تويت
قصة مليشياوي...!!!
قصة مليشياوي...!!!
محمد الحاج حسن
كان محمد الحاج حسن في ايام الدراسة يريد ان يعمل مسرحية في المدرسة التي كان فيها واخذ من اصحابه المال لشراء ما يلزم من ادوات المسرح واتى يوم المسرحية ولكن يا للاسف المال فقد اين المال يا محمد لم يكن يكفي ,فشلة المسرحية وعندما كبر اراد الدخول ليصبح مسؤول تنظيم واما في هذا التنظيم اخذ مال ولكن هذه المرة الكثير حتى وصل في احد الاحياء وقال انه سوف يلم المال لمساعدة احد الاشخاص الضعفاء ........................... وبالفعل جمع المال من هنا وذهب هو والمال حتى سكن في مكان اخر ولبس عمامة الشيخ ولا احد يعرف كيف وصلت هذه العمامة الى راسه................ وعلي الامين (لان الشيخ يجب ان يدرس فوق 20 عام ليصبح شيخ ) وقبل ان يلبس العمامة كان ياخذ المال من الناس بحجة انه يريد الذهاب بهم الى الزيارات ولكن لا ياتي وقت الزيارة سرق المال هرب وبعد ذلك ظهر فجائة على التلفزة واصبح من اتباع المجرمين والشاذيين وما الى ذلك والدعم المطلق من ................ على الامين وغازي يوسف وباسم السبع ومحمدعبد الحميد بيضون واحمد الاسعد.
لا داعي للزج باسم السيد العاملي في هذا الموضوع، ونجدد تأكيدنا على تنبيهك للمره الثانيه بالالتزام بشروط المشاركه في المنتدى.
م14
اما بعض التفاصيل تحت
محمد الحاج حسن اسم سطع في سماء « الأكثرية ».
هو والكذابين علي الامين وجعفر مرتضى وغازي يوسف وباسم السبع ومحمدعبد الحميد بيضون واحمد الاسعد, إطلالاته الاعلامية تتلاحق، ونشاطاته السياسية تُسوّق الى درجة بات يصعب رصدها تحت اسم « التيار الشيعي الحر» الذي يتردد أن اعلانه جاء بعد تنسيق مع ثلاثة نواب، أحدهم سابق،( غازي يوسف وباسم السبع ومحمدعبد الحميد بيضون) من أركان الاربعطشيين. كان ينقص قوى الاربعطشيين «لفّة» شيعية لتكتمل صورة الموزاييك اللبناني الطائفي المغرم بالثنائيات الوطنية، فـ «ظهر» محمد الحاج حسن وبالدعم المطلق من جعفر مرتضى وعلى الامين وغازي يوسف وباسم السبع ومحمدعبد الحميد بيضون واحمد الاسعد. «مخلّصاً» و«مبشراً» بـ «تسونامي شيعي لبناني وجهته لبنان الحرية والسيادة والاستقلال وقبول الآخر والتعايش. ولد محمد الحاج حسن يوم 18\1\1976 في شمسطار. يقول مقربون من العائلة ان محمد ولد في ظروف صعبة، وسط خلافات بين والده الذي سجن عام 1976 لسبب تهريب مخدرات. عرف منذ صغره بكثرة تقلبه وتمرده، فكان يغادر المنزل لفترات طويلة ثم يعود. في سن الـ 15 وضعه والده في مدرسة داخلية ، ومع بلوغه الـ17 التحق بالحوزة العلمية وانخرط في «حزب الله»، لكن سلوكه الشخصي أدى الى ابعاده من الحوزة والحزب معاً، فغادر الى سوريا حيث التحق بحوزة علمية تابعة للمرجع الشيعي السيد علي السيستاني(بدعم من علي الامين وجعفر مرتضى التابعان للسيد السيستاني). لكنه ما لبث أن طرد من الحوزة وغادر سوريا لأسباب غير معلومة،عائداً الى بيروت. تزوج من انسانة تحمل الجنسية الاميركية,عام 2003. أقام في منطقة الرمل العالي في برج البراجنة قبل أن ينتقل الى منطقة النبعة، زاعماً تعرضه لمضايقات من جيرانه (بسبب السرقات التي قام فيها هو وجفعر مرتضى بحجة الخمس). افتتاح مكتباً للسفريات في منطقة الليلكي منتصف التسعينيات لـ «تدبير» تأشيرات للهجرة، فقبض أموالاً من عدد من الراغبين في السفر قبل أن يقفل المكتب ويتوارى عن الانظار. في منتصف التسعينيات أقام علاقة عمل مع احد الاشخاص وهو صاحب مكتب اتصالات وتجارة عامة على جسر سليم سلام. مرّ الأخير بأزمة مالية انتهت بـ «انتقال» ايجار المكتب من اسمه الى اسم الحاج حسن (بعد ان سرق من صاحب المتجرالاموال).
