اعتراف ابن تيمية بنصب الصحابة وهذا يسقط عدالتهم المزعومة من قبل احبابهم الوهابية:
ابن تيمية في منهاج السنة (7/137 - 138) ما نصّه:
"الرابع: أن الله قد اخبر أنه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات وُداً، وهذا وعدٌ منه صادق، ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم، لا سيما أبو بكر وعمر، فإن عامَّة الصحابة والتابعين كانوا يودّونَهما، وكانوا خير القرون، ولم يكن كذلك عليٌّ؛ فإنَّ كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه".
اعتراف الذهبي بنصب الصحابة وهذا يسقط عدالتهم المزعومة من قبل احبابهم الوهابية:
قال الحافظ الذهبي في سير اعلام النبلاء ج3 ص128 بترجمة معاوية
ابن تيمية في منهاج السنة (7/137 - 138) ما نصّه:
"الرابع: أن الله قد اخبر أنه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات وُداً، وهذا وعدٌ منه صادق، ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم، لا سيما أبو بكر وعمر، فإن عامَّة الصحابة والتابعين كانوا يودّونَهما، وكانوا خير القرون، ولم يكن كذلك عليٌّ؛ فإنَّ كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه".
اعتراف الذهبي بنصب الصحابة وهذا يسقط عدالتهم المزعومة من قبل احبابهم الوهابية:
قال الحافظ الذهبي في سير اعلام النبلاء ج3 ص128 بترجمة معاوية
" وخلف معاوية خلق كثير يحبونه ويتغالون فيه ويفضلونه، إما قد ملكهم بالكرم والحلم والعطاء، وإما قد ولدوا في الشام على حبه، وتربى أولادهم على ذلك.
وفيهم جماعة يسيرة من الصحابة، وعدد كثير من التابعين والفضلاء، وحاربوا معه أهل العراق ، ونشؤوا على النصب ، نعوذ بالله من الهوى . "
تعليق