم هلك وإلى جهنم وبئس المصير .

          تحياتنا أيها المحترم .. ودائِماً وأبداً أهلاً بك فيما تبحث عنه مِن الحقّ .. ودائِماً وأبداً عِند آل محمد الحقّ المُبين .

          خالص التحية والتقدير ......

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
            المحترم الحاخام ،

            أمّا عن الإسلام ... فنقول :

            بداية يجب أن تعلم أن الإسلام يا سيدي الفاضِل ليس ديانة .. ولكنه ( دين ) .
            فهل تعلم أن سيدنا إبراهيم ومِن قبله كُل الأنبياء والمرسلين ( مُسلمين ) !!

            فالإسلام هوَ إسلام كُل الأمر للخالِق الباريء الواحِد الأحد الديّان .. وهُنا لا أريد أن أذكُر لك أي آيات مِن كتابنا العزيز لأنك لا تعلمه ولا تعرفه .. وقبل أن تؤمِن به .. يجب أن تؤمِن بأنه كتاب مُنزّل مِن الخالِق .. وهوَ كتاب عظيم لا يأتيه الباطِل مِن بين يديه ولا مِن خلفه .. ومن عظمة هذا الكتاب أنه كتاب عزيز فقد تكفّل الله بحفظه .. فلا ولم ولن يستطيع أحداً كائِنا من كان أن يُحرّفه أبداً .. ولذلك تجد أنه مِن أكثر مِن ألف وأربعمائة عام لم يتبدّل ولم يتغيّر أبداً لفظاً وقولاًُ .. وإن أقصى ما إستطاع أن يفعله ( الفاسِقون ) هوَ أنهُم حرّفوا ( تأويله ) .. كُلٌ على هواه .. إلا أن حقيقة تأويله قد إستحفظه الله فيمن آتاهُم هذا الكتاب العظيم رسولنا الأعظم محمد وآله عليهم السلام .

            و هذا الكِتاب العظيم فيه أخبار السابِقون وأنباء اللاحِقون .

            وكذلِك فيه مِن المُعجِزات العلميّة ما حيّر أهل العِلم أنفُسهُم مِن البشر العُلماء مِن كافة النحل وقد وجد المُكتشِفون المعاصِرون ما إكتشفوه مِن علوم حديثة موجودة في هذا الكتاب العظيم البديع .. كبدأ الخلق ، وكُل القوانين الأرضية والسماوية .

            ومِن أعظم ما إكتشفه العُلماء الغرب في فتق السماوات والأرض فقد كانتا مُتلاصِقتان وحدث الإنشطار العظيم .. ولك أن تسمع الآن آية مِن الكتاب العظيم ( القُرآن ) تروي لنا ذلِك .. فيقول الله في كتابه العزيز هذا :
            ( أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون )

            وكذلك في نفس الآية فقد أخبرنا الله بِما تم إكتشافه حديثاً .. مِن أن كُل شيء حي أصله الماء .

            ولك أن تتخيّل أي كتابٌ هذا الذي أنزله الله مِن أكثر مِن ألف وأربعمائة سنة فيه أخبار وأنباء ما تم إكتشافه حديثاً .. فهل يُمكِن أن يكون إلا كتاباً سماويّاً مِن الله العظيم .

            وهذا غيض مِن فيض في نبذة مُختصرة عن هذا الكتاب العظيم .

            أمّا عن سؤالك عن لِماذا هذا الكِتاب العظيم هوَ ( حِكر ) على فئة مُعيّنة من البشر ، وما سبب تفضيل هذه الفئة مِن الله لهؤلاء البشر ؟؟

            فنقول :
            هؤلاء هُم عِلّة الخلق الذي تحدّى الله ( وهوَ الغني ) عن التحدّى .. تحدّى الملائِكة بِهم .. وهُم سبب هذا الخلق .. لأن الحق سُبحانه أراد بمشيئته أن ( يجعل ) له سُبحانه في الأرض التي خلقها ( خليفة ) له على تِلك الأرض .

