تطاول الشيعة على الله وعلى كتابه ...تطاولوا على النبي وسنته صلى الله عليه وسلم , فكيف بالصحابه ؟؟؟؟كيف بالفاروق الذي فتح بلاد فارس وأخرج الفرس من عبادة النار الى نور الاسلام , ويقيمون لقاتل عمر مزارا في ايران , وكأنهم يرفضون الاسلام في داخلهم , لكنهم لا يصرحون بذلك , حتى اهتدوا الى فكرة الولاية لعلهم بها يستعيدون حضارتهم البائدة

ان هذا هذا الحديث ؛ صحيح وهو التالي - حدثنا إبراهيم بن المنذر: حدثنا أنس بن عياض، عن عبيد الله، عن محمد بن يحيى بن حبان، عن واسع بن حبان، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال:

ارتقيت فوق بيت حفصة، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقضي حاجته، مستدبر القبلة، مستقبل الشأم.
اين العورات ؟
ان حياة الرسول صلى الله عليه وسلم وحركاته وسكناته واكله وشربه وابتساماته ومشيه وكلامه حتى في الخلاء هو قدوتنا نحن المسلمين .. وما ذكر هذا الحديث الا للأستدلال على وجوب استدبار القبله في الخلاء وهو امر شرعي وضروري .. فكيف لنا ان نعرف سنة رسوله لولا هؤلاء الذين سبقونا بالايمان

يعني هل طلب منه النبي ان ينظر إليه ابن عمر حتى يتعلم الناس؟ لا يوجد للنبي لسان حتى يقول للناس استدبروا القبلة.. يجب ان يطبق امامهم حتى يتعلموا؟

هل هذا مستوى احترام النبي أكرم خلق الله عندكم؟

لا أدري من تطاول على النبي نحن ام انتم.. أليس هذا الحديث تطاول على النبي؟ هل ترضى ان تتبول وينظر اليك الناس..

المشكلة ليست في الفرق بين عبد الله وابوه عمر لكن المشكلة ان الاخ اجهد نفسه باحثا عما يسيء لخليفة رسول الله صلى الله عليه واله وكان من الاحسن والانفع ان يبرز مناقب وحاسن ال البيت عليهم السلام بما انه يقول بمحبتهم والبحث في هذا المجال سهل ميسر
ثم من اين له بان ابن عمر رضي الله عنهما راى عورة الرسول ومن اين له انه فعل هذا
متعمدا وهل صرح هو بذلك واتحداه انه ياتي بنص واحد صريح لاي انسان مسلم كان وغير مسلم يقول انه شاهد عورة .................والله عيب الشيء هذا الذي تحاول الدفاع
عنه
اللهم لا تؤاخدنا بسفاهة عقولنا

المشكله ان بعض الذين يكتبون ويتجرأون على الصحابه
هم من الجهال صغار السن الذين لا يفقهون من الأمر شيئا الا السب واللعن

الرايه ؛ تقول هل طلب منه الرسول .... الخ
كان عليك ان تقرأ الحديث .. ابن عمر رضي الله عنه تسلق سطح بيت ام المؤمنين حفصه لبعض شأنه .. ودون قصد راى النبي .. وقال ما رأى فلا شيئ في هذا ...
ولك ان تستقبل القبله أو تستدبرها فهذا شأنك ..
أما جمهور المسلمين فلا يرون في هذا الحديث الا استشهادا وتعليما .. وابن عمر روى هذا الحديث ردا على من استفتاه في امر مشابه .. فلا عورات ولا ما يحزنون

والله عيب عليكم يا سنه ما هذا ؟؟ ليس لديكم أحترام لرسول الله ص
أذا عندكم ذرة من الاحترام فأن هذا الحديث يجب حدفه كليا من كتبكم , وحقيقة لا أدري لماذا كل هذا التمسك بالبخاري وأنتم تعلمون ما فيه من الاسائه للنبي وأهل بيته , هل البخاري أو عمر عندكم أفضل من رسول صل الله عليه واله لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم انا لله وانا اليه راجعون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين وسلام على المرسلين

صدقت والله
يعني النبي يجب ان يطبق عمليآ؟
لو كان الامر كذلك لطبق لنا اشياء كثيرة لايجب تطبيقها امامنا
مثل احكام الجماع .
وهل يعقل ان تكشف للناس عورة النبي لحكم شرعي بسيط يمكن شرحه بالكلام ؟
انا اسأل هل يعقل؟؟؟؟؟
وأرد على كل من قال بأن الشيعة لا يفكرون بالعقل انا اسال بعقولكم الان
هل يعقل
هل يعقل
هل يعقل
هل يعقل
هل يعقل
هل عرضتم الحديث على القرآن الكريم ؟؟

عمر يختلس النظر لعورة الرسول ص

حدثنا إبراهيم بن المنذر حدثنا أنس بن عياض عن عبيد الله عن محمد بن يحيى بن حبان عن واسع بن حبان عن عبد الله بن عمر خخ خ خ خ خ

هذا غيض من فيض من اساءات البخاري لرسول الله والتي يتمسكون بها السنة في تحقير شخص سيد الخلق بمثل هذه الروايات الباطلة

وكل هذا بحجة التعليم ... مثل روايات عائشة ... تتكلم في مالا يجوز بحجة تعلم المؤمنين أصبحت زوجة نبي بدرجة نبية فهي العلامة الفقيهة ...

