إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اية تنسف مذهب التشيع من جذوره

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    السلام على من اتبع الهدى...........

    اول :انتم انما تنسفون ما تبقى لكم من عمل صالح (ان وجد) ولا تزيدننا الا عز وفخر بلاسلام الصحيح وبمذهب الحق مذهب محمد وال محمد
    ثانيا:اعيد ما كتبت مرة اخرى
    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ) النساء: 59.

    اليس القران يفسر بعضه بعض؟
    هاهو القران في سورة المائدة آيه55
    يوضح من هم اولي الامر

    (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ )

    من هو الذي يقيم الصلاة ويوتي الزكاة وهو راكع ؟

    هل تستطيع ان تثبتها لاحد غير امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام

    وانا اتحدا ان ياتينا احدكم بتفسير هذه الاية وبسبب النزول من كتبكم




    فان لله وانا له راجعون................





    التعديل الأخير تم بواسطة الروح الكبيرة; الساعة 27-09-2008, 09:21 PM.

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
      أنت تلعن عمر بن الخطاب !!!!!!!!!!
      انا يا سيدي لا العن الا من بدل دين محمد ولم اشخص ولم اسمي فلماذا تقولني ما لم اقل
      والامر يحتاج الى كثير من الدراسة الموضوعية لبيان من بدل الدين
      اذا كان كان فيه بتر لتواتر الاخبار فما هو السبيل لاحقاق الحق

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة الروح الكبيرة
        هاهو القران في سورة المائدة آيه55
        يوضح من هم اولي الامر

        (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ )

        من هو الذي يقيم الصلاة ويوتي الزكاة وهو راكع ؟

        هل تستطيع ان تثبتها لاحد غير امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام

        وانا اتحدا ان ياتينا احدكم بتفسير هذه الاية وبسبب النزول من كتبكم




        فان لله وانا له راجعون................





        آية الولاية ونزولها في الامام علي عليه السلام
        القرآن الكريم هو أعظم مرجع في اللغة العربية، وأقوى سند لها، وفي ما نحن فيه أيضا، القرآن دليل قاطع، وبرهان ساطع.
        فنجد فيه آية كريمة أخرى وهي: آية الولاية (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)(55)، فكلماتها على صيغة الجمع، واتفق المفسرون والمحدثون من الفريقين ـ الشيعة والسنة ـ أنها نزلت في حق علي عليه السلام وحده، منهم: الإمام الفخر الرازي في " التفسير الكبير " 3/431، والإمام أبو اسحاق الثعلبي في تفسير " كشف البيان " وجار الله الزمخشري في " الكشاف " 1/422، الطبري في تفسيره 6/186، أبو الحسن الرماني في تفسيره، ابن هوازن النيسابوري في تفسيره، ابن سعدون القرطبي في تفسيره، الحافظ النسفي في تفسيره المطبوع في حاشية تفسير الخازن البغدادي، الفاضل النيسابوري في غرائب القرآن 1/461، أبو الحسن الواحدي في أسباب النزول: 148، الحافظ أبو بكر الجصاص في تفسير أحكام القرآن:542، الحافظ أبو بكر الشيرازي في كتابه " ما نزل من القرآن في علي عليه السلام "، أبو يوسف الشيخ عبد السلام القزويني في تفسيره الكبير، القاضي البيضاوي في تفسيره أنوار التنزيل 1/345، جلال الدين السيوطي في الدر المنثور 2/293، القاضي الشوكاني في تفسيره " فتح الغدير " السيد محمود الألوسي في تفسيره " روح المعاني " الحافظ ابن أبي شيبة الكوفي في تفسيره، ابو البركات في تفسيره 1/496، الحافظ البغوي في " معالم التنزيل " الامام النسائي في صحيحه، محمد بن طلحة الشافعي في " مطالب السؤول " ابن أبي الحديد في شرح النهج 13/277، الخازن علاء الدين البغدادي في تفسيره 1/496، الحافظ القندوزي في " ينابيع المودة " الحافظ أبو بكر البيهقي في كتابه " المصنف "، رزين العبدري في " الجمع بين الصحاح الستة "، ابن عساكر في تاريخه، سبط ابن الجوزي في التذكرة: 9، القاضي عضد الأيجي في كتابه " المواقف ":276، السيد الشريف الجرجاني في شرح المواقف، العلامة ابن الصباغ المالكي في " الفصول المهمة ": 123، الحافظ أبو سعد السمعاني في " فضائل الصحابة "، أبو جعفر الاسكافي في " نقض العثمانية "، الطبراني في الأوسط، ابن المغازلي في " مناقب علي بن أبي طالب "، العلامة الكنجي القرشي الشافعي في " كفاية الطالب "، العلامة القوشجي في " شرح التجريد "، الشبلنجي في نور الأبصار: 77، محب الدين الطبري في الرياض النضرة 2/227، وغيرهم من كبار أعلامكم.
        رووا عن السدي ومجاهد والحسن البصري والأعمش وعتبة بن أبي حكيم وغالب بن عبد الله وقيس بن ربيعة وعباية بن ربعي وعبدالله بن عباس وأبي ذر الغفاري وجابر بن عبد الله الأنصاري وعمار بن ياسر وأبو رافع وعبد الله بن سلام، وغيرهم من الصحابة، رووا أن الآية الكريمة نزلت في شأن سيدنا علي عليه السلام، وقد اتفقوا على هذا المضمون وان اختلفت ألفاظهم، قالوا:
        إن علي بن أبي طالب عليه السلام كان يصلي في المسجد، إذ دخل مسكين وسأل المسلمين الصدقة والمساعدة، فلم يعطه أحد شيئا، وكان علي عليه السلام في الركوع فأشار بإصبعه إلى السائل، فأخرج الخاتم من يد الإمام علي عليه السلام، فنزلت الآية في شأنه وحده على صيغة الجمع، وذلك من أجل التعظيم والتفخيم لمقامه عليه السلام.

