إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الله اكبر .. مسلم وموحد و عبدالله السوري يعترفان بجريمة عمر في حق الزهراء ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة ابو الثوار
    اي تاويل يا صديقي
    الاخوان تساءلؤا عن شيء هم لم يكونوا يعترفوا به
    ولو كان تساؤلهم فرضيا او جدليا لما قلنا شيء

    اما عن سؤالك فيا ريت توضح اكثر

    صعبتها على بو ثوار

    يا ريت يا شريف توضح أكثر أكثر أكثر أكثر أكثر

    ههههههههههههههههههه

    رحمك الله يا أبى الثوار

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة ابو الثوار
      ما شاء الله الاخوة الوهابية يتسابقون على المشاركة
      الله يزيدهم ويهديهم للسراط المستقيم
      إلى كل النواصب الوهابية

      ما بالكم إنفردتم بأبى ثوار بعد أن أقام عليكم الحجة

      نداء الى الشيعة بفك القيد عن بو ثوار

      بس يا بو ثوار ما تنسخ كلامي الملون با لاحمر

      و تعمل منه موضوع

      هههههههههههههههههههههه

      هداك الله يا بو ثوار

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة الورفلي القائدي
        إلى كل النواصب الوهابية

        ما بالكم إنفردتم بأبى ثوار بعد أن أقام عليكم الحجة

        نداء الى الشيعة بفك القيد عن بو ثوار

        بس يا بو ثوار ما تنسخ كلامي الملون با لاحمر

        و تعمل منه موضوع

        هههههههههههههههههههههه

        هداك الله يا بو ثوار
        متكلي شنو قصتك كل شوية جاي مشخبط ورايح
        سويتهه لعبه
        والله ما ينفعك الا شيئا واحدا

        (( خير جواب على السفيه السكوت ))

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة ابو الثوار
          اي تاويل يا صديقي
          الاخوان تساءلؤا عن شيء هم لم يكونوا يعترفوا به
          ولو كان تساؤلهم فرضيا او جدليا لما قلنا شيء

          اما عن سؤالك فيا ريت توضح اكثر

          فقط للاخ ابو الثوار نحن لسنا وهابين فوالوهابيون لا يدخلون منتديات الشيعة للحوار وانما يدخلون لتدميرها يعني كل واحد شارك معاكم راه انسان عندو بعض الحيادية
          بالنسبة لسؤالك اخي وعلى قولك اذا كان الولاية امر الاهي
          فكيف امكن للامام علي ان يتنازل عنها لرجلين عرف كفرهما وردتهما وهو يقرا قول الله تعالى (فاصدع بما تؤمرواعرض
          عن المشركين)والامام علي هو وارث علم النبوة فالامر الموجه
          لرسول الله حصراهو امر موجه للامام علي حصرا
          فاذا قلت ان الامام اراد مصلحة الاسلام فهذا لايستقيم لانه ترك امره بيد رجال ارتدوا عن الاسلام بمعنى انهم كرهوا هذا الدين
          فكيف تكون مصلحة الاسلام معهم
          واذا قلت انما فعل ذلك تقية فتلك مصيبة اخرى فما يفعل الامام
          في قول الله تعالى (ولا يخافون في الله لومة لائم )
          واذا صحت قولكم بالتقية صحيحا فكيف يسكت الامام علي على عرضه الذي انتهك وهو يسمع من مربيه ومعلمه رسول الله من مات دون عرضه فهو شهيد
          وما ثبت عن الامام علي انه جبن يوما في حياة النبي بل كان هو السباق اذا تردد الاخرون
          فكيف والحال هذه اخي اخبرني بالله عليك

          تعليق


          • #35
            يا ابو الثوار :

            اذا كنت للان لم تفهم عرضت عليك ان تاخذ براى احد اخوتك الشيعه هداك الله ورعاك .

            يا محترم لا تضحك المنتدى عليك اكثر من هذا .

            اخوتى الشيعه الا يوجد منكم من يشرح للزميل المحترم ما قصدناه .

            انا تعبت من الشرح والاخوه السنه هنا شرحوا مرارا وتكرارا ومع ذلك بلا فائده .

            كل عام وانتم بخير العيد على الابوب .

            ادعو الله لى ولكم ان توفقوا الى ليلة القدر .

