بينما كنت اتصفح النت شدني موضوع كتبه كاتب من الكتبه الموظفون لموقع خباثاالذي يديره جلال الدين الصغير احد قياديي المجلس الاعلى يتكلم فيه ويتهجم على المدعو مثال الالوسي وقضية زيارته لاسرائيل ووو...... الخ
فيا سبحان الله يرمون امثالهم بالحجاره وبيوتهم من زجاج
متناسين زيارة عبد العزيز للكونغرس الامريكي ويطبلون ويهرجون لزيارة الالوسي للكنيست علما ان الاثنان صافحوا اعداء الله والانسانيه والاسلام والحجة المنتظر .........
علما ان الاثنان يدعون بزيارتهم لامريكا واسرائيل هو خدمة العراق والعراقيين؟؟؟؟
فمتى كانت امريكا تختلف عن اسرائيل حتى نفرق بين الاثنان وخاصة اذا اعتبرنا وجود اسرائيل وطغيانها من طغيان ووجود امريكا اللعينه عليهما اللعنه
فما بالكم واسرائيل تتهجم على العرب والاسلام لتحافها وامدادها من امريكا التي زارها عبد العزيز
انا لا ادافع عن الالوسي ولا اتهجم على عبد العزيز الحكيم ولكن واقع الحال يقول ان الاثنان للاسف مرتزقه عند اعتى واظلم وافجر دولتان على ارض البسيطه الان ..
يستجدون رضاهم دون رضى الرحمن والحجه الامام المعصوم المنصب واليا على العباد من الله
فيا سبحان الله ولا اله الا الله انا لله وانا اليه راجعون
من دجل ونفاق تارة باسم الدين وتارة باسم الديمقراطيه يحيكونه لاستعباد الناس وتسيس دين الله ومذهب امير المؤمنين
فيا سبحان الله يرمون امثالهم بالحجاره وبيوتهم من زجاج
متناسين زيارة عبد العزيز للكونغرس الامريكي ويطبلون ويهرجون لزيارة الالوسي للكنيست علما ان الاثنان صافحوا اعداء الله والانسانيه والاسلام والحجة المنتظر .........
علما ان الاثنان يدعون بزيارتهم لامريكا واسرائيل هو خدمة العراق والعراقيين؟؟؟؟

فمتى كانت امريكا تختلف عن اسرائيل حتى نفرق بين الاثنان وخاصة اذا اعتبرنا وجود اسرائيل وطغيانها من طغيان ووجود امريكا اللعينه عليهما اللعنه
فما بالكم واسرائيل تتهجم على العرب والاسلام لتحافها وامدادها من امريكا التي زارها عبد العزيز
انا لا ادافع عن الالوسي ولا اتهجم على عبد العزيز الحكيم ولكن واقع الحال يقول ان الاثنان للاسف مرتزقه عند اعتى واظلم وافجر دولتان على ارض البسيطه الان ..
يستجدون رضاهم دون رضى الرحمن والحجه الامام المعصوم المنصب واليا على العباد من الله
فيا سبحان الله ولا اله الا الله انا لله وانا اليه راجعون
من دجل ونفاق تارة باسم الدين وتارة باسم الديمقراطيه يحيكونه لاستعباد الناس وتسيس دين الله ومذهب امير المؤمنين
__________________
تعليق