        والجدير بالذكر أن بعض علمائكم ادعى إجماع المفسرين واتفاقهم على أن الآية: نزلت في شأن الإمام علي عليه السلام، منهم: الفاضل التفتازاني، والعلامة القوشجي في شرح التجريد، قال: إنها باتفاق المفسرين نزلن في حق علي بن أبي طالب حين أعطى السائل خاتمه وهو راكع..
        فهل العقل السليم يسمح لكم بترك قول جمهور العلماء والمفسرين وتتمسكوا بأقوال واهية وشاذة صدرت من المتعصبين والمعاندين الجاحدين للحق والدين؟!

        فالأفراد المشمولون بالآية هم الأئمة المعصومون من أهل البيت عليهم السلام كما قال الزمخشري في " الكشاف " في ذيل الآية الكريمة: ولو أن الآية حصر في شأن علي عليه السلام فإن المقصود من نزولها بصيغة الجمع كان لترغيب الآخرين ليتبعوا عليا عليه السلام في هذا الأمر ويتعلموا منه.
        ثالثا: أما قولكم بأن الشيعة أولوا الآية بغير مجوز ودليل، ما هو إلا سفسطة كلام تريدون من ورائه إغواء العوام.
        ونحن ذكرنا لكم ثلة من أسماء كبار علمائكم وأشهر أعلامكم ومفسريكم الذين قالوا بأن الآية نزلت في شأن علي عليه السلام، وهذا القول إنما يكون تنزيل الآية وتفسيرها، لا تأويلا أو رأيا اجتهاديا.

        وهناك من يدعي فيقول كيف يترك الامام علي الصلاة ويقضي شيئا اخرة وهو المعروف انه عند وقوفه امام الله لا يرف له جفن

        ونحن نقول له

        إن هذا الإشكال أهون من بيت العنكبوت! لأن التفات المصلي إلى الأمور المادية تعد نقصا، وأما إلى الأمور المعنوية فهو كمال، فإعطاء الزكاة والصدقة للفقير عبادة مقربة على الله سبحانه، والصلاة ـ أيضا ـ عبادة أقامها علي عليه السلام قربة إلى الله تعالى، فهو لم يخرج عن حال التقرب إلى الله، ولم ينصرف عن العبادة إلى عمل غير عبادي، وإنما انصرف من الله تعالى إلى الله، وتكررت عبادته، فقد آتى الزكاة في حال الصلاة، فجمع فرضين ليكسب رضا الله عز وجل ويتقرب إليه، وقد قربه الباري سبحانه وتعالى وقبل منه الزكاة والصلاة، فأنزل الآية وأعطاه الولاية، ليكون دليلا على قبول عمله وعبادته.
        ألم يكن هذا دليل على فضل الإمام علي عليه السلام وكماله؟!
        ما لكم كيف تحكمون؟!

        تعليق


        • #49
          السلام عليكم.........

          مشكور اخي ابو الثوار على هذا الايضاح وجزاك الله خير الجزاء

          اجوا ان لايكون ردك هذا موجه اليي..............

          فان ممن ارضع حب المصطفى واهل بيته الكرام

          سؤالي هذا انما وجهته لمن جاءة بآية لينسف بها مذهب التشيع فنسف بها مذهبة............

          وانما الاية التي ذكرتها تثبت من هم اولي الامر فلذلك استشهدت بها وتحديتهم ليجيوا بتفسيرها

          فتفسيرها يوضح الاية الاولى............

          السلام خير ختام...............

          تعليق


          • #50
            انظروا الى توقيعي ...وهو نسف لمذهب أهل السنة ومن القرآن....

            تعليق


            • #51
              بارك الله في الاخ صاحب الموضوع

              وندعو الله العزيز الحكيم ان يرفع عنه التجميد

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X