قال رسول الله(ص) ( اللهم أني أعوذ بك من فتنة المحيا والممات، وعذاب القبر، ومن فتنة المسيح الدجال)
بسم الله الرحمن الرحيم
(الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا * قيّما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أنّ لهم أجرا حسنا * ماكثين فيه أبدا * وينذر الذين قالوا أتخذ الله ولدا * ما لهم به من علم ولا لآبائهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم أن يقولون إلا كذبا * فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا * إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا * وإنّا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا * أم حسبت أنّ أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا * إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهييء لنا من أمرنا رشدا)[1]
بسم الله الرحمن الرحيم
(اللهم عرفني نفسك فأنك أن لم تعرفني نفسك لم أعرف رسولك اللهم عرفني رسولك فإنك أن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك اللهم عرفني حجتك فإنك أن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني، اللهم لا تمتني ميتة جاهلية ولا تزغ قلبي بعد إذ هديتني)
عندما نعلم أن الأنبياء(عليهم السلام) وخاتمهم وأشرفهم(صلى الله عليه وآله وسلم) قد حذّروا وكرّروا التحذير من الدجال اللعين وفتنه وكذلك فعل المعصومون(عليهم السلام) والصحابة النجباء(رضوان الله عليهم)، فالواجب الشرعي يلزمنا التأسي بالمعصومين(صلوات الله وسلامه عليهم) والصالحين(عليهم السلام) فنتحذّر من الدجال وفتنه ونحذّر الآخرين ونعمل جميعا من أجل الكون على خلاف الدجال والدجالين وأتباعهم وأشياعهم الضالين، إضافة لذلك فإن الارتباط مع القضية المركزية المقدسة وقائدها الإمام القائم(صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه) يلزمنا كذلك التحذّر والتحذير من الناحية الأخلاقية والروحية بل والتاريخية والإنسانية،
عن الإمام الصادق(عليه السلام) عن جده المصطفى(صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه)
اللهم أني أعوذ بك من فتنة المحيا والممات، وعذاب القبر، ومن فتنة المسيح الدجال)
والحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين
بسم الله الرحمن الرحيم
(الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا * قيّما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أنّ لهم أجرا حسنا * ماكثين فيه أبدا * وينذر الذين قالوا أتخذ الله ولدا * ما لهم به من علم ولا لآبائهم كبرت كلمة تخرج من أفواههم أن يقولون إلا كذبا * فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا * إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا * وإنّا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا * أم حسبت أنّ أصحاب الكهف والرقيم كانوا من آياتنا عجبا * إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهييء لنا من أمرنا رشدا)[1]
بسم الله الرحمن الرحيم
(اللهم عرفني نفسك فأنك أن لم تعرفني نفسك لم أعرف رسولك اللهم عرفني رسولك فإنك أن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك اللهم عرفني حجتك فإنك أن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني، اللهم لا تمتني ميتة جاهلية ولا تزغ قلبي بعد إذ هديتني)
عندما نعلم أن الأنبياء(عليهم السلام) وخاتمهم وأشرفهم(صلى الله عليه وآله وسلم) قد حذّروا وكرّروا التحذير من الدجال اللعين وفتنه وكذلك فعل المعصومون(عليهم السلام) والصحابة النجباء(رضوان الله عليهم)، فالواجب الشرعي يلزمنا التأسي بالمعصومين(صلوات الله وسلامه عليهم) والصالحين(عليهم السلام) فنتحذّر من الدجال وفتنه ونحذّر الآخرين ونعمل جميعا من أجل الكون على خلاف الدجال والدجالين وأتباعهم وأشياعهم الضالين، إضافة لذلك فإن الارتباط مع القضية المركزية المقدسة وقائدها الإمام القائم(صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه) يلزمنا كذلك التحذّر والتحذير من الناحية الأخلاقية والروحية بل والتاريخية والإنسانية،
عن الإمام الصادق(عليه السلام) عن جده المصطفى(صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه)

والحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين
تعليق