تويت
في ليلة القدر يا زهراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالزهره سلام الله عليها
**********************
في ليلة القدر: هل قلبك ساعة حائط قديمة لابد من إصلاحها، أو إلقائها مع سقط المتاع؟؟؟
هل قلبك بارد؟
أم حار؟
أنت وحدك تستطيع الإجابة، لا أحد غيرك، لكن بإمكانك استشارة الآخرين،
هل يظهر على وجهك حمرة من حين لآخر؟ من ركوب المحبة!
كم مرة تبكي من خشية الله، يومياً، أسبوعياً، شهرياً، سنوياً؟
هل عندك أمنية؟ أماني؟
هل أنت مهموم/مهمومة؟
ماهو همك؟
مايشغل بالك وعقلك وقلبك؟
حينما يذكر الله بأي اسم من أسمائه – عز اسمه – بماذا تشعر؟
هل تشعر بهيجان مثلا؟
هل تشعر أحيانا بألم؟
هل تعتبر أن لك قيمة؟
هل تعتبر أنك (هو/هي) الشخص المفضل لدى فلان/فلانة؟ هل تعتبر أن لذلك قيمة؟
هل تبحث عن شي؟
هل إذا ازداد رزقك وتضاعفت أموالك، هل هذا شيء مهم بالنسبة لك؟
هل إذا أصبح جميع نساء المدينة التي تقطنها زوجات لك، ستهتم لذلك؟
هل هناك فرق بين أن تكون ذا شهادات عليا أم لا؟
هل تتأوه كثيراً؟ قال تعالى:"إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُّنِيبٌ"، صدق الله العلي العظيم.
هل يشعر من حولك بأنك مريض، لكنك سليم معافى، وأنت وحدك تعرف أنك عاشق؟
هل تشعر بوحشة؟
هل تشعر بألفة وأنس؟
هل تشعر بوحدة وسط الأهل والأصدقاء؟
هل يشعر قلبك بانقباض أحيانا؟
هل يشعر قلبك بانبساط أحيانا أخرى؟
هل تذكر الله رغما عنك؟ دون عمد؟
هل تصلي على محمد وآل محمد (اللهم صل على محمد وآل محمد) لهجا بقصد ودون قصد، يقظة ومناماً؟
هل تترنم بالقرآن الكريم؟
هل تحب التعرض للمهالك في سبيل الله، حيث يذهب رزقك وحياتك؟
هل رأيت الموت عيانا، على خطوط التماس؟
كم مرة واجهت الموت؟
ماهو شعورك حينئذ؟
هل مواجهة الموت لك عادة، بحيث لو لم تحدث افتقدتها وحننت إليها؟
هل لك ذكريات حلوة في علاقتك مع الله (عز وجل)، يطيب لك الحديث عنها أحيانا؟
هل مرة وجدت في قلبك مشاعر نحو الله (عز وجل) لاتعرف كيف تعبر عنها؟
هل تراقب نفسك حتى كأنك صرت أنت من الكرام الكاتبين، فتحدثهم ويحدثونك؟
هل في كل مكان ذهبت إليه، هناك رابط يربطك به عز وجل؟
هل لك أزمنة مع الله عز وجل، بمعنى أنه في هذه السنة حدث هذا التطور في العلاقة، وفي الأخرى حدث تطور لكنه كان مفاجئاً؟
هل في إحدى المرات فاجاءك الحق تبارك وتعالى، بمفاجأة سارة، مثلما يفعل المحبون والعشاق مع بعضهم البعض؟
هل حدث ذلك مرة واحدة؟
أكثر من مرة؟
أم إنه كل يوم حين تفتح عينيك صباحاً؟؟؟
هل في إحدى المرات أتتك حالة هيمان من شدة التعجب من عظمة الجلال والجمال؟
هل عرف قلبك طعم الهيمان مرة، أم لم يعرفه قط؟
هل من الممكن أن تدرب قلبك كي يستطيع تذوق هذا المعنى واقعاً؟
هل أصبح قلبك بارداًٍ لدرجة يستحيل معها إحياؤه كي يعرف طعم الهيمان؟
فيا أيها العزيز،
ترى ماهي إجاباتك على كل تلك الأسئلة؟
أتمنى ألا تستقبل ليلة القدر بقلب كساعة حائط قديمة لابد من إصلاحها، أو إلقائها مع سقط المتاع!!!