هل يقبل شيخ الأزهر مثلابنقل مثل هذه السخافات عنه وعن زوجته او عن زوجة ابن باز او زوجة شيخهم ابن تيمية ؟

الظاهر ان البخاري لا يعرف من هو نبي الله وما هي مكانته لهذا تجرأ عليه بتأليف أي رواية

هذا بعض التطاول على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم

1 ـ ففي قوله تعالى: ( أنْ لَوِ اسْتَقاموا عَلى الطَّريقَةِ لأسْقَيْناهُمْ ماءً غَدَقاً ) ، قال الإمام الصادق (عليه السلام): يعني استقاموا على الولاية[45].
وفي خبر آخر: والطريقة هي ولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام) والأوصياء (عليهم السلام)من بعده.
2 ـ وقال الإمام الباقر (عليه السلام) في تفسير قوله تعالى: ( يُضِلُّ بِهِ كَثيراً وَيَهْدي بِهِ كَثيراً ) ، قال (عليه السلام): فهو علي (عليه السلام)يضلّ الله به من عاداه ويهدي به من والاه.
قال: وما يضلّ به ـ يعني علياً ـ إلاّ الفاسقين ، يعني من خرج من ولايته فهو
فاسق[46].
3 ـ وقال أمير المؤمنين علي (عليه السلام): إنّ بولايتي أكمل الله لهذه الاُمّة دينهم وأتمّ النعمة ورضي لهم إسلامهم إذ يقول سبحانه ـ يوم الولاية ـ لمحمّد (صلى الله عليه وآله): يا محمّد ، أخبرهم أ نّي أكملت لهم دينهم ، ورضيت الإسلام لهم ديناً ، وأتممت عليهم نعمتي[47].
4 ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنّ كمال الدين وتمام النعمة ورضى الربّ بإرسالي إليكم بالولاية بعدي لعلي بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام[48].
5 ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في قوله عزّ وجلّ: ( صِراطَ الَّذينَ أنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرَ المَغْضوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ ) ، قال: شيعة علي (عليه السلام) الذين أنعمت عليهم بولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام) ، لم يغضب عليهم ولم يضلّوا[49].
6 ـ وقال (صلى الله عليه وآله): من أحبّ أن يتمسّك بالعروة الوثقى التي لا انفصام لها فليتمسّك بولاية أخي ووصيّي علي بن أبي طالب ، فإنّه لا يهلك من أحبّه وتولاّه ، ولا ينجو من أبغضه وعاداه[50].
7 ـ وعن ابن عباس في قوله تعالى: ( يُثَبِّتُ اللهُ الَّذينَ آمَنوا بِالقَوْلِ الثَّابِتِ ) ، قال: هي ولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام)[51].
8 ـ وفي قوله تعالى: ( وَاعْتَصِموا بِحَبْلِ اللهِ جَميعاً ) ، قال الإمام أبو الحسن
(عليه السلام): علي بن أبي طالب حبل الله المتين[52].
9 ـ وفي قوله تعالى: ( وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الكِتابَ وَالحِكْمَةَ ) ، عن ابن عباس قال: الكتاب القرآن ، والحكمة ولاية علي بن أبي طالب[53].
10 ـ وفي قوله تعالى: ( مَنْ جاءَ بِالحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها ) ، قال الإمام الباقر (عليه السلام): الحسنة ولاية علي (عليه السلام) وحبّه ، والسيّئة عداوة علي وبغضه[54].
11 ـ وعن أبي عبد الله (عليه السلام) في قوله تعالى: ( وَالآخِرَةَ خَيْرٌ وَأبْقى ) ، قال: ولاية علي بن أبي طالب أمير المؤمنين (عليه السلام)[55].
12 ـ قال الإمام الباقر (عليه السلام) في قوله تعالى: ( يا أ يُّها النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ الرَّسولُ بِالحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ ) في ولاية علي (عليه السلام) ( فَآمِنوا خَيْراً لَكُمْ وَإنْ تَكْفُروا ) بولاية علي (عليه السلام)( فَإنَّ للهِ ما في السَّماواتِ وَما في الأرْضِ )[56].
13 ـ وفي قوله تعالى: ( هُمْ خَيْرُ البَرِيَّةِ ) ، قال رسول الله لأمير المؤمنين: هم والله أنت وشيعتك يا علي[57].
14 ـ قال الإمام الصادق (عليه السلام) في قوله تعالى: ( يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ في رَحْمَتِهِ )ولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام)[58].