            سؤال خفيف :

            هل شعر احدكم متى كانت ليلة القدر هذه المره ؟؟

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة sharife
              بالنسبة لسؤالك اخي وعلى قولك اذا كان الولاية امر الاهي
              فكيف امكن للامام علي ان يتنازل عنها لرجلين عرف كفرهما وردتهما وهو يقرا قول الله تعالى (فاصدع بما تؤمرواعرض
              عن المشركين)والامام علي هو وارث علم النبوة فالامر الموجه
              لرسول الله حصراهو امر موجه للامام علي حصرا
              فاذا قلت ان الامام اراد مصلحة الاسلام فهذا لايستقيم لانه ترك امره بيد رجال ارتدوا عن الاسلام بمعنى انهم كرهوا هذا الدين
              فكيف تكون مصلحة الاسلام معهم
              حاشا أمير المؤمنين عليه السلام من هذا الأتهام, وكيف يكون ذلك وهو الذائد عن الأسلام والمدافع عنه منذ أيامه الأولى. ولكن لكل أمر علة, وعله سكوت الإمام أمير المؤمنين علي أبن أبي طالب عليه السلام عن حقه أنما كانت لحفظ بيضة الإسلام, ولمنع قيام حرب داخلية بين الأمام ومناصريه القلائل وبين مسلمي السقيفة, وتلك الحرب لو كانت قائمة لأنتصر أمير المؤمنين علي عليه السلام حتما, وبالنتيجة يقتل جمع كبير من المسلمين, ويرتد الباقون يهودا ونصارى لما يرون من الإقتتال, لأن الناس بطبيعتها تحب السلام وتكره الحرب والقتل, فيلجأ حينها ضعاف الإيمان والمؤلفة قلوبهم ألى ترك الأسلام بحثا عن دين ومذهب أخر, وفي ذلك نهاية الإسلام الحتمية . حتى أن أمير المؤمنين علي أبن أبي طالب عليه السلام قال أمام الملاء في ذلكبايع الناس لأبي بكر وأنا والله أولى بالأمر منه وأحق به منه , فسمعتُ وأطعتُ مخافة أن يرجع الناس كفاراً يضرب بعضهم رقاب بعض بالسيف , ثم بايع الناس عمر وأنا والله أولى منه وأحق به منه , فسمعتُ وأطعتُ مخافة أن يرجع الناس كفاراً يضرب بعضهم رقاب بعض بالسيف ». كنز العمال للمتقي الهندي ولسان الميزان لأبن حجر وتاريخ دمشق لأبن عساكر. والمسألة لم تكن مسألة نزاع حق شخصي أو دفاع عن حق شخصي، بقدر ما كانت مسألة موازنة ماهو الأصلح للاسلام والرسالة والامام رأى الاصلح للرسالة هو ان يغضّ عنهم ولا يدخل الحرب ، والقوم كانوا يحاولون استدراج الإمام إلى الحرب في عدة مواقف، ولكن الامام ما أراد أن يعطيهم مبرّرا للحرب ، بان علياً هو الذي أراد الحرب والأقتتال بين المسلمين ، وبالعكس الامام لزم الصمود والقعود آنذاك عن القتال من أجل حفظ الاسلام ، وهذا قد صرّح به بقوله عليه السلام : «لقد علمتم أني أحق بها من غيري, ووالله لأُسالمنّ ما سلمت امور المسلمين مالم اعلم فيها ظلم إلاّ عليّ خاصة ألتماساً لأجر ذلك وفضله، وزهداً فيما تنافستموه من زخزفه وزبرجه», شرح نهج البلاغة لأبن أبي الحديد المعتزلي.
