يمكن يقولون إنه ما نطق بالشهادتين في آخر حياته حسب رواياتهم المعروفه واتي يحتجون بها . أقول من أين جئتم
بهذا أليس من سنة الرسول أم من القرآن ، فإذا كان من سنة الرسول فلم لا تقبلوا منا الإستدلال على الإمامه بالسنة النبوية ، وإذا كانت الشهادتان مذكورتان في القرآن فدلونا عليها رجاءاً
يمكن يقولون إنه ما نطق بالشهادتين في آخر حياته حسب رواياتهم المعروفه واتي يحتجون بها . أقول من أين جئتم
بهذا أليس من سنة الرسول أم من القرآن ، فإذا كان من سنة الرسول فلم لا تقبلوا منا الإستدلال على الإمامه بالسنة النبوية ، وإذا كانت الشهادتان مذكورتان في القرآن فدلونا عليها رجاءاً
بالأمس 06:33 AM
أخي المحترم نائل الفردوسي اللبيب تكفيه الاشاره
الايكفيهم بأنه تولى رعاية الرسول الاعظم
صدقت فما تقول فهم لاجذور لمذهبهم ... شكر الله سعيك
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ***************************** من طلب دليلا على إيمان أبي طالب فهو محق لأن الأصل هو عدم الإيمان ( بغض النظر عن أيمانه بإبراهيم الخليل (عليه السلام )0
لذا سنطرق سمعه بآيات الله الدالة على إيمان أبي طالب (عليه السلام ) 0 وسأقتصر على آيات الكتاب العزيز
الآية الأولى الدالة على أيمان أبي طالب عليه السلام
1- والذين آووا ونصروا أولئك هم المؤمنون حقا لهم مغفرة ورزق كريم )) [التوبة-73]
فمن ذا الذي آوى ونصر رسول الله (صلى الله عليه وآله )؟؟؟ فهو مؤمن حقا بلا إشكال
الثانية : (( محمد رسول الله والذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم 000))[ الفتح -29]
هل كان رسول الله (صلى الله عليه وآله ) شديدا على أبي طالب أم كلن رحيما عليه ؟؟ فإن كان رحيما عليه كان مؤمنا وإلا فهو كافر ومن المعلوم أنه كان من أرحم الناس على عمه لدرجة أنه لما مات عليه السلام بكى وخرج من مكة مهاجرا 0
3- الثالثة (( لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا أباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم 000)) [ المجادلة - 22]
هذه الآية أوضح من النار على المنار (الجبل ) ومن الشمس في رابعة النهار 0
ولا تخلو من ثلاثة أوجه
1- فإما ان يكون رسول الله لا سمح الله والعياذ بالله غير مؤمن 2- وإما أن رسول الله لا يود ولا يحب عمه 3- وإما أن يكون أبو طالب غير حاد لله ورسوله -أي غير كافر 0
والأولى والثانية باطلتان بالإجماع فلا يبقى إلاالثالثة وهي إيمان أبي طالب عليه السلام0
والسلام يا أخوتي مسك الختام ********** الحمد لله على هداه
تعليق