[COLOR="DarkOrange"]حط اليوم رحالة سماحة الشيخ عيسى قاسم قادما من زيارة للاماكن المقدسة بالجمهورية زادت على الشهر بقليل / وهي تقريبا كل عام تتكرر مرة واحدة الا بستثنائات / الشيخ أبن أيران والدارس فيها والمستنشق من هوائها الموالي للال عليهم السلام / وهو من الجنود الخلص الملتزمون بولاية الفقية والذي شعاع نورها ينعكس من خلال عينية الكريمتين علينا فلا مكان للحدود الفاصلة فهي وهمية أمام المفاهيم والافكار والمعتقدات والمبأدي الحقة ولامجال لقوانيين وضعية تافهة من أجتهاد أرضي قاصر أمام القوانيين المستمدة من أهل العلم والدين والشرع والمتعلقيين بتعاليم السماء / ومهما كان المظهر خداعا فالقوة الشعبية وموجاتها وولائها وشعورها الايماني والتزامها بدينها والاحاطة برموزها الصادقيين المؤمنيين حماة الشريعة لا حماة زرائب الحكومات مثلا / البعض يطرح مفاهيم سمجة مضللة على ضرورة أن يكن ولائانا للحكومات والانظمة التي ما فتأت تزهق أرواحنا وتسحق كرامتنا ! ----------------
لانهم ولاة أمرنا مثلا ! والقييمين علينا / فهل بعد هذا التخبط تخبط ؟ أن ولاة أمرنا الائمة عليهم السلام وبعدهم العلماء العاملين المخلصيين الذين يحملون هم الامة وكرامتها هم ولاتنا الحقيقين لامن يحكموا بقوة الحديد والنار فولائانا القلبي ومشاعرنا لاتحكم بهكذا أمور وولائانا لايخضع للمظهريات بل للعمق والمبدأ والحق / ما هم الا صعاليك بدو رعاع لايعرفون كتابة أسمائهم بالمقلوب تسلطوا على العباد والبلاد فلا تخلع عليهم الشرعية لانهم وفقط ملكوا القوة القهرية والا فكان الرضا علية السلام لقبل بشروط المأمون ونفذ ما يريد والا لما قتلة لما أراد أن يئم الناس يوم العيد للصلاة / فهي هي هذة الحكومة الشرعية الوجدانية الولائية الحقيقية الاحق بالولاء من حكومات عميلة تافهه حقيرة منحطة ولهذا كانت الناس تميل للرضاء علية السلام وتتجمع حولة وتتبعة وتلتف علية ولهذا قتلة الملعون المأمون ---------------------
البعض يثير مسئلة أن بحصول الثورة الاسلامية حصلت لنا المأسي متناسيا فترة الوطنيين والشيوعيين والقوميين وغيرهم ممن أكتووا بنيران القمع الحكومي البحريني وظلمهم لنا / من قبل أنتصار الثورة المباركة / والا فهل كانت الحكومات لتعطي شعوبها الذهب والياقوت والسندس لولا الانتصار ؟! بدليل أن أجدادنا كانوا من قبل الانتصار للثورة في عشش لاتقيهم البرد ولا تقيهم الحر / أنما هي مسمار جحا وشماعة مستهلكة مشروخة بيد الحكومات الظالمة ولكن للشعب يوما مع كل هذة القاذورات القمامية وستكنس أن ليس اليوم فغدا / فاين فرعون الاشد منهم قوة وأثارا في الارض وأين صدام الاظلم وأين غيرهم من الظلمة ---------------------------
هناك سماح للتعامل والتلاقي مع حدود النظام والقوانيين التي لاتمس الشرع ولا الدين ولكن تسير شؤون الدولة ولكن عندما يصل الامر للعبث والتطاول والتحريف والتدخل في الدين والهتك لعباد الله بأسم السياسة ومعاملة الشعب كقطيع فحينئذ ينبري رجالات الله تعالى لتأليب المجتمع على النظام الظالم بعد ترجيح الضرر والاضر منة / وحينئذ لامعنى للدماء فكلها ترخص في مباديء حقة ومقدسة وحقوق شاملة تضيع ترتبط يوثاقة بين حق الاديان والابدان / أن الحق يعلو ولا يعلى علية وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .[/COLOR]
لانهم ولاة أمرنا مثلا ! والقييمين علينا / فهل بعد هذا التخبط تخبط ؟ أن ولاة أمرنا الائمة عليهم السلام وبعدهم العلماء العاملين المخلصيين الذين يحملون هم الامة وكرامتها هم ولاتنا الحقيقين لامن يحكموا بقوة الحديد والنار فولائانا القلبي ومشاعرنا لاتحكم بهكذا أمور وولائانا لايخضع للمظهريات بل للعمق والمبدأ والحق / ما هم الا صعاليك بدو رعاع لايعرفون كتابة أسمائهم بالمقلوب تسلطوا على العباد والبلاد فلا تخلع عليهم الشرعية لانهم وفقط ملكوا القوة القهرية والا فكان الرضا علية السلام لقبل بشروط المأمون ونفذ ما يريد والا لما قتلة لما أراد أن يئم الناس يوم العيد للصلاة / فهي هي هذة الحكومة الشرعية الوجدانية الولائية الحقيقية الاحق بالولاء من حكومات عميلة تافهه حقيرة منحطة ولهذا كانت الناس تميل للرضاء علية السلام وتتجمع حولة وتتبعة وتلتف علية ولهذا قتلة الملعون المأمون ---------------------
البعض يثير مسئلة أن بحصول الثورة الاسلامية حصلت لنا المأسي متناسيا فترة الوطنيين والشيوعيين والقوميين وغيرهم ممن أكتووا بنيران القمع الحكومي البحريني وظلمهم لنا / من قبل أنتصار الثورة المباركة / والا فهل كانت الحكومات لتعطي شعوبها الذهب والياقوت والسندس لولا الانتصار ؟! بدليل أن أجدادنا كانوا من قبل الانتصار للثورة في عشش لاتقيهم البرد ولا تقيهم الحر / أنما هي مسمار جحا وشماعة مستهلكة مشروخة بيد الحكومات الظالمة ولكن للشعب يوما مع كل هذة القاذورات القمامية وستكنس أن ليس اليوم فغدا / فاين فرعون الاشد منهم قوة وأثارا في الارض وأين صدام الاظلم وأين غيرهم من الظلمة ---------------------------
هناك سماح للتعامل والتلاقي مع حدود النظام والقوانيين التي لاتمس الشرع ولا الدين ولكن تسير شؤون الدولة ولكن عندما يصل الامر للعبث والتطاول والتحريف والتدخل في الدين والهتك لعباد الله بأسم السياسة ومعاملة الشعب كقطيع فحينئذ ينبري رجالات الله تعالى لتأليب المجتمع على النظام الظالم بعد ترجيح الضرر والاضر منة / وحينئذ لامعنى للدماء فكلها ترخص في مباديء حقة ومقدسة وحقوق شاملة تضيع ترتبط يوثاقة بين حق الاديان والابدان / أن الحق يعلو ولا يعلى علية وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .[/COLOR]
تعليق