              أن مولانا أمير المؤمنين في موقفه وفي صبره على غصب الخلافة تأسى بموقف هارون عليه السلام عندما خلفه نبي الله موسى الكليم عليه السلام في اليهود حين ذهابه لميقات ربه, فعبد بني أسرائيل العجل الذهبي بعد أن أضلهم السامري. حينها دعا هارون عليه السلام قومه إلى الله الواحد ونبذ عبادة العجل. فلم يطيعوه, بل وحاولوا قتله. فسكت حقنا لدمه ولدماء المؤمنين القلائل من بني إسرائيل, وخوف حصول الفرقة بينهم. وهذا عين ما قام به مولانا أمير المؤمنين عليه أفضل الصلاة والسلام. فهل من أحد يرى بأن هارون عليه السلام قد فرط في دين الله وفي حقه؟ ولو كان هارون مفرطا أو مخطئا في ذلك الموقف لماذا لم يوبخه موسى عليه السلام و القرآن الكريم؟. بل هل إن رفض بني إسرائيل لخلافة هارون عليه السلام أسقط عنه منصبه الرباني وأعطى شرعية دينية للسامري وعجله؟ كلا وألف كلا. ولكن كان عذر هارون عليه السلام كما قال القرآن العظيم اني خشيت ان تقول فرقت بين بني اسرائيل ولم ترقب قولي» وبخاصة بعد أن دعاهم هارون ألى نبذ العجلولقد قال لهم هارون من قبل يا قوم انما فتنتم به وان ربكم الرحمن فاتبعوني واطيعوا امري». فما كان ردهم عليه إلا أن رفضوا مقالته وحاولوا قتله أن لم يلتزم الصمت, حتى قال بعد ذلك لأخيه موسىابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي ». وهو نفس الموقف الذي تعرض له أمير المؤمنين علي أبن أبي طالب عليه السلام عندما رفض بيعة السقيفة حيثقام عمر، فمشى معه جماعة، حتى أتوا باب فاطمة، فدقوا الباب، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها: يا أبت يا رسول الله، ماذا لقينا بعدك من بن الخطاب وابن أبي قحافة، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها، انصرفوا باكين، وكادت قلوبهم تنصدع، وأكبادهم تنفطر، وبقي عمر ومعه قوم، فأخرجوا علياً، فمضوا به إلى أبي بكر، فقالوا له: بايع، فقال: إن أنا لم أفعل فمه؟ قالوا: إذاً والله الذي لا الله إلا هو نضرب عنقك، فقال: إذاً تقتلون عبد الله وأخا رسوله، قال عمر: أما عبد الله فنعم، وأما أخو رسوله فلا، وأبو بكر ساكت لا يتكلم، فقال له عمر: ألا تأمر فيه بأمرك؟ فقال: لا أكرهه على شيء ما كانت فاطمة إلى جنبه، فلحق علي بقبر رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم يصيح ويبكي، وينادي: يا بن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني »,الإمامة والسياسة لأبن قتيبة الدينوري.
              كما أن عليا عليه السلام تأسى أيضا برسول الله صلى الله عليه وأله وسلم حينما هجر قومه وأعتزلهم بعدما كفروا برسالتة السامية ولم ينصره أحد, وأبقى بذلك الدعوة الحق سرا حتى كان للإسلام أنصار وأعوان, عندها جهر بالإسلام ودافع عن القضية. فالنبي الأعظم صلى الله عليه وأله وسلم عندما لم يجد له أنصارا ومدافعين أبقى دعوته سرا وصبرولم يجاهر بالحرب ولا حتى بالدفاع عن نفسه ألى أن جمع أعوانا للدين. ولا ننسى كم من المصائب والظلم والتجاوزات والأعتداءات حلت بالنبي صلى الله عليه وأله وسلم من قومه عندما دعاهم للإسلام, فلم يدفع النبي صلى الله عليه وأله وسلم ذلك الأذى وصبر حتى قويت شوكة الإسلام بالمسلمين. وهذا هو حال جميع الأنبياء لم يحاربوا قومهم من الذين أذوهم وظلموهم وتعدوا حرمات الله إلا بعد أن كانت لهم الشوكة وكثر أعوانهم ومناصريهم, فأن لم توجد الأنصار يوجد الصبر.