غادر لبنان عام 1996 الى الخارج وعاد بعد ثلاثة أيام معتمراً العمامة. وفي معلومات أن صاحب محل للاتصالات الهاتفية في صور، اتهمه بالاحتيال والاستيلاء على ما قيمته 24 ألف دولار، كما وجّه اليه احد الافرقاء(صاحب محل اتصالات في حارة حريك) وواحدة(صاحبة محل لبيع الهواتف في عين المريسة) وشخص آخر (صاحب مكتب لتأجير السيارات) تهماً مماثلة، الا أن أحداً لم يدّع عليه، (ربما خشيتهم من عمله مع المخابرات). عام 1998 صدر بحقه حكم وجاهي بالسجن ثلاث سنوات لشرائه أجهزة خليوية من احدى الشركات بأسماء أشخاص استحصل على اخراجات قيودهم وتزوير تواقيعهم ثم بيعها نقداً والاستيلاء على المال». اقتيد الحاج حسن مخفوراً الى القاضي المنفرد الجزائي في بيروت، بعمامته وجبّته بعدما رفض خلعهما. يومها صدر تعميم بعدم مثول رجال الدين أمام القضاة بزيهم الديني. بعد سجنه أصر على ارتداء الزي الديني داخل السجن، ما أدى الى تدخل حزب الله الذي تولى دفع نحو 13 ألف دولار بموجب تسوية مع المدعين «لمنع إهانة العمامة باعتمارها خلف القضبان»، بعدما أخذ تعهداً منه بخلعها عقب خروجه من السجن. ليس ممكناً ازالة الحكم نهائياً عن «البيان العدلي الرقم 2» الذي يعرف بالسجل «الأصفر»، ويبقى محفوظاً لدى دوائر الدولة مهما طال الزمن عن جرائمه.بعد خروجه من السجن شب حريق في منزله في الليلكي لأسباب غير معلومة،وتحدثت المعلومات عن توقيفه فترة قصيرة لدى قوى الأمن مباشرة بعد ذلك. وتردد انه غادر لبنان الى قبرص (2001-2002) في زيارة لم يعرف الهدف منها. كما لوحظ تردده على مخيم عين الحلوة في 2003 لشراء أسلحة للاتجار بها. أسس على عجل، تياره «الشيعي الحر» (بالدعم المطلق من جعفر مرتضى وعلى الامين وغازي يوسف وباسم السبع ومحمدعبد الحميد بيضون واحمد الاسعد)، فاحتفي به. ذهب على عجل الى قصور قيادات الصف الأول لقوى الاربعطشيين في قريطم والمختارة وبزمار(الان في معراب)، في نشاط «مفاجئ». فهو خلال أيام معدودة جال على النائبين سعد الحريري ووليد جنبلاط ورئيس الهيئة التنفيذية في «القوات »سمير جعجع ومفتي الاربعطشيين محمد رشيد قباني وبطريرك الاربعطشيين نصر الله صفير والمطران الياس عودة وشيخ العقل الاربعطشيين نعيم حسن، وزار السفير البابوي لويجي غاتي وسلمه رسالة الى البابا، وتلقى اتصالين من الرئيس الأعلى لحزب الكتائب أمين الجميل ومن «نائب رئيس مجلس النواب فريد مكاري»، كما أجرى اتصالات شملت النائبين فيصل الصايغ والياس عطاالله ومفتيي الاربعطشيين في عكار الشيخ أسامة الرفاعي وفي البقاع الشيخ خليل الميس ومفتي الاربعطشيين في جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزوالّذي«حيّا الحاج حسن وتلقى اتصالاً من مفتي الاربعطشيين في (صور وجبل عامل)السابق السيّد علي الأمين وكان دائما على اتصل مع السيد جعفرالمرتضى أكّدا له «الدعم المطلق» وكذلك على اتصل مع غازي يوسف وباسم السبع ومحمدعبد الحميد بيضون واحمد الاسعد الذين قدموا له الدعم المطلق.
وكان آخر نشاطاته لقاء المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي.