15 ـ وفي قوله تعالى: ( قُلْ بِفَضْلِ اللهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذلِكَ فَلـْيَفْرَحوا وَهُوَ خَيْرٌ مِمَّـا يَجْمَعونَ ) ، قال (عليه السلام): فضل الله نبوّة نبيّكم (صلى الله عليه وآله) ، ورحمته ولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام)[59].
16 ـ وقال الإمام الصادق (عليه السلام) في قوله تعالى: ( حَبَّبَ إلَيْكُمُ الإيْمانَ وَزَيَّنَهُ في قُلوبِكُمْ ) يعني أمير المؤمنين علي (عليه السلام): ( وَكَرَّهَ إلَيْكُمُ الكُفْرَ وَالفُسوقَ وَالعِصْيانَ )الأوّل والثاني والثالث[60].
17 ـ وعن أبي عبد الله (عليه السلام) في قول الله تبارك وتعالى: ( ألَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ) ، قال (عليه السلام): بولاية أمير المؤمنين علي (عليه السلام)[61].
18 ـ وفي قوله تعالى: ( إنَّكَ لَتَهْدي إلى صِراط مُسْتَقيم ) ، قال (عليه السلام): إلى ولاية علي بن أبي طالب (عليه السلام)[62].
19 ـ وفي قوله تعالى: ( أوَ مَنْ يَمْشي مُكِبَّاً عَلى وَجْهِهِ أهْدى أمَّنْ يَمْشي سَوِيَّاً عَلى صِراط مُسْتَقيم ) ، قال (عليه السلام): إنّ الله ضرب مثل من حاد عن ولاية علي (عليه السلام) كمن يمشي على وجهه لا يهتدي لأمره ، وجعل من تبعه سوياً على صراط مستقيم ، والصراط المستقيم أمير المؤمنين[63].
20 ـ وفي قوله تعالى: ( فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالعُرْوَةِ الوُثْقى ) ، قال (عليه السلام): يعني
ولاية عليّ (عليه السلام)[64].
21 ـ وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): معاشر الناس من أحبّ أن يستمسك بالعروة الوثقى التي لا انفصام لها ، فليتمسّك بولاية عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) ، فإنّ ولايته ولايتي وطاعته طاعتي[65].
22 ـ وقال رجل لرسول الله (صلى الله عليه وآله): يا رسول الله إنّي سمعت الله عزّ وجلّ يقول فيما اُنزل: ( وَاعْتَصِموا بِحَبْلِ اللهِ جَميعاً وَلا تَفَرَّقوا ) ، فما هذا الحبل الذي أمرنا الله بالاعتصام به وألاّ نتفرّق منه ؟ فأطرق رسول الله (صلى الله عليه وآله)مليّاً ثمّ رفع رأسه وأشار بيده إلى علي بن أبي طالب (عليه السلام)وقال: هذا حبل الله الذي من تمسّك به عصم به في دنياه ، ولم يضلّ به في آخرته[66].
23 ـ عن أبي بصير عن أبي عبد الله (عليه السلام)في قول الله عزّ وجلّ: ( مَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسولَهُ ) في ولاية عليّ وولاية الأئمة من بعده ( فَقَدْ فازَ فَوْزاً عَظيماً )[67].
24 ـ قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): سيكون بعدي فتنة مظلمة ، الناجي منها من يمسك بعروة الله الوثقى . فقيل له: يا رسول الله ، وما العروة الوثقى ؟ ! قال (صلى الله عليه وآله): ولاية سيّد الوصيّين ، قيل: يا رسول الله ، ومن سيّد الوصيّين ؟ قال: أمير المؤمنين . قيل: ومن أمير المؤمنين ؟ قال: مولى المسلمين وإمامهم بعدي . قيل: ومن مولى المسلمين ؟ قال (صلى الله عليه وآله): أخي عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)[68].
25 ـ وقال (صلى الله عليه وآله): ستكون من بعدي فتنة ، فإذا كان كذلك فالزموا عليّ بن أبي طالب ، فإنّه الفاروق بين الحقّ والباطل[69].
26 ـ وقال (صلى الله عليه وآله): ستفترق اُمّتي على ثلاث وسبعين فرقة إحداها ناجية وسايرها هالكة.
27 ـ وقد بيّن النبيّ الفرقة الناجية بحديث السفينة فقال لأمير المؤمنين (عليه السلام): يا علي ، مثلك ومثل الأئمة من ولدك بعدك مثل سفينة نوح ، من ركبها نجا ومن تخلّف عنها غرق[70].

انظروا الى هذه الروايات

وانظروا الى روايات البخاري واساءاته لسيد الخلق

سبحان الله

الفرق واضح

يا اخواننا من الشيعة

والله انى لأأسف اشد الاسف على هذه اللغة الحوارية

ركزوا على ما اتفقنا عليه اولى وانفع

ولا تكونوا لعانين حتى لغير مسلم فربنا وسعت رحمته كل شيئ


وشكرا لكم