              أن رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم أخبر عليا عليه السلام عن أنقلاب أصحاب الضغائن عليه وأمره بالصبر إذا لم يجد له أنصارا حفاظا على الإسلام, وقد ضمن له بذلك السلامة في دينه. حيث يروى عن أنس بن مالك، قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وأله سلم وعلي بن أبي طالب معنا، فمررنا بحديقة، فقال علي: يا رسول الله، ألا ترى ما أحسن هذه الحديقة! فقال: " إن حديقتك في الجنة أحسن منها "؛ حتى مررنا بسبع حدائق، يقول علي ما قال، ويجيبه رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم بما أجابه. ثم إن رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم وقف فوقفنا، فوضع رأسه على رأس علي وبكى، فقال علي: ما يبكيك يا رسول الله؟ قال: " ضغائن في صدور قوم لا يبدونها لك حتى يفقدوني "، فقال: يا رسول الله، أفلا أضع سيفي على عاتقي فأبيد خضراءهم ! قال: " بل تصبر "، قال: فإن صبرت! قال: " تلاقي جهداً"، قال: أفي سلامةٍ من ديني؟ قال: " نعم "، قال: فإذاً لا أبالي».مختصر تاريخ دمشق لأبن عساكر, كنز العمال للمتقي الهندي, شرح نهج البلاغة لأبن أبي الحديد المعتزلي, مجمع الزوائد للهيثمي, الرياض النضرة للطبري, سمت النجوم للعصامي, مسند أبي يعلى الموصلي, مسند البزار, مستدرك الحاكم وقال هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه ».
              ونجد في الخطبة الشقشقية التي روتها كتب مذاهب العامة عن أمير المؤمنين علي أبن أبي طالب عليه السلام حقيقة موقف مولانا علي عليه السلام من غصب حقه حين قالأما والله لقد تقمَّصها أبن أبي قحافة وإنّه ليعلم أنّ محلِّي منها محلُّ القطب من الرحى. ينحدر عنّي السيل ولا يرقى إليَّ الطير، فسدلت دونها ثوباً وطويت عنها كشحاً. وطفقت أرتأي بين أصول بيدٍ جذّاء أو أصبر على طخيةٍ عمياء يهرم فيها الكبير. ويشيب فيها الصغير. ويكدح فيها مؤمنٌ حتّى يلقى ربّه فرأيت أنّ الصبر على هاتا أحجى فصبرت وفي العين قذًى. وفي الحلق شجاً أرى تراثي نهباً حتى مضى الأوّل لسبيله فأدلى بها إلى فلانٍ بعده ثمّ تمثّل بقول الأعشى:
              شتّان ما يومي على كورها ويوم حيّان أخي جـابـر
              فيا عجباً بينا هو يستقيلها في حياته إذ عقدها لآخر بعد وفاته لشدَّ ما تشطّرا ضرعيها فصيّرها في حوزةٍ خشناء يغلظ كلامها ويخشن مسّها. ويكثر العثار فيها. والاعتذار منها، فصاحبها كراكب الصعبة إن أشنق لها خرم. وإن أسلس لها تقحَّم فمنى الناس لعمر الله بخبطٍ وشماسٍ وتلوّنٍ واعتراضٍ. فصبرت على طول المدّة وشدّة المحنة. حتّى إذا مضى لسبيله. جعلها في جماعةٍ زعم أنّي أحدهم فيالله وللشورى متى اعترض الريب فيَّ مع الأوّل منهم حتّى صرت أقرن إلى هذه النظائر لكنّي أسففت إذ أسفُّوا وطرت إذ طاروا. فصغى رجلٌ منهم لضغنه ومال الآخر لصهره مع هنٍ وهنٍ إلى أن قام ثالث القوم نافجاً حضينه بين نثيله ومعتلفه. وقام معه بنو أبيه يخضمون مال الله خضمة الإبل نبتة الربيع إلى أن انتكث فتله. وأجهز عليه عمله وكبت به بطنته فما راعني إلاّ والناس كعرف الضبع إلىّ ينثالون عليّ من كل جانبٍ حتّى لقد وطىء الحسنان. وشقّ عطفاي مجتمعين حولي كربيضة الغنم فلمّا نهضت بالأمر نكثت طائفةٌ ومرقت أخرى وقسط آخرون كأنّهم لم يسمعوا كلام الله حيث يقول." تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوّاً في الأرض ولا فساداً والعاقبة للمتقين" بلى والله لقد سمعوها ووعوها. ولكنّهم حليت الدّنيا في أعينهم وراقهم زبرجها. أما والذي فلق الحبّة. وبرأ النسمة لولا