--------المصدر:منقول
محمد الحاج حسن
كان محمد الحاج حسن في ايام الدراسة يريد ان يعمل مسرحية في المدرسة التي كان فيها واخذ من اصحابه المال لشراء ما يلزم من ادوات المسرح واتى يوم المسرحية ولكن يا للاسف المال فقد اين المال يا محمد لم يكن يكفي ,فشلة المسرحية وعندما كبر اراد الدخول ليصبح مسؤول تنظيم واما في هذا التنظيم اخذ مال ولكن هذه المرة الكثير حتى وصل في احد الاحياء وقال انه سوف يلم المال لمساعدة احد الاشخاص الضعفاء ........................... وبالفعل جمع المال من هنا وذهب هو والمال حتى سكن في مكان اخر ولبس عمامة الشيخ ولا احد يعرف كيف وصلت هذه العمامة الى راسه................ وعلي الامين (لان الشيخ يجب ان يدرس فوق 20 عام ليصبح شيخ ) وقبل ان يلبس العمامة كان ياخذ المال من الناس بحجة انه يريد الذهاب بهم الى الزيارات ولكن لا ياتي وقت الزيارة سرق المال هرب وبعد ذلك ظهر فجائة على التلفزة واصبح من اتباع المجرمين والشاذيين وما الى ذلك والدعم المطلق من ................ على الامين وغازي يوسف وباسم السبع ومحمدعبد الحميد بيضون واحمد الاسعد.
لا داعي للزج باسم السيد العاملي في هذا الموضوع، ونجدد تأكيدنا على تنبيهك للمره الثانيه بالالتزام بشروط المشاركه في المنتدى.
م14
اما بعض التفاصيل تحت
محمد الحاج حسن اسم سطع في سماء « الأكثرية ».
هو والكذابين علي الامين وجعفر مرتضى وغازي يوسف وباسم السبع ومحمدعبد الحميد بيضون واحمد الاسعد, إطلالاته الاعلامية تتلاحق، ونشاطاته السياسية تُسوّق الى درجة بات يصعب رصدها تحت اسم « التيار الشيعي الحر» الذي يتردد أن اعلانه جاء بعد تنسيق مع ثلاثة نواب، أحدهم سابق،( غازي يوسف وباسم السبع ومحمدعبد الحميد بيضون) من أركان الاربعطشيين. كان ينقص قوى الاربعطشيين «لفّة» شيعية لتكتمل صورة الموزاييك اللبناني الطائفي المغرم بالثنائيات الوطنية، فـ «ظهر» محمد الحاج حسن وبالدعم المطلق من جعفر مرتضى وعلى الامين وغازي يوسف وباسم السبع ومحمدعبد الحميد بيضون واحمد الاسعد. «مخلّصاً» و«مبشراً» بـ «تسونامي شيعي لبناني وجهته لبنان الحرية والسيادة والاستقلال وقبول الآخر والتعايش. ولد محمد الحاج حسن يوم 18\1\1976 في شمسطار. يقول مقربون من العائلة ان محمد ولد في ظروف صعبة، وسط خلافات بين والده الذي سجن عام 1976 لسبب تهريب مخدرات. عرف منذ صغره بكثرة تقلبه وتمرده، فكان يغادر المنزل لفترات طويلة ثم يعود. في سن الـ 15 وضعه والده في مدرسة داخلية ، ومع بلوغه الـ17 التحق بالحوزة العلمية وانخرط في «حزب الله»، لكن سلوكه الشخصي أدى الى ابعاده من الحوزة والحزب معاً، فغادر الى سوريا حيث التحق بحوزة علمية تابعة للمرجع الشيعي السيد علي السيستاني(بدعم من علي الامين وجعفر مرتضى التابعان للسيد السيستاني). لكنه ما لبث أن طرد من الحوزة وغادر سوريا لأسباب غير معلومة،عائداً الى بيروت. تزوج من انسانة تحمل الجنسية الاميركية,عام 2003. أقام في منطقة الرمل العالي في برج البراجنة قبل أن ينتقل الى منطقة النبعة، زاعماً تعرضه لمضايقات من جيرانه (بسبب السرقات التي قام فيها هو وجفعر مرتضى بحجة الخمس). افتتاح مكتباً للسفريات في منطقة الليلكي منتصف التسعينيات لـ «تدبير» تأشيرات للهجرة، فقبض أموالاً من عدد من الراغبين في السفر قبل أن يقفل المكتب ويتوارى عن الانظار. في منتصف التسعينيات أقام علاقة عمل مع احد الاشخاص وهو صاحب مكتب اتصالات وتجارة عامة على جسر سليم سلام. مرّ الأخير بأزمة مالية انتهت بـ «انتقال» ايجار المكتب من اسمه الى اسم الحاج حسن (بعد ان سرق من صاحب المتجرالاموال).