.
بالزهره سلام الله عليها
**********************
في ليلة القدر: هل قلبك ساعة حائط قديمة لابد من إصلاحها، أو إلقائها مع سقط المتاع؟؟؟
هل قلبك بارد؟
أم حار؟
أنت وحدك تستطيع الإجابة، لا أحد غيرك، لكن بإمكانك استشارة الآخرين،
هل يظهر على وجهك حمرة من حين لآخر؟ من ركوب المحبة!
كم مرة تبكي من خشية الله، يومياً، أسبوعياً، شهرياً، سنوياً؟
هل عندك أمنية؟ أماني؟
هل أنت مهموم/مهمومة؟
ماهو همك؟
مايشغل بالك وعقلك وقلبك؟
حينما يذكر الله بأي اسم من أسمائه – عز اسمه – بماذا تشعر؟
هل تشعر بهيجان مثلا؟
هل تشعر أحيانا بألم؟
هل تعتبر أن لك قيمة؟
هل تعتبر أنك (هو/هي) الشخص المفضل لدى فلان/فلانة؟ هل تعتبر أن لذلك قيمة؟
هل تبحث عن شي؟
هل إذا ازداد رزقك وتضاعفت أموالك، هل هذا شيء مهم بالنسبة لك؟
هل إذا أصبح جميع نساء المدينة التي تقطنها زوجات لك، ستهتم لذلك؟
هل هناك فرق بين أن تكون ذا شهادات عليا أم لا؟
هل تتأوه كثيراً؟ قال تعالى:"إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُّنِيبٌ"، صدق الله العلي العظيم.
هل يشعر من حولك بأنك مريض، لكنك سليم معافى، وأنت وحدك تعرف أنك عاشق؟
هل تشعر بوحشة؟
هل تشعر بألفة وأنس؟
هل تشعر بوحدة وسط الأهل والأصدقاء؟
هل يشعر قلبك بانقباض أحيانا؟
هل يشعر قلبك بانبساط أحيانا أخرى؟
هل تذكر الله رغما عنك؟ دون عمد؟
هل تصلي على محمد وآل محمد (اللهم صل على محمد وآل محمد) لهجا بقصد ودون قصد، يقظة ومناماً؟
هل تترنم بالقرآن الكريم؟
هل تحب التعرض للمهالك في سبيل الله، حيث يذهب رزقك وحياتك؟
هل رأيت الموت عيانا، على خطوط التماس؟
كم مرة واجهت الموت؟
ماهو شعورك حينئذ؟
هل مواجهة الموت لك عادة، بحيث لو لم تحدث افتقدتها وحننت إليها؟
هل لك ذكريات حلوة في علاقتك مع الله (عز وجل)، يطيب لك الحديث عنها أحيانا؟
هل مرة وجدت في قلبك مشاعر نحو الله (عز وجل) لاتعرف كيف تعبر عنها؟
هل تراقب نفسك حتى كأنك صرت أنت من الكرام الكاتبين، فتحدثهم ويحدثونك؟
هل في كل مكان ذهبت إليه، هناك رابط يربطك به عز وجل؟
هل لك أزمنة مع الله عز وجل، بمعنى أنه في هذه السنة حدث هذا التطور في العلاقة، وفي الأخرى حدث تطور لكنه كان مفاجئاً؟
هل في إحدى المرات فاجاءك الحق تبارك وتعالى، بمفاجأة سارة، مثلما يفعل المحبون والعشاق مع بعضهم البعض؟
هل حدث ذلك مرة واحدة؟
أكثر من مرة؟
أم إنه كل يوم حين تفتح عينيك صباحاً؟؟؟
هل في إحدى المرات أتتك حالة هيمان من شدة التعجب من عظمة الجلال والجمال؟
هل عرف قلبك طعم الهيمان مرة، أم لم يعرفه قط؟
هل من الممكن أن تدرب قلبك كي يستطيع تذوق هذا المعنى واقعاً؟
هل أصبح قلبك بارداًٍ لدرجة يستحيل معها إحياؤه كي يعرف طعم الهيمان؟
فيا أيها العزيز،
ترى ماهي إجاباتك على كل تلك الأسئلة؟
أتمنى ألا تستقبل ليلة القدر بقلب كساعة حائط قديمة لابد من إصلاحها، أو إلقائها مع سقط المتاع!!!
.