حضور الحاضر وقيام الحجّة بوجود الناصر. وما أخذ الله على العلماء أن يقارّوا على كظّة ظالمٍ ولا سغب مظلومٍ. لا لقيت حبلها على غاربها ولسقيت آخرها بكأس أوّلها. ولألفيتم دنياكم هذه أزهد عندي من عفطة عنزٍ قالوا وقام إليه رجلٌ من أهل السواد عند بلوغه إلى هذا الموضع من خطبته فناوله كتاباً فأقبل ينظر فيه. قال له ابن عبّاس رضي الله عنهما. يا أمير المؤمنين لو أطردت خطبتك من حيث أفضيت. فقال هيهات يا ابن عباس تلك شقشقةٌ هدرت ثمّ قرّت. ابن عبّاس فوالله ما أسفت على كلامٍ قطّ كأسفي على هذا الكلام». أخرج هذه الخطبة أبن أبي الحديد المعتزلي في شرح نهج البلاغة ونثر الدرر لأبي سعيد الأبي وغيرهم.
              من وحي كلمات أمير المؤمنين نلمس عمق الألم ومدى الغصة التي تعيش في نفس مولانا علي عليه السلام نتيجة غصب حقه وترك أتباع أمر النبي صلى الله عليه وأله سلم. وكما يروي الأمام عليه السلام بأنه لم يملك إلا خيارين فقط عندما كانت بيعة السقيفة وطفقت أرتأي بين أصول بيدٍ جذّاء أو أصبر على طخيةٍ عمياء يهرم فيها الكبير. ويشيب فيها الصغير. ويكدح فيها مؤمنٌ حتّى يلقى ربّه فرأيت أنّ الصبر على هاتا أحجى, فصبرت وفي العين قذًى. وفي الحلق شجاً أرى تراثي نهباً». لله صبرك يا مولانا أمير المؤمنين.
              أن مولانا عليا عليه السلام لم يكن ينظر للحكم والخلافة على أساس أنها مجرد هدف, أو غاية يسعى في الوصول أليها جاهدا. كلا بل أنه كان يراها وسيلة لأحقاق الحق وأبطال الباطل ونصرة المظلوم وحماية المجتمع الإسلامي. وخير ما يؤكد كلامنا ما رواه أبن أبي الحديد في شرح النهج والزمخشري في ربيع الأبرار وأبن حمدون في التذكرةعن أبن عباس حبر الأمة قوله دخلت على أمير المؤمنين بذي قار وهو يخصف نعله، فقال لي: ما قيمة هذا النعل؟ فقلت: لا قيمة لها، فقال: والله لهي أحب إلي من إمرتكم؛ إلا أن أقيم حقاً، أو أدفع باطلاً». وحتى عندما وصلت الخلافة أليه لم تغير مناصب الدنيا في نفسه شيئا ولم يعشق دار الفناء كغيره, بل لم يكن يتنعم من الدنيا حتى بما هو بمستوى الكفاف حتى قالوالله لقد رقعت مدرعتي هذه حتى أستحييت من راقعها، ولقد قال لي قائل: ألا تنبذها عنك! فقلت: اعزب عني فعند الصباح يحمد القوم السرى». وقال في مناسبة أخرىألا وإن إمامكم قد اكتفى من دنياه بطمريه، ومن طعمه بقرصيه. ألا وإنكم لا تقدرون على ذلك، ولكن أعينوني بورع واجتهاد، وعفة وسداد، فوالله ما كنزت من دنياكم تبراً، ولا أدخرت من غنائمها وفراً. ولا أعددت لبالي ثوبي طمراً، ولا حزت من أرضها شبراً، ولا أخذت منه إلا كقوت أتان دبرة، ولهي في عيني أوهى من عفصة مقرة». وهل مثل هكذا أنسان يحمل هذه الأفكار يبحث عن ملذات الدنيا ويسعى للمناصب؟؟ كما أن الأمام لم يقبل بالخلافة إلا بعد أن أصرعامة المسلمين عليه بقبول بيعتهم له حتى قال الإمام عليه السلام في خطبته الشقشقيةفما راعني إلاّ والناس كعرف الضبع إلىّ ينثالون عليّ من كل جانبٍ حتّى لقد وطىء الحسنان. وشقّ عطفاي مجتمعين حولي كربيضة الغنم », فما حرص على الخلافة ولانازع أحد عليها لنيل حطام الزائلة الفانية, وأنما أتخذها سبيلا لأحقاق الحق وقمع الباطل.
              التعديل الأخير تم بواسطة ابو الثوار; الساعة 28-09-2008, 01:17 AM.