غادر لبنان عام 1996 الى الخارج وعاد بعد ثلاثة أيام معتمراً العمامة. وفي معلومات أن صاحب محل للاتصالات الهاتفية في صور، اتهمه بالاحتيال والاستيلاء على ما قيمته 24 ألف دولار، كما وجّه اليه احد الافرقاء(صاحب محل اتصالات في حارة حريك) وواحدة(صاحبة محل لبيع الهواتف في عين المريسة) وشخص آخر (صاحب مكتب لتأجير السيارات) تهماً مماثلة، الا أن أحداً لم يدّع عليه، (ربما خشيتهم من عمله مع المخابرات). عام 1998 صدر بحقه حكم وجاهي بالسجن ثلاث سنوات لشرائه أجهزة خليوية من احدى الشركات بأسماء أشخاص استحصل على اخراجات قيودهم وتزوير تواقيعهم ثم بيعها نقداً والاستيلاء على المال». اقتيد الحاج حسن مخفوراً الى القاضي المنفرد الجزائي في بيروت، بعمامته وجبّته بعدما رفض خلعهما. يومها صدر تعميم بعدم مثول رجال الدين أمام القضاة بزيهم الديني. بعد سجنه أصر على ارتداء الزي الديني داخل السجن، ما أدى الى تدخل حزب الله الذي تولى دفع نحو 13 ألف دولار بموجب تسوية مع المدعين «لمنع إهانة العمامة باعتمارها خلف القضبان»، بعدما أخذ تعهداً منه بخلعها عقب خروجه من السجن. ليس ممكناً ازالة الحكم نهائياً عن «البيان العدلي الرقم 2» الذي يعرف بالسجل «الأصفر»، ويبقى محفوظاً لدى دوائر الدولة مهما طال الزمن عن جرائمه.بعد خروجه من السجن شب حريق في منزله في الليلكي لأسباب غير معلومة،وتحدثت المعلومات عن توقيفه فترة قصيرة لدى قوى الأمن مباشرة بعد ذلك. وتردد انه غادر لبنان الى قبرص (2001-2002) في زيارة لم يعرف الهدف منها. كما لوحظ تردده على مخيم عين الحلوة في 2003 لشراء أسلحة للاتجار بها. أسس على عجل، تياره «الشيعي الحر» (بالدعم المطلق من جعفر مرتضى وعلى الامين وغازي يوسف وباسم السبع ومحمدعبد الحميد بيضون واحمد الاسعد)، فاحتفي به. ذهب على عجل الى قصور قيادات الصف الأول لقوى الاربعطشيين في قريطم والمختارة وبزمار(الان في معراب)، في نشاط «مفاجئ». فهو خلال أيام معدودة جال على النائبين سعد الحريري ووليد جنبلاط ورئيس الهيئة التنفيذية في «القوات »سمير جعجع ومفتي الاربعطشيين محمد رشيد قباني وبطريرك الاربعطشيين نصر الله صفير والمطران الياس عودة وشيخ العقل الاربعطشيين نعيم حسن، وزار السفير البابوي لويجي غاتي وسلمه رسالة الى البابا، وتلقى اتصالين من الرئيس الأعلى لحزب الكتائب أمين الجميل ومن «نائب رئيس مجلس النواب فريد مكاري»، كما أجرى اتصالات شملت النائبين فيصل الصايغ والياس عطاالله ومفتيي الاربعطشيين في عكار الشيخ أسامة الرفاعي وفي البقاع الشيخ خليل الميس ومفتي الاربعطشيين في جبل لبنان الشيخ محمد علي الجوزوالّذي«حيّا الحاج حسن وتلقى اتصالاً من مفتي الاربعطشيين في (صور وجبل عامل)السابق السيّد علي الأمين وكان دائما على اتصل مع السيد جعفرالمرتضى أكّدا له «الدعم المطلق» وكذلك على اتصل مع غازي يوسف وباسم السبع ومحمدعبد الحميد بيضون واحمد الاسعد الذين قدموا له الدعم المطلق.
وكان آخر نشاطاته لقاء المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي.
--------المصدر:منقول
تعليق