            ولك أن تتخيّل كذلِك كيف يكون ( خليفة ) الله في أرضه .. يحكُمون بحُكمه وشرعه ويكون صِفاتهم مِن صِفاته العظيمة الجليلة .. لذلِك أورثهم الله عِلم ذلِك الكِتاب دون غيرهم مِن البشر ليحكموا بين الناس ويخلُفوا الله سبحانه حقّ الخِلافة .

            وأمّا وأخيراً عن لِماذا هؤلاء قد حكر الله عليهم هذا الكتاب .. لأنهم دون غيرهم سلّموا كُل الأمر لله .. فلا يحكموا بأهوائِهم ولا يقدِمون قول على قوله .. هُم دائِماً وأبداً صلي الله عليهم وآلهم يجعلون صِلتهم مع الله دائِماً (( قائِمة )) .. فقال عنهم وفيهم :
            يُقيمون الصلاة .. أي الصِلة مع الله قائِمة .. ويدُلنا لفظ ( قائِمة ) أي مُتصِلة دائِماً ، وهُم ( راكِعون ) .. دلالة على خشوعهم وخضوعهم التااام والكامِل له سُبحانه .

            وكذلِك هذه الفِئة مِن البشر لا تحكُم بين الناس إلا بحُكم الله في أحكامه في هذا الكتاب العظيم البديع .. لا يقدِمون قولا على قوله ويحكموا بين الناس بالعدل بما أراهم الله جل وعلا .

            والأهم مِن ذلِك كُله أنهُم ( لا يُشركون ) مع الله أحداً ؟؟؟ ولا يُشركون به شيئا .

            ولك أن تعلم وكما هوَ معلوم أنه يجب أن يكون هُناك لكُل مُجتمع ( قائِد ) يقود الآخرون .. مثل السفينة التي يكون لها ( رُبّان ) وقائِد لكي يصِل بمن في السفينة إلى برّ الأمان .

            وهذا البرّ هوَ الآخرة والحياة الأبدية السرمدية .. وليس لها مِن دار إلا الجنّة أو النار .

            وعن مَن هُم هؤلاء .. فهُم القُدوة التي يقتاد الرعيّة بهم يسمعون لهم ويُطيعون .. ويجب أن تكون الطاعة لله الخالِق الباريء .. فيجب أن يكون القائِد ( مُقيم ) الأمر لله .. لذلِك أورث الحق سُبحانه وتعالى هذه الفِئة عِلم كتابه الذي ما فرّط فيه مِن شيء لصلاح الأرض ومن عليها .

            وهؤلاء هُم خزنة عِلم الله .. ( الرب ) ولِذلك سمّوا ( الربّانيون ) .. أي أنهم تربية ربّانية وعِلم ربّاني .. فيحكمون بين الناس بما اُستُحفِظوا مِن كتاب الله .. أي حفظ فيهم كتابه العظيم وعِلمه وكانوا عليه شُهداء .

            وهؤلاء هُم آل بيت الله الحرام .. أوّل بيت وضِع للناس .. وأساسه التوحيد الخالِص كما قال سُبحانه وتعالى لِمن أمره برفع قواعِده وهوَ سيدنا إبراهيم الذي أسلم وجهه لله حنيفاً .. فما كان يهودياً ولا نصرانياً .. ولكن كان حنيفاً مُسلِماً .. دائِماً وأبداً يميل إلى الحق ويحنف عن أي باطِل ، ويُسلِم كُل الأمر لله الواحد الاحد لا شريك له .

            وهؤلاء هُم سيدنا وعظيمنا ونبيّنا مُحمد وآله عليهم السلام .

            فلكُل سفينة قائِد ( رُبّان ) .. وهؤلاء جميعاً صلوات ربي وسلامه عليهم هُم الرُبّان فمن ركِب سفينتهِم نجا .. ومن تخلّف عنهم هلك وإلى جهنم وبئس المصير .

            تحياتنا أيها المحترم .. ودائِماً وأبداً أهلاً بك فيما تبحث عنه مِن الحقّ .. ودائِماً وأبداً عِند آل محمد الحقّ المُبين .