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحد
                يا ابو الثوار :

                اذا كنت للان لم تفهم عرضت عليك ان تاخذ براى احد اخوتك الشيعه هداك الله ورعاك .

                يا محترم لا تضحك المنتدى عليك اكثر من هذا .

                اخوتى الشيعه الا يوجد منكم من يشرح للزميل المحترم ما قصدناه .

                انا تعبت من الشرح والاخوه السنه هنا شرحوا مرارا وتكرارا ومع ذلك بلا فائده .

                كل عام وانتم بخير العيد على الابوب .

                ادعو الله لى ولكم ان توفقوا الى ليلة القدر .

                سؤال خفيف :

                هل شعر احدكم متى كانت ليلة القدر هذه المره ؟؟
                ما هذه السخافات
                من اي قمامة اتيت قلنا لك لا كلام لنا معك
                يا قمامة
                روح العب بعيد بابة

                تعليق


                • #38
                  انا في الانتظار

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة sharife
                    انا في الانتظار
                    حاشا أمير المؤمنين عليه السلام من هذا الأتهام, وكيف يكون ذلك وهو الذائد عن الأسلام والمدافع عنه منذ أيامه الأولى. ولكن لكل أمر علة, وعله سكوت الإمام أمير المؤمنين علي أبن أبي طالب عليه السلام عن حقه أنما كانت لحفظ بيضة الإسلام, ولمنع قيام حرب داخلية بين الأمام ومناصريه القلائل وبين مسلمي السقيفة, وتلك الحرب لو كانت قائمة لأنتصر أمير المؤمنين علي عليه السلام حتما, وبالنتيجة يقتل جمع كبير من المسلمين, ويرتد الباقون يهودا ونصارى لما يرون من الإقتتال, لأن الناس بطبيعتها تحب السلام وتكره الحرب والقتل, فيلجأ حينها ضعاف الإيمان والمؤلفة قلوبهم ألى ترك الأسلام بحثا عن دين ومذهب أخر, وفي ذلك نهاية الإسلام الحتمية . حتى أن أمير المؤمنين علي أبن أبي طالب عليه السلام قال أمام الملاء في ذلكبايع الناس لأبي بكر وأنا والله أولى بالأمر منه وأحق به منه , فسمعتُ وأطعتُ مخافة أن يرجع الناس كفاراً يضرب بعضهم رقاب بعض بالسيف , ثم بايع الناس عمر وأنا والله أولى منه وأحق به منه , فسمعتُ وأطعتُ مخافة أن يرجع الناس كفاراً يضرب بعضهم رقاب بعض بالسيف ». كنز العمال للمتقي الهندي ولسان الميزان لأبن حجر وتاريخ دمشق لأبن عساكر. والمسألة لم تكن مسألة نزاع حق شخصي أو دفاع عن حق شخصي، بقدر ما كانت مسألة موازنة ماهو الأصلح للاسلام والرسالة والامام رأى الاصلح للرسالة هو ان يغضّ عنهم ولا يدخل الحرب ، والقوم كانوا يحاولون استدراج الإمام إلى الحرب في عدة مواقف، ولكن الامام ما أراد أن يعطيهم مبرّرا للحرب ، بان علياً هو الذي أراد الحرب والأقتتال بين المسلمين ، وبالعكس الامام لزم الصمود والقعود آنذاك عن القتال من أجل حفظ الاسلام ، وهذا قد صرّح به بقوله عليه السلام : «لقد علمتم أني أحق بها من غيري, ووالله لأُسالمنّ ما سلمت امور المسلمين مالم اعلم فيها ظلم إلاّ عليّ خاصة ألتماساً لأجر ذلك وفضله، وزهداً فيما تنافستموه من زخزفه وزبرجه», شرح نهج البلاغة لأبن أبي الحديد المعتزلي.
                    أن مولانا أمير المؤمنين في موقفه وفي صبره على غصب الخلافة تأسى بموقف هارون عليه السلام عندما خلفه نبي الله موسى الكليم عليه السلام في اليهود حين ذهابه لميقات ربه, فعبد بني أسرائيل العجل الذهبي بعد أن أضلهم السامري. حينها دعا هارون عليه السلام قومه إلى الله الواحد ونبذ عبادة العجل. فلم يطيعوه, بل وحاولوا قتله. فسكت حقنا لدمه ولدماء المؤمنين القلائل من بني إسرائيل, وخوف حصول الفرقة بينهم. وهذا عين ما قام به مولانا أمير المؤمنين عليه أفضل الصلاة والسلام. فهل من أحد يرى بأن هارون عليه السلام قد فرط في دين الله وفي حقه؟ ولو كان هارون مفرطا أو مخطئا في ذلك الموقف لماذا لم يوبخه موسى عليه السلام و القرآن الكريم؟. بل هل إن رفض بني إسرائيل لخلافة هارون عليه السلام أسقط عنه منصبه الرباني وأعطى شرعية دينية للسامري وعجله؟ كلا وألف كلا. ولكن كان عذر هارون عليه السلام كما قال القرآن العظيم اني خشيت ان تقول فرقت بين بني اسرائيل ولم ترقب قولي» وبخاصة بعد أن دعاهم هارون ألى نبذ العجلولقد قال لهم هارون من قبل يا قوم انما فتنتم به وان ربكم الرحمن فاتبعوني واطيعوا امري». فما كان ردهم عليه إلا أن رفضوا مقالته وحاولوا قتله أن لم يلتزم الصمت, حتى قال بعد ذلك لأخيه موسىابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُواْ يَقْتُلُونَنِي ». وهو نفس الموقف الذي تعرض له أمير المؤمنين علي أبن أبي طالب عليه السلام عندما رفض بيعة السقيفة حيثقام عمر، فمشى معه جماعة، حتى أتوا باب فاطمة، فدقوا الباب، فلما سمعت أصواتهم نادت بأعلى صوتها: يا أبت يا رسول الله، ماذا لقينا بعدك من بن الخطاب وابن أبي قحافة، فلما سمع القوم صوتها وبكاءها، انصرفوا باكين، وكادت قلوبهم تنصدع، وأكبادهم تنفطر، وبقي عمر ومعه قوم، فأخرجوا علياً، فمضوا به إلى أبي بكر، فقالوا له: بايع، فقال: إن أنا لم أفعل فمه؟ قالوا: إذاً والله الذي لا الله إلا هو نضرب عنقك، فقال: إذاً تقتلون عبد الله وأخا رسوله، قال عمر: أما عبد الله فنعم، وأما أخو رسوله فلا، وأبو بكر ساكت لا يتكلم، فقال له عمر: ألا تأمر فيه بأمرك؟ فقال: لا أكرهه على شيء ما كانت فاطمة إلى جنبه، فلحق علي بقبر رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم يصيح ويبكي، وينادي: يا بن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني »,الإمامة والسياسة لأبن قتيبة الدينوري.
                    كما أن عليا عليه السلام تأسى أيضا برسول الله صلى الله عليه وأله وسلم حينما هجر قومه وأعتزلهم بعدما كفروا برسالتة السامية ولم ينصره أحد, وأبقى بذلك الدعوة الحق سرا حتى كان للإسلام أنصار وأعوان, عندها جهر بالإسلام ودافع عن القضية. فالنبي الأعظم صلى الله عليه وأله وسلم عندما لم يجد له أنصارا ومدافعين أبقى دعوته سرا وصبرولم يجاهر بالحرب ولا حتى بالدفاع عن نفسه ألى أن جمع أعوانا للدين. ولا ننسى كم من المصائب والظلم والتجاوزات والأعتداءات حلت بالنبي صلى الله عليه وأله وسلم من قومه عندما دعاهم للإسلام, فلم يدفع النبي صلى الله عليه وأله وسلم ذلك الأذى وصبر حتى قويت شوكة الإسلام بالمسلمين. وهذا هو حال جميع الأنبياء لم يحاربوا قومهم من الذين أذوهم وظلموهم وتعدوا حرمات الله إلا بعد أن كانت لهم الشوكة وكثر أعوانهم ومناصريهم, فأن لم توجد الأنصار يوجد الصبر.
                    أن رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم أخبر عليا عليه السلام عن أنقلاب أصحاب الضغائن عليه وأمره بالصبر إذا لم يجد له أنصارا حفاظا على الإسلام, وقد ضمن له بذلك السلامة في دينه. حيث يروى عن أنس بن مالك، قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وأله سلم وعلي بن أبي طالب معنا، فمررنا بحديقة، فقال علي: يا رسول الله، ألا ترى ما أحسن هذه الحديقة! فقال: " إن حديقتك في الجنة أحسن منها "؛ حتى مررنا بسبع حدائق، يقول علي ما قال، ويجيبه رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم بما أجابه. ثم إن رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم وقف فوقفنا، فوضع رأسه على رأس علي وبكى، فقال علي: ما يبكيك يا رسول الله؟ قال: " ضغائن في صدور قوم لا يبدونها لك حتى يفقدوني "، فقال: يا رسول الله، أفلا أضع سيفي على عاتقي فأبيد خضراءهم ! قال: " بل تصبر "، قال: فإن صبرت! قال: " تلاقي جهداً"، قال: أفي سلامةٍ من ديني؟ قال: " نعم "، قال: فإذاً لا أبالي».مختصر تاريخ دمشق لأبن عساكر, كنز العمال للمتقي الهندي, شرح نهج البلاغة لأبن أبي الحديد المعتزلي, مجمع الزوائد للهيثمي, الرياض النضرة للطبري, سمت النجوم للعصامي, مسند أبي يعلى الموصلي, مسند البزار, مستدرك الحاكم وقال هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه ».

