فمن جهله يعطوه الأخوة مسلم موحد وعبدالله السوري مقارنة بأن علي لماذا يترك للمجوسي الرد على عمر و لا ينتقم
بسيفه إذا حدتث الحادثة فحسبها حجة عليهما وهذا من عظيم جهله كما أسلفت
علم الله و ين لاقى هذه القمامة فنسخ و لصق و عمل لنفسه موضوع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
و لا حول ولا قوة الا بالله
هو هذا اللي الله كدرك عليه والله لو ساكت هواية احسلك وانصحك بعدم الدخول لهذا الموضوع للهرج والمرج ان كان لديك حجة فهاتها وان لم تكن لديك فاذهب لا بارك الله بيك وبامثالك الجهلة النواصب
- المستدرك - الحاكم النيسابوري ج 3 ص 91 : ( حدثنا ) أبو سعيد احمد بن يعقوب الثقفى وابو بكر محمد بن احمد بن بالويه ( قالا ) ثنا الحسن بن على بن شبيب المعمري ثنا محمد بن عبيد بن حساب ثنا جعفر بن سليمان عن ثابت عن أبي رافع قال كان أبو لؤلؤة للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الرحاء وكان المغيرة يستعمله كل يوم بأربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أكثر علي فكلمه أن يخفف عنى فقال له عمر اتق الله و أحسن إلى مولاك قال ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه في التخفيف عنه قال فغضب أبو لؤلؤة وكان اسمه فيروز وكان نصرانيا فقال يسع الناس كلهم عدله غيري.
قال فغضب وعزم على أن يقتله قال فصنع خنجرا له رأسان قال فشحذه وسمه قال وكبر عمر وكان عمر لا يكبر إذا أقيمت الصلاة حتى يتكلم ويقول أقيموا صفوفكم فجاء فقام في الصف بحذاه مما يلي عمر في صلاة الغداة فلما أقيمت الصلاة تكلم عمر وقال أقيموا صفوفكم ثم كبر فلما كبر وجأه على كتفه ووجأه على مكان آخر ووجأه في خاصرته فسقط عمر قال ووجأ ثلاثة عشر رجلا معه فافرق منهم سبعة ومات منهم ستة واحتمل عمر رضى الله عنه فذهب به وماج الناس حتى كادت الشمس تطلع قال فنادى عبد الرحمن بن عوف أيها الناس الصلاة الصلاة ففزع إلى الصلاة قال فتقدم عبد الرحمن فصلى بهم فقرأ بأقصر سورتين في القرآن قال فلما انصرف توجه الناس إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال فدعا بشراب لينظر ما مدى جرحه فأتى نبيذ فشربه قال فخرج فلم يدر أ دم هو أم نبيذ قال فدعا بلبن فأتي به فشربه فخرج من جرحه فقالوا لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال إن كان القتل بأسا فقد قتلت * · رواية تدل على ان ابو لؤلؤة كان نصرانيا وعمر يشرب النبيذ قبل وفاته !!! - الثقات - ابن حبان ج 2 ص 240 : وخرج أبو لؤلؤة على وجه يريد البقيع وطعن في طريقه إثنى عشر رجلا فخرج خلفه عبيد الله بن عمر فرأى أبا لؤلؤة والهرمزان وجفينة وكان نصرانيا وهو يتناجون بالبقيع فسقط منهم خنجر له رأسان ونصابه في وسطه فقتل عبيد الله أبا لؤلؤةوالهرمزان وجفينة ثلاثتهم فجرى بين سعد بن أبى وقاص وبين عبيد الله في شأن جفينة ملاحاة وكذلك بين على بن أبى طالب وبينه في شأن الهرمزان حتى قال على بن أبى طالب إن وليت من هذا الامر شيئا قتلت عبيد الله بالهرمزان. ·
- المستدرك - الحاكم النيسابوري ج 3 ص 91 : ( حدثنا ) أبو سعيد احمد بن يعقوب الثقفى وابو بكر محمد بن احمد بن بالويه ( قالا ) ثنا الحسن بن على بن شبيب المعمري ثنا محمد بن عبيد بن حساب ثنا جعفر بن سليمان عن ثابت عن أبي رافع قال كان أبو لؤلؤة للمغيرة بن شعبة وكان يصنع الرحاء وكان المغيرة يستعمله كل يوم بأربعة دراهم فلقي أبو لؤلؤة عمر فقال يا أمير المؤمنين إن المغيرة قد أكثر علي فكلمه أن يخفف عنى فقال له عمر اتق الله و أحسن إلى مولاك قال ومن نية عمر أن يلقى المغيرة فيكلمه في التخفيف عنه قال فغضب أبو لؤلؤة وكان اسمه فيروز وكان نصرانيا فقال يسع الناس كلهم عدله غيري.
قال فغضب وعزم على أن يقتله قال فصنع خنجرا له رأسان قال فشحذه وسمه قال وكبر عمر وكان عمر لا يكبر إذا أقيمت الصلاة حتى يتكلم ويقول أقيموا صفوفكم فجاء فقام في الصف بحذاه مما يلي عمر في صلاة الغداة فلما أقيمت الصلاة تكلم عمر وقال أقيموا صفوفكم ثم كبر فلما كبر وجأه على كتفه ووجأه على مكان آخر ووجأه في خاصرته فسقط عمر قال ووجأ ثلاثة عشر رجلا معه فافرق منهم سبعة ومات منهم ستة واحتمل عمر رضى الله عنه فذهب به وماج الناس حتى كادت الشمس تطلع قال فنادى عبد الرحمن بن عوف أيها الناس الصلاة الصلاة ففزع إلى الصلاة قال فتقدم عبد الرحمن فصلى بهم فقرأ بأقصر سورتين في القرآن قال فلما انصرف توجه الناس إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال فدعا بشراب لينظر ما مدى جرحه فأتى نبيذ فشربه قال فخرج فلم يدر أ دم هو أم نبيذ قال فدعا بلبن فأتي به فشربه فخرج من جرحه فقالوا لا بأس عليك يا أمير المؤمنين قال إن كان القتل بأسا فقد قتلت * · رواية تدل على ان ابو لؤلؤة كان نصرانيا وعمر يشرب النبيذ قبل وفاته !!! - الثقات - ابن حبان ج 2 ص 240 : وخرج أبو لؤلؤة على وجه يريد البقيع وطعن في طريقه إثنى عشر رجلا فخرج خلفه عبيد الله بن عمر فرأى أبا لؤلؤة والهرمزان وجفينة وكان نصرانيا وهو يتناجون بالبقيع فسقط منهم خنجر له رأسان ونصابه في وسطه فقتل عبيد الله أبا لؤلؤةوالهرمزان وجفينة ثلاثتهم فجرى بين سعد بن أبى وقاص وبين عبيد الله في شأن جفينة ملاحاة وكذلك بين على بن أبى طالب وبينه في شأن الهرمزان حتى قال على بن أبى طالب إن وليت من هذا الامر شيئا قتلت عبيد الله بالهرمزان. ·
عجييييب كان يصلي خلف عمر في المسجد وفي الصف الاول ثم ياتون ويقولون عليه نصرانيا
تعليق