            خالص التحية والتقدير ......
            يُرفع إنتظاراً للمحترم ..... الحاخام ،

            ولِمن يبحث عن الحقيقة ؟؟

            تعليق


            • #36
              صديقي الحاخام
              السلام على من اتبع الهدى
              ان كنت تبغي ان تكون مسلماً فلا يضرك ان تكون على اي مذهب مذاهب المسلمين مذهب اهل السنة والجماعة او مذهب الشيعة الاثني عشرية
              ففي كل الاحوال في اي مذهب ستكون خير لك من ان تكون على اليهودية
              ونحن اهل السنة والجماعة لا نشترط على اليهوي انه لا يكون مسلما حتى يكون على مذهبنا بل العكس نرى ان جميع المذاهب مسلمة
              ففي اي مذهب كنت ستكون ان شاء الله خير من اليهودية او النصرانية او المجوسية

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة حب علي ايمان
                صديقي الحاخام
                السلام على من اتبع الهدى !!
                ان كنت تبغي ان تكون مسلماً
                فلا يضُرك ان تكون على أي مذهب ؟! مذاهب المسلمين مذهب اهل السنة والجماعة ؟؟
                أأنتم قوم يُتّبعون !!!!

                أيخرُخ مِن الكُفر .... إلى الشِرك المُبين ؟؟؟

                إن الله لا يغفِر أن يُشرك به ويغفِر ما دون ذلك لِمن يشاء .

                أخرج مِن هُنا يا صعلوك .... فما لكُم والدعوة للإسلام لله !!!

                أنتُم أسلمتم لشُركاؤكم ( خُلفاؤكم وعُلماؤكم وكُبراؤكم ) ؟؟؟

                يقول سُبحانه :

                ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون )

                فلعنة الله على المُشركين ؟؟

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
                  أأنتم قوم يُتّبعون !!!!

                  أيخرُخ مِن الكُفر .... إلى الشِرك المُبين ؟؟؟

                  إن الله لا يغفِر أن يُشرك به ويغفِر ما دون ذلك لِمن يشاء .

                  أخرج مِن هُنا يا صعلوك .... فما لكُم والدعوة للإسلام لله !!!

                  أنتُم أسلمتم لشُركاؤكم ( خُلفاؤكم وعُلماؤكم وكُبراؤكم ) ؟؟؟

                  يقول سُبحانه :

                  ( لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون )

                  فلعنة الله على المُشركين ؟؟
                  سلاما يا كريم آل البيت

                  اي شرك تقصد

                  عبادة القبور ام عبادة آل البيت

                  إن الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر دون ذلك لمن يشاء

                  فلماذا لا تعلنها صراحة وامام العلن أن أهل السنة مشركون أم تخاف وتطبق سنة التقية

                  كما يفعل علمائكم حاليا ولا يتجرؤون بتكفير اهل السنه مع انهم يعتقدون في قلوبهم الحاقده انهم مشركين

                  مذهب عقيم كذب وتدنيس وتدليس وسب ولعن لا أتشرف أن أتبعه

                  الحمد لله الذي هدانا لاتباع النبي صلى الله عليه وآله وسلم

                  واتباع صحابته الاخيار ابوبكر وعمر وعثمان وعلي

                  واتباع امهات المؤمنين عائشة وحفصه

                  الله يسميهم امهات المؤمنين وبعض الخوارج يسموهم عويشه وحفوص

                  لا حياء ولا دين ولا تربية ولا أدب

                  قبحهم الله

                  تعليق


                  • #39
                    اي شرك تقصد

                    عبادة القبور ام عبادة آل البيت

                    إن الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر دون ذلك لمن يشاء




                    المشرك من يتشبه بالاصنام ....








                    مذهب عقيم كذب وتدنيس وتدليس وسب ولعن لا أتشرف أن أتبعه



                    خليك متبع البدع التي ابتدعها لكم كبيركم وسيدكم عمر



                    واتباع صحابته الاخيار ابوبكر وعمر وعثمان وعلي

                    واتباع امهات المؤمنين عائشة وحفصه



                    حشرك الله معهم .. في اي طبقة الان هم فيها ( وهم يصطرخون فيها )

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
                      المحترم الحاخام ،

                      أمّا عن الإسلام ... فنقول :

                      بداية يجب أن تعلم أن الإسلام يا سيدي الفاضِل ليس ديانة .. ولكنه ( دين ) .
                      فهل تعلم أن سيدنا إبراهيم ومِن قبله كُل الأنبياء والمرسلين ( مُسلمين ) !!