                    تعليق


                    • #40
                      ما هذه السخافات
                      من اي قمامة اتيت قلنا لك لا كلام لنا معك
                      يا قمامة
                      روح العب بعيد بابة


                      حسن يا ابو الثوار يا محترم

                      انت على حق ونحن المخطئون

                      فعلا نحن نعلم ان سيدنا ومولانا عمر بن الخطاب قد فعل كل ما سبق .

                      ومشكور على اظهار هذه الحقيقه لنا .

                      تعليق


                      • #41
                        اين الاخ شريف
                        هل عرفت الان لماذا لم يطالب الامام علي بحقه
                        جزاكم الله خيرا

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة ابو الثوار
                          متكلي شنو قصتك كل شوية جاي مشخبط ورايح
                          سويتهه لعبه
                          والله ما ينفعك الا شيئا واحدا

                          (( خير جواب على السفيه السكوت ))

                          أخي الحبيب أبو الثوار
                          أحي فيك هذه الروح الحلوه المرحه
                          ومستانس من الكل وكل صفحه أقراها أظحك من كل قلبي
                          لا عليكم ................بل منكم من الجميع
                          روح حلوه وطيبه
                          دمتم موفقين

                          تعليق


                          • #43
                            اين ذهب الاخ شريف
                            سابسط لك الجواب كي ترتاح



                            المشاركة الأصلية بواسطة sharife
                            فقط للاخ ابو الثوار نحن لسنا وهابين فوالوهابيون لا يدخلون منتديات الشيعة للحوار وانما يدخلون لتدميرها يعني كل واحد شارك معاكم راه انسان عندو بعض الحيادية
                            بالنسبة لسؤالك اخي وعلى قولك اذا كان الولاية امر الاهي
                            فكيف امكن للامام علي ان يتنازل عنها لرجلين عرف كفرهما وردتهما وهو يقرا قول الله تعالى (فاصدع بما تؤمرواعرض
                            عن المشركين)والامام علي هو وارث علم النبوة فالامر الموجه
                            لرسول الله حصراهو امر موجه للامام علي حصرا
                            فاذا قلت ان الامام اراد مصلحة الاسلام فهذا لايستقيم لانه ترك امره بيد رجال ارتدوا عن الاسلام بمعنى انهم كرهوا هذا الدين
                            فكيف تكون مصلحة الاسلام معهم

                            1 ) - إقتداء الإمام علي ( ع ) برسول الله ( ص) في تركه جهاد المشركين بمكة ثلاثة عشرة سنة بعد النبوة ، وبالمدينة تسعة عشر
                            شهرا ، وذلك لقله أعوانه عليهم ، وكذلك علي ( ع ) ترك مجاهدة أعدائه لقله أعوانه عليهم ، فلما لم تبطل نبوة رسول الله (ص) مع

                            تركه الجهاد ثلاثة عشر سنة وتسعة عشر شهرا ، كذلك لم تبطل إمامة علي ( ع ) مع تركه الجهاد خمسا وعشرين سنة إذ كانت
                            العلة المانعة لهما من الجهاد واحدة .

                            ( 2 )- الخوف على الإمة من الفتنة الداخلية وشق العصى والدولة الاسلامية حديثة مما يؤدي الى ضعفها وتفككها ، بعد ان كان الفرس والروم
                            يتربصون بدولة الاسلام الجديدة والناشئة حديثا ، وينتظرون أي فرصة ضعف لينقضوا عليها وإنهائها.

                            ( 3 ) - وصية النبي الأكرم (ص) له بالسلم وعدم محاربه من سينقلبون عليه إلا بعد التمكن.

                            ( 4 ) - عدم مفاجئة الامام علي ( ع ) بما سيجري عليه ، حيث أن النبي (ص) قد أخبره مسبقا بأن الناس ستنقلب عليه ويلقي منها
                            الظلم والضيم .

                            ( 5 ) - إصرار الإمام علي ( ع ) على أن تكون المعارضة سلمية لا تتعدى حدود الاحتجاج وقطع الأعذار ، ولو كلف ذلك أن يجر إبن أبي طالب
                            ويسحب من بيته سحبا للمبايعة ، أو أن يتعرض البيت الطاهر إلى التهديد بالاحراق ، ويلاحظ هنا أن الأمام عليا ( ع ) عندما جاء ،
                            أبو سفيان ، وقال له : ( لو شئت لأملأنها عليهم خيلا ورجالا ) ، نهره الإمام ( ع ) ورفض مبادرته .

                            ( 6 ) - قلة الناصر والمعين ، فالإمام عرف غدر الناس وتركهم له مسبقا ، قبل وفاة النبي (ص) ، لما رفضوا كتابة النبي (ص) للكتاب وقالوا
                            حسبنا كتاب الله ، ويقصدون بها لا حاجة لنا بعترتك ويكفينا القرآن الكريم فقط.

                            ( 7 ) - تفضيل المصلحة الاسلامية على المصلحة الشخصية ، فالامام ضحى ببيته وزوجته ونفسه فقط لكي يحافظ على الثقلين ( القرآن
                            والإمامة ) مستمرة في الامة ، تنفيذا لقول النبي (ص) : ( إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض
                            وعترتي أهل بيتي ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ).

                            ( 8 ) - المحافظة على الإمامة وهي عصب إستمرار الاسلام المحمدي الصحيح حيث كان الحسن والحسين ( ع ) أطفال صغار غير مهيئين
                            لخوض المعارك ، وبموتهم ينقطع أحد الثقلين ، وهذا ما تقيد به كل الائمة ( ع ) مع طواغيت عصورهم.

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                            استجابة 1
                            10 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                            بواسطة ibrahim aly awaly
                             
                            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                            ردود 2
                            12 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                            بواسطة ibrahim aly awaly
                             
                            يعمل...
                            X