                      فالإسلام هوَ إسلام كُل الأمر للخالِق الباريء الواحِد الأحد الديّان .. وهُنا لا أريد أن أذكُر لك أي آيات مِن كتابنا العزيز لأنك لا تعلمه ولا تعرفه .. وقبل أن تؤمِن به .. يجب أن تؤمِن بأنه كتاب مُنزّل مِن الخالِق .. وهوَ كتاب عظيم لا يأتيه الباطِل مِن بين يديه ولا مِن خلفه .. ومن عظمة هذا الكتاب أنه كتاب عزيز فقد تكفّل الله بحفظه .. فلا ولم ولن يستطيع أحداً كائِنا من كان أن يُحرّفه أبداً .. ولذلك تجد أنه مِن أكثر مِن ألف وأربعمائة عام لم يتبدّل ولم يتغيّر أبداً لفظاً وقولاًُ .. وإن أقصى ما إستطاع أن يفعله ( الفاسِقون ) هوَ أنهُم حرّفوا ( تأويله ) .. كُلٌ على هواه .. إلا أن حقيقة تأويله قد إستحفظه الله فيمن آتاهُم هذا الكتاب العظيم رسولنا الأعظم محمد وآله عليهم السلام .

                      و هذا الكِتاب العظيم فيه أخبار السابِقون وأنباء اللاحِقون .

                      وكذلِك فيه مِن المُعجِزات العلميّة ما حيّر أهل العِلم أنفُسهُم مِن البشر العُلماء مِن كافة النحل وقد وجد المُكتشِفون المعاصِرون ما إكتشفوه مِن علوم حديثة موجودة في هذا الكتاب العظيم البديع .. كبدأ الخلق ، وكُل القوانين الأرضية والسماوية .

                      ومِن أعظم ما إكتشفه العُلماء الغرب في فتق السماوات والأرض فقد كانتا مُتلاصِقتان وحدث الإنشطار العظيم .. ولك أن تسمع الآن آية مِن الكتاب العظيم ( القُرآن ) تروي لنا ذلِك .. فيقول الله في كتابه العزيز هذا :
                      ( أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون )

                      وكذلك في نفس الآية فقد أخبرنا الله بِما تم إكتشافه حديثاً .. مِن أن كُل شيء حي أصله الماء .

                      ولك أن تتخيّل أي كتابٌ هذا الذي أنزله الله مِن أكثر مِن ألف وأربعمائة سنة فيه أخبار وأنباء ما تم إكتشافه حديثاً .. فهل يُمكِن أن يكون إلا كتاباً سماويّاً مِن الله العظيم .

                      وهذا غيض مِن فيض في نبذة مُختصرة عن هذا الكتاب العظيم .

                      أمّا عن سؤالك عن لِماذا هذا الكِتاب العظيم هوَ ( حِكر ) على فئة مُعيّنة من البشر ، وما سبب تفضيل هذه الفئة مِن الله لهؤلاء البشر ؟؟

                      فنقول :
                      هؤلاء هُم عِلّة الخلق الذي تحدّى الله ( وهوَ الغني ) عن التحدّى .. تحدّى الملائِكة بِهم .. وهُم سبب هذا الخلق .. لأن الحق سُبحانه أراد بمشيئته أن ( يجعل ) له سُبحانه في الأرض التي خلقها ( خليفة ) له على تِلك الأرض .

                      ولك أن تتخيّل كذلِك كيف يكون ( خليفة ) الله في أرضه .. يحكُمون بحُكمه وشرعه ويكون صِفاتهم مِن صِفاته العظيمة الجليلة .. لذلِك أورثهم الله عِلم ذلِك الكِتاب دون غيرهم مِن البشر ليحكموا بين الناس ويخلُفوا الله سبحانه حقّ الخِلافة .

                      وأمّا وأخيراً عن لِماذا هؤلاء قد حكر الله عليهم هذا الكتاب .. لأنهم دون غيرهم سلّموا كُل الأمر لله .. فلا يحكموا بأهوائِهم ولا يقدِمون قول على قوله .. هُم دائِماً وأبداً صلي الله عليهم وآلهم يجعلون صِلتهم مع الله دائِماً (( قائِمة )) .. فقال عنهم وفيهم :
                      يُقيمون الصلاة .. أي الصِلة مع الله قائِمة .. ويدُلنا لفظ ( قائِمة ) أي مُتصِلة دائِماً ، وهُم ( راكِعون ) .. دلالة على خشوعهم وخضوعهم التااام والكامِل له سُبحانه .

                      وكذلِك هذه الفِئة مِن البشر لا تحكُم بين الناس إلا بحُكم الله في أحكامه في هذا الكتاب العظيم البديع .. لا يقدِمون قولا على قوله ويحكموا بين الناس بالعدل بما أراهم الله جل وعلا .

                      والأهم مِن ذلِك كُله أنهُم ( لا يُشركون ) مع الله أحداً ؟؟؟ ولا يُشركون به شيئا .

                      ولك أن تعلم وكما هوَ معلوم أنه يجب أن يكون هُناك لكُل مُجتمع ( قائِد ) يقود الآخرون .. مثل السفينة التي يكون لها ( رُبّان ) وقائِد لكي يصِل بمن في السفينة إلى برّ الأمان .

                      وهذا البرّ هوَ الآخرة والحياة الأبدية السرمدية .. وليس لها مِن دار إلا الجنّة أو النار .

                      وعن مَن هُم هؤلاء .. فهُم القُدوة التي يقتاد الرعيّة بهم يسمعون لهم ويُطيعون .. ويجب أن تكون الطاعة لله الخالِق الباريء .. فيجب أن يكون القائِد ( مُقيم ) الأمر لله .. لذلِك أورث الحق سُبحانه وتعالى هذه الفِئة عِلم كتابه الذي ما فرّط فيه مِن شيء لصلاح الأرض ومن عليها .

                      وهؤلاء هُم خزنة عِلم الله .. ( الرب ) ولِذلك سمّوا ( الربّانيون ) .. أي أنهم تربية ربّانية وعِلم ربّاني .. فيحكمون بين الناس بما اُستُحفِظوا مِن كتاب الله .. أي حفظ فيهم كتابه العظيم وعِلمه وكانوا عليه شُهداء .

                      وهؤلاء هُم آل بيت الله الحرام .. أوّل بيت وضِع للناس .. وأساسه التوحيد الخالِص كما قال سُبحانه وتعالى لِمن أمره برفع قواعِده وهوَ سيدنا إبراهيم الذي أسلم وجهه لله حنيفاً .. فما كان يهودياً ولا نصرانياً .. ولكن كان حنيفاً مُسلِماً .. دائِماً وأبداً يميل إلى الحق ويحنف عن أي باطِل ، ويُسلِم كُل الأمر لله الواحد الاحد لا شريك له .

                      وهؤلاء هُم سيدنا وعظيمنا ونبيّنا مُحمد وآله عليهم السلام .

                      فلكُل سفينة قائِد ( رُبّان ) .. وهؤلاء جميعاً صلوات ربي وسلامه عليهم هُم الرُبّان فمن ركِب سفينتهِم نجا .. ومن تخلّف عنهم هلك وإلى جهنم وبئس المصير .

                      تحياتنا أيها المحترم .. ودائِماً وأبداً أهلاً بك فيما تبحث عنه مِن الحقّ .. ودائِماً وأبداً عِند آل محمد الحقّ المُبين .

                      خالص التحية والتقدير ......
                      يُرفع إلى المحترم الحاخام ،

                      إلى المُسمّى .. a7la-hnak ؟!!!

                      ألا تبقى جانباً في هذا الموضوع ؟؟

                      أمّا إن إعتقدت أنك مِن أهل العِلم والدين ... فهيا إلينا مُنفرداً لنُعلِّمك مَن مِنا مِن (( المُشركين )) ؟؟؟

                      فستجد إن إستطعت وقدرت على مواجهتنا .. ستجِد أنه بالفعل ... أحلى هنااااك !!!!

                      فهل تواجهنا أم ستكون مِن أشباهك الجرذان الذين لا يستطيعون معنا مواجهة ؟؟؟

                      ننتظرك هُناك ... فستجد إسمك قد أوّلناه لك ؟؟

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
                        المحترم الحاخام ،

                        أمّا عن الإسلام ... فنقول :

                        بداية يجب أن تعلم أن الإسلام يا سيدي الفاضِل ليس ديانة .. ولكنه ( دين ) .
                        فهل تعلم أن سيدنا إبراهيم ومِن قبله كُل الأنبياء والمرسلين ( مُسلمين ) !!

                        فالإسلام هوَ إسلام كُل الأمر للخالِق الباريء الواحِد الأحد الديّان .. وهُنا لا أريد أن أذكُر لك أي آيات مِن كتابنا العزيز لأنك لا تعلمه ولا تعرفه .. وقبل أن تؤمِن به .. يجب أن تؤمِن بأنه كتاب مُنزّل مِن الخالِق .. وهوَ كتاب عظيم لا يأتيه الباطِل مِن بين يديه ولا مِن خلفه .. ومن عظمة هذا الكتاب أنه كتاب عزيز فقد تكفّل الله بحفظه .. فلا ولم ولن يستطيع أحداً كائِنا من كان أن يُحرّفه أبداً .. ولذلك تجد أنه مِن أكثر مِن ألف وأربعمائة عام لم يتبدّل ولم يتغيّر أبداً لفظاً وقولاًُ .. وإن أقصى ما إستطاع أن يفعله ( الفاسِقون ) هوَ أنهُم حرّفوا ( تأويله ) .. كُلٌ على هواه .. إلا أن حقيقة تأويله قد إستحفظه الله فيمن آتاهُم هذا الكتاب العظيم رسولنا الأعظم محمد وآله عليهم السلام .

                        و هذا الكِتاب العظيم فيه أخبار السابِقون وأنباء اللاحِقون .

                        وكذلِك فيه مِن المُعجِزات العلميّة ما حيّر أهل العِلم أنفُسهُم مِن البشر العُلماء مِن كافة النحل وقد وجد المُكتشِفون المعاصِرون ما إكتشفوه مِن علوم حديثة موجودة في هذا الكتاب العظيم البديع .. كبدأ الخلق ، وكُل القوانين الأرضية والسماوية .

                        ومِن أعظم ما إكتشفه العُلماء الغرب في فتق السماوات والأرض فقد كانتا مُتلاصِقتان وحدث الإنشطار العظيم .. ولك أن تسمع الآن آية مِن الكتاب العظيم ( القُرآن ) تروي لنا ذلِك .. فيقول الله في كتابه العزيز هذا :
                        ( أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون )

                        وكذلك في نفس الآية فقد أخبرنا الله بِما تم إكتشافه حديثاً .. مِن أن كُل شيء حي أصله الماء .

                        ولك أن تتخيّل أي كتابٌ هذا الذي أنزله الله مِن أكثر مِن ألف وأربعمائة سنة فيه أخبار وأنباء ما تم إكتشافه حديثاً .. فهل يُمكِن أن يكون إلا كتاباً سماويّاً مِن الله العظيم .

                        وهذا غيض مِن فيض في نبذة مُختصرة عن هذا الكتاب العظيم .

                        أمّا عن سؤالك عن لِماذا هذا الكِتاب العظيم هوَ ( حِكر ) على فئة مُعيّنة من البشر ، وما سبب تفضيل هذه الفئة مِن الله لهؤلاء البشر ؟؟

                        فنقول :
                        هؤلاء هُم عِلّة الخلق الذي تحدّى الله ( وهوَ الغني ) عن التحدّى .. تحدّى الملائِكة بِهم .. وهُم سبب هذا الخلق .. لأن الحق سُبحانه أراد بمشيئته أن ( يجعل ) له سُبحانه في الأرض التي خلقها ( خليفة ) له على تِلك الأرض .

                        ولك أن تتخيّل كذلِك كيف يكون ( خليفة ) الله في أرضه .. يحكُمون بحُكمه وشرعه ويكون صِفاتهم مِن صِفاته العظيمة الجليلة .. لذلِك أورثهم الله عِلم ذلِك الكِتاب دون غيرهم مِن البشر ليحكموا بين الناس ويخلُفوا الله سبحانه حقّ الخِلافة .

                        وأمّا وأخيراً عن لِماذا هؤلاء قد حكر الله عليهم هذا الكتاب .. لأنهم دون غيرهم سلّموا كُل الأمر لله .. فلا يحكموا بأهوائِهم ولا يقدِمون قول على قوله .. هُم دائِماً وأبداً صلي الله عليهم وآلهم يجعلون صِلتهم مع الله دائِماً (( قائِمة )) .. فقال عنهم وفيهم :
                        يُقيمون الصلاة .. أي الصِلة مع الله قائِمة .. ويدُلنا لفظ ( قائِمة ) أي مُتصِلة دائِماً ، وهُم ( راكِعون ) .. دلالة على خشوعهم وخضوعهم التااام والكامِل له سُبحانه .

                        وكذلِك هذه الفِئة مِن البشر لا تحكُم بين الناس إلا بحُكم الله في أحكامه في هذا الكتاب العظيم البديع .. لا يقدِمون قولا على قوله ويحكموا بين الناس بالعدل بما أراهم الله جل وعلا .

                        والأهم مِن ذلِك كُله أنهُم ( لا يُشركون ) مع الله أحداً ؟؟؟ ولا يُشركون به شيئا .

                        ولك أن تعلم وكما هوَ معلوم أنه يجب أن يكون هُناك لكُل مُجتمع ( قائِد ) يقود الآخرون .. مثل السفينة التي يكون لها ( رُبّان ) وقائِد لكي يصِل بمن في السفينة إلى برّ الأمان .

                        وهذا البرّ هوَ الآخرة والحياة الأبدية السرمدية .. وليس لها مِن دار إلا الجنّة أو النار .

                        وعن مَن هُم هؤلاء .. فهُم القُدوة التي يقتاد الرعيّة بهم يسمعون لهم ويُطيعون .. ويجب أن تكون الطاعة لله الخالِق الباريء .. فيجب أن يكون القائِد ( مُقيم ) الأمر لله .. لذلِك أورث الحق سُبحانه وتعالى هذه الفِئة عِلم كتابه الذي ما فرّط فيه مِن شيء لصلاح الأرض ومن عليها .

                        وهؤلاء هُم خزنة عِلم الله .. ( الرب ) ولِذلك سمّوا ( الربّانيون ) .. أي أنهم تربية ربّانية وعِلم ربّاني .. فيحكمون بين الناس بما اُستُحفِظوا مِن كتاب الله .. أي حفظ فيهم كتابه العظيم وعِلمه وكانوا عليه شُهداء .

                        وهؤلاء هُم آل بيت الله الحرام .. أوّل بيت وضِع للناس .. وأساسه التوحيد الخالِص كما قال سُبحانه وتعالى لِمن أمره برفع قواعِده وهوَ سيدنا إبراهيم الذي أسلم وجهه لله حنيفاً .. فما كان يهودياً ولا نصرانياً .. ولكن كان حنيفاً مُسلِماً .. دائِماً وأبداً يميل إلى الحق ويحنف عن أي باطِل ، ويُسلِم كُل الأمر لله الواحد الاحد لا شريك له .

                        وهؤلاء هُم سيدنا وعظيمنا ونبيّنا مُحمد وآله عليهم السلام .

                        فلكُل سفينة قائِد ( رُبّان ) .. وهؤلاء جميعاً صلوات ربي وسلامه عليهم هُم الرُبّان فمن ركِب سفينتهِم نجا .. ومن تخلّف عنهم هلك وإلى جهنم وبئس المصير .

                        تحياتنا أيها المحترم .. ودائِماً وأبداً أهلاً بك فيما تبحث عنه مِن الحقّ .. ودائِماً وأبداً عِند آل محمد الحقّ المُبين .

                        خالص التحية والتقدير ......
                        اللهم صلي وسلم وبارك على كوثر نبيّك وأبيها وبعلها وبنيها والسِر المستودع